Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شكله متستر كبير
يالله ما يلغي ولا قرار
الضغط كبير على الحكومة من القطاع الخاص ومن اليمنيين من يناشد الحكومة و منظمات المافيا ومن يهدد ومن يطالب بالتمرد والفوضى وكله بإيعاز من الساسة
حتى القنوات تصيح وتحرض ومنها قنوات سعودية
برأيي القرارات لاتكفي لأن هناك فئات ستتملص من القرارات واخص هنا موظفين الحكومة
ويبقى السوال وين امن الدولة عنهمالاعلام المقروء والمرئي مجرد حجر على رقعة الشطرنج يحركها طابور خامس
يبدو ان محاولة صنع ربيع عبري تلوح في الافق
ففي خضم التهديدات الاقليمية والتحديات الاقتصادية اعلامنا يحاول خلق رأي عام يمهد للخونة !!
مايحدث حاليا في موضوع التجنيس ليس مجرد توارد خواطر
قناة تستضيف اجنبي وعنصري ليتحدث عن العنصرية والقناة الاخرى تلمع للجالية الفاسدة
وعشرات الكتاب في الصحف يطالبون بالتجنيس
والاهم من ذلك ان الاقلام المأجورة ممن يسمون كتاب او مذيعين من القابعين في لندن وباريس وامريكا وقطر من اصحاب الاهواء الحزبية يرتوتون!!!
وكل ذلك في يومين
أي برامج تافهة؟ذبحونا هاليومين بهالتجنيس !
بلدكم ريعي متى يفهمون هالبشر ؟ متى ماوقف النفط الكل من غير استثناء بياكل هواء ! ومع ذالك فيه ناس مسويه حقوقيه تبي تجنيس !
عالج مشاكلك واعتمادك المفرط على النفط واجعل من قطاعك الخاص عامود اساسي لإقتصادك ! وفعل الضرائب بشكل جيد
الان كل من يبي التجنيس ..طامع بالدعم الحكومي فقط ! متى يفهمون هالناس ؟ الحكومه واجب توقف هالبرامج التافهه ..
ولن تكون علمانية بإذن اللهقال: حملة التغيير أكثر مصداقية لأنها محلية وليست ردة فعل لضغوط خارجية
"روس" يحلل: "محمد بن سلمان" لا يريد السعودية علمانية.. إنها قصة كبرى
خالد علي
الرياض
1 12 24,430
علق دينيس روس ،كبير مستشاري البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط في الفترة من 2009 إلى 2011، حول زيارته الثانية للسعودية، أن هناك تغيرات ضخمة تشهدها المملكة ، وأن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعد القوة الدافعة وراء تلك الإصلاحات.
وقال الدبلوماسي الأمريكي المخضرم في مقال نشرته صحيفة " واشنطن بوست " الأمريكية ، إن جهود الأمير محمد بن سلمان لإصلاح المجتمع السعودي ثورة تبدأ من الأعلى ، مشيراً إلى أن ولي العهد لا يريد أن يحول المملكة إلى العلمانية ، إنما يتضح أنه يعمل لإعادة المجتمع إلى الإسلام المعتدل ونشر قيم التسامح، ومنع اختطافه ممن يشوهون الدين بالتشدد والعنف وخاصة ما حدث عقب الثورة الإيرانية في 1979.
وأضاف: "هناك مشككون في مهمة الأمير محمد بن سلمان ونجاحاته ، إلا أنه من المفارقات أن المشككين هم في المقام الأول من خارج المملكة وليسوا فيها".
وأوضح: "في زياراتي لاحظت بروز دور المرأة والشباب السعودي ، وفي مركز اعتدال وهو المركز العالمي لمكافحة الإيديولوجيات المتطرفة عن طريق تعزيز التعايش والتسامح ، فمكافحة التطرف العنيف يعتبر أولوية هامة للغاية ، شاهدت متوسط أعمار المهندسين والمبرمجين والمصممين هو 26 عاماً".
