علماء: الجسم الغريب الذي يخفيه البنتاغون في منطقة "إس-4" صحن طائر عملاق (فيديو)

المعذره على التطفل اخي كاهن لكن للامانه كلام اخونا صحيح
فـ وجود مخلوقات فضائيه غير موثق لا بدليل شرعي ولا بدليل حسي فلا يجب ان نتكلم عنه وكأنه واقع
للجميع الحق بتوقع وجودهم لكن الجزم هو امر خاطئ بالتاكيد لانه لا يوجد دليل صريح على ذلك وعليه فالاولى هو عدم وجودهم وليس العكس كما تقول
هناك قاعده مشهوره والجميع يعرفها وهي ان البينه على المدعي وليست على النافي
فادعاء وجود مخلوقات فضائيه يحتاج بينه واضحه واذا لم تتوفر فالاقرب هو عدم وجودهم لانه لادليل على ذلك
فانت ياخوي تطالب بالعكس منا فانت تعتبر وجودهم حقيقي مادام انه لايوجد شيء ينفيه ! وهذا منافي للمنطق بصراحه

الكثير من الامور ومنذ قديم الزمن كان الناس يعتقدون فيها شيئا وهناك فئه قليله تعتقد العكس بدون دليل لكن مع مرور الزمن وتطوره يظهر هذا الدليل الذي يثبت صحة كلام الفئه القليله واحيانا يحدث بعد مئات السنين وهذا الشيء مثبت في كثير من الاحداث
فلا مانع من ان ياتي شخص ويعتقد بوجود مخلوقات فضائيه وهذا من حق الجميع لكن بنفس الوقت لايحق له ان يحاول اثبات ان من ينفيها على خطا لان الاصل هو عدم وجود اي شيء الا بدليل عليه وبالنسبه لنا كمسلمين فادلتنا هي الشرع بالمقام الاول وبالمقام الثاني هو الاحساس بالشيء بشكل مباشر
اما ادخال الاباحه في كلامك فلا ارى لها اي وجه في النقاش فمسالة ان الاباحه في كل شيء ماعدا ماتم تحريمه من الشرع لا دخل لها في الامور الدنيويه الاخرى .

ولك احترامي
طيب أثبت انهم مش موجودين، المجال مفتوح وكل الاحتمالات وارده.
 
الجن أمهر البنائيين و الصناعيين يقول تعالى عن جن الذي سخرهم لسليمان عليه السلام​

( وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ )
فهم من سخرهم الله ليبنوا لسليمان صرح عظيم ويصنعون له المحاريب و التماثيل

كما انهم ليس بحاجة ليصنعوا لنفسهم مراكب سيارت وطائرات


الجن هو اسم عام للثقل الاخر ونحن البشر الثقل الاول
الشيطان اسم يطلق على كل مفسد في الأرض سواء كان من الجن أو الأنس

هنا ذكر الله تعالى الشياطين
وهم الجن المفسدون في الاية
وكان يستخدمهم سليمان عليه السلام في (السُخرة) الاعمال الشاقه
وليس دليل على مهارتهم وانما كانو كالعبيد يستخدمون في الاعمال الشاقه
 
على فكرة هذا العالم من اعظم وأقدم العلماء الذين عملوا في شركة الاسلحة لوكهيد مارتن وهو ذكر بأن الأمريكان يعملون مع هؤلاء الفضائيين لنقل التكنلوجيا المتقدمة عند الفضائيين للأمريكان،

لهذا ربما تكون نظريتك صحيحة،،
والله ياخوفي الكلام هذا حق نقل التقنية اشبه بي بربجندة ايران شكله الامريكان ابتدو يتعلمون من ايران ههههههههههههههههههههههههههه
 
المعذره على التطفل اخي كاهن لكن للامانه كلام اخونا صحيح
فـ وجود مخلوقات فضائيه غير موثق لا بدليل شرعي ولا بدليل حسي فلا يجب ان نتكلم عنه وكأنه واقع
للجميع الحق بتوقع وجودهم لكن الجزم هو امر خاطئ بالتاكيد لانه لا يوجد دليل صريح على ذلك وعليه فالاولى هو عدم وجودهم وليس العكس كما تقول
هناك قاعده مشهوره والجميع يعرفها وهي ان البينه على المدعي وليست على النافي
فادعاء وجود مخلوقات فضائيه يحتاج بينه واضحه واذا لم تتوفر فالاقرب هو عدم وجودهم لانه لادليل على ذلك
فانت ياخوي تطالب بالعكس منا فانت تعتبر وجودهم حقيقي مادام انه لايوجد شيء ينفيه ! وهذا منافي للمنطق بصراحه

