المغرب يرفض احتضان مقر للقوات الأمريكية “أفريكوم”

Maysara al Matghari

عضو مميز
إنضم
5 يونيو 2015
المشاركات
2,487
التفاعل
10,577 12 0
الدولة
Morocco
صوتت الجمعية الوطنية السنغالية يوم الجمعة الماضي، على مشروع قانون يجيز للرئيس ماكي سال التصديق على الاتفاقيات الدفاعية بين السنغال والولايات المتحدة التي وقعت في أوائل شهر مايو، وتسمح هذه الاتفاقيات للولايات المتحدة بتثبيت قواتها بشكل دائم على الاراضي السنغالية.

وأورد أن السرعة التي تم بها تمرير مشروع القانون (شهرين هو الفاصل بين توقيع الاتفاقيات ومصادقة الجمعية الوطنية عليها) بينت أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت في حاجة إلى تحديد موقع مقر أفريكوم (القيادة العسكرية الأميركية لأفريقيا) بسرعة، بعدما رفض المغرب استقبالها.

وأضاف المصدر ذاته أن الولايات المتحدة الأمركية وأمام التردد الذي أبداه المغرب اتجاه هذا الأمر، وجهت أنظارها للسينغال، خصوصا أن المغرب بقي مترددا لثماني سنوات، وعلى إثر ذلك جددت الولايات المتحدة طلبها إلى السلطات المغربية، ولكن من دون نجاح. لذلك كان عليهم البحث بسرعة عن بلد آخر، من بين أربعة دول تطوعت لاستضافة قاعدة أفريكوم: وهي السينغال، أوغندا والغابون وكينيا.

وقد تم اختيار المغرب في المقام الأول بسبب استقراره السياسي وموقعه الاستراتيجي وربما كان هذا المنطق وراء اختيار السنغال ليحل محله، إذا فمن المعروف أن الوضع السنغال من حيث الاستقرار السياسي وتحديد المواقع الجغرافية الاستراتيجية هي مشابهة تقريبا لتلك التي توجد في المغرب.

L’Assemblée nationale sénégalaise a voté vendredi dernier, en catimini, le projet de loi autorisant le président de la République à ratifier les accords de défense entre le Sénégal et les Etats-unis signé début mai dernier. Des accords qui permettent aux Etats-Unis d’installer ses soldats de manière permanente sur le sol sénégalais en leur ouvrant l’accès à des zones aéroportuaires et militaires.
Et ce n’est pas un hasard si tout est allé très vite (moins de 2 mois), entre la signature des accords de défense et le vote de la loi à l’Assemblée. En effet, le journal marocain «H24Info/avec le Figaro» affirme que les Etats-Unis avaient besoin très vite d’implanter le siège de l’AFRICOM (commandement de l’armée américaine pour l’Afrique). Un siège que le Sénégal devra finalement abriter, à la place du Maroc qui s’est montré réticent.
En effet, si les Américains ont jeté leur dévolu sur le Sénégal pour établir leur quartier général sur le continent, c’est parce que le Maroc qui avait été pressenti fait la sourde oreille depuis huit ans. Il y a quelques mois seulement, les Etats-Unis avaient relancé leur demande auprès des autorités marocaines, mais encore sans succès. Dès lors il fallait trouver très vite un autre pays, entre le Sénégal et trois autres pays qui étaient volontaires pour accueillir la base de l’AFRICOM : l’Ouganda, le Gabon et le Kenya.
Le Maroc a été choisi en priorité, à cause de sa stabilité politique et sa position stratégique. Et c’est sans doute cette logique qui a présidé au choix du Sénégal pour le remplacer, si l’on sait que la situation du Sénégal en termes de stabilité politique et de positionnement géostratégique est quasi-similaire à celle du Maroc.
C’est surtout pour combattre les groupes terroristes en Afrique que les Etats-unis ont décidé d’y implanter une base de l’AFRICOM. Et les principales menaces étant dans la zone ouest africaine et maghrébine, l’on comprend aisément, pourquoi, à défaut du Maroc, le Sénégal qui présente presque les mêmes caractéristiques, était mieux placé que les trois autres pays cités ci-haut, qui ont la particularité d’avoir une faible population musulmane et qui sont par conséquent, géographiquement et culturellement, assez loin du coeur du djihadisme en Afrique (Saleh et Maghreb).
L’accord, signé le 2 mai à Dakar, concerne «la coopération en matière de Défense, le statut des forces des Etats-Unis et l’accès aux installations et zones convenues ainsi que leur utilisation en République du Sénégal», pouvait-on lire, sans plus de détails, dans un communiqué de l’Assemblée nationale, après le vote de la loi.
Pour sa part, dans le journal Le Soleil, le ministre des Affaires étrangères Mankeur Ndiaye avait affirmé que l’accord de défense entre le Sénégal et les Etats-Unis «n’est pas un accord secret». Pour lui, «c’est plutôt un accord de partenariat stratégique qui va, certes, permettre aux forces américaines de faire des interventions sur d’éventuelles menaces mais il reste un accord gagnant-gagnant».