وتابع: "ثلثا السعوديين تقل أعمارهم عن 30 عاماً، وهم شباب لديهم طاقة وحماس كبير ويصرون على التغيير وملتزمون بإعادة بناء بلادهم بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان".
وأشار "روس" إلى أن حملة التغيير في المملكة العربية السعودية أكثر مصداقية لأنها محلية، وليست ردة فعل على ضغوط خارجية ، ويعود الفضل في كل ذلك النجاح إلى فهم المسؤولين السعوديين وقراءتهم لرغبات الشباب السعودي ومعرفة مدى رغبته واستعداده للتغيير ، مبيناً أن مؤسسة "مسك" التي أسسها الأمير محمد لها دور كبير في نشر العلم والمجتمع القائم على المعرفة.
وقال: "لولا الاضطرابات والصراعات التي تشهدها المنطقة ، فإن القصة الكبرى في الشرق الأوسط ستكون التحول الذي يحدث في المملكة العربية السعودية بقيادة مهندسها الأمير محمد بن سلمان".
وأردف: "إن غياب نماذج ناجحة للتنمية في المنطقة أدى إلى نداءات القوميين العلمانيين مثل جمال عبدالناصر وصدام حسين من جهة، والإسلاميين المتشددين من جهة أخرى وكلهم زعموا أنهم يملكون الحل حتى ابتليت المنطقة بالتخلف والظلم".
واختتم قائلاً: "الأمير محمد بن سلمان إصلاحي سعودي ولن تنحصر نجاح سياساته في السعودية فقط ؛ بل سيكون لها تأثير إيجابي كذلك على المنطقة بأكملها".
تركتم محتوى الخبر وركزتم على مصطلح العلمانية .ولن تكون علمانية بإذن الله
شيء أساسي ولا يجب تجاهلهتركتم محتوى الخبر وركزتم على مصطلح العلمانية .
الاخونج يركب عليهم اي مذهب ماعندهم مشكلة ..العالم يراقب ثورة التغيير في المملكة وحنا محصورين في علمانية وليبرالية وغيرها من المصطلحات ..ازمة فكر صراحة .. قبل ان نهتم بالمصطلحات يجب ان نراقب قيم مجتمعنا فالقيم هي مرأة نمط الحياة في اي مجتمع ..فحينما نزعم ان قيمنا اسلامية فيجب ان ينعكس ذلك على واقع حياتنا وتعاملاتنا اليومية ...عالم الاجتماع الالماني فيبر ربط بروز الراسمالية بالاخلاق البروتستانتيه التي تعلي قيمة العمل فظهر نظام اقتصادي جديد اجتاح العالم ..السؤال الحقيقي ماهو النظام الاقتصادي الذي ابرزناه للعالم مع بروز الصحوة وتحكمها في العالم الاسلامي من نهاية السبعينات حتى منتصف العقد الاول من الالفية ؟ هل زاد ناتجنا القومي او تغيرت انماط الانتاج او نافسنا العالم في العلم والصناعات ؟ ام اجتهادنا فقط كان برمي كل من يخالفنا بالمصطلحات فمره نصف الاخرين بالعلمانية والليبرالية والتغريب الخ ونحن ثابتون في مكاننا ولا نرى انعكاس لديننا على واقعنا رغم ان الاسلام اكثر نظام اجتماعي قدس قيم العلم والعمل وانحصرت قيمنا في تقصير الثوب وارسال الذقن واستثمارها في نفس الوقت بينما زلنا متخلفون وقابعون في ذيل قائمة التطور الانساني ..السؤال متى نتوقف عن تنابز الالقاب ونرى تطبيق حقيقي لقيم الاسلام على حياتنا ..حينها نستطيع ان نحجز موقعنا في العالم الاول .شيء أساسي ولا يجب تجاهله
بحكم الأصوات عندنا المحسوبة على الإخونج
قال: حملة التغيير أكثر مصداقية لأنها محلية وليست ردة فعل لضغوط خارجية
"روس" يحلل: "محمد بن سلمان" لا يريد السعودية علمانية.. إنها قصة كبرى
خالد علي
الرياض
1 12 24,430
علق دينيس روس ،كبير مستشاري البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط في الفترة من 2009 إلى 2011، حول زيارته الثانية للسعودية، أن هناك تغيرات ضخمة تشهدها المملكة ، وأن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعد القوة الدافعة وراء تلك الإصلاحات.
