"أفريكوم” يبحث إقامة برامج تدريب للجيش الجزائري

وثيقة أخرى تبرز تواجد المخابرات الأمريكية في الجزائر بمرر مكافحة الإرهاب حسب حركة الحرية و العدالة الاجتماعية التي يتزعمها نائب سابق في البرلمان الجزائري

Au Nom d’Allah Le Très Miséricordieux, Le Tout Miséricordieux,

Washington, le 8 Avril 2008

Le Mouvement pour la Liberté et la Justice Sociale (MLJS) suit avec un grand intérêt la présence croissante américaine en Algérie durant ces dernières années, qui des relations économique, dans le domaine des hydrocarbures notamment, est passé à une étape marquée par une présence militaire et sécuritaire.

Si les relations économiques des pays sont légitimes dans le cadre des conventions internationales qui régissent ces relations, l’intérêt militaire et surtout son coté sécuritaire ne peut être que la prérogative de chaque état souverain.

Les constats actuelles montrent que cet intérêt militaire de la part des USA en Algérie a pris une forme réelle et pratique compte tenu des déclarations émanent des responsables nationaux et des informations citées par la presse internationale sur des bases militaires qui pourraient être construites au Sahara Algérien. Ce qui confirme ces informations et cette orientation politique de l’administration américaine, c’est la déclaration, reporté par la presse nationale le 02 Avril dernier, du Directeur du FBI devant le congrès américain qui a évoqué que ses services préparent l’ouverture d’un bureau annexe à Alger sous prétexte de contre carrer les menaces terroristes dans la région.

Dans ce cadre précis, le MLJS constate que cet intérêt n’est pas innocent et pourrait évoluer vers une menace de notre sécurité nationale dans le cas où il se développe plus et avec une telle allure. Un tel intérêt militaire ou sécuritaire constitue une atteinte à la souveraineté d’un état dont le peuple a payé chère son indépendance.

Devant une telle conjoncture, nous invitons l’ensemble forces politiques et les personnalités nationales de sortir de leur silence déconcertant à ce sujet, de surpasser les intérêts partisans de l’heure, et de considérer en premier lieu l’intérêt du pays à travers la consolidation de l’unité nationale et en invitant le président de la république à :

1 - Informer l’administration américaine sur le refus de l’Algérie de toute présence militaire ou sécuritaire étrangère dans notre pays, quelque soit sa dimension et son motif.

2 - Mobiliser les revenus des ressources naturelles pour une utilisation nationale et la mettre au service du développement locale, améliorant ainsi le niveau de vie des citoyens au lieu qu’ils soient « stocker » dans les banques américaines avec le risque majeur qu’ils soient gelés un jour suite à un quelconque développement politique qui ne va pas dans le même sens voulu par l’administration américaine.

3 - Développer une coopération économique notamment dans le domaine des hydrocarbures avec les pays du monde sur la base du respect et l’intérêt mutuel sans hypothéquer l’avenir des générations futures à profiter de sa part de la richesse nationale.

Au nom du MLJS,
Anwar N. Haddam
Député-Elu au Parlement Algérien (Déc. 1991)
Sous control administratif des Services d’Immigration (Depuis Déc. 2000)
[email protected]

بيان

بسم الله الرحمن الرحيم
واشنطن 1 ربيع الثاني 1429/ 8 أبريل 2008

تتابع حركة الحرية والعدالة الإجتماعية بإهتمام كبير الوجود الأمريكي المتزايد في الجزائر خلال السنوات القليلة الماضية و الذي إنتقل من مرحلة الإهتمام الإقتصادي عبر الشراكة الثنائية في مجال المحروقات خاصة، إلى التواجد العسكري والأمني.

إذا كان الإهتمام الإقتصادي لأي دولة في العالم مشروعا حسب الأعراف الدولية المتعارف عليها في هذا المجال ، فإن الإهتمام العسكري وخاصة الجانب الأمني منه هو من صلاحيات كل دولة ذات سيادة .

إلا أن الملاحظ أن الإهتمام العسكري للولايات المتحدة في الجزائر قد أخذ شكلا عمليا وهذا بناء على تصريحات من مسئولين جزائريين وكذا المعلومات التي تداولتها الصحافة الدولية عن قواعد عسكرية قد يتم إنشاؤها في الصحراء الجزائرية. والذي يؤكد هذا الإتجاه هو التصريح الأخير لمدير مكتب FBI في الكونغرس الأمريكي، و الذي تناقلته الصحافة الوطنية يوم 2 أبريل الماضي، حيث قال أن مصالحه بصدد التحضير لفتح مكتب في الجزائر في سياق حسب زعمه لمواجهة التهديدات الإرهابية في منطقتنا.

إننا في الحركة نرى بأن هذا الإهتمام الأمريكي المتزايد في الجزائر ليس بريئا وقد يتطور إلى تهديد أمننا الوطني في صورة ما إذا تمادى وبهذا الشكل، فهو تجاوز واضح للحدود على حساب دولة ذات سيادة دفع شعبها الكثير من أجل استقلاله.

