علماء: الجسم الغريب الذي يخفيه البنتاغون في منطقة "إس-4" صحن طائر عملاق (فيديو)

هي شهادات حقيقية من 3 طيارين سوفييت اشتركوا في العملية
مسالة شهادة طيارين روس
بصراحة لا اصدق لا الروس ولا الامريكان لسبب من ايام مسالة منافسة النزول على سطح القمر وابتدا البكش هذولي ارسلو قرد الامريكان ارسلو قرد والكذب بين الامريكان والروس كل مايقوم الروس بخطوة قام الامريكان بخطوة قام الامريكان بخطوة الروس قامو بخطوة وبصراحة ماعدت اصدق اي منهم لا الروس ولا الامريكان
لن اصدق ولن اجزم بوجود فضائيين الا عندما اشاهد بام عيني كيف اصدق شيئ ولم اشاهده ولم يشاهده العالم !!
 
حبيبنا كاهن، كيف تُثبت شيء بدون سمع أو حس؟!!
فأنت تعلم أن من ادعى شيئاً فعليه البينه، فلو جاء رجل وادعى خبراً ما فعليه أن يثبته ببينة، سواء كانت بينة بنص شرعي أو أمر محسوس، وهو ما عنيتُه في الطريقين السابقين، أما الدعوى بدون بينه فصاحبه دعي.
وأما الفتوى التي نقلتها لي من إسلام ويب فهي تؤيد كلامي فيما قلت، بدليل الجملة الأخيرة في قولهم (ولكن لا ينبغي القطع بمثل هذا، لأن مثل هذه الآيات تحتمل أكثر من وجه من التأويل) فلماذا لا يُقطع بهذا؟
لعدم وجود الدليل الصريح في هذا، سواء الدليل الشرعي أو الدليل الحسي، فنبقى على الأصل وهو عدم الوجود حتى يأتي الدليل.
ولو رجعت للفتوى لوجدت أن من يقول بالوجود إنما استدل بدليل شرعي، وهو ما أكدته لك أننا بحاجة لدليل شرعي، فلم أت به من عندي كما تقول.
تحياتي أخي الكريم.
يا ابني اتق الله..
أنت تخلط خلط شديد بين المصطلحات وأحكامها،
الدعوى معناها الاتهام،
فمن ادعى على أحد فعليه البينة،
هذا معناها..وليس معنى الدعوى نقل الأخبار أو القصص،

أما مايخص موضوعنا فهي ليست دعوى،
هو خبر..والناس إذا تواطؤوا على نقل خبر فلا يجب إنكاره
كما أنه لايجب تصديقه يقينا،

وهذا معنى فتوى موقع إسلام ويب،

أنت تناقض نفسك،
من جهة توافق الفتوى أنه لايقطع بمثل هذه الأخبار ولاشئ يمنع من وجودها،

ومن جهة أخرى تقول أن الأصل عدم الوجود!!!!

وهذا غاية في التناقض،

وأنصحك أن لاتسهب في النقاش ﻷن عندك خلط شديد،
وأخشى أن تدخل تحت من يقول على الله بلا علم،

تحياتي لك..
 
لا اعلم صراحه
لكن لو كانو اذكياء
لماذا لا يصنعو مثل البشر
سيارات وطائرات والخ
ﻷنهم لايحتاجونها أخي الفاضل،
سرعاتهم خارقة ويطيرون ويغوصون ويذهبون للفضاء،
كما أن بعضهم كما نص القرآن يسترقون السمع،
فجعل الله لهم شهابا رصدا،
فهم لايحتاجون هذه الأشياء حتى يخترعونها
 
لا اعلم صراحه
لكن لو كانو اذكياء
لماذا لا يصنعو مثل البشر
سيارات وطائرات والخ
ﻷنهم لايحتاجونها أخي الفاضل،
سرعاتهم خارقة ويطيرون ويغوصون ويذهبون للفضاء،
كما أن بعضهم كما نص القرآن يسترقون السمع،
فجعل الله لهم شهابا رصدا،
فهم لايحتاجون هذه الأشياء حتى يخترعونها
الجواب سهل هم لهم عالمهم ونحن لنا عالمنا ف نحن لا نرى أشيائهم ولكن هم يرون اشيائنا، باختصار نحن في نفس الأرض ولكن في بعدين مختلفين. :)
هذا والله أجل واعظم
 
الجواب سهل هم لهم عالمهم ونحن لنا عالمنا ف نحن لا نرى أشيائهم ولكن هم يرون اشيائنا، باختصار نحن في نفس الأرض ولكن في بعدين مختلفين. :)
هذا والله أجل واعظم
قل..الله أعلم

نعم..لكن هم فعلا لايحتاجون هذه الإختراعات،
لديهم قوى خارقة تغنيهم عنها
 
لا اعلم صراحه
لكن لو كانو اذكياء
لماذا لا يصنعو مثل البشر
سيارات وطائرات والخ

الجن أمهر البنائيين و الصناعيين يقول تعالى عن جن الذي سخرهم لسليمان عليه السلام​

( وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ )
فهم من سخرهم الله ليبنوا لسليمان صرح عظيم ويصنعون له المحاريب و التماثيل