وقال الدبلوماسي الأمريكي المخضرم في مقال نشرته صحيفة " واشنطن بوست " الأمريكية ، إن جهود الأمير محمد بن سلمان لإصلاح المجتمع السعودي ثورة تبدأ من الأعلى ، مشيراً إلى أن ولي العهد لا يريد أن يحول المملكة إلى العلمانية ، إنما يتضح أنه يعمل لإعادة المجتمع إلى الإسلام المعتدل ونشر قيم التسامح، ومنع اختطافه ممن يشوهون الدين بالتشدد والعنف وخاصة ما حدث عقب الثورة الإيرانية في 1979.
وأضاف: "هناك مشككون في مهمة الأمير محمد بن سلمان ونجاحاته ، إلا أنه من المفارقات أن المشككين هم في المقام الأول من خارج المملكة وليسوا فيها".
وأوضح: "في زياراتي لاحظت بروز دور المرأة والشباب السعودي ، وفي مركز اعتدال وهو المركز العالمي لمكافحة الإيديولوجيات المتطرفة عن طريق تعزيز التعايش والتسامح ، فمكافحة التطرف العنيف يعتبر أولوية هامة للغاية ، شاهدت متوسط أعمار المهندسين والمبرمجين والمصممين هو 26 عاماً".
وتابع: "ثلثا السعوديين تقل أعمارهم عن 30 عاماً، وهم شباب لديهم طاقة وحماس كبير ويصرون على التغيير وملتزمون بإعادة بناء بلادهم بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان".
وأشار "روس" إلى أن حملة التغيير في المملكة العربية السعودية أكثر مصداقية لأنها محلية، وليست ردة فعل على ضغوط خارجية ، ويعود الفضل في كل ذلك النجاح إلى فهم المسؤولين السعوديين وقراءتهم لرغبات الشباب السعودي ومعرفة مدى رغبته واستعداده للتغيير ، مبيناً أن مؤسسة "مسك" التي أسسها الأمير محمد لها دور كبير في نشر العلم والمجتمع القائم على المعرفة.
وقال: "لولا الاضطرابات والصراعات التي تشهدها المنطقة ، فإن القصة الكبرى في الشرق الأوسط ستكون التحول الذي يحدث في المملكة العربية السعودية بقيادة مهندسها الأمير محمد بن سلمان".
وأردف: "إن غياب نماذج ناجحة للتنمية في المنطقة أدى إلى نداءات القوميين العلمانيين مثل جمال عبدالناصر وصدام حسين من جهة، والإسلاميين المتشددين من جهة أخرى وكلهم زعموا أنهم يملكون الحل حتى ابتليت المنطقة بالتخلف والظلم".
واختتم قائلاً: "الأمير محمد بن سلمان إصلاحي سعودي ولن تنحصر نجاح سياساته في السعودية فقط ؛ بل سيكون لها تأثير إيجابي كذلك على المنطقة بأكملها".
باذن الله العلمانية لا مكان لها في السعودية ...
نحن لسنا بحاجة لا لعلمانية ليعلمونا كيف نعيش ولسنا بحاجة الاخوان ليعلمونا ديننا .. تمسك بدينك و بثقافتك فهي هويتك .. و اسعى بالفعل للتقدم الاقتصادي بالاسس الصحيحة و امنع الفساد وحاسب متسببيه ...
