الانتخابات الامريكيه متابعه مستمره

ALSAAAARM

عضو مميز
إنضم
20 أبريل 2015
المشاركات
4,385
التفاعل
20,686 0 0
الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة 2016 هي فترة الانتخابات الثامنة والخمسين لرئاسة الولايات المتحدة، والذي سيفوز بها سيكون الرئيس 45 ، و المقرر إجراؤها في يوم الثلاثاء 8 نوفمبر 2016. سيقوم الناخبين فيها بتحديد من و من سنة 2017 إلى سنة 2021، وبحسب التعديل للمادة 22 من سيمنع الرئيس من الترشيح لولاية ثالثة.

ستبدأ من فبراير إلى يونيو ، حيث سيتم إختيار ممثل كل حزب في الرئاسة الأمريكية ليتم إنتخابهم في الإنتخابات النهائية.



350px-Electoral_College_2016.svg.png


المرشحون من الأحزاب السياسية :

[ ]





الان ننقل لكم بعض تغريدات المطلعين على الانتخابات الامريكيه


تجري و منذ ساعات الانتخابات الحاسمة في ولاية إنديانا و المتوقع أن تغلق المراكز الإنتخابية بعد ٤ ساعات تقريباً
ChjQiUoUUAARZHk.jpg





في ظل تقدم كلينتون بفارق كبير و بات يفصلها عدد قليل لتحقق الرقم المطلوب لتضمن ترشحها رسمياً مع دعم المندوبين الكبار (قادة الحزب)





كذلك ترامب يواجه اخر محطة تنافسية مع كروز إن نجح بإجتيازها يكون قد ضمن بنسبة كبيرة ترشحه عن الحزب إلا إذا كان للمؤسسة الحزبية رأي أخر



لو كان تصويت المندوبين الكبار حسب تصويت الشعب لصار توزيع أصواتهم هو : كلينتون ٣٧٤ ساندرز ١٤٧ بينما في الواقع هو كلينتون ٥٢٠ ساندرز ٣٩



هذا الإختلال بتصويت المندوبين الكبار كان سبب لجعل ساندرز يصرح ضدهم و يطالبهم بالرجوع لنتائج ولايتهم والتصويت بحسب هذه النتائج



الحزب الجمهوري : ترامب ٩٩٧ مندوب كروز ٥٦٦ مندوب الرقم اللازم للحصول على ترشح الحزب١٢٣٧ مندوب





الحزب الديمقراطي : كلينتون ٢١٨٣ مندوب ساندرز ١٤٠٦ مندوب الرقم اللازم للحصول على ترشح الحزب ٢٣٨٣ مندوب




عدد مندوبين ولاية إنديانا : للحزب الجمهوري : ٥٧ مندوب للحزب الديمقراطي : ٩٢ مندوب



ساندرز بعد خسارته في الثلاثاء الكبير أعلن أنه سوف يستمر حتى أخر ولاية وهي كاليفورنيا ولو خسرة هذه الولاية كلينتون ستكون مفاجأة



تعتبر ولاية كاليفورنيا المركز الرئيسي للحزب الديمقراطي تقريباً وخسارة شخصية مثل كلينتون هذا المعقل يوحي لنا بمدى رفض قواعد الحزب لها




و بالنسبة للجمهورين فخسارة الثلاثاء الكبير وبنسب عالية جدا لصالح ترامب اثارت استياء الحزب كثيرا ومؤسسته التي تحاول بشتى الطرق منع ترامب



كروز لم يركز على ولايات الثلاثاء الكبير بل ذهب لكاليفورنيا لجمع الاموال و تنشيط حملته هناك قبل شهر من الانتخابات في هذه الولاية



على أمل ان يكسب ولاية إنديانا و بعض الولايات ايضاً مثل نبراسكا ، و هو منذ اسبوع تقريبا في ولاية إنديانا قبل ترامب بأيام




دُعم كروز من حاكم الولاية الجمهوري بنس وكذلك بعض اعضاء الكونغرس في هذه الولاية بشكل علني وهذا ساهم بشكل بوقف تقدم ترامب بالاستطلاعات



و هناك تضارب في الاستطلاعات الأن جيث يظهر بعضها تقدم ترامب بفارق ٩٪ و الاخر يظهر تقدم كروز بفارق ١٥٪ !



وهذا يدل على عدم دقة هذه الاستطلاعات وهو امر مستغرب فعلاً و اثار استغراب الكل خاصة المحللين الذين لا يفهمون لما هذا التضارب !




