الانتخابات الامريكيه متابعه مستمره

الأمم التى تربط مصيرها بنتائج انتخابات رئيس دولة أخرى أمم عاجزة فاقدة للسيادة.
اتفق معك

ولكن بشكل أو بآخر رئيس امريكا وتوجهاته تؤثر بشكل كبير على دول العالم

وقد تضررت العربيه السعوديه كثيرا من سياسة القرد أوباما. .!!
 
14992081_994820387296452_7826064183579706623_n.jpg

هل سيصنعون شماعة جديدة لمحاربة الإسلام ؟
 
فاكرين أيام ترشح حازم أبو اسماعيل ...بغض النظر انت مؤيد أو معارض .
أبو اسماعيل كان عنده شعبيه كاسحه عشان كان واضح في اتجاهاته من غير لوع او مجاملة لأي فصيل ..
كذلك ..
ترامب .. رغم كل عنصريته ورغم كل هبله برضو لأنه كان واضح وطلع كل العنصريه ال فيه بصدق
1f603.png
=D
...
عمر المجاملات ولا اللعب ع الحبل بين طرفين كان ليها نصيب في فوز حقيقي
 
الجزيره كان عندها هم الآن أصبح همين

ترامب والسيسي

تقول الكاليفورنيين يرددون ... ترامب ليس رئيسي
 
بوب كروكر او بول ولفويتز وزير الخارجية.

كلاهما صديق مقرب جدا من السعودية لدرجة ان بول ولفويتز طلع في التلفاز ليلة عاصفة الحزم وقال ان ما تقوم به السعودية هو التصرف الصحيح بل لو كنت مكانها لفعلته مبكرا.

بوب كروكر هو الذي قتل مشروع عدم بيع السلاح للسعودية. بوب كروكر + جون ماكين + ليندسي جراهام أكبر حلفاء المملكة في امريكا اصبحوا اليوم ملوك الكونجريس بمجلسيه.


العلاقات السعودية الامريكية ستزدهر كثيرا. وما زيارة الاسبوع الماضي الا دليل.
 
بوب كروكر او بول ولفويتز وزير الخارجية.

كلاهما صديق مقرب جدا من السعودية لدرجة ان بول ولفويتز طلع في التلفاز ليلة عاصفة الحزم وقال ان ما تقوم به السعودية هو التصرف الصحيح بل لو كنت مكانها لفعلته مبكرا.

بوب كروكر هو الذي قتل مشروع عدم بيع السلاح للسعودية. بوب كروكر + جون ماكين + ليندسي جراهام أكبر حلفاء المملكة في امريكا اصبحوا اليوم ملوك الكونجريس بمجلسيه.


العلاقات السعودية الامريكية ستزدهر كثيرا. وما زيارة الاسبوع الماضي الا دليل.

اشقتنا لصولاتنا وجولاتنا مع الجمهوريين وبالذات من ناحية الصفقات العسكرية من العيار الثقيل :)
 
إيران قلقة من الأسماء المرشحة للخارجية الأمريكية في حكم ترامب
%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7.jpg

يأتي ذلك في الوقت الذي تتخوف فيه إيران من فشل المفوضات حول الملف النووي خاصة أن تصريحات ترامب كانت سلبية حياله.

المصدر: طهران – إرم نيوز


أبدت مصادر في وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الخميس، تخوف طهران من وزير خارجية الولايات المتحدة الذي سيختاره الرئيس المنتخب عن الحزب الجمهوري ، مشيرة إلى أن “التفاوض مع الوزير المقبل سيكون صعباً للغاية”.

وأضافت المصادر في تصريح لوكالة أنباء “تابناك” المقرب من القائد السابق للحرس الثوري الجنرال محسن رضائي، أن “وزارة الخارجية الأمريكية واحدة من أهم الوزارات السيادية لواشنطن، وسيكون الوزير المقبل أكثر أهمية بالنسبة لسياسة ترامب”.

