"أفريكوم” يبحث إقامة برامج تدريب للجيش الجزائري

اول مره اعلم بان الجزائر بها قواعد اجنبيه

على اقل يخرجونها وياتون بالايرانيين دامهم احباب مع بعض
لديهم قواعد وبمصادر ولكن هم ينكرون وتهمون المغرب بانه يخوي قواعد اجنبية ولم ياتو بدليل واحد او مصدر
 
عام 1997 نشرت المجلة الفرنسية أوبسرفاتور (Observateur) تفاصيل سرية وصادمة ورد في هدا التقرير بقاء الجيش الفرنسي في الجزائر إلى سنة 1978 بموافقة و مباركة هواري بومدين في دة واد الناموس بمنطقة بني ونيف واستعمال الجيش الفرنسي للقاعدة المذكورة كان محل اتفاقيات بين الطرف الفرنسي و الجزائري بند سري باتفاقيات إيفيان سمح بموجبها الطرف الجزائري بدون أي تردد يذكر للفرنسيين باستعمال القاعدة لتجربة الأسلحة الكيمياوية و النووية إلى غاية 1968 وقبل بومدين بتمديد العقد بشروط أهمها التزام كل الأطراف بالسرية الكاملة حتى لا يعلم الشعب الجزائري بهذه الخيانة والمضحك في الامر انه تم تمويه القوات الفرنسية بشركات طاقوية و نفطية فرنسية وبقي الجيش الفرنسي مسيطرا فعليا على القاعدة بل وبحراسة الجيش الجزائري وإشرافه ودعمه الا يدكركم هدا في الخبر الدي صدر فيشهر اكتوبر سنة 2015 في الجريدة الرسمية الفرنسية يأكد تواجد جنود فرنسيين على الأراضي الجزائري استنادا لمرسوم وزاري صادر من وزارة الدفاع الفرنسية .... وكمل من راسك :وداع:
12687928_562826463876275_8160599407278952740_n.jpg

12698239_562826267209628_8726705181011400612_o.png
 
افدنا بها هنا لتعم الفائدة
اهم نقاط هد الاتفاقية في الجانب العسكري هي
اعطاء حصانة مطلقة للجنود والظباط الفرنسين من عدم ملاحقتهم بارتكاب ابادة جماعية ,
مواصلة فرنسا تجاربها النووية في الصحراء الجزائري في اي وقت تشاء
الابقاء على بعض القواعد الفرنسية المهمة في الجزائر الى الابد مع تجديد الاتفاقية كل 15 سنة,
استعمال الفضاء البحري والجوي الجزائري من طرف القوات الفرنسية وهده الاتفاقية تجدد كل خمس سنوات ويمكن تعديلها من طرف فرنسا حسب مصالحها وامنها القومي الممتد الى دول الساحل والصحراء
 
اهم نقاط هد الاتفاقية في الجانب العسكري هي
اعطاء حصانة مطلقة للجنود والظباط الفرنسين من عدم ملاحقتهم بارتكاب ابادة جماعية ,
مواصلة فرنسا تجاربها النووية في الصحراء الجزائري في اي وقت تشاء
الابقاء على بعض القواعد الفرنسية المهمة في الجزائر الى الابد مع تجديد الاتفاقية كل 15 سنة,
استعمال الفضاء البحري والجوي الجزائري من طرف القوات الفرنسية وهده الاتفاقية تجدد كل خمس سنوات ويمكن تعديلها من طرف فرنسا حسب مصالحها وامنها القومي الممتد الى دول الساحل والصحراء
هذا أمر خطير ... هذه مدلة ... أين السيادة ... هذا إستعمار
 
هذا أمر خطير ... هذه مدلة ... أين السيادة ... هذا إستعمار
فرنسا قيدة الجزائر باتفاقية إيفيان, ,, هدا مجرد جزء من الجانب العسكري,,, فهناك الجانب الاقتصادي والمالي والسياسي والثقافي والبيئي والحدود ,,,,,
هده الاتفاقية هي شبيها بالحكم الذاتي الموسع,,,,
 
اهم نقاط هد الاتفاقية في الجانب العسكري هي
اعطاء حصانة مطلقة للجنود والظباط الفرنسين من عدم ملاحقتهم بارتكاب ابادة جماعية ,
مواصلة فرنسا تجاربها النووية في الصحراء الجزائري في اي وقت تشاء
الابقاء على بعض القواعد الفرنسية المهمة في الجزائر الى الابد مع تجديد الاتفاقية كل 15 سنة,
استعمال الفضاء البحري والجوي الجزائري من طرف القوات الفرنسية وهده الاتفاقية تجدد كل خمس سنوات ويمكن تعديلها من طرف فرنسا حسب مصالحها وامنها القومي الممتد الى دول الساحل والصحراء
ويقولون اننا محتلين من قبل اسبانيا ولم يرو انفسهم لولا انشغالنا بقضيتنا التي هم طرف فيها لاسترجعنا كافة اراضينا ولكن لدينا سكين في ظهرنا حاليا من قبل جارنا
 