النظام الإنتخابي لولاية إنديانا في الحزب الجمهوري قائم على مبدأ الفائز يأخذ أغلب المندوبين




لذلة كروز يقاتل على هذه الولاية و الكل يعتقد ويتفق على ان خسارة كروز و فوز ترامب في هذه الولاية يعني ضمان ترامب لترشحه بالعدد المطلوب



وهذا سوف يجعل الحزب مجبر بالقبول بترامب مرشح له إلا إذا لجأ الحزب لحرب قذره عبر تغير مواقف مندوبين ترامب لتصويت ضده وهذا امر غير مجرم




فهو قد يغرم ماليا على ما اظن في بعض الولايات ، وهذا قد يعرض الحزب لتفكك فهل كروز يغني الحزب عن هذا الخيار السيء ؟



متبقي عشر دقايق و تغلق اللجان الإنتخابية و نعرف بعدها من سوف يكون الفائز في هذه الولاية المصيرية !
 

تدني جديد في الحملة الانتخابية الامريكية ،ترمب يتهم والد كروز بجريمة قتل الرئيس كندي وكروز يرد تهكما نعم ووالدي الفيس برسلي واخفينا" هوفا "




.
 

أغلق الأن كافة المراكز الإنتخابية ، بإنتظار النتائج


نصف من قرروا بشكل متأخر أختاروا تيد كروز


إنديانا بعد فرز ١٪
: ترامب ٦١٪
كروز ٢٣٪


انديانا بعد فرز ١٪
: كلينتون ٦٢٪
ساندرز ٣٧٪
 
كان لدي نقاش مع احد الرد نيك بالامس
قال البعض يريدون ترامب ذو الرد. نيك فقط للبزنس وتحقيق المصالح
والاخر يريد هيلاري فقط كي تكمل المشروع الحالي..!
بما معناه لااحدهم مضمون ولااحدهم سيكون القوة اللتي تميل لنا رغغم قناعتي بترامب افضل بكثير من هيلاري
 

ترامب لم يُنتخب لأي منصب، وهزم تسعة حكام ولايات وخمسة سيناتورات مجموع خدمتهم 130 سنة. إنجاز ولكنه أكبر مؤشر لأزمة الحزب الجمهوري


البارحة فاز ساندرز على هيلاري في ولاية إنديانا، والنتيجة لا شيء تقريبا. تحسن موقفه بستة مندوبين، ولكن هبلاري متقدمة بثمانمائة مندوب




بعد خلوالملعب ل ،ستجدون إختلافا جذريا في خطاباته القادمة،فسيبدأ في التحدث للشعب الأمريكي وليس للخوف الأمريكي. مهمته أمام هيلاري صعبه.



|أ ف ب: رسميا المرشح الوحيد للجمهوريين للبيت الابيض
 

الحزب الجمهوري ينقسم على نفسه، ودونالد ترامب يواجه معارضه من زعماء الحزب ليصب كل هذا في مصلحه هيلاري كلينتون




دونالد -الذي يرفض بول رايان رئيس مجلس النواب الأميركي دعمه مرشحاللرئاسة-يحرّض ساندرز لينشق عن الحزب الديمقراطي

رفض رئيس مجلس النواب الأميركي الجمهوري بول رايان دعم المرشح الجمهوري المفترض دونالد ترامب يؤكد حالة الانقسام وبشكل غير مسبوق للأزمة التي 2


تضرب بأقدم حزب في التاريخ السياسي الأميركي وتشير إلى عمق الخلاق والانقسام الذي تسبب به ترامب كشخصية من خارج كوادر الحزب يُحرج الحزب ويقسمه 3


ويُضعف فرص فوز المرشح الجمهوري بانتخابات الرئاسة في نوفمبر القادم في مواجهة المرشحة المفترضة عن الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون
 

بوش الأب و بوش الأبن و جون ماكين و ميت رومني يرفضون حضور المؤتمر الحزبي و أن يختاروا ترامب مرشح لهم و يرون ما يحدث سقطة تاريخية للحزب

أكثر من ١٠٠ قيادي للحزب الجمهوري لن تقبل بترشح ترامب عن الحزب بقيادة السيناتور غراهام
 
بدأت الإنتخابات الأمريكية فى مرحلتها الرئيسية و النهائية بين مرشحى الحزب الجمهورى ترامب و الحزب الديمقراطى كلنتون.

نرجو من الأعضاء فى المنتدى إثراء الموضوع بمشاركاتهم خلال فترة الإنتخابات و التى ستنتهى فى الرابع من نوفمبر القادم.

نرجو من إدارة المنتدى تثبيت الموضوع منذ اليوم و إلى تنصيب الرئيس الأمريكى الجديد تقريبا حتى 31 يناير القادم ثم يغلق الموضوع بعد ذلك.
 