كما انهم ليس بحاجة ليصنعوا لنفسهم مراكب سيارت وطائرات

 
الجواب سهل هم لهم عالمهم ونحن لنا عالمنا ف نحن لا نرى أشيائهم ولكن هم يرون اشيائنا، باختصار نحن في نفس الأرض ولكن في بعدين مختلفين. :)
هذا والله أجل واعظم

﴿إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ(27)﴾​
 
استدلالك ليس في محله.
فنعم هناك غيرنا من ملائكة وجن وحيوانات، وفضل الله عز وجل بني آدم على الجن والحيوانات، أما الملائكة، فجنس الملك أفضل من جنس بني آدم، بدليل قوله تعالى: { وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَٰذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ} فلو لم يكن جنس الملك أفضل من جنس بني آدم لما طمَّع الشيطان آدم في أن يكون ملك.
وهذا من حيث الجنس.
أما من حيث الأفراد فقد يكون الفرد من بني آدم أفضل من الملك، كما هو في حال نبينا صلى الله عليه وسلم.
وهذا على خلاف بين العلماء.
أما الكائنات الفضائية، فهذه تبقى من أمور الغيب، التي لا تثبت إلا بطريقين: إما بنص شرعي كما ثبت في حق يأجوج ومأجوج، وفي حق الدابة التي تكلم الناس، وغيرها من الظواهر التي جاءت فيها النصوص.
وإما تثبت بطريق الحس كأن يراها الناس عياناً.
وبما أن الكائنات الفضائية لم يأت فيها نص شرعي ولم يرها الناس، فنبقى على الأصل وهو عدم وجودها.

جزاك الله خير الجزاء أخي والقراء أجمعين..
هذا ما أردت أن أقوله حرفياً ما شاء الله تبارك الله عليك..
تعتبر خرافه الفضائيين والأطباق الطائره
مثلها مثل الديناصورات والتنانين
لم يذكرها الله عز في علاه
ولم تذكر عند الشعراء القدامى
ولم ترد في رسوم الحضارات السابقه
من الفراعنه واليونانيون والبابليين..

فا الذي نعلمه ولم نراه الدابه التي رئوها بعض الصحابه وذكروها لرسولنا وحبيبنا وشفيعنا وقائدنا ومعلمنا محمد صلى الله عليه وسلم
وكذالك المسيح الدجال الذي رئوه بالجزيره مكبل بالسلاسل كفانا الله إياه..
والملائكه عليهم السلام
و يأجوج ومأجوج كفانا الله شرهم

أغلب الظن أن الأطباق الطائره من صنع الإنسان..
أو تخيلات تظهر لبعض الأفراد من البشر وهي من عمل الجان..
هذا والله أعلم ونسبة العلم لديه أحكم
 
جزاك الله خير الجزاء أخي والقراء أجمعين..
هذا ما أردت أن أقوله حرفياً ما شاء الله تبارك الله عليك..
تعتبر خرافه الفضائيين والأطباق الطائره
مثلها مثل الديناصورات والتنانين
لم يذكرها الله عز في علاه
ولم تذكر عند الشعراء القدامى
ولم ترد في رسوم الحضارات السابقه
من الفراعنه واليونانيون والبابليين..

فا الذي نعلمه ولم نراه الدابه التي رئوها بعض الصحابه وذكروها لرسولنا وحبيبنا وشفيعنا وقائدنا ومعلمنا محمد صلى الله عليه وسلم
وكذالك المسيح الدجال الذي رئوه بالجزيره مكبل بالسلاسل كفانا الله إياه..
والملائكه عليهم السلام
و يأجوج ومأجوج كفانا الله شرهم

أغلب الظن أن الأطباق الطائره من صنع الإنسان..
أو تخيلات تظهر لبعض الأفراد من البشر وهي من عمل الجان..
هذا والله أعلم ونسبة العلم لديه أحكم

بس الدينصورات حقيقية وليس خرافة

عمر الانسان على الارض قدرة بعض العلماء حوالي 30 الف سنة

العصر الحجري البشري كان قبل 15 الف سنة​
 
يوجد سلسلة افلام وثائقية على قناة ناشونال جغرافيك ابو ظبي

عن مطاردة المخلوقات الفضائية تعرض على شكل حلقات

يوجد بها العديد من الأمور الغريبه ولكن في نهاية الحلقه يظهر ان كل الظواهر لها تفسيرات منطقية بعيدة عن المخلوقات الفضائية

