اخى راجع معلوماتكاول من صعد السوفييت اللي هم الروس الآن ومن ثم زور الأمريكان صعودهم في ظل المنافسه بين الطرفين وبعدها بسنين قليله نجح الأمريكان وبعدها بدأت في الأزدياد
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اخى راجع معلوماتكاول من صعد السوفييت اللي هم الروس الآن ومن ثم زور الأمريكان صعودهم في ظل المنافسه بين الطرفين وبعدها بسنين قليله نجح الأمريكان وبعدها بدأت في الأزدياد
وهل مشاهدة الفضائيين حكر على الامريكان وهل الكائنات الفضائيه لا يروق لها مكان على الارض سوى امريكا واعضاء معينين من البنتاجون تحديداممكن حصل الأمريكين على شئ الروس متأكدين من حصولهم عليه !!! والأمريكيين ينكرون ذلك
أنصحك نصيحة لله..أولاً: أنا لم أقل أصلاً شرعياً إنما هذا استنتجته أنت من كلامي، واستنتاجك يخصك ولا يخصني.
ثانياً: أما مثالك الذي ضربته أنت فنعم من أراد أن يصدق فليصدق فهذا شأنه، لكن لن اعطي عقلي لكل من هب ودب حتى أصدقه فيما يقول.
ثالثاً: أما مثالك الذي ضربته للشافعي فهو يؤيد قولي وليس قولك فالشافعي (رأى) وهو أمر محسوس وهو أحد الطريقين التي بينتها لك، والشافعي ثقة في النقل، فغذا حدثك الشافعي بخبر فصدقه فهو موثوق النقل، سواء كان النقل في حديث شرعي أم كان في خبر دنيوي.
رابعاً: قولك (أني أخطأت في سحبه على غيره من الأشياء) فأقول لك: هل تصدق الرافضة في خرافاتهم عن علي رضي الله عنه من القصص في بطولاته وصفاته؟
فهذه ليست أمور شرعية، فهل نصدقهم أو نطالبهم بالدليل على صحة نقلهم سواء بخبر صحيح أم بأمر محسوس؟
خامساً: (رواية بعض غرائب) فهم لا يخرجون عن ثلاثة أمور إما أن يسندوا لك سندها، وهذا طريق الخبر، وإما أن يرونها وهذا طريق الحس، وإما ان ينقلونها ويقولون الله أعلم بصحتها. واي خبر ليس مسند فإنما تحشى به كتب السير دون تصديقه.
سادساً: بما يخص آنشتاين ألم يقدم ادلة على نظرياته أم قدمها دون تجارب محسوسة؟
البينة على المدعي..بالطبع بهذا انا اتفق معك للجميع الحق باعتقاد ايا من الحالتين بكل تاكيد ولو ان موقف النافي اقوى دائما لانه يطالب بالدليل على الوجود الا انه ايضا لايعني ان عدم الوجود امر مسلم فيه بمجرد عدم وجود الدليل القاطع فهناك ادله وان كانت غير مؤكده الا انها تجعل انصار نظرية وجودهم في موقف جيد
واعتقد ان مقصد اخونا ليس مثل مافهمته انت اخوي فمقصده انه مادام لا الشرع نص على وجودهم ولا يوجد دليل حسي صريح فالاقرب هو عدم الوجود ولن يصل بكل تاكيد لمسالة ان اعتقاد وجودهم امر محرم فالقران والسنه اذا مانصت بشكل صريح فالحكم الشرعي يكون بالقياس ولايلزم ديننا ان يكون كل حكم مستند على دليل صريح وهذا سر استمرارية ديننا ومواكبته لكل عصر
فادخال الحلال والحرام والاحكام الشرعيه في موضوع المخلوقات الفضائيه هو شيء خاطئ لانها بالاخير مسالة قياس فقط ويجب على كل من يتحدث به ان ينص على هذا وان لايجزم ويتكلم وكانه امر مسلم فيه لمجرد انه استنبط من ايه او حديث مايعتقد بوجهة نظره انه دليل على الوجود او عدمه
وحتى لايطول النقاش ويخرج الموضوع عن مساره اعتقد اننا جميعنا متفقين على الاصل في المساله وهي عدم وجود ادله شرعيه ولا حسيه تدعم احد النظريتين بشكل قاطع فلذلك المجال مفتوح لكل من لديه نظريه او اعتقاد ايا كان طبيعته بدون وجود الحق بتحقير الطرف الاخر
دائما وابدا اخوي البينه هي على المدعي وليست على النافي وهذا مايجعل النفي اسهل بكثير لانه فقط يطالب بالدليل القاطع وفي كثير من الاحيان يكون من الصعب الوصول لهذا الدليل او يتعذر في زمنه وقد يحدث انه بعد عدة سنوات ومع تطور العلم وغيره يظهر هذا الدليل ويثبت الادعاء