ترامب يعد بالأمن والرخاء ويهاجم كلينتون وأوباما



441

ترامب قال إنه الأقدر على استعادة الأمن والنظام واستعادة مكانة أميركا دوليا (الأوروبية)

وعد المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية الأميركيين بالأمن والرخاء الاقتصادي واستعادة مكانة بلاده على الصعيد الدولي, وهاجم منافسته الديمقراطية , كما هاجم الرئيس متهما إياه بتقسيم مواطنيه.

وقال ترامب -في خطاب ألقاه الليلة الماضية في ختام المؤتمر الوطني لـ بمدينة كليفلاند بولاية أوهايو, وأعلن فيه قبوله ترشيحه لخوض الانتخابات في نوفمبر/تشرين الثاني القادم- إنه سيقود حزبه نحو البيت الأبيض, وسيقود نحو الأمن والاستقرار والسلام، وتعهد بإنهاء الجريمة والعنف وبإعادة الأمن للبلاد.
كما وعد ترامب -في الخطاب الذي ألقاه أمام آلاف من أنصاره- بإصلاحات اقتصادية من خلال خفض الضرائب, وإيجاد ملايين فرص العمل, واستعادة نظام الرعاية الصحية قبل تعديله في حكم أوباما.

وكرر ما قاله من قبل بأنه "مرشح القانون والنظام". وكان شعار حملته الرئاسية جعل أميركا أعظم, وأن تكون على رأس أولوياته. كما كرر مواقفه المعادية للمهاجرين, والدعوة إلى منع مواطني الدول (المسلمة) التي تنشط فيها مجموعات "إرهابية" من دخول الولايات المتحدة.

يُذكر أن ترامب اختار المحافظ المسيحي اليميني لمنصب نائب الرئيس في حال فوزه بالانتخابات القادمة على كلينتون, ولم يحصل بعد على دعم عدد من الشخصيات الجمهورية المهمة بمن فيهم منافسه في الذي امتنع أمس عن الدعوة للتصويت لترامب.

الجزيرة
 
ترامب يقبل الترشح لرئاسة أميركا ويعرض برنامجه

أعلن المرشح الجمهوري قبوله ترشيح له لخوض الانتخابات الرئاسية الأميركية، وذلك في خطاب تناول فيه الأوضاع الداخلية في والاقتصاد والسياسة الخارجية لبلاده.
وقال ترامب إنه خطته ستجعل الولايات المتحدة وشعبها في المرتبة الأولى عالميا، وإنه سيقود الحزب الجمهوري نحو ، والولايات المتحدة نحو الأمن والاستقرار والسلام، مؤكدا أن استهداف الشرطة والإرهاب في المدن الأميركية يهددان أسلوب حياة الأميركيين، وأن أي سياسي لا يستطيع رؤية هذه الأزمات "غير مؤهل لقيادة البلاد".

وتعهد المرشح الجمهوري بإنهاء الجريمة والعنف وإعادة الأمن للبلاد، وقال إن دور الحكومة هو حماية المواطنين، والفشل في ذلك يعني أنها غير قادرة على قيادة البلاد، مشيرا إلى تصاعد العنف "نتيجة تراجع الإدارة الحالية في فرض القانون".

وانتقد ترامب ارتفاع نسبة حوادث القتل والعنف و ، مؤكدا أن الأزمات الداخلية والخارجية للبلاد ستستمر "إذا استمر التعويل على السياسيين نفسهم الذين خلقوا هذا الوضع"، متعهدا بإعادة الأمن وتأمين الحدود وحماية البلاد من الاٍرهاب.

الملف الاقتصادي
كما تناول ترامب الوضع الاقتصادي للولايات المتحدة، وقال إن الرئيس الحالي ضاعف الدين القومي ليصل إلى 19 تريليون دولار، بينما تجاوز العجز التجاري ثمانمئة مليار دولار خلال عام واحد.

وقال "سأقوم بإصلاحات اقتصادية من شأنها توفير ملايين فرص العمل وخلق الثروة بهدف إعادة بناء أميركا"، مشيرا في هذا الصدد إلى أن البنية التحتية للولايات المتحدة أصبحت "هشة"، وأن هناك نحو أربعين مليون أميركي يعيشون على المساعدات الغذائية الحكومية.

وتعهد بخفض الضرائب وتسهيل القوانين والتشريعات، وقال "سنقوم باستبدال برنامج أوباما ، وإعادة بناء جيشنا المتهالك، وسنطالب الدول التي نقوم بحمايتها بدفع أموال مقابل ذلك".