وتوقع المصدر الإيراني أن من بين خيارات ترامب لتسمية مرشح لمنصب وزير الخارجية هما “نيوت جينغريتش الذي شغل منصب رئيس مجلس النواب الأميركي 1995-1999، والثاني هو بوب كوركر الرئيس الحالي للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ”.

gingrich.jpg


وأوضح المصدر بالخارجية الإيرانية أن “نيوت جينغريتش، وبوب كوركر، من أشد المعارضين للاتفاق النووي مع إيران ويطالبان بمضاعفة العقوبات بسبب اتهام طهران بدعم الإرهاب في العالم”.

6360013190642673712023817600_o-BOB-CORKER-BENGHAZI-facebook.jpg


وفي سياق متصل، طرح موقع “بوليتيكو” السياسي الأمريكي الشهير، مرشحا ثالثا لمنصب وزارة الخارجية في حكومة ترامب، مضيفاً أن “المرشح جون بولتون، الذي شغل ممثل الولايات المتحدة السابق في الأمم المتحدة من بين الخيارات”.

ويدعم الجمهوري نيوت جينجريتش زيادة المساعدات الأمريكية للجماعات السورية المسلحة التي تطالب برحيل نظام بشار الأسد، فيما أشار إلى أن دفع واشنطن 3.1 مليار دولار إلى طهران بالتزامن مع إطلاق الرهائن الأمريكيين في كانون الثاني/يناير الماضي بمثابة دعم للإرهاب.

x30877.jpg.pagespeed.ic.8R37wYwNaq.jpg


أما المرشح بوب كوركر فهو من مؤيدي الحرب التي قادها الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش ضد نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، فيما عارض سحب القوات الأمريكية من العراق، معتقداً أن “انسحاب هذه القوات كان لابد أن يخضع للظروف التي يعيشها العراق”.

وبشأن موقفه من والاتفاق النووي، سبق أن قال كوركر إن “اندفاع الولايات المتحدة لإبرام الاتفاق النووي مع إيران خطأ فادح، أشعرنا بخيبة الأمل”.
 
اشقتنا لصولاتنا وجولاتنا مع الجمهوريين وبالذات من ناحية الصفقات العسكرية من العيار الثقيل :)

ليست عيار ثقيل، عيار ثقيل بنسخ خاصة للسعودية.

هناك شخص لو دخل في الحكومة الامريكية القادمة سنكون على موعد مع ازهى العصور في العلاقات السعودية الامريكية.

وزير الدفاع الامريكي القادم هو........

نراكم في الحلقة القادمة :D
 
في رأيي بول ولفويتز في الخارجية او ال CIA.
 
قبل ان تعطي وجهة نظرك بقناعه يجب عليك ان تعرف المحيط الدبلوماسي لترامب

من يأتي بوجهة نظره اثناء أقاويل الانتخابات مع احترامي له جاهل بالعمليه الدبلوماسيه


مثال حي الان

قام فريق عمل ترامب بإزالة "وعده الإنتخابي" بحظر المسلمين من دخول أمريكا من موقع حملته الإكتروني..الإندبندنت "


نقطة اخرى
تخالف كلام ترامب في الانتخابات


|| ج تقول ان تعهد بـ الدفاع عنها بموجب التحالف الأمني خلال اتصال هاتفي مع الرئيسة الكورية .
 
يستثمر ترامب في السعوديه ب 4 شركات تختص في مجال الفنادق وخاصه في مدينة جده
 
حقيقة ترامب




1- سأكتب عن فوز ترامب والانتخابات الأمريكية، والتي تابعتها بتركيز منذ أولها، وبكل تواضع أقول، وفقني الله بأن أتوقع نتائجها ..

2- من أولها وبدقة ، حيث المرشحين ٢٠ وليس ٢!



السبت سيبدأ ثالث تصويت لإنتخاب مرشحي الأحزاب بU.S توقعاتي:
*الحزب الجمهوري: (1) ترامب (2) روبيو
*الحزب الديموقراطي: (١) هيلاري (٢) ساندرز

3- طبعاً لابد أن أبيّن أنني ببداية الإنتخابات كنت أتوقع فوز بيرني ساندرز ، بل ومتأكد منه. والذي حصل أن الحزب الديموقراطي سرق الفوز منه ..