فانا اميل لنظريه عدم وجودهم ولو طلبت مني جدلا ان اثبت لك عدم وجودهم ستكون ادلتي قويه بكل تاكيد فنحن لم نراهم ولم نشعر بهم ولم نحتك فيهم وايضا لم يذكروا بالقران او السنه وحتى المقاطع التي تظهر بين الحين والاخر الكثير منها مفبرك بشكل واضح او له تفسير علمي غير مايتم الاعتقاد به
فلا دليل صريح حتى الان على وجودهم مع كامل الحق لاي شخص باعتقاد هذا الوجود فهو ليس مخالف للعقل بل هناك ماهو اعظم من هذا الاعتقاد وتم تحقير معتقديه في الازمنه السابقه والان الجميع يتعامل معها على انها حقيقه مسلمه وقد اثبت العلم صحتها
فلا يوجد ماهو مستحيل
لو قلت لعالم عثماني على سبيل المثال في زمنه انه بامكانه ان يسافر الى مكه خلال 5 او 6 ساعات وتطير على ارتفاع 15 الف قدم بسرعه 600 كم في الساعه هل سيصدقك ؟ بالطبع سيقول مستحيل وقد تجد من عامة الشعب من يتهمك بالجنون وقد تجد من يكفرك ايضا لان عقله لايصدق ان الانسان قد يطير بل ويعتقد ان الانسان مخلوق ليمشي على الارض وان محاولته للطيران حرام ! مابالك لو قلت له انه يمكنه ان يطير خارج الارض في السماء ويصل للقمر !
فمقصدي انه علميا لا يتم نفي شيء بالكليه اذا لم تكن الادله قاطعه فيه لانه يحتمل ان يكون على عدة اوجه مثل نظرية الارض المجوفه والنظريات المشابهه لها فهي تستند على دلائل حتى وان كانت غير حاسمه
لكن دائما وابدا النافي لهذه النظريات يطالب بالدليل ودائما مايكون المدعي لايملك هذا الدليل القاطع
فالنقاش لن ينتهي بكل تاكيد لكن المهم ان دليل النظريه يأتي به المؤمن بها وليس النافي لها
سيقول لك الأصل عدم الوجود حتى يبثت عليه دليل من الشرع أو الحسأحييك أخي الكريم على المشاركة،
بداية قلت أن استدلالي في غير محله وثم رددت بنفسك وقلت أن ليس كل الملائكة أفضل من كل البشر.
بمعنى أن الملائكة ليسوا جميعهم أفضل من بني آدم، فهناك النبيين والصالحين وأولياء الله في أرضه من بني آدم. ويُعتقد بأن هؤلاء أفضل من جميع الملائكة إلا الملائكة المقربون.
نفي عدم وجود كائنات أخرى فعل غير صحيح شرعًا ومنطقًا، لأن الله قال (ويخلق ما لا تعلمون) كيف لنا أن ننفي ما لا نعلم بالوجود أو العدم جزمًا؟
الإثبات الحسي والعمل على اكتشاف مخلوقات أخرىغيرنا تعيش خارج الإدراك البشري العادي، يعمل عليه دول كـ الصين وروسيا وأمريكا منذ عقود ولا أعتقد أن صرفهم لهذه المليارات لأجل مشروع فاشل بنسبة كبيرة.
ابن تيمية ذاته لم ينكر وجود كائنات أخرى. انتهى.
ربما تكون هذه الكائنات أفضل منا قدرة ومنزلة. والملائكة نعلم وجودها مسبقا ولكن هناك ما لا نعلم.
وأيضا قوله تعالى (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)
الله خلق الدواب وبثها في السماوات والأرض وليس في الأرض فقط، وهو قادر على جمهم. يمكنك أن تقول أن جمعهم هو يوم القيامة
ولكن يمكن أن تقول أيضا أن الله قادر على تهيئة المسببات لالتقاء هذه الكائنات متى ما أراد.
ماشاء اللهمرحبا بك أخي السرمدي، وأنا بداية أحترم رايك ومشاركتك، وردي عليها ليس مصادرة لكلامك بل كلامك أحترمه وأقدره، ولذلك أتمنى أن يتسع صدرك لردي.
أولاً استدلالك بقوله تعالى {ويخلق ما لا تعلمون} نعم صحيح فإن من خلق الله ما لا نعلمه، لكن من علمنا به اصبح لدينا في دائرة المعلوم، فهل الكائنات الفضائية من المعلومة لدينا؟ وما هو طريق معرفتنا لها؟
هنا يأتي لب الموضوع، فأنا حددت طريقين بمعرفتنا لها، إما خبر بنص معصوم كما في الآيات الكونية الشمس وغيرها، وإما بطريق محسوس كمشاهدة وغيرها.
ولم يثبت بأي الطريقين.