السياسة الخارجية
وفي ملف السياسة الخارجية، انتقد ترامب الحالة التي أصبحت عليها صورة الولايات المتحدة في العالم، وقال " قامت باحتقار جنودنا واستفادت من 150 مليار دولار نتيجة " الذي وصفه بأنه "الأسوأ في التاريخ".
كما هاجم سياسة أوباما في ، وقال إنه "وضع خطا أحمر في سوريا، بينما كان العالم يعرف أن ذلك الخط لا يساوي شيئا"، وقال إنه "تم المساس بالعظمة الأميركية عندما أحرقت قنصليتها في ".

ورأى ترامب أن تعيين أوباما وزيرة للخارجية "جعل الولايات المتحدة أقل أمنا والعالم أقل استقرارا"، مشيرا إلى أن "سوريا كانت تحت السيطرة وإيران ترزح تحت العقوبات، وتنظيم الدولة لم يكن موجودا، وليبيا كانت متعاونة، بينما كانت آمنة، و أقل عنفا قبل تولي كلينتون وزارة الخارجية".

وواصل ترامب مهاجمة منافسته الديمقراطية، ووصفها بأنها "دمية لدى أصحاب المصالح"، مبينا أن "المانحين ووسائل الإعلام والشركات تقف مع كلينتون من أجل الإبقاء على النظام بشكله الحالي".

مكافحة الإرهاب
وفي ملف مكافحة الإرهاب، وعد المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية بهزيمة ، داعيا إلى تعزيز التعاون الاستخباراتي حول العالم، والعمل "مع جميع الحلفاء الذين يشتركون معنا في هدف تدمير التنظيم، وفي مقدمتهم ".

وقال "يجب وقف الهجرة فورا من أي بلد يتحالف مع الاٍرهاب، وسأسمح فقط بهجرة الأشخاص الذين يحبون بلدنا ويدعمون قيمنا".

الجزيرة
 
كاتب: الجمهوريون يرشحون "دجالا" لأهم منصب بالعالم

قال الكاتب يوجين روبنسون إن على وشك ترشيح رجل دجال وغير مناسب بشكل خطير لمنصب رئاسة الولايات المتحدة، .

وأوضح روبنسون في مقال نشرته واشنطن بوست اليوم إن ترامب بارع وذكي ومتألق كاستعراضي نظرا إلى أن مهنته التي مارسها طيلة حياته حتى اليوم هي تعظيم ذاته، وليس أعمال العقارات، وأن كل هذه السنوات عززت قدرته على الاستعراض عندما تحول إلى مجال السياسة.

وأضاف أن ترامب يفتقر للمعرفة وحب المعرفة والمزاج والحكمة التي يتطلبها منصب رئيس أهم دولة في العالم.

وأشار إلى أن الأحزاب الكبيرة لا تفعل ذلك، فهي ربما ترشح شخصا يكون محافظا أكثر مما يجب أو ليبراليا أكثر مما يجب أو عنيدا أو مرنا أو قليل الخبرة أو غزيرها، لكنها لا ترشح أمثال ترامب.

ما يدعو للخجل
وقال روبنسون إن ما يدعو للخجل أن كثيرين ممن اختيروا للحديث في افتتاح مؤتمر الحزب الليلة الماضية يعلمون تماما أنه لا يجب السماح لترامب بالاقتراب من المكتب البيضاوي أبدا.

وأورد العديد من الأمثلة على انتقادات حادة سابقة ضد ترامب من بعض كبار مسؤولي الحزب الجمهوري؛ مثل "إنه سرطان وسنستأصله"، "إنه مجرد مخادع"، "فوضوي لا يجب ائتمانه على الشفرات النووية"... إلخ.

ودعا الكاتب الجمهوريين للإفصاح عما بدواخلهم. وتساءل إن كانوا يفترضون سرا أن ترامب سيخسر أمام هيلاري كلينتون؟ قائلا إنه في هذه الحالة فإن الجمهوريين يهدفون لتعزيز وحدة حزبهم.

وعاد ليتساءل: لكن ما الذي سيحدث إذا فاز ترامب؟ مجيبا بأن الجمهوريين لا يتوهمون أن ترامب سيتبع أي نصيحة من أي شخص أكثر خبرة منه، ويسمح لنفسه بالتحول إلى رجل دولة، وأورد العديد من الأمثلة من سلوك ترامب أثناء الحملة الانتخابية والتي يقول فيها فكرة أمام الجمهور تم تلقينها له، وعندما يأتي اليوم التالي ينساها ويدافع عن نقيضها.