وعليه فإننا ندعو جميع القوى والشخصيات الوطنية إلى والخروج من صمتها المحير حول هذا الموضوع، وتجاوز كل الحسابات الحزبية الضيقة الآنية وتقديم المصلحة العليا للبلاد من خلال تعزيز الجبهة الداخلية ودعوة رئيس الجمهورية إلى:

1 – إبلاغ الإدارة الأمريكية عن رفض الجزائر لأي وجود عسكري أو أمني أجنبي مهما كان حجمه و من أي جهة كان ومهما كانت مبرراته.

2 – رصد عوائد الموارد الطبيعية من أجل الإستفادة منها وطنيا وجعلها في خدمة التنمية المحلية وتحسين الظروف المعيشية للمواطن، بدل "تخزينها" في المصارف الأمريكية وتعريضها بذلك للتجميد عند أي مستجدات قد تشهدها الساحة السياسية لا ترضي صاحب "الخزينة".

3 – تطوير شراكة إقتصادية خاصة في مجال المحروقات مع الدول تكون مبنية على أساس الإحترام والمصلحة المتبادلة دون أن يوصل ذلك إلى رهن مستقبل الأجيال القادمة في التمتع بحقها من هذه الثروة .

عن حركة الحرية و العدالة الاجتماعية،
أنور نصر الدين هدام
نائب منتخب لدى البرلمان الجزائري (ديسمبر 1991)
تحت مراقبة إدارة الهجرة بضواحي واشنطن منذ ديسمبر 2000
[email protected]
 
أيّة قاعدة تنصّت ؟؟؟ ما هذا الكذب و هراء ؟؟؟ القواعد الأمريكية في المنطقة معروفة و أوّلها قاعدة طانطان عنكم في المغرب الشّقيق ٫٫٫ فارجوك لا ترمي النّاس بالحجارة و بيتك من زجاج ٫٫ تحيّاتي
ليس عندنا اي قاعدة أمريكية في المغرب وأتحداك ان تأتي بدليل غير جريدتي ( الشروق والنهار وأخواتهما) لا يوجد لتمركز اي قوات اجنبية فوق أراضي المغرب سوى تلك التي تأتي للمناورات مع قواتنا المسلحة لكن هناك كلام عن وجود قوات أفريقية في تمنراست و قاعدة للتنصت أمريكية و فرنسية إبان ضربها شمال مالي
 
ليس عندنا اي قاعدة أمريكية في المغرب وأتحداك ان تأتي بدليل غير جريدتي ( الشروق والنهار وأخواتهما) لا يوجد لتمركز اي قوات اجنبية فوق أراضي المغرب سوى تلك التي تأتي للمناورات مع قواتنا المسلحة لكن هناك كلام عن وجود قوات أفريقية في تمنراست و قاعدة للتنصت أمريكية و فرنسية إبان ضربها شمال مالي
ههههههههه حتى القوات الإفريقية أيضا في الجزائر
 
ههههههههه حتى القوات الإفريقية أيضا في الجزائر

أنا قلت يا هذا هناك كلام عن وجود قوات أفريقية كلامي لم يكن قطعيا ولو كان عندك كلام يفند كلامي هاته بدل 00 قل لي الم تنشأ الجزائر مجموعة دول الساحل لمحاربة التطرّف بالصحراء الكبرى وجعلت من قاعدة تامنراست قاعدة لتمركزها !!؟ وكان تحتضن لقاءات بين قادتها لتنسيق فيما بينهم والدول هي ( الجزائر-مالي-النيجر-موريتانيا-ليبيا-بوركينافاصو) ان كان لك ما تضحد به كلامي فنورني بدل ....
 
نشرت شركة رايثون الأمريكيّة في موقعها الرّسمي خارطة للدّول التي حصلت على أنظمة C5I التي تصنعها الشّركة ٫ و كانت الجزائر من بين هذه الدّول ٫٫ بال‘ضافة إلى مصر و دول التعاون الخليجي و الأردن لكن هذه الدول غير الجزائر معروف توجّهها نحو أنظمة القيادة و السيطرة الأمريكية و كانت تشغّل أنظمة C4-i خاصّة بالدّفاع الجوّي خاصة الجيش المصري و جيوش دول التعاون الخليجي أمّا حصول الجيش الجزائري على نظام C5i سابقة لم يتوقّعها أحد ٫٫ و قفزة نوعيّة تعزّز قدرات القيادة و الإتّصال و نقل المعلومات و إدارت المعارك و ربط قطاعات الجيش بأحدث نظام رقمي من هذه الشّركة الرّائدة

غباء تقني بحت قال c5i لدولة اغلب أنظمتها شرقية لا اريد التفصيل اكثر فاكثر لكن لو تعلمون الفرق بين الأنظمة الغربية والشرقية اقصد أنظمة القيادة والسيطرة والفرق التقني وطرق الربط ووصلات والداتا لينك لعلمتم انه غباء تقني عموما لذلك قال لي احد الاخوة انها للبحرية الجزائرية وهذا مقبول نوعا ما
 
شركة رائدة بالنسبة لموقعها الرسمي !! ;)

بالنسبة لي الرائد في هذا المجال هو Polyana-D4M1 :D

POLYNA-D4M1_MVSV-2006_01.jpg


هذا النظام هو نظام اتصالات روسي غبي جدا ممكن اسئل هل لديكم ادنى علم حول طرق الربط والاشارات المستخدمة الروس متأخرون بأميال عن الغرب
 
عودة
أعلى