وأما كون الله عز وجل بث في السموات والأرض دواب، فنعم هو صحيح وظاهر الآيات، لكن لا يمكن لك تحديد نوع معين من الكائنات ما لم تأتيك عن طريقين سابقي الذكر.
فما أدراك أنها كائنات فضائية ذات أطباق طائرة كما يصورها الغرب؟
ففي الجنة مثلاً خلق الله من النعيم ما لا نعلمه، ولا يمكن لنا تحديد ما خلقه الله عز وجل من النعيم بعينه إلا ما جاء الخبر به.
ولذلك لاحظ أمراً مهما أنا لا أنفي ولا أنكر أن الله بث في السموات والأرض دواب، لكن تحديده بعينه هو ما يحتاج إلى الدليل.
فمن حدد نوعاً ما من الخلق دون بينه فهو المطالب بالدليل.
أسعدني الحوار معكأنصحك نصيحة لله..
اترك هذا المجال وشوف لك مجال آخر تشتغل فيه،
ﻷنك عبارة عن خلاط للمصطلحات وأحكام الشرع دون توظيفها في مجالها الصحيح،
هذا أولا..
ثانيا:
روايات الروافض تتعلق بأمور تعبدية ولذلك لانقبل منهم.
ثالثا:
الشافعي روى قصة لاتتعلق بأمر تعبدي ولايتبني عليها عمل عبادي لله،
وأنت تقول أنه ثقة ثبت..إلخ
فأجريت على روايته ماتجريه على مايتعلق برواية السنة،
والشافعي "رأى" كما تقول
لكن هل رأيت أنت؟؟!!
ثم ما رأيك في رواية بدوي في الصحراء أنه شاهد الأطباق الطائرة،
وأنا أروي عنه مشاهدته،
فهل تصدقه أم لا؟؟!!
أم أن الرجل البدوي مجهول الحال بالنسبة لك
فلا تستطيع أن تحكم على روايته!!!
أم أنك ستجرح روايته وأنا سوف أعدلها،
فتصبح روايته مختلف فيها؟؟؟!!!
أم أنني أوثق وأعلم منك به فيأخذ المحققون بقولي ويتركون قولك لرجاحة علمي به على الحقيقة؟؟؟!!!
ثم هل ستبحث لرواية البدوي عن شواهد ومتابعات؟؟!!
أو عن أسانيد أخرى تقوي ماذكرته عنه؟؟!!
فيصبح عندك رواية صحيحة لغيرها
أو حسنة لغيرها؟؟!!
هل عرفت الآن نتيجة خلطك لشروط قبول حديث رواة السنة
في أمور تعبدية
وسحبك لها كي تنطبق على أمور غير تعبدية؟؟!!
أتمنى أنك عرفت أين خطأك،
ونصيحة مرة أخرى..
شوف لك شغلة ثانيه أفضل لك واحفظ وقتك من الضياع،
ﻷنك لن تستفيد شئ من العلم الشرعي وانت بهذه العقلية
التي تخلط بين الأخبار التعبدية المحضة
وبين الأخبار الدنيوية القصصية المحضة.
ملاحظة أخيرة:
أخبار الغرائب والعجائب لاتوجد في كتب السير،
لها كتب أخرى خاصة بها.
ولا أدري كيف جعلت كتب السير من مظان الغرائب؟؟!!
وهذا يدل على بضاعتك
هههههههههه حلوه بصراحة بس هافكر الاخوة بحاجة فكرين هتلر الناس الاقرائة التاريخ من الطرفين هتلر قبل خسارة الحرب وقبيل بداية الانهيار اطلق الكثير من هذا الكلام بان لديه اسلحة غرافية ستظهر في الوقت المناسب وقد ذهب البعض الي نفس الكلام بانها اسلحة فضائية ولكن لقصر عمر فترات الانهيار النازي لم تنتشر هذا الخرافة نعود الي امريكا الان كل ما يحدث هو تاجر افلس ولم يعد يملك ما يعطي لحلفائه للوقوف جانبه حتي لا ينهار سو الخرافة زاي الا تعنس وتروح للشيخ علشان يعملها عمل علشان تتجوز باختصار ده افلاس
اعلم اخي وطائراتهم وصوريخهم البالستسة ولكن ان اتحدث عن شكل ثاني من الموضوع ده عادة كل دولة او حضارة شارفة علي الانتهاء لحديث عن انتهاء العالم او تدميره او وقوعه في يد اللصوص وهاكذا من احديث الافلاس وامريكا افلسة لانها انتهات كا قوة عظمة متفردة وان لم تنطوي علي نفسها ستنتهي كا قوة عظمي نهائيا ولنا في انجلترا عظة وعبرةالمانيا بالفعل اسلحتها كانت متطورة كانوا هم أول من بدأ مشروع الذرة وكان في جنوب المانيا قرب ايطاليا معامل لتخصيب اليورانيم لو تأخر الحسم في أوربا لكانت النازية أعظم دولة في العالم حالياً