وكان الكاتب قد استهل مقاله بالقول إنه وبعد سنوات من الآن سيسأل الأطفال جداتهم وجدودهم عن أين كانوا عندما تم ترشيح ترامب، وسيكون على الجمهوريين التواري خجلا.

الجزيرة
 
المؤتمر الجمهوري فرصة ترامب الأخيرة لإثبات نفسه



441


تناولت افتتاحيات بعض كبريات الصحف البريطانية ترشيح لرئاسة . وعلقت افتتاحية إندبندنت على المؤتمر الجمهوري في كليفلاند هذا الأسبوع بأنه يمثل أفضل فرصة لترامب لخلق مظهر من مظاهر الوحدة داخل الحزب الذي خطفه بتكتيكاته.

وأضافت أن المؤتمر قد يكون آخر فرصة لرجل الأعمال الاستعراضي لإثبات صلاحيته لقيادة أقوى دولة في العالم، لكنها أردفت أن لا شيء مما فعله يوحي بذلك.

وأشارت الصحيفة إلى أن من المرجح أكثر أن تؤدي تكتيكات ترامب الاستقطابية إلى تعميق الانقسامات الاجتماعية في أميركا، وعلى نفس المنوال سيكون العالم الأوسع أبعد من أن يكون آمنا مطمئنا.

وختمت الصحيفة بأن المؤتمر الحزبي قبل كل شيء هو منبر للمرشح وواجهة عرض ليس فقط لنفسه ولكن لسياساته أيضا، ولهذا فهو يتطلب التخطيط والانضباط، ناهيك عن شاشات التلقين التي يسخر منها ترامب كثيرا، وهذا الأسبوع هو آخر فرصة لإنقاذ نفسه.

وفي السياق، لخصت تايمز افتتاحيتها بأن أميركا على وشك معرفة ما إذا كان الملياردير "المتهور" الذي فاز بترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة الأميركية يستطيع التعامل مع حرب سياسية شاملة مع آلة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.

fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc


وأشارت الصحيفة إلى أن الحزب الجمهوري يخشى أنه إذا خسر ترامب أمام كلينتون فقد يفقد في الوقت نفسه في ويقوض هيمنة الحزب على سياسات الولايات، لكنها أردفت أن استطلاعا أجرته شبكة "سي بي أس" مؤخرا أظهر أن نسبة 67% من الناخبين يرون أن كلينتون مرشحة هشة ويمكن التغلب عليها.

من جانبها، كتبت تلغراف في افتتاحيتها أيضا أن ما كان الجميع متأكدين دائما من عدم إمكانية حدوثه حدث في كليفلاند بولاية أوهايو مساء الثلاثاء الماضي عندما أصبح ترامب المرشح الرسمي للحزب الجمهوري للرئاسة الأميركية وبذلك سينافس المرشحة الديمقراطية .

وقالت الصحيفة إن ترامب حقق ما اعتقد الجميع أنه لا يمكنه تحقيقه، فمنذ اللحظة الأولى التي أعلن فيها ترشحه وصم بالمهرج والغوغائي والمتبجح، ومع ذلك أثبت خطأ النقاد.

وأشارت الصحيفة إلى أن مؤتمر كليفلاند لا يمكنه إخفاء أن بعض المعارضة لترشح ترامب لا تزال موجودة داخل الحزب الجمهوري، لكن أعضاءه رشحوه الآن وسيقفون وراءه.

الجزيرة
 
والد ضابط مسلم بالجيش الأميركي قتل بالعراق موبخاً ترامب: "أنت لم تُضحِّ بشيء"

وجه مهاجرٌ مسلم، قُتل نجله ضابط الجيش في العراق، سؤالاً واحداً لترامب في مؤتمر الحزب الديمقراطي الذي انعقد الخميس28 يوليو/تموز 2016: "هل قرأت الدستور الأميركي من قبل؟" وكان هذا أسوأ كوابيس المرشح الجمهوري المثير للجدل.

وقف الرجل الأميركي المسلم فخوراً، وزوجته بجواره مرتدية حجابها، ليخبر الجميع كيف يتنافى حظر المسلمين مع كل ما يجعل أميركا هي أميركا، كما يقول عنها سكوت بايو.

في البداية، بُثَّ فيديو مظهراً كلينتون وهي تُكَّرِم أحد ضباط الجيش الأميركي، هومايون خان، الذي حصل على النجمة البرونزية بعد وفاته، بالإضافة إلى القلب البنفسجي بعدما لقي مصرعه جراء تفجير انتحاري في العراق في 2004. ثم صعد والده خضر خان إلى منصة مؤتمر الحزب الديمقراطي ليوبخ المرشح الجمهوري للرئاسة بسبب خطابه المعادي للمسلمين بحسب تقرير لصحيفة " ".