+ اذا امكن من الاخوة ظهر من فترة بسيطة مصطلح الفاتورة المجمعة .. هل من توضيح عنها .. ؟
قال: حملة التغيير أكثر مصداقية لأنها محلية وليست ردة فعل لضغوط خارجية
"روس" يحلل: "محمد بن سلمان" لا يريد السعودية علمانية.. إنها قصة كبرى
خالد علي
الرياض
1 12 24,430
علق دينيس روس ،كبير مستشاري البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط في الفترة من 2009 إلى 2011، حول زيارته الثانية للسعودية، أن هناك تغيرات ضخمة تشهدها المملكة ، وأن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعد القوة الدافعة وراء تلك الإصلاحات.
وقال الدبلوماسي الأمريكي المخضرم في مقال نشرته صحيفة " واشنطن بوست " الأمريكية ، إن جهود الأمير محمد بن سلمان لإصلاح المجتمع السعودي ثورة تبدأ من الأعلى ، مشيراً إلى أن ولي العهد لا يريد أن يحول المملكة إلى العلمانية ، إنما يتضح أنه يعمل لإعادة المجتمع إلى الإسلام المعتدل ونشر قيم التسامح، ومنع اختطافه ممن يشوهون الدين بالتشدد والعنف وخاصة ما حدث عقب الثورة الإيرانية في 1979.
وأضاف: "هناك مشككون في مهمة الأمير محمد بن سلمان ونجاحاته ، إلا أنه من المفارقات أن المشككين هم في المقام الأول من خارج المملكة وليسوا فيها".
وأوضح: "في زياراتي لاحظت بروز دور المرأة والشباب السعودي ، وفي مركز اعتدال وهو المركز العالمي لمكافحة الإيديولوجيات المتطرفة عن طريق تعزيز التعايش والتسامح ، فمكافحة التطرف العنيف يعتبر أولوية هامة للغاية ، شاهدت متوسط أعمار المهندسين والمبرمجين والمصممين هو 26 عاماً".
وتابع: "ثلثا السعوديين تقل أعمارهم عن 30 عاماً، وهم شباب لديهم طاقة وحماس كبير ويصرون على التغيير وملتزمون بإعادة بناء بلادهم بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان".
وأشار "روس" إلى أن حملة التغيير في المملكة العربية السعودية أكثر مصداقية لأنها محلية، وليست ردة فعل على ضغوط خارجية ، ويعود الفضل في كل ذلك النجاح إلى فهم المسؤولين السعوديين وقراءتهم لرغبات الشباب السعودي ومعرفة مدى رغبته واستعداده للتغيير ، مبيناً أن مؤسسة "مسك" التي أسسها الأمير محمد لها دور كبير في نشر العلم والمجتمع القائم على المعرفة.
وقال: "لولا الاضطرابات والصراعات التي تشهدها المنطقة ، فإن القصة الكبرى في الشرق الأوسط ستكون التحول الذي يحدث في المملكة العربية السعودية بقيادة مهندسها الأمير محمد بن سلمان".
وأردف: "إن غياب نماذج ناجحة للتنمية في المنطقة أدى إلى نداءات القوميين العلمانيين مثل جمال عبدالناصر وصدام حسين من جهة، والإسلاميين المتشددين من جهة أخرى وكلهم زعموا أنهم يملكون الحل حتى ابتليت المنطقة بالتخلف والظلم".
واختتم قائلاً: "الأمير محمد بن سلمان إصلاحي سعودي ولن تنحصر نجاح سياساته في السعودية فقط ؛ بل سيكون لها تأثير إيجابي كذلك على المنطقة بأكملها".