4- نهاراً جهاراً وسلّمه لهيلاري ، ولو كان بيرني هو منافس ترامب لأصبح الرئيس الأمريكي والله أعلم.

5- لماذا ساندرز ، وترامب؟ هما المرشحين الوحيدين الذين جاءا من خارج المؤسسة السياسية ، وهما الوحيدين اللذان أعلنا أنهما لن يقبلا ..

6- تبرعات من اللوبيات (أفراد فقط)، وهما الوحيدين الذين قالا أنهما سيغيران النظام كلياً (ساندرز وصفها بثورة).

7- فهم النقطة السابقة هو المفتاح الأساسي لفهم ما جرى بعد ذلك. الناخب الأمريكي مل من السياسيين و وعودهم ، ولم يعد يثق بهم مطلقاً..

8- وكانت الرغبة عارمة بأننا بحاجة لرئيس من خارج دوائر واشنطن ونخبتها الفاسدة. ولذلك مثلاً كانت نتاىج جيب بوش (شقيق الرئيس السابق جورج بوش)..

9- وحاكم فلوريدا السابق مخيّبة عكس ما كان يظن هو وداعميه.

10- وأما هيلاري ، السياسية قلباً وقالباً، فوصلت للنهائي لعدة أسباب:
١- صوّت لها النساء دون تفكير لإنها إمرأة

11-
٢-ساعدتها قيادات الحزب الديموقراطي لإنها فاسدة وتحت السيطرة ولا خوف منها ٣- ساعدها الإعلام المنحاز بالتخويف من ترامب،خصوصا لدى المكسيكان

12-
٣- بعد خروج ساندرز (بمؤآمرة) ، لم يتبقى إلا هي من الحزب الديموقراطي.

13- نعود لترامب وكيف وصل لهنا. بدايةً يجب أن أوضح أن ترامب ليس غبياً ، ليس سطحياً ، وليس رجل الصدفة.

14- شاهدوا هذا المقطع لمعرفة ترامب الحقيقي , وبداية رحلته للبيت الأبيض.


15- ببداية الأمر،كان الكل (ولا أستثني نفسي) يرون ترامب كمهرج، وهو الذي كان يعرفه الشارع الأمريكي جيداً بسبب برنامجه الشهير (The Apprentice).

16- وبسبب شهرته وتصريحاته الخارجة عن المألوف، منحه الإعلام تغطية غير مسبوقة وأصبحت القنوات تتسابق لإجراء مقابلات معه ، وكان ذلك لسببان:

17-
١- حضوره سيزيد من عدد المشاهدات مما سيولّد إعلانات أكثر
٢- هو مهرج ، وبالنهاية لن ينتخبه الشعب الأمريكي . لذا لا ضرر من حضوره.


18- أقرب مثال هو قنواتنا عندما كانت تستضيف المصرية صاحبة (شت أب يور ماوس أوباما) أو (شعبولا) قبلها!

19- ما منحه الإعلام الأمريكي من تغطيات لترامب مجاناً، كانت ستكلف مئات الملايين لو طلبها غيره، وهذا الطمع (بالإعلانات) ..

20- واللامبالاة (القراءة الخاطئة) هي كانت بداية بروز هذا (البلدوزر) و وصول رسالته للناخب الأمريكي.

21- يجدر القول أن ترامب كبير بالسن ، ٧٠ سنة، وهو أكبر مرشح رئاسي سناً بتاريخ الإنتخابات الأمريكية ، ولكنه ومع ذلك يملك نشاطاً وطاقة عجيبة.

22- ويقول عنه دكتوره الشخصي أنه لا يشرب ولا يدخن ، لكنه بنفس الوقت لا يمارس الرياضة ويأكل اللحم بشراهة!

23- تلك الطاقة جعلته حدث الساعة ، تفتح قناة فضائية تجده بمقابلة ، نفس الأمر بالمذياع ، ويكتب بتويتر ليل نهار..

24- لدرجة إنه تم إكتشاف أنه يغرّد أحياناً من المرحاض!