ويقولون اننا محتلين من قبل اسبانيا ولم يرو انفسهم لولا انشغالنا بقضيتنا التي هم طرف فيها لاسترجعنا كافة اراضينا ولكن لدينا سكين في ظهرنا حاليا من قبل جارنا
نحن مدينتان صغيرتان فقط من هما محتلتان و العالم كله يعرف ذالك أما هم فأرضهم بكاملها محتلة عن طريق إتفاقيات و قواعد ... الغريب عوض أن يواجهوا ذاك المستعمر ينكرون وجوداه و يدافعون عنه
 
نحن مدينتان صغيرتان فقط من هما محتلتان و العالم كله يعرف ذالك أما هم فأرضهم بكاملها محتلة عن طريق إتفاقيات و قواعد ... الغريب عوض أن يواجهوا ذاك المستعمر ينكرون وجوداه و يدافعون عنه
كما اضيف اننا سنستردهم وامرهم سهل لكن لا يجب تشتيت قضيتنا بالصحراء والمدينتين حتى ننتهي من ااصحراء اولا عكسهم الذين يقيدون انفسهم باتفاقيات استعمارية جديدة
 
لاتسال عن اشياء تعتبر من البديهيات ايها المنشار
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ... والله يحزنني أمر الشعب الجزائري الشقيق ... خيراتهم تمتصها فرنسا ليل نهار عن طريق إتفاقيات وقعها الخونة مع المستعمر ... لكم الله يا شعب الجزائر
 
لمعرفة السبب اطلع على اتفاقية إيفيان


ولا تنسى الاتفاقية الهولندية الفرنسية اللتي ضربت اسطورة الاستقلال في الصفر وقزمة مايسمى بالكفاح المسلح, الارشيف الهولندي لوزارة الخارجية يتحدث عن حكم داتي على شاكلة العلاقة مع دولة سورينام التابعة لهولندا مع بقاء فرنسا وقواعدها لاجل غير مسمى وامتيازات اقتصادية نفطية.
 
هذا أمر خطير ... هذه مدلة ... أين السيادة ... هذا إستعمار
حسب ارشيف وزارة الخارجية الهولندية(عرابة الاتفاقية) فهو بمثابة حكم داتي, تتحكم بموجبه فرنسا بالثروات والقواعد العسكرية.
 
حقيقة الوجود الأمريكي في الجزائر وراءها قصة صراع ضخم على النفوذ في المنطقة طرفاه الولايات المتحدة وفرنسا سأشرحه بالتفصيل

طبعا هناك صراع حول الطاقة ومنابعها وطرقها في العالم ومن بين ساحات هذا الصراع توجد الجزائر كونها تختزن احطياطات مهمة من الغاز والنفط واحطياطات ضخمة من الغاز الصخري ناهيك عن كون الجزائر ممر مستقبلي للغاز والنفط النيجيري نحو أوروبا. انن الجزائر تشكل عقدة الربط في افريقيا لاستراتيجية الطاقة الأمريكية لضمان احتكارها سوق الطاقة الأوروبي لضمان استمرار التبعية الأوروبية وكذلك للتضييق على الوجود الروسي في أوروبا بحيث تظمن تزويد أوروبا بأكبر نسبة ممكنة من حاجياتها من افريقيا وأمريكا وآسيا.....

وطبعا الحجة دائما للسيطرة هي الإرهاب هكذا بدأت الخطة الأمريكية منذ سنوات بوصف الجزائر ببلد غير آمن تضع نصفه الجنوبي باللون الأحمر شديد الخطورة وأوعزت لمراكز التفكير الاستراتيجي بإصدار تقارير تتنبأ فيها بكون شمال مالي والنيجر وجنوب الجزائر وتقريبا كل منطقة الساحل مرشحة لتصبح أفانستان الثانية مرتعا للإرهابيين