قوبل خان بهتافات مدوية بعدما أشار لنفسه وزوجته باعتبارهما "مسلمين أميركيين وطنيين". وقال خان "بينما دعت كلينتون ابننا "أفضل ما في أميركا"، لو تُرك الأمر لدونالد ترامب، لم يكن ابننا ليوجد هنا من الأصل".

في ديسمبر/كانون الأول الماضي، عرض ترامب للمرة الأولى فكرته بشأن "الحظر التام لدخول المسلمين إلى الولايات المتحدة".

وعلى الرغم من أن ترامب بدأ مؤخراً في تغيير موقفه قليلاً قائلاً، أنه ينوي فقط "تعليق الهجرة من المناطق التي مثلت مصدراً رئيسياً للإرهابيين وأنصارهم إلى الولايات المتحدة مؤقتاً". لكن في الأسبوع الماضي، أخبر Meet the Press أنه يدرس توسيع هذه السياسة لتشمل دولاً مثل ألمانيا وفرنسا.

ووجه خان حديثه لترامب قائلاً "دعني أسألك، هل قرأت دستور الولايات المتحدة؟" مخرجاً نسخة من الدستور من جيب سترته متابعاً "سأكون سعيداً بإقراضك نسختي".

وسأله أيضاً "هل ذهبت لمقبرة أرلينغتون من قبل؟ اذهب لرؤية قبور الوطنيين الشجعان الذين ماتوا دفاعاً عن الولايات المتحدة الأميركية. سترى كل الديانات والأعراق والأجناس. أنت لم تضحِّ بشيء!".

وحث خان جميع المهاجرين، بمن فيهم المسلمون، على "أخذ هذه الانتخابات على محمل الجد". ودعا جميع الأميركيين، تكريماً لتضحية ابنه، أن يصوتوا "للمرشحة القوية والأكثر أهليةً، هيلاري كلينتون".

وبعد لحظات، وعلى الرغم من هتافات "لا مزيد من الحرب" المتناثرة، ردت الغالبية العظمى من الديمقراطيين بهتاف "الولايات المتحدة الأميركية! الولايات المتحدة الأميركية!" وكان صوتهم مرتفعاً أكثر من أي صوت سمعناه من الجمهوريين الأسبوع الماضي في مؤتمر حزبهم.

 
كلينتون مهاجمة ترامب: الرجل الذي يمكن استدراجه بتغريدة لا يؤتمن على الأسلحة النووية

قالت مرشحة الرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون، أمس الخميس 28 يوليو/تموز 2016، إن الأميركيين يواجهون تحديات في الداخل والخارج تتطلب قيادة راسخة وروحا جماعية، وهاجمت المرشح الجمهوري دونالد ترامب الذي وصفت شخصيته بالخطيرة والمتقلبة.

وفي أكبر خطاب جماهيري خلال مسيرتها المهنية على مدى أكثر من 25 عاماً، قبلت كلينتون رسمياً ترشيح الحزب الديمقراطي لها لخوض انتخابات الرئاسة المقررة في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني، متعهدة بجعل الولايات المتحدة بلداً يعمل من أجل الجميع.

ولم تفوِّت وزيرة الخارجية السابقة فرصة توجيه انتقادات إلى خصمها الجمهوري دونالد ترامب، الذي نال ترشيح حزبه الأسبوع الماضي في كليفلاند (أوهايو، شمال).
وقالت كلينتون "ترامب يريد أن يعزلنا عن بقية العالم وعن بعضنا بعضاً.. لا يمكننا أن نأتمنه على الترسانة النووية".

ووصفت ترامب بأنه ذو شخصية متقلبة قائلة إن "الرجل الذي يمكن استدراجه بتغريدة هو رجل لا يمكن أن يكون محل ثقة فيما يتعلق بالأسلحة النووية".

وأضافت "لا تصدقوا أحداً يقول: أنا وحدي قادر على فعل ذلك. وتابعت: "هذه كانت كلمات دونالد ترامب في كليفلاند. ومن شأنها أن تثير قلقنا جميعاً".

وشددت على أن قطب الأعمال "يريدنا أن نخاف من المستقبل، وأن يخاف بعضنا من بعض. لكننا لا نخاف. سنواجه التحديات كما فعلنا ذلك دائماً".

وأردفت كلينتون وهي أول امرأة تمثل حزباً في السباق الرئاسي إلى البيت الأبيض "لن نبني جداراً. وبدلاً من ذلك، سنبني اقتصاداً".

وتابعت إنها عرضت "استراتيجية للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية"، وقالت "لن يكون الأمر سهلاً لكننا سننتصر".