الكثير من الامور ومنذ قديم الزمن كان الناس يعتقدون فيها شيئا وهناك فئه قليله تعتقد العكس بدون دليل لكن مع مرور الزمن وتطوره يظهر هذا الدليل الذي يثبت صحة كلام الفئه القليله واحيانا يحدث بعد مئات السنين وهذا الشيء مثبت في كثير من الاحداث
فلا مانع من ان ياتي شخص ويعتقد بوجود مخلوقات فضائيه وهذا من حق الجميع لكن بنفس الوقت لايحق له ان يحاول اثبات ان من ينفيها على خطا لان الاصل هو عدم وجود اي شيء الا بدليل عليه وبالنسبه لنا كمسلمين فادلتنا هي الشرع بالمقام الاول وبالمقام الثاني هو الاحساس بالشيء بشكل مباشر
اما ادخال الاباحه في كلامك فلا ارى لها اي وجه في النقاش فمسالة ان الاباحه في كل شيء ماعدا ماتم تحريمه من الشرع لا دخل لها في الامور الدنيويه الاخرى .

ولك احترامي
وهذا ما أسعى إليه..
عدم الجزم بوجودها أو أنها غير موجودة،
لايوجد دليل يلزمك بأن تصدق وجودها
كما أنه لايوجد مايمنع من تصديق وجودها،

أخونا يقول أن الأصل عدم الوجود حتى يثبت دليل شرعي أو حسي،
ومعنى كلامه هذا
أن من يصدق بوجودها قد ارتكب أمرا محرما!!!

وهذا بعييييييد جدا عن الشرع وطرق الاستدلال
 
سورة النحل قال القرطبي: (وَيَخْلُقُ ما لا تَعْلَمُونَ) قال الجمهور، من الخلق. وقيل، من أنواع الحشرات والهوام في أسافل الأرض والبر والبحر مما لم يره البشر ولم يسمعوا به.
 
يا ابني اتق الله..
أنت تخلط خلط شديد بين المصطلحات وأحكامها،
الدعوى معناها الاتهام،
فمن ادعى على أحد فعليه البينة،
هذا معناها..وليس معنى الدعوى نقل الأخبار أو القصص،

أما مايخص موضوعنا فهي ليست دعوى،
هو خبر..والناس إذا تواطؤوا على نقل خبر فلا يجب إنكاره
كما أنه لايجب تصديقه يقينا،

وهذا معنى فتوى موقع إسلام ويب،

أنت تناقض نفسك،
من جهة توافق الفتوى أنه لايقطع بمثل هذه الأخبار ولاشئ يمنع من وجودها،

ومن جهة أخرى تقول أن الأصل عدم الوجود!!!!

وهذا غاية في التناقض،

وأنصحك أن لاتسهب في النقاش ﻷن عندك خلط شديد،
وأخشى أن تدخل تحت من يقول على الله بلا علم،

تحياتي لك..
مرحبا حبيبنا كاهن
الدعوى لا تقتصر على الاتهام، بل تشمل الخبر أيضاً، فمن اتى بخبر يجب عليه أن يقدم بينة صدقه، بدليل أن كثيراً من الخبار في السير وهي من التي لا تتعلق بحكم شرعي، يقول ناقلوها: الله اعلم بصحتها، لماذا؟ لأنه لا يوجد بينة على صحتها، وهذا موجود كثير في من قرا السير.
أما قولك أن الناس تواطؤوا على الرؤيا فهذه ليست بصحيحة، فمن تقول أن رؤياهم تواطئت على الرؤيا فهم لا تقبل شهادتهم لأنهم ممن قال النبي صلى الله عليه وسلم "لا تصدقوهم ولا تكذبوهم" فالخبر لابد من أن ينقله ثقة.
أما الفتوى فهي لم تثبت وجودها، ولم تمنع من وجودها، لكن علقت وجودها على دليل وهو ما أريد أن أُوصله لك.
وأما قولي أن الأصل هو عدم الوجود، فهذا حق، لأنه ما من دليل على الوجود، لأن وجود الشيء يحتاج لدليل، لأن هذا من علم الغيب، ولذلك لو لم يأت الدليل على وجود المسيح الدجال، وجاءك رجل وحدثك عن المسيح الدجال وخوارقه فهل ستصدقه؟ لا تصدقه حتى يأتي بالدليل على خبره.
وأما كوني أقول على الله بلا علم، فأقول لك: العكس هو الصحيح فأنا رددت العلم إلى الله عز وجل ولم أقل بوجود شيء لم يأت فيه لا دليل شرعي ولا حسي، فأنت أولى بهذه النصيحة.
تقبل تحياتي.
 