اتقاء لشر الولايات المتحدة عمد بوتفليقة الى تعزيز علاقاته مع واشنطن بتعزيز التجارة البينية حتى أصبحت أول شريك تجاري في المنطقة وانخرطت بشكل كامل في الاستراتيجية الأمريكية لمحاربة الإرهاب عبر تقديم الدعم اللوجيستي والاستخباراتي في الساحل والصحراء وسمحت للتواجد العسكري الأمريكي في جنوب الجزائر وهذا أمر معروف كان قد صرح به الدبلوماسي السابق محمد العربي زيتوت للجزيرة وقليل من صدقه وحتى لا يحسب أن كلامنا هو تجني على الجزائر فهاذا هو الدبلوماسي الجزائري في تصريح للجزيرة يؤكد وجود قاعدة أمريكية في تمنراست




كما صرح احد القادة في المخابرات الأمريكية قبل بضعة سنوات عن قرب فتح مكتب في الجزائر لمكافحة الإرهاب
وهنا مقطع يبين وجود قوات خاصة أمريكية مع نظيرتها الجزائرية جنوب الجزائر




طبعا التمهيد لدخول الولايات المتحدة الى الجزائر لم يكن سهلا فقد بدأ الأمر بشذب أظافر رجل فرنسا القوي مدير المخابرات السابق توفيق مدين بإحالة المقربين اليه والمحسوبين على تياره على التقاعد ومحاكمة بعضهم. ونزع قيادة قوات خاصة تابعة للمخابرات من بين يدي الجنرال توفيق ثم انتهى الأمر بعزله في النهاية من منصبه بعد أن اصبح بدون مخالب

وبعد ابعاد حائط الصد الفرنسي هذا أوعزت الولايات المتحدة الى الجزائر باسقاط التهم عن الوزير الفاسد السابق شكيب خليل الهارب الى الولايات المتحدة بعد اختلاس ملايير الدولارات وهو رجلها وحولته من هارب من العدالة يهاجمه الاعلام ومطلوب للعدالة الجزائرية بتهم ثقيلة ألى حديث الاعلام والمرشح المحتمل لخلافة بوتفليقة على كرسي الرئاسة

طبعا فرنسا تعتبر منطقة الساحل والصحراء والمغرب العربي منطقة نفوذ خالصة لها ولديها أوراق مدمرة لن تسمح بهذه البساطة بمزاحمة الولايات المتحدة لها في الجزائر فقامت عن طريق اعلامها ووزيرها الأول وزعماء سياسيين باصطناع أزمة مع الجزائر ثم بدأت بتحريك ورقة الحركات الانفصالية في الجزائر وأهمها حركة الماك الداعية الى تقرير مصير الشعب القبايلي الذي أنشأ علماه الخاص ونشيده الوطني وبطاقة وطنية ولديه رئيس وحكومة مؤقتة

دون أن ننسى ساركوزي اليميني الذي ما ينفك يصرح بأن الجزائر على وشك أن تصبح سورية ثانية

الرئيس القبايلي فرحات مهني والذي بالمناسبة سار على نهج الأكراد ولديع علاقات جيدة مع الكيان الصهيوني

%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D9%84-546x309.jpg


خريطة القبائل بلون علمها الوطني

8330116-13047880.jpg


النشيد الوطني القبايلي تررده حشود من الطلبة في احدى الجامعات الجزائرية وقد سبق رفع العلم القبايلي أمام مقر الأمم المتحدة، وللأسف في أكثر من مرة قامت حشود من القبايليين بانزال العلم الجزائري وتقطيعه ورفع العلم القبايلي مكانه لن أضعه هنا لما فيه من إساءة لبلد الجزائر الشقيقة



العملة القبايلية


files.php


ناهيك عن دعوة نواب منطقة الكيبك (المقاطعة الفرنسية في كندا) بتقرير مصير الشعب القبايلي، وتحريك مظاهرات مستمرة في القبايل لاشعال الأوضاع هناك. ويوم أمس فقط كانت هناك احتجاجات واسعة جراء اعتقال ناشطين من الماك الحركة الداعية للانفصال فنشبت مواجهات بالحجارة مع قوات الأمن من طرف سكان تلك المنطقة. وهناك دعم من كاتالونيا لتقرير مصير القبايل ودعم كبير من مناطق أخرى المهم أنها حرب مكتملة الأركان وصراع على النفوذ على أرض الجزائر

drapeau-7.jpg


20-Avril-2016-Paris-480x360.jpg




والمواجهة بين فرنسا والولايات المتحدة على أرض الجزائر لازالت في بدايتها خصوصا مع الأوضاع الاقتصادية السيئة في الجزائر وعدم استقرار سياسي في هذا البلد مع مرض بوتفليقة والصراع الموجود حول السلطة مما يجعل المنطقة على حافة الانفجار نسأل الله أن يلطف بعباده
 
عودة
أعلى