ملف الصحراء المغربية (متابعة مستمرة)

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
تبا له هذا البوكيمون المغرب لي دار الغلط و جالس يتفاوض معاهم
 
رصيف الصحافة: المغرب يسحب قوات من اليمن بسبب نزاع الصحراء
moroccanarmy_600509387.jpg

هسبريس - فاطمة الزهراء صدور
الثلاثاء 21 يونيو 2016 - 19:25
قراءة مواد بعض الجرائد الصادرة يوم الأربعاء من "الصباح" التي نشرت أن القيادة العسكرية قررت إعادة نشر القوات المغربية في صفوف التحالف العسكري لاستعادة الشرعية في اليمن، وجرى سحب مجموعة من الوحدات المشاركة في التحالف من ساحة المعركة، قصد فتح الباب أمام مباحثات السلام التي ترعاها الكويت.

ونسبة إلى مصادر الجريدة، فإن الرباط أبقت على عتادها العسكري، في حين تم استدعاء وحدات من النخبة تشارك في التحالف العربي، ويتعلق الأمر بنحو 1500 من أفراد القوات الخاصة شاركوا في عمليات عسكرية برية وجوية، وفي مواجهات شكلت اختبارات حقيقية للجيش المغربي، من خلال عمليات الالتحام العسكري الميداني وتنفيذ طلعات جوية.

وأضافت "الصباح" أن سحب قوات برية وجوية من التحالف العربي تم بناء على تقدير عسكري بعد التصعيد الذي وقع على خلفية نزاع الصحراء، وتهديدات الجزائر بفتح معركة ضد المغرب عبر مليشيات جبهة البوليساريو.

 
لبوكيمون معندوش ميدير ولاحث القرد أوباما ..داب لمغرب ربح اكثر من نقط أولان جر علي كلب الاتحاد الافريقي
تانيا تقليص بعتة لمكون لمداني
تالثا سحب المنحة 3مليون دولار وهاد له تاتير كبير علي استمرار لبعة ؟؟؟ شكون غيخلص لهوم هاد لمبلغ امريكا ؟ فرنسا؟ اسباني؟ ولا صحاب الحال راك عارفهم مع ان عندهم ازمة اقتصادية ؟
فرنسا هي من ترأس الامم المتحدة ونقاش بين فرنسا لمغرب بريطانيا امريكا
لمغرب كيتفاوض معهم ف موقع قوة وجميع الاحتمالات ديرهم فلبلان فرنسا كطلب فقط ميكونش للمغرب انفراد بالقرار ونتحاور معه مريكان وبريطانيا مفهمش تقاء
 
قاله جالة لمغفور الحسن تاني رحمة الله عليه هاد بوزبال خليط من الكلبة الضلة موريتانيا لجزاير وليبيا
 
هزيمة جديدة للجزائر


المغرب ورواندا يتجاوزان تركة الماضي وعقدة الاعتراف بـ"الجمهورية"
rwandamarocune_607083555.jpg

هسبريس- الشيخ اليوسي
الثلاثاء 21 يونيو 2016 - 18:45
فقد المغرب الكثير من بريقه الإفريقي بعد قراره الانسحاب من منظمة الوحدة الإفريقية التي تحولت إلى الإتحاد الإفريقي في ثمانينيات القرن الماضي، بسبب اعتراف المنظمة بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، وهو ما جعل عددا من الدول في القارة السمراء تعترف بهذه الدولة، على غرار مجموعة من الدول في أمريكا اللاتينية.

لكن وعلى الرغم من خروج المغرب من المنظمة، إلا أنه اختار تقوية علاقاته الثنائية مع عدد من الدول الإفريقية، سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي، بل وحتى الديني، ما جعل هذه الدول تسحب اعترافها بـ"الجمهورية الصحراوية"، وتقف إلى جانب المغرب في دفاعه على وحدته الترابية، في وقت يتلقى فيه الضربات تلو الأخرى من الاتحاد الإفريقي الذي يعتبر "الشوكة الأبرز" في حلق الدبلوماسية المغربية.