25- ترامب،وعن طريق تلك التغطية الإعلامية الهائلة (والغير مقصودة)، أوصل رسالته البسيطة، بلغة بسيطة، للناخب الأمريكي البسيط. ماهي تلك الرسالة؟

26- الرسالة التي كانت بلا شك سبب شعبية ترامب ، وفوزة برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

27- ترامب ركز على عدة نقاط، وإستمر يذكرها بلا تغيير أو ملل من البداية إلى ما قبل يوم النتائج ، وأبرزها:
* أنا غني ومستقل ولست مديناً لأحد..

28- لذا إن حكمتكم سأعمل لأجلكم وليس لأجل أي جهة أخرى.أما غيري،وع رأسهم الفاسدة هيلاري سيعملون من أجل داعميهم من بنوك ولوبيات كبيرة وفاسدة.

٢٩- * أنا ناجح ، أنظروا لتاريخي ، أنشأت العديد من المشاريع العملاقة الناجحة ، وهذا ما سأقوم به لأمريكا ، عكس بقية المرشحين ..

30- الذين لم يفعلوا شيئاً ذو قيمة بحياتهم ولا يجيدون إلا الحديث.

31- * أنا سأطوّع القوانين من أجل إعادة الوظائف لأمريكا، وهذه نقطة حساسة للناخب الأمريكي. فأغلب الشركات أصبحت تغلق مصاتعها وتصنّع منتجاتها..

32- بالخارج (الصين،والمكسيك) بسبب رخص تكلفة العمالة مقارنةً بأمريكا، وذكر أن أي جهة (وأستشهد بFord وApple) لن تقبل بتصنيع منتجاتها بأمريكا..

33- سأفرض على منتجاتها القادمة من الخارج ضرائب ضخمة ، مما سيضطرهم بالنهاية لإعادة التصنيع بأمريكا وهو ما سيولّد وظائف بالداخل.

34- ترامب وصف نفسه هنا بالتالي: سأكون أكبر رئيس مولّد للوظائف خلقه الله بتاريخ أمريكا!

35- * أنا أفهم كيف يعمل الفساد بأمريكا ، لإنني كنت جزءاً منه، إضطراراً بسبب أعمالي ومصالحي موّلت الكثير من هؤلاء الدمى ، وضرب مثالاً بأنه..

36- يوم زواجه إتصل بهيلاري وأمرها بالحضور، ولم تستطع الرفض لأنه دعمها مالياً!

٣٧- كان يضرب هذه الأمثلة لإيصال رسالة: أنا أفهم هذا المستنقع جيداً وسأقوم بتنظيفه!

38- * المهاجرين ، وهذه نقطة أُسيئ فهمها ، خصوصاً لدينا، وسبب ذلك الإعلام المنحاز لهيلاري. ترامب ، كأي وطني ، يقول لا يجوز أن يدخل أمريكا ..

39- أي شخص بشكل غير قانوني (تهريب)، ويستولي على وظيفة ويحرم الأمريكي دافع الضرائب منها. ترامب تحدث عن نقطة تهم المواطن الأمريكي بأعلى درجة..

40- أكثر من تهويلات الإعلام عن مغامراته الجنسية والتي ذكرت بأول يوم أنها لن تقدم ولا تؤخر ،لا بل ربما تساعده!

41-بأمريكا يوجد ١١ مليون شخص يعملون بشكل مخالف للنظام.دخلوا البلاد عن طريق عبور الحدود من المكسيك (تهريب) ويعرف ترامب (والأمريكان بالشارع)..

42- أن جزءً كبيراً من هؤلاء هم مجرمون ، مهربوا مخدرات ، ومغتصبين. بل والرواية المقتنع بها ترامب وجمهوره (وهي حقيقية) أن المكسيك تخرجهم من..

43- السجون وترسلهم للحد ليعبروا إلى أمريكا، لكي لا تتكفل بدفع إعاشتهم بالسجون!

44-نحن بالسعودية مثلا نشتكي من العمالة البنغالية،وهم بالمناسبة نظاميون،فما بالكم لو سمح لملايين من هؤلاء أن يعيشوا بيننا،بلا أوراق ولا رقيب؟

45- عندما ذكر ترامب أنه سيبني جداراً فاصلاً بين المكسيك وأمريكا ، لإيقاف الهجرة الغير شرعية (التهريب) وسيجبر دولة المكسيك على دفع ثمنه ..