الاخونج يركب عليهم اي مذهب ماعندهم مشكلة ..العالم يراقب ثورة التغيير في المملكة وحنا محصورين في علمانية وليبرالية وغيرها من المصطلحات ..ازمة فكر صراحة .. قبل ان نهتم بالمصطلحات يجب ان نراقب قيم مجتمعنا فالقيم هي مرأة نمط الحياة في اي مجتمع ..فحينما نزعم ان قيمنا اسلامية فيجب ان ينعكس ذلك على واقع حياتنا وتعاملاتنا اليومية ...عالم الاجتماع الالماني فيبر ربط بروز الراسمالية بالاخلاق البروتستانتيه التي تعلي قيمة العمل فظهر نظام اقتصادي جديد اجتاح العالم ..السؤال الحقيقي ماهو النظام الاقتصادي الذي ابرزناه للعالم مع بروز الصحوة وتحكمها في العالم الاسلامي من نهاية السبعينات حتى منتصف العقد الاول من الالفية ؟ هل زاد ناتجنا القومي او تغيرت انماط الانتاج او نافسنا العالم في العلم والصناعات ؟ ام اجتهادنا فقط كان برمي كل من يخالفنا بالمصطلحات فمره نصف الاخرين بالعلمانية والليبرالية والتغريب الخ ونحن ثابتون في مكاننا ولا نرى انعكاس لديننا على واقعنا رغم ان الاسلام اكثر نظام اجتماعي قدس قيم العلم والعمل وانحصرت قيمنا في تقصير الثوب وارسال الذقن واستثمارها في نفس الوقت بينما زلنا متخلفون وقابعون في ذيل قائمة التطور الانساني ..السؤال متى نتوقف عن تنابز الالقاب ونرى تطبيق حقيقي لقيم الاسلام على حياتنا ..حينها نستطيع ان نحجز موقعنا في العالم الاول .
الضغط كبير على الحكومة من القطاع الخاص ومن اليمنيين من يناشد الحكومة و منظمات المافيا ومن يهدد ومن يطالب بالتمرد والفوضى وكله بإيعاز من الساسة
حتى القنوات تصيح وتحرض ومنها قنوات سعودية
برأيي القرارات لاتكفي لأن هناك فئات ستتملص من القرارات واخص هنا موظفين الحكومة
نحتاج لقانون معاقبة المتقاعسين في تنفيذ القرارات
والله هناك موظفين ما اصنفهم الا من ظمن خونة الدوله
والخاين المفروض يعلق بأذنه امام الدائره اللي يشتغل فيها
الله يكفينا شر الخونه
الاخونج يركب عليهم اي مذهب ماعندهم مشكلة ..العالم يراقب ثورة التغيير في المملكة وحنا محصورين في علمانية وليبرالية وغيرها من المصطلحات ..ازمة فكر صراحة .. قبل ان نهتم بالمصطلحات يجب ان نراقب قيم مجتمعنا فالقيم هي مرأة نمط الحياة في اي مجتمع ..فحينما نزعم ان قيمنا اسلامية فيجب ان ينعكس ذلك على واقع حياتنا وتعاملاتنا اليومية ...عالم الاجتماع الالماني فيبر ربط بروز الراسمالية بالاخلاق البروتستانتيه التي تعلي قيمة العمل فظهر نظام اقتصادي جديد اجتاح العالم ..السؤال الحقيقي ماهو النظام الاقتصادي الذي ابرزناه للعالم مع بروز الصحوة وتحكمها في العالم الاسلامي من نهاية السبعينات حتى منتصف العقد الاول من الالفية ؟ هل زاد ناتجنا القومي او تغيرت انماط الانتاج او نافسنا العالم في العلم والصناعات ؟ ام اجتهادنا فقط كان برمي كل من يخالفنا بالمصطلحات فمره نصف الاخرين بالعلمانية والليبرالية والتغريب الخ ونحن ثابتون في مكاننا ولا نرى انعكاس لديننا على واقعنا رغم ان الاسلام اكثر نظام اجتماعي قدس قيم العلم والعمل وانحصرت قيمنا في تقصير الثوب وارسال الذقن واستثمارها في نفس الوقت بينما زلنا متخلفون وقابعون في ذيل قائمة التطور الانساني ..السؤال متى نتوقف عن تنابز الالقاب ونرى تطبيق حقيقي لقيم الاسلام على حياتنا ..حينها نستطيع ان نحجز موقعنا في العالم الاول .