وتعتبر رواندا من بين الدول التي اختارت في البداية الاعتراف بجبهة البوليساريو كممثل وحيد للصحراويين، قبل أن تتراجع عن قرارها؛ ذلك أنها كانت من الأوائل الذين اعترفوا بالجمهورية سنة 1976؛ أي بعد عام واحد فقط على المسيرة الخضراء واندلاع الحرب، وجاء هذا الاعتراف في سياق كانت تعرف فيه دول العالم الثالث نشاطا كبيرا لحركات التحرر ومناهضة الاستعمار الأجنبي.

وعلى الرغم من أن عددا من الدول سحبت اعترافها بـ"الجمهورية" بعد سنوات قليلة من تطبيع العلاقات معها، إلا أن رواندا تأخرت كثيرا في ذلك؛ حيث لم تسحب هذا الاعتراف إلا في نونبر من العام الماضي، لتبدأ التطبيع مع المغرب تم تتوجيه بزيارة الرئيس الرواندي، بول كاغامي، إلى المغرب خلال الأسبوع الجاري، ولقائه بالملك محمد السادس.

وأجرى الملك محمد السادس، يوم الاثنين، بالقصر الملكي بالدار البيضاء، مباحثات على انفراد مع بول كاغامي، فيما قام بعد ذلك بتوشيحه بـ"قلادة الوسام المحمدي"، وهو أرفع وسام تمنحه المملكة، ما يوضح الأهمية التي أعطيته للرئيس الأوغندي، وزيارته الرسمية الأولى إلى المملكة.

عبد الفتاح البلعمشي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض بمراكش، يقول عن الموضوع إن السياسة الخارجية للمغرب أضحت تسير وفق إستراتيجية لم تعد تحضر فيها قضية الصحراء بشكل كبير، بقدر ما يتم العمل على تقوية العلاقات مع مختلف الدول، خاصة في القارة الإفريقية.

وأكد البلعمشي، في تصريح لهسبريس، أن المغرب لم تعد لديه تلك العقدة من مسألة الاعتراف بـ"الجمهورية الصحراوية" أو سحبه، وهو ما يسمح بإبراز القواسم المشتركة، سواء في الأبعاد الدينية أو على المستوى الاقتصادي، انطلاقا من مبدأ المصلحة المتبادلة، والاستفادة من الخبرات المغربية في مختلف المجالات، ووضعها رهن إشارة مختلف حلفائه في القارة.

وتابع أستاذ العلاقات الدولية في جامعة القاضي عياض التأكيد على أن "لعبة الاعتراف وسحب الاعتراف لم تعد ناجحة"، وأصبح اليوم التعامل مع الدول وفق منظور المصالح المشتركة، وهذا ما يجعل سحب اعتراف دولة رواندا مجرد تحصيل حاصل، على حد تعبير البلعمشي.
 
بعد اختراق الشركات المغربية الاسواق ل دول الساحل وجنوب الصحراء الان الدور علي اسواق شرق أفريقيا التي تتحكم فيه الصين ولكن التجربة لمغربية مطلوب بقوة ف افريقيا حث نيجيريا وجنوب افريقيا العدو كيطلب لمساعد من لمغرب
المغرب ان شاء الله قوة صاعد بفضل الله ورحمته
 
اختراق هاد لمنطقة ودخول الشركات لمغربية فرص من دهب للمغرب مجموعة شرق أفريقياهي منظمة دولية تضم خمسة دول من شرق أفريقيا و هم بوروندي و كينيا و أوغندا و رواندا و تانزانيا
التجارة الحرة بين بلدان المنظمات تعتبر المجموعة من ركائز المجموعة الإقتصادية الأفريقية.
يعني لمغرب غيستفد سياسيا واقتصاديا
 
انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يصب في صالح المغرب بسبب ملف الصحراء
dodd-550x309.jpg