مرحبا حبيبنا كاهن
الدعوى لا تقتصر على الاتهام، بل تشمل الخبر أيضاً، فمن اتى بخبر يجب عليه أن يقدم بينة صدقه، بدليل أن كثيراً من الخبار في السير وهي من التي لا تتعلق بحكم شرعي، يقول ناقلوها: الله اعلم بصحتها، لماذا؟ لأنه لا يوجد بينة على صحتها، وهذا موجود كثير في من قرا السير.
أما قولك أن الناس تواطؤوا على الرؤيا فهذه ليست بصحيحة، فمن تقول أن رؤياهم تواطئت على الرؤيا فهم لا تقبل شهادتهم لأنهم ممن قال النبي صلى الله عليه وسلم "لا تصدقوهم ولا تكذبوهم" فالخبر لابد من أن ينقله ثقة.
أما الفتوى فهي لم تثبت وجودها، ولم تمنع من وجودها، لكن علقت وجودها على دليل وهو ما أريد أن أُوصله لك.
وأما قولي أن الأصل هو عدم الوجود، فهذا حق، لأنه ما من دليل على الوجود، لأن وجود الشيء يحتاج لدليل، لأن هذا من علم الغيب، ولذلك لو لم يأت الدليل على وجود المسيح الدجال، وجاءك رجل وحدثك عن المسيح الدجال وخوارقه فهل ستصدقه؟ لا تصدقه حتى يأتي بالدليل على خبره.
وأما كوني أقول على الله بلا علم، فأقول لك: العكس هو الصحيح فأنا رددت العلم إلى الله عز وجل ولم أقل بوجود شيء لم يأت فيه لا دليل شرعي ولا حسي، فأنت أولى بهذه النصيحة.
تقبل تحياتي.
بغض النظر عن خلطك للمصطلحات والمفاهيم،
سأذهب معك إلى النهاية..

هل تعرف أن معنى قولك "الأصل عدم الوجود"
معناه أن من يقول بأنها موجودة قد ارتكب محرما،
لمخالفته لﻷصل وعدم اتباع الدليل.


وهذا يكفي في أن كلامك منسوف من أصله إلى فروعه.

وجود كائنات فضائية من عدمه أمر مسكوت عنه شرعا،
بل الآيات تشير إلى أنه لايوجد مايمنع من ذلك،
وكل انسان له حرية أن يصدق أو يكذب ذلك حسب اجتهاده
وحسب مابين يديه من اثباتات علمية
 
أعضاء المنتدى كما اتخيلهم الان
Men_in_Black_918948a.jpg


؛ث:

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه الله يسامحك
 
مافيه اثبات علمي على وجود مخلوقات في الفضاء
كذالك لا يوجد اثبات علمي على عدم وجودها
هناك ايات قرآنية كلن واجتهاده وبالاخير هو مجرد تفكر في هذا الشي
( ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم إذا يشاء قدير ( 29 )
لو فكرنا في الاية الكريمة
1 خلق السماوات
2 بث اي إنتشار
3 فيهما - السماوات والارض
4 الاجتماع - دواب السماوات والارض ب إرادارة الله اذا شاء
 
هل الجن اذكياء

ذكر ابن كثير على ما اعتقد او احد المفسرين
ان عقولهم بعقل طفل بعمر 10 سنين

هم اقل درجة ذكاء من بني البشر وهم أيضا عاطفيين جدا لدرجة انه يصرخ من العصبية الان وبعد 5 ثواني يبكي، وهم متكبرين ايضا علينا،