وإذ شددت على أنها ستكون "رئيسة الديمقراطيين والجمهوريين والمستقلين"، توجهت كلينتون في خطابها إلى مناصري خصمها في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية سيناتور فيرمونت بيرني ساندرز.

وقالت أمام نحو 5 آلاف مندوب مجتمعين منذ الإثنين في فيلادلفيا في بنسلفانيا "أريد أن أشكر ساندرز. وأنتم الذين دعمتوه في مختلف أنحاء البلاد، أريدكم أن تعلموا أنني سمعتكم".

وكان عشرات من المندوبين المؤيدين للسيناتور الذين ارتدوا قمصاناً خضراء احتجاجاً، يصغون إلى الخطاب بصمت. لكن بعضهم لوح بلافتات كتب عليها "لا لاتفاق التجارة الحرة" عبر المحيط الهادئ الذي يعارضه ساندرز.

وعندما كان مندوبون أو مشاركون يطلقون شعارات معادية لكلينتون كان مؤيدوها يسارعون في رفع أصواتهم.
 
أوباما: ترامب يراهن على الانتصار في الانتخابات عبر إخافة أكبر عدد من المنتخبين

أمريكا عظيمة الآن، أمريكا هي بالفعل قوية الآن.. وأنا أعدكم، بأن قوتنا وعظمتنا لا تعتمد على دونالد ترامب، وفي الواقع إنها لا تعتمد على أي شخص محدد، وقد تكون هذه الحقيقة أكبر فرق في هذه الانتخابات في نهاية المطاف، معنى ديمقراطيتنا.

وصف رونالد ريغان أميركا بالمدينة المشرقة على قمة التل، أما دونالد ترامب فيصفها بمسرح الجريمة المقسم الذي يستطيع هو فقط إصلاحه.. لا يهمه أن معدلات الهجرة غير الشرعية والجريمة هي في أدنى مستوياتها منذ عقود.. لأنه لا يقدم في الواقع أي حلول حقيقية لتلك القضايا، إنه يقدم مجرد الشعارات الجذابة، وينشر الخوف، ويراهن على أنه إذا أخاف عدداً أكبر من الناس، قد يحقق ما يكفي من الأصوات للفوز في هذه الانتخابات.

 
أوباما بمؤتمر الديمقراطيين: لا أنا ولا بيل أكثر كفاءة من هيلاري للرئاسة!

لا شيء يحضركم للمسؤوليات التي يتطلبها مكتب الرئاسة في البيت الأبيض، يمكنكم أن تقرأوا عنه أو تدرسوا عنه، ولكن حتى لحظة جلوسكم على ذلك المكتب، لا تدركون ما هي حقيقة التعامل مع كارثة عالمية أو إرسال الشباب إلى الحرب..

ولكن هيلاري كانت موجودة في تلك الغرفة، وكانت جزءاً من تلك القرارات، إنها تدرك ما هي الأمور التي ستكون على المحك عندما تتخذ حكومتنا تلك القرارات، وما يُهم العائلات العاملة والمواطنين المسنين وأصحاب المشاريع التجارية الصغيرة والجندي..

وحتى في وسط الأزمات، تصغي للناس وتبقى هادئة، وتُعامل الجميع باحترام.. ومهما كانت الصعاب شاقة، وبصرف النظر عن عدد المحاولات التي تهدف لإحباطها، فهي لا تتراجع أبداً..
هذه هي هيلاري التي أعرفها، وهذه هي هيلاري التي أصبحت احترمها وأقدرها، ولهذا السبب أستطيع أن أقول بكل ثقة إنه لا يوجد أي رجل أو امرأة.. لا أنا ولا بيل (كلينتون).. أكثر تأهلا وكفاءة من هيلاري كلينتون لمنصب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

 
كلينتون تقبل ترشيح الديمقراطيين.. ووالد جندي أمريكي مسلم قتل بالعراق يوجه رسالة لترامب

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون، مساء الخميس، قبولها ترشيحها من قبل الحزب الديمقراطي لخوض سباق الرئاسة الأمريكية في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل وذلك في مؤتمر للحزب في فيلاديلفيا.

وفي المؤتمر، قال خيزار خان، والد الجندي الأمريكي المسلم، هوماين خان الذي قتل خلال حرب العراق: "دونالد ترامب، أنت تطلب من الأمريكيين الوثوق بك وتأمينك على مستقبلهم، دعني أسألك: هل قرأت الدستور الأمريكي على الإطلاق؟ يمكنني إعارتك نسختي بكل سرور، حيث يمكنك البحث عن كلمتين فيه هما الحرية والمساواة بالحماية وفقا للقانون."