 
الحمدالله انه ف السينغال وبعد علينا مشكل كان غيكون عويص
مبروك للسينغال ومبروك لاسباني ههههههه
 
هده خاتمة تآمر بعض المستعربين الدين نفخوا في بوق الشيطان ضد المغرب هنيئا للمغرب بهدا الرد القاهر على إدلال امريكا و ليس التسول كبعض الدول تحت درائع محاربة الإرهاب.
 
صح ولد الدار الكبيرة يبقى ديما كبير مشي بحال الخماسة يخمسو البلاد ويطمعو فالدولار.....
 
صح ولد الدار الكبيرة يبقى ديما كبير مشي بحال الخماسة يخمسو البلاد ويطمعو فالدولار.....

المملكة ستتمدد ولن نقبل ابدا بقواعد غربية تتجسس علينا, دولة 12 قرنا لاتقبل بقواعد امريكية او فرنسية ابدا....
 
كل يوم يزيد اعجابي بالمغرب
من الدول القليله التي تقف بوجه امريكا ولا ننسى وقفتها معنا باليمن وغيره
اسئل الله ان يحفظها قياده وشعبا
 
لبعض كان كيحلم بضغظ علينا ههههه مساكن هاد راه المغرب سلالة السعديين والفتوحات الإسلامية ·
خلافة أموية ·
سلالة الأدارسة ·
سلالة المرابطون ·

سلالة الموحدون ·
سلالة المرينيون ·
سلالة الوطاسيون
ويجي شواحد يحلم بتقسم لمغرب الله واخا نحاربو غير بلحجر مستعدين
 
لبعض كان كيحلم بضغظ علينا ههههه مساكن هاد راه المغرب سلالة السعديين والفتوحات الإسلامية ·
خلافة أموية ·
سلالة الأدارسة ·
سلالة المرابطون ·

سلالة الموحدون ·
سلالة المرينيون ·
سلالة الوطاسيون
ويجي شواحد يحلم بتقسم لمغرب الله واخا نحاربو غير بلحجر مستعدين


اصلا الجيش االامريكي وحتى الروسي خبرو جزء بسيط من المقاتلين المغاربة البسطاء واعترفوا بشراستهم في معارك بالعراق وسوريا وليبيا وافغانستان والشيشان والبوسنة, فما بالك بالجيش المغربي اللدي لم ينهزم مند 12 قرنا الا في معركتين كبيرتين دفاعا عن الاسلام والمسلمين في العقاب وايسلي, رغم ان الاخيرة كانت بسبب اناس كنا نحسبهم اخوة لنا ومسلمين.
 
كل يوم يزيد اعجابي بالمغرب
من الدول القليله التي تقف بوجه امريكا ولا ننسى وقفتها معنا باليمن وغيره
اسئل الله ان يحفظها قياده وشعبا
الحمد لله, في الاتحاد قوة,ولن ترهبنا لا امريكا ولاغيرها, التحالف الاسلامي ناجح بحمد الله, ولاننسى حلفائنا المخلصين في غرب افريقيا(عمق المغرب الاستراتيجي) بارك الله فيهم.
 