لقد سنحت لي الفرصة في بريطانيا بأن اقابل شخص انجلينزي أسلم بسبب الجن وتقربت منه كثيرا فكان حسبة الشيخ لي، فكان يكلم الجن ويتعامل معهم لأكثر من 20 سنة، وكان يكتب كتاب عنهم إلى ان شاء الله وإصابته حالة صعبة مع جني ونصحه احد الاشخاص المسلمين بدراسة سورة الجن، ومنها اسلم، هو ايضا معروف ببريطانيا ويلقي محاضرات في عدة مناطق
لقد قمت بعمل مقابلة معاه وأنزلتها باليوتيوب ايضا ولاكن التصوير ليس مثالي، إن شائتم استطيع ارفاق المقابلة هنا بالموضوع :)
 
هم اقل درجة ذكاء من بني البشر وهم أيضا عاطفيين جدا لدرجة انه يصرخ من العصبية الان وبعد 5 ثواني يبكي، وهم متكبرين ايضا علينا،

لقد سنحت لي الفرصة في بريطانيا بأن اقابل شخص انجلينزي أسلم بسبب الجن وتقربت منه كثيرا فكان حسبة الشيخ لي، فكان يكلم الجن ويتعامل معهم لأكثر من 20 سنة، وكان يكتب كتاب عنهم إلى ان شاء الله وإصابته حالة صعبة مع جني ونصحه احد الاشخاص المسلمين بدراسة سورة الجن، ومنها اسلم، هو ايضا معروف ببريطانيا ويلقي محاضرات في عدة مناطق
لقد قمت بعمل مقابلة معاه وأنزلتها باليوتيوب ايضا ولاكن التصوير ليس مثالي، إن شائتم استطيع ارفاق المقابلة هنا بالموضوع :)
ياليت
 
وهذا ما أسعى إليه..
عدم الجزم بوجودها أو أنها غير موجودة،
لايوجد دليل يلزمك بأن تصدق وجودها
كما أنه لايوجد مايمنع من تصديق وجودها،

أخونا يقول أن الأصل عدم الوجود حتى يثبت دليل شرعي أو حسي،
ومعنى كلامه هذا
أن من يصدق بوجودها قد ارتكب أمرا محرما!!!

وهذا بعييييييد جدا عن الشرع وطرق الاستدلال
من أين أخذت أخي الكريم أن قولي أن من صدقها فقد ارتكب محرماً؟!!!!
أنا لم أقل بذلك، فأنت اختلط عليك الأمر، فتعتقد بأن قولي (بنص شرعي) أن هذا فيه أمر محرم، وهذا فهم خاطئ منك أخي العزيز، فإنما أنا أقحمت النص الشرعي في قبول الخبر، لأن الأخبار الشرعية مصدر من مصادر الأخبار، ولك في قصص القرآن عبرة في صدق الأخبار عن الأمم السابقة.
 
بغض النظر عن خلطك للمصطلحات والمفاهيم،
سأذهب معك إلى النهاية..

هل تعرف أن معنى قولك "الأصل عدم الوجود"
معناه أن من يقول بأنها موجودة قد ارتكب محرما،
لمخالفته لﻷصل وعدم اتباع الدليل.


وهذا يكفي في أن كلامك منسوف من أصله إلى فروعه.

وجود كائنات فضائية من عدمه أمر مسكوت عنه شرعا،
بل الآيات تشير إلى أنه لايوجد مايمنع من ذلك،
وكل انسان له حرية أن يصدق أو يكذب ذلك حسب اجتهاده
وحسب مابين يديه من اثباتات علمية
هو لم يخالف أصلاً شرعياً حتى تقول أنه ارتكب أمراً محرماً.
إنما الأمر دار بين تصديق خبر من عدمه، فالخبر لا دليل عليه، فنبقى على الأصل وهو عدم الوجود حتى يأتي الدليل.
ولذلك أسألك هل الأصل وجود الكائنات أو الأصل عدم وجودها؟
 

حسنا ولاكن أذكرك بأن هذا كان نشاط شبابي تطوعي كمسلمين ندعو للإسلام في بلده مسيحية ولسنا مدعومين من اي طرف، لهذا الإخراج والإنتاج ضعيف للأسف


هذا هو الشيخ


وهذه هي المقابلة


ربما يكون فهم كلامه صعب بسبب أنه يتكلم لغة ال Geordies وهي لغة اهل الشمال في بريطانيا، مثل البدو في معجمنا
 