قالت جريدة القدس العربي، إن انسحاب بريطانيا من دول التحاد الأوروبي يصب في صالح منطقة المغرب العربي وخاصة المغرب والجزائر وإن كانت التأثيرات تختلف بين الدولتين وفق أجندة كل دولة على حدة، مشيرة أن “بريطانيا تعتبر من الدول التي تتحفظ على اتفاقية التبادل الزراعي والمنتوجات البحرية بين المغرب والاتحاد الأوروبي وأبدت ترحيباً بقرار المحكمة الأوروبية إلغاءها، وذلك من خلال قبولها بالاتفاقية ولكن شريطة تمييز الصحراء عن باقي المغرب”.

وأوضحت الجريدة أن “بريطانيا أثرت خلال السنوات الأخيرة على مختلف الاتفاقيات الموقعة بين المغرب والاتحاد الأوروبي، حيث تحفظت دائماً على ضم الصحراء للاتفاقيات. ومن ضمن الأمثلة، تبرز الجريدة، تزعمت لندن معارضة تجديد اتفاقية الصيد البحري مع المغرب، وجرى تجديدها بشرط بريطاني بدعم من دول شمال أوروبا ويتجلى في تمييز مياه الصحراء عن باقي المغرب خاصة في مراقبة التعويضات المالية”.

وبالتالي،تضيف ذات الجريدة، أن مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي تعني غياب الدولة التي كانت تتبنى مواقف صارمة للغاية تجاه هذا الملف بما لا يصب في مصلحة المغرب.

من جهة أخرى كشف “القدس العربي”، أن “الإنسحاب البريطاني من الاتحاد الأوروبي قد يصب في صالح تطوير العلاقات مع منطقة المغرب العربي، لاسيما وأن حكومة ديفيد كاميرون أبانت عن اهتمام بالمنطقة مؤخراً ومنها زيارته إلى الجزائر منذ ثلاث سنوات، وكذلك الرفع من اللقاءات بين المستثمرين البريطانيين والمغاربيين.وبشكل انفرادي، يعتبر المغرب المستفيد سياسياً في حالة نجاح «بركسيت».

وأشارت أن “خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي سيخفف عليه الضغط في أهم ملف في أجندته الدبلوماسية منذ عقود، وهو ملف الصحراء “.

تجدر الإشارة إلى أن بريطانيا لم تنجح في تطوير العلاقات مع المغرب، بحكم أن عضويتها في الاتحاد الأوروبي جعلها تخضع للقوانين الأوروبية المتحكمة خاصة في العلاقات التجارية والاقتصادية لحظة توقيع الاتفاقيات الثنائية.
 
مكاوي لـ"الأيام 24": المغرب لم يسحب قوات عسكرية من اليمن بسبب نزاع الصحراء
1466600298_650x400.jpg

تعليقا على ما راج حول سحب المغرب لجزء من قواته العسكرية من التحالف العربي في اليمن وعلاقته بالتطورات الأخيرة لملف الصحراء بعد رحيل زعيم "البوليساريو". قال الخبير العسكري عبد الرحمان مكاوي، إن ما قام به المغرب مؤخرا "ليس سحبا للقوات وإن لم يتأكد الخبر رسميا بعد لكن جرت العادة في مثل هذه النزاعات أن الدول تغير وحداتها العسكرية القتالية، وخاصة تلك التي كلفت بالاقتحامات وبالهجمات بقوات أخرى ."


وأوضح مكاوي في حديث لـ"الأيام24" أن " ما قام به المغرب ليس سحبا كما فعلت الإمارات وإنما إعادة الانتشار، بمعنى وضع قوات مكان قوات أخرى، وفي العرف العسكري فهذه القوات مرت عليها ستة أشهر وينبغي تغييرها بقوات جديدة قادرة على الاستمرار في القتال.


وأضاف مكاوي أن "المعدات التي جلبها الجيش المغربي إلى اليمن من طائرات أودبابات أومجنزرات