وأضاف خان الذي فقط نجله نتيجة تفجير انتحاري قبل 12 عاما، في كلمة ألقاها خلال مؤتمر الديمقراطيين مخاطبا ترامب: "أنت لم تضحي بأي شيء ولم تخسر أحدا،" داعيا المرشح الجمهوري إلى الذهاب وزيارة إحدى المقابر العسكرية لرؤية المدفونين من مختلف الأعراق والأديان في سبيل الولايات المتحدة الأمريكية.


 
ترامب يريد ضرب متحدثين "حطوا من قدره" بمؤتمر الديمقراطيين

(دونالد ترامب/ مرشح الحزب الجمهوري للرئاسة الأمريكية) " الأمور التي قيلت عني، أقصد… ، هل علي التطرق الى بعض الأسماء؟ تعلمون ماذا! أردت أن أضرب اثنين من أولئك المتحدثين بقوة كنت أريد ضربهم…. لا، لا، كنت أود ضربهم، ثم تلقيت مكالمة من حاكم يحظى باحترام كبير، قال لي: كيف تسير الأمور، دونالد؟". قلت: حسنا انها على ما يرام، لكنهم يقولون أشياء سيئة عني. سوف أضربهم بقسوة".. كنت سأضرب شخصاً على وجه الخصوص، رجل صغير جداً كنت سأضرب هذا الرجل بقوة حتى يدور رأسه، وحتى لا يعرف ما حدث له.. جاء هو من لا شيء وعقد صفقات معي. وكان يقول: "هل يمكنك مساعدتي بهذا؟ هل بإمكانك إتمام هذه الصفقة لي وهل تحل هذه المشكلة؟ وقد حللت المشكلة، وقمت بعمل جيد، كنت أود ضرب عدد من هؤلاء المتحدثين بشكل قوي حتى تدور رؤوسهم، حتى لا يتعافوا أبدا، وهذا ما فعلته مع الكثيرين، وهذا هو السبب في أن هناك أشخاصا لا يؤيدوني، فهم لم يتعافوا بعد."

 
بسم الله نتابع الاحداث


عميل كبير بين جهات عدة لحث الأخوين كوك لدعم ترامب ، عراب هذه العلاقة التي تولد من جديد هو مايك بينس نائب ترامب


هناك مؤشرات كبيرة لقرب إتمام هذه العملية ولكن على ما يبدو ان هذه العملية لن تكون ظاهره و واضحة تماماً

و في الحزب الديمقراطي جورج سيروس التاجر الليبرالي المجري والحاصل على الجنسية الامريكيه دعم كلينتون قبل امس ب ٢٥ مليون دولار

هذا الامر سوف يكون له وقع كبير على انصار ساندرز لما يمثل سوروس في وول ستريت و كذلك رفضه لليسار تماماً !

نلقي الضوء الان على ما يمكن ان يحدث في عهد كلينتون عسكريا خاصة بعد إعلان الجنرال ألن دعمها ومن المتوقع ان يكون لاعب مهم اثناء رئاستها

وهذا التحليل المتوقع مبني تماماً على فكر ألن العسكري و الذي يتوافق بشده مع كلينتون التي سوف تنتهج سياسة عسكرية اقرب للجمهورين

الجنرال ألن يعتبر اخر عسكري قفز من مركب اوباما الفاشل عسكرياً كما يراه الاغلب في الشرق الاوسط و كذلك العديد من ساسة امريكا

جون ألن : يدعم سياسة متشددة أكثر إتجاه الاسد و يدعم إزاحته بقوة و إقامة فترة إنتقالية وكذلك يدعم المنطقة الأمنة في سوريا

و يرى عن جون ألن اثناء توليه مهمات في الانبار ثقة العشائر السنية له وهو يرى أن لها دور كبير يجب ان تلعبه في العراق

لذلك يرى البعض ان هذا الجنرال هو من قاد و أسس الصحوات السنيه و قد اعترف ألن ان هناك خوف كبير عراقي سني من الحشد الشعبي الشيعي

ولكن يرى ان الحشد ليس شيعياً متطرفاً و انما معتدل (هذا الحديث في يونيو ٢٠١٥) ربما تغيرت الان وجهة نظر الجنرال بعد ما حدث و يحدث الان

و يوافق جون ألن على صلة بعض التنظيمات الشيعية و الميليشيات بإيران و ارتباطها بشكل وثيق مع النظام الايراني

يبدو اننا مقبلين على فتره صعبة و تدخلات امريكية حاسمة في ملفات عديدة
 
عودة
أعلى