هيلارى كلينتون وعدت الشعب الامريكى فى حال نجاحها ستكشف كل ما يخفيه البنتاجون عن الفضائيين والاطباق الطائره


قبلها جيمي كارتر وعد الشعب الامريكي قبل 40 سنة في حال فوزه برئاسة الولايات المتحدة ان يكشف اسرار الاطباق الطائرة ولكنه اخلف وعده
 
هو لم يخالف أصلاً شرعياً حتى تقول أنه ارتكب أمراً محرماً.
إنما الأمر دار بين تصديق خبر من عدمه، فالخبر لا دليل عليه، فنبقى على الأصل وهو عدم الوجود حتى يأتي الدليل.
ولذلك أسألك هل الأصل وجود الكائنات أو الأصل عدم وجودها؟
:هه:
الله يهديك،
إذا لم يكن أصلا شرعيا فكيف تتمسك أنت به؟؟
وتقول أن الأصل "عدم الوجود"

أما سؤالك فليس فيه فائدة لكن سأجيب عليه،
وجود الكائنات أمر مسكوت عنه،
ومن ثم فلا يقال أن الأصل وجودها أو عدم وجودها،
ﻷنك اذا قلت الأصل عدم الوجود فأنت تحتاج لدليل على ذلك،
وان قلت الأصل الوجود فأنت تحتاج لدليل على ذلك أيضا،

ومن ثم فكلا الأمرين لادليل على أنهما أصل،
ﻷنهما أصلا ليسا أمرا تعبديا حتى نحتاج إلى تأصيل فيه،

ويبقى البحث والتجربة بعد ذلك هو المقياس لهذه الأمور غير التعبدية،

فمن ثبت لديه بالشك أو بالظن أو القطع أنها موجودة فلا إثم عليه،
ومن ثبت لديه بالظن أو القطع أو الشك أنها غير موجودة فلا إثم عليه،


أتمنى أن لاتنسى أن مايحتاج إلى تأصيل هو الأمور التعبدية فقط.


لديك مصطلحات شرعية تدل أنك طالب علم،
لكنك توظفها في غير سياقاتها دائما،
كمصطلحات التأصيل وماهو الأصل في الأشياء ونحوه،
لكنك لاتعرف أنها تتعلق بما يتعبد الانسان به ربه فقط،

لديك أيضا مصطلحات تصديق الخبر أو رده،
وهي ترجع الى دراستك لخبر الواحد والآحاد في العقيدة ومصطلح الحديث،
لكنك توظفها في غير محلها،
عبر سحبها من المجال الديني إلى المجالات الأخرى،


ولعلمك الرياضيات مثلا..
علم افتراضي يقوم على الافتراضات والوصول بها الى النتائج،
ولو جلسنا نؤصل كما تريد أن تفعل أنت..
لما اخترعنا الصفر وحساب الجبر وظل الزوايا
 
من أين أخذت أخي الكريم أن قولي أن من صدقها فقد ارتكب محرماً؟!!!!
أنا لم أقل بذلك، فأنت اختلط عليك الأمر، فتعتقد بأن قولي (بنص شرعي) أن هذا فيه أمر محرم، وهذا فهم خاطئ منك أخي العزيز، فإنما أنا أقحمت النص الشرعي في قبول الخبر، لأن الأخبار الشرعية مصدر من مصادر الأخبار، ولك في قصص القرآن عبرة في صدق الأخبار عن الأمم السابقة.
لاتقحم مايتم به قبول الخبر في الشرع،
على غيره من المجالات،
هذا خطؤك الجسيم الذي سبب لك لخبطة،
ﻷننا لو طبقنا ذلك..
لما قبلنا خبر أينشتاين في أن جزئية المواد ذرات،
كونه لاينطبق عليه شروط التحمل والأداء،
كالإسلام والصدق والعدالة والثبوت والسماع..إلخ

تلك آلات قعدها علماء الشرع لفهم الصحيح من السقيم مما يروى عن النبي عليه الصلاة والسلام،

ولايصح جرها على غيره من العلوم
 
:هه:
الله يهديك،
إذا لم يكن أصلا شرعيا فكيف تتمسك أنت به؟؟
وتقول أن الأصل "عدم الوجود"