46- بل وسيقبض على المهاجرين الغير شرعيين ويعيدهم إلى المكسيك ، إنتفض الإعلام ضده ، وصوره على أنه هتلر جديد ، الذي لم يعرفوه ..

47-هو أن هذه الرسالة بالذات كانت المفتاح لقلب الناخب الأمريكي،الذي مل من عدم وجود وظيفه براتب معقول لإن المكسيكي يقبل بأجر منخض ودون تأمين!

48- ، ومل من رؤية نسبة الجرائم ترتفع بسبب تلك العصابات الخارجة عن السيطرة.

49- * المسلمون ، وهذه أيضاً نقطة أسيئ فهمها ، وذلك بسبب الإعلام المنحاز ومن يُسمّون ب(المثقفين) الذين ينقلون عنه! لدى ترامب قناعة مطلقة ..

50- ومرعبة ، وخطيرة، وهي أن داعش صنيعة لحكومة أوباما وهيلاري!

51- ذكر ذلك بأحدى كلماته ، ثم عاد وحاول أن يلطف الأمر بأنهم صنعوا الأرضية التي أنتجتها.


52- ترامب مقتنع أن داعش صنيعة أوباما، وأنه -وهيلاري والمؤسسات الداعمة لهم- وراء أزمة اللاجئين ، وأن الهدف من ذلك ..

53- هو نقل أكبر عدد من أعضاء داعش ، تحت غطاء لاجئين ، لأمريكا والدول الأوروبية ، وذلك لأستخدامهم لاحقاً.

54- لذلك كان ترامب واضحاً بأنه لا يريد للآجئين أن يأتوا لبلاده ، وإقفال إستقبل أي زوار من دول إسلامية إلى أن يتمكنوا من ..

55-بناء نظام فعّال (Vetting Process) يستطيع أن يضمن أن أي زائر لأمريكا لا يشكل خطرا عليها.لو كنتَ أمريكياً،ضع نفسك مكانهم،هل كنت سترفض ذلك؟

56- عموماً ، وتحت الضغط، تراجع ترامب وذكر أنه سيطبق ذلك فقط بحق الدول الواقعة تحت حروب وإرهاب.

57- وطبعاً إصراره على إبقاء إمكانية إقتناء الأمريكي لسلاح شخصي للحماية (ترفضها هيلاري) جزء من ذلك.

58- * هنالك نقاط أخرى لن يتسع المجال للتفصيل بها ، منها أنه سيهتم بالمحاربين القدامي (جزء منهم يعيشون مشردين بالشوارع)، سيلغي ..

59- أو يغير إتفاقيات التجارة التي أضرت بأصحاب الأعمال الصغيرة بأمريكا، سيخفف الضرائب ، سيستبدل نظام Obamacare للرعاية الصحية والذي ثبت أنه..

60- فاشل ومكلف ومفيد لشركات التأمين فقط، سيعيد تطوير البنية التحتية والتي أشعرت المواطن الأمريكي عندما يزور دبي وقطر (كما ذكر نصاً) ..

61- بأن أمريكا من دول العالم الثالث! ، وسيعيد تطوير الجيش الأمريكي والذي تعود بعض أسلحته للحرب العالمية الثانية، وسيهزم داعش بعقر دارها!

62-هذه النقاط هي ببساطة ما يعني المواطن الأمريكي،وليست قضايا مثل المناخ التي تتكلم عنها هيلاري ويقول عنها ترامب بأنها خدعة وغير حقيقية أصلا

63- هذه النقاط تمس المواطن الأمريكي بحياته اليوميه:
* وظيفته
* صحته
* وأمنه.

64- وهي التي ركز عليها ترامب،دون كلل أو ملل،بكل خطاب ومقابله وRally أجراه. ولإنه ليس سياسيا،وغير مسيطر عليه،إقتنع الناخب الأمريكي بما يقول.