لدي ايمان كامل بأن الله على كل شيئ قدير

ولدي ايمان كامل بانه يوجد غيرنا من مخلوقات كالملائكة والجن والحور العين ولكنهم محجوبون عنا ولا يمكن رؤيتهم ولايمكن ان يتداخل عالمنا مع عالمهم ربما الجن في حالات نادرة والملائكة كنزول جبريل على الرسول صلى الله عليه وسلم ورؤية الصحابة له في هيئة بشر
الملائكه والجن مذكورة في القرآن والاحاديث الصحيحه ونؤمن بوجودها كمسلمين
الاصل انها لا تختلط معنا في حياتناالا في حالات نادرة
الجن لانهم معنا على الأرض ولان هناك من يعبدها من الانس
الملائكة في حالات نادرة في وقت الرسل والانبياء فقط

اذا كان يوجد هناك مخلوقات فضائية فانه سيكون لهم عالهم الخاص ولن يتداخل عالمنا مع عالمهم وان كان سيحصل تداخل لذكرهم الله عز وجل
لذلك وجودهم بيننا هو مجرد وهم وخيال
او انهم يدخلون عالمنا ان كان فعلا هناك مخلوقات فهو وهم وخيال

الحقيقة الأخرى
ان اكذوبة المخلوقات الامريكة التي اخترعها الامريكان هي لأهداف اخرى
نسميها اهداف استراتيجه عسكرية امركية مستقبليه
الحديث يطول في هذا المجال واسف على الاطالة
 
بالنسبة للاطباق الطائرة ولماذا يروج لها الاعلام الامريكي

انصح وبشده متابعة سلسلة القادمون على اليوتوب لمن لم يشاهدها

نعم صحيح ان فيها بعض المبالغات والاخطاء لكن في المقابل
فيها معلومات قيمة لاتقدر بثمن وتعتبر كنز معلوماتي هائل لمن اراد الاطلاع في سر الاطباق الطائرة


 
هذا هو وزير دفاع الكائنات الفضائيه كان يشترى خبز اليوم وصورته:D
images (2).jpg
 
يا ابني اتق الله..
أنت تخلط خلط شديد بين المصطلحات وأحكامها،
الدعوى معناها الاتهام،
فمن ادعى على أحد فعليه البينة،
هذا معناها..وليس معنى الدعوى نقل الأخبار أو القصص،

أما مايخص موضوعنا فهي ليست دعوى،
هو خبر..والناس إذا تواطؤوا على نقل خبر فلا يجب إنكاره
كما أنه لايجب تصديقه يقينا،

وهذا معنى فتوى موقع إسلام ويب،

أنت تناقض نفسك،
من جهة توافق الفتوى أنه لايقطع بمثل هذه الأخبار ولاشئ يمنع من وجودها،

ومن جهة أخرى تقول أن الأصل عدم الوجود!!!!

وهذا غاية في التناقض،

وأنصحك أن لاتسهب في النقاش ﻷن عندك خلط شديد،
وأخشى أن تدخل تحت من يقول على الله بلا علم،

تحياتي لك..

المعذره على التطفل اخي كاهن لكن للامانه كلام اخونا صحيح
فـ وجود مخلوقات فضائيه غير موثق لا بدليل شرعي ولا بدليل حسي فلا يجب ان نتكلم عنه وكأنه واقع
للجميع الحق بتوقع وجودهم لكن الجزم هو امر خاطئ بالتاكيد لانه لا يوجد دليل صريح على ذلك وعليه فالاولى هو عدم وجودهم وليس العكس كما تقول
هناك قاعده مشهوره والجميع يعرفها وهي ان البينه على المدعي وليست على النافي
فادعاء وجود مخلوقات فضائيه يحتاج بينه واضحه واذا لم تتوفر فالاقرب هو عدم وجودهم لانه لادليل على ذلك
فانت ياخوي تطالب بالعكس منا فانت تعتبر وجودهم حقيقي مادام انه لايوجد شيء ينفيه ! وهذا منافي للمنطق بصراحه

الكثير من الامور ومنذ قديم الزمن كان الناس يعتقدون فيها شيئا وهناك فئه قليله تعتقد العكس بدون دليل لكن مع مرور الزمن وتطوره يظهر هذا الدليل الذي يثبت صحة كلام الفئه القليله واحيانا يحدث بعد مئات السنين وهذا الشيء مثبت في كثير من الاحداث
فلا مانع من ان ياتي شخص ويعتقد بوجود مخلوقات فضائيه وهذا من حق الجميع لكن بنفس الوقت لايحق له ان يحاول اثبات ان من ينفيها على خطا لان الاصل هو عدم وجود اي شيء الا بدليل عليه وبالنسبه لنا كمسلمين فادلتنا هي الشرع بالمقام الاول وبالمقام الثاني هو الاحساس بالشيء بشكل مباشر
اما ادخال الاباحه في كلامك فلا ارى لها اي وجه في النقاش فمسالة ان الاباحه في كل شيء ماعدا ماتم تحريمه من الشرع لا دخل لها في الامور الدنيويه الاخرى .

ولك احترامي
 
عودة
أعلى