اصلا الجيش االامريكي وحتى الروسي خبرو جزء بسيط من المقاتلين المغاربة البسطاء واعترفوا بشراستهم في معارك بالعراق وسوريا وليبيا وافغانستان والشيشان والبوسنة, فما بالك بالجيش المغربي اللدي لم ينهزم مند 12 قرنا الا في معركتين كبيرتين دفاعا عن الاسلام والمسلمين في العقاب وايسلي, رغم ان الاخيرة كانت بسبب اناس كنا نحسبهم اخوة لنا ومسلمين.
الجيش المغربي معروف منذ القدم اليك يا اخي عندما سمى صلاح الدين الايوبي باب م ابواب القدس بباب المغاربة ومقولته الشهيرة
 
يكفينا فخرا هذا الكلام ليعلموا من هم المغاربة
حينما سئل صلاح الدين الأيوبي من قبل حاشيته عن سبب إسكان المغاربة بهذه المنطقة، أي عند السور الغربي للمسجد الأقصى، وهي منطقة سهلية يمكن أن يعود منها الصليبيون مجددًا، كون الجهات الثلاث الأخرى وعرة، أجاب بقوله: “أسكنت هناك من يثبتون في البر، ويبطشون في البحر، من أستأمنهم على هذا المسجد العظيم، وهذه المدينة”.
 
مع العلم امريكا قدمت بالمقابل عروض تسليحية و سياسية وتسهيلات اقتصادية يسيل لها اللعاب لكن الحمد الله الوطن فوق كل شيئ
 
مع العلم امريكا قدمت بالمقابل عروض تسليحية و سياسية وتسهيلات اقتصادية يسيل لها اللعاب لكن الحمد الله الوطن فوق كل شيئ
12
قرنا حروب وسياسة ودولة واقتصاد وفتوحات ودهاء,
لامجال للمقارنة مع دول حديثة النشئة....
نحن نسيطر على عمقنا الاستراتيجي غرب افريقيا بالكامل, انظر الى امريكا لاتستطيع حتى التاثير في حديقتها الخلفية المكسيك فما بالك بامريكا اللاتينية بالكامل.
 
رفض المغرب الضغوط لاقامة قاعدة عسكرية أمريكية على ارضه ورفض اغراءاتها المتمثلة في موقف داعم للمغرب بخصوص قضية الصحراء وعقود تسليحية نوعية ودعم اقتصادي

Comme nous l'avions annoncé il y a un mois, c'est désormais officiel les USA ne vont pas installer une base militaire au Maroc (AFRICOM), mais au Sénégal qui a donné son accord.

Les USA avaient mis la pression sur le Maroc pour accepter en échange de la fin du conflit dans le Sahara, des accords militaires, des soutiens financiers. Mais le Maroc a refusé en déclinant l'offre.​
 
علينا أن نتوقع ضغوطا أكبر من الولايات المتحدة في القادم من الأيام لدينا اجتماع مهم جدا في الأمم المتحدة 26 من هذا الشهر بخصوص قضية الصحراء وأفراد المينورسو المطرودين ولكن الله معانا
 
علينا أن نتوقع ضغوطا أكبر من الولايات المتحدة في القادم من الأيام لدينا اجتماع مهم جدا في الأمم المتحدة 26 من هذا الشهر بخصوص قضية الصحراء وأفراد المينورسو المطرودين ولكن الله معانا

لا أتوقع ضغوطا جديدة فإقامة قاعدة افريكوم بالسينغال أتوقع ان للمغرب دورا فيها فالمغرب نفوذه في السينغال هو الأقوى. ربما هي تسوية من نوع ما
 
في المستقبل لن تكون هناك ضغوط أمريكية على على المغرب بل ستكون هناك صفقات إقتصادية و عسكرية أمريكية للمغرب ... الأيام بيننا ... كمعلومة فقط كانت هناك في هذا الأسبوع زيارة لزوجة الرئيس أوباما و بنتيه و بعض الفنانات للمغرب لدعم التعليم و الغريب في الأمر فأمريكا هي من مولت هذه الزيارة بالكامل حتى الفندق كان بتمويل أمريكي أي أن المغرب لم يقدم إقامة مجانية لزوجة الرئيس ...
 
في المستقبل لن تكون هناك ضغوط أمريكية على على المغرب بل ستكون هناك صفقات إقتصادية و عسكرية أمريكية للمغرب ... الأيام بيننا ... كمعلومة فقط كانت هناك في هذا الأسبوع زيارة لزوجة الرئيس أوباما و بنتيه و بعض الفنانات للمغرب لدعم التعليم و الغريب في الأمر فأمريكا هي من مولت هذه الزيارة بالكامل حتى الفندق كان بتمويل أمريكي أي أن المغرب لم يقدم إقامة مجانية لزوجة الرئيس ...
بالفعل أؤكد كلامك المغرب يرد دائماً الدين
 
عودة
أعلى