أما سؤالك فليس فيه فائدة لكن سأجيب عليه،
وجود الكائنات أمر مسكوت عنه،
ومن ثم فلا يقال أن الأصل وجودها أو عدم وجودها،
ﻷنك اذا قلت الأصل عدم الوجود فأنت تحتاج لدليل على ذلك،
وان قلت الأصل الوجود فأنت تحتاج لدليل على ذلك أيضا،

ومن ثم فكلا الأمرين لادليل على أنهما أصل،
ﻷنهما أصلا ليسا أمرا تعبديا حتى نحتاج إلى تأصيل فيه،

ويبقى البحث والتجربة بعد ذلك هو المقياس لهذه الأمور غير التعبدية،

فمن ثبت لديه بالشك أو بالظن أو القطع أنها موجودة فلا إثم عليه،
ومن ثبت لديه بالظن أو القطع أو الشك أنها غير موجودة فلا إثم عليه،


أتمنى أن لاتنسى أن مايحتاج إلى تأصيل هو الأمور التعبدية فقط.


لديك مصطلحات شرعية تدل أنك طالب علم،
لكنك توظفها في غير سياقاتها دائما،
كمصطلحات التأصيل وماهو الأصل في الأشياء ونحوه،
لكنك لاتعرف أنها تتعلق بما يتعبد الانسان به ربه فقط،

لديك أيضا مصطلحات تصديق الخبر أو رده،
وهي ترجع الى دراستك لخبر الواحد والآحاد في العقيدة ومصطلح الحديث،
لكنك توظفها في غير محلها،
عبر سحبها من المجال الديني إلى المجالات الأخرى،


ولعلمك الرياضيات مثلا..
علم افتراضي يقوم على الافتراضات والوصول بها الى النتائج،
ولو جلسنا نؤصل كما تريد أن تفعل أنت..
لما اخترعنا الصفر وحساب الجبر وظل الزوايا
أما كونه ليس أصلاً شرعياً واتمسك به، فهو ليس أصلاً شرعياً صحيح لكني أتمسك به حتى أضبط قبول الخبر من عدمه. فالعقل يقول أني لا أحكم على شيء بانه موجود إلا بطريقين اثنين إما خبر صادق أو أمر محسوس، وهذا لا ينطبق على الأمور الشرعية فقط، بل يشمل الأخبار الدنيوية. فأنا لو قمت اليوم بإنزال موضوع في الموقع هنا مفاده أن السعودية تصنع دبابة لطالبني الإشراف بالبينة والدليل، فإن لم آت بالدليل فسيحذف، لماذا؟ لأن الأصل أن السعودية لا تصنع الدبابة، فنخرج عن هذا الأصل إذا جاءنا خبر صادق أو رأيناها بأعيننا، هذا مثال بسيط.
واما قولك أن عدم وجودها يحتاج لدليل، فهذا الكلام غير صحيح، لأن المعدوم لا يحتاج إلى دليل لإثبات معدوميته، لأنه في الأصل معدوم وغير مشاهد، فمن أثبته هو من يلزمه الدليل.
فلو جاء رجل وقال رأيت رجلاً له خمسة رؤوس، فهل نصدقه أو نطالبه بالدليل؟ العقل يقول: أننا نطالبه بالدليل، فإما أن ياتينا بخبر صادق أو يُرينا هذا الرجل ذو الخمسة رؤوس، اعذرني على ضربي للأمثلة فحتى أبسك ما اريد الوصول إليه.

وأما قولك (أتمنى أن لاتنسى أن مايحتاج إلى تأصيل هو الأمور التعبدية فقط.)
فهذا غير صحيح، بل حتى في الأخبار الدنيوية نحتاج إلى تأصيل، فلو جاء رجل بخبر إلى قوم ولم يأت ببينته فإنه لا يصدق حتى يأتي بالبينة، ولو صدقوه بدون بينه فهم خالفوا العقلاء.
وأما قولك: (ولعلمك الرياضيات مثلا..)
النتائج وصلوا إليها بحسب القوانيين، ومثله تصديق الخبر يحتاج إلى أسس وقوانيين يرتكز عليها، حتى لا يقول من شاء ما شاء.
وتصديق الخبر ينبني على خبر معصوم لا يكذب كما هو حال الرسل وهو النص الشرعي، أو ينبني على محسوس بالحواس المعروفة. أما أن يُترك الأمر على عواهنه فهذا مرفوض شرعاً وعقلاً.
تحياتي أخري الكريم
 
عودة
أعلى