65- إذا كان هذا ترامب ، وهذه رسائله ، فلماذا رأيناه عكس ذلك؟ متعصب ، غبي ، إقصائي ، وكاره للمسلمين والأقليات , بل وكاذب وشرير؟

66- إنه الإعلام يا سادة. قصة الإنتخابات الأخيرة حملت الكثير من المفاجئات،وليس أكبرها فوز ترامب،بل المفاجئة الكبرى هي حقيقة الإعلام الأمريكي.

66- كنا دائما نسمع أن الإعلام الأمريكي مُسيّطر عليه من مجموعة أشخاص نافذين ويحركونه كما يريدون، لكنها كانت نظرية لم يستطع أحد إثباتها ..

67- لإن تلك المؤسسات كانت تعمل بذكاء شديد وبمنهجيات خداع عبقرية. هذا الإعلام عندما شعر بخطأه بإبراز ترامب ، وأنه من الممكن أن يفوز ..

68- ،وهو ما لا يمكن قبوله ، لإن ترامب ليس دمية كغيره ولا يمكن التكهن بما سيقوم به، تم توجيهه من قبل ملّاكه بأن يقوم بأشياء:

69-
* تخفيف الظهور الإعلامي لترامب لأقصى درجة
* تشويه صورته وإبرازه كشخص غبي وسيء ونشر أي فضائح ممكن إكتشافها عنه

70-
* تحسين صورة هيلاري وإخفاء أي شيء ممكن أن يضر بسمعتها (تسريبات ويكيليكس مثلاً).

71-
* نشر إحصاءات وإستفتاءات مزيفة بإستمرار أن هيلاري ستفوز ، لكي يموت الحماس لدى ناخبيه فلا يذهبون للصتويت أصلاً.

72- الإعلام الأمريكي قام بذلك بجدارة ، والحق يُقال أنني كنت أحد الذين وقعوا بالفخ بالبداية (وشتمت ترامب ببداية الإنتخابات بتويتر) ..

73- إلا أن شيئاً حدث لم يكن لهم القدرة على مجابهته ، وهو Trump Rallys ، أو التجمعات الإنتخابية لترامب ، بالإضافة لTwitter & Youtube.

74- قام ترامب ، بشكل شبه أسبوعي ، بالقيام بتجمع إنتخابي ، يزور ولاية ، ثم يعلن ب (تويتر) عن تجمع بأحد الأماكن (أستاد رياضي مثلاً)..

75- فيأتي عشرات الآلاف للتجمع ، ويتم البث على Youtube.

76- كان هذا بديلاً للإعلام والقنوات التلفزيونية التي توقفت عن تغطيته ، وعن طريقها كان ترامب يوصل رسائله (التي تدخل قلب الناخب) ..

77- ويفنّد كذب الإعلام عنه ، نقطةً نقطة ،وبلغة بسيطة و واضحة ، ويخاطب سكّان كل ولاية بالقضايا التي تهمهم تحديداً وكيف سيحل مشاكلهم.

78- بتلك الأثناء ، وصل الإعلام الأمريكي لأقل درجات المهنية ، كذب يومي . إخفاء للحقائق ، وتزوير وتأليف إستفتاءات لا أساس لها.

78- لدرجة أن CNN قطعت البث عن أحد أعضاء الكونغروس (عيني عينك) عندما تجرأ وذكر تسريبات ويكليكس عن هيلاري.


79- بل وصلت أن يتم قطع الإنترنت عن سفارة الأكوادور ، حيث يقيم أسانج ..

80- بتهديدٍ من الحكومة الأمريكية ، لكي لا يسرب فضائح أكثر لهيلاري.

81- كنت أشاهد هذه الأمور وأفرك رأسي ،أولاً كيف يغامر الإعلام الأمريكي بهذا الشكل ، وثانياً كيف لا ينتبه للأمر ..

82- من يُصنّفون كمثقفين لدينا وهم ينقلون عنه الببغاءات دون وعيٍ أو إدراك

83- ما جرى بأمريكا بهذه الإنتخابات كان يتطلب بصيرةً لا بصراً لرؤيته على حقيقته ، وهي كانت أوقاتاً مثيرة بلا شك.
 
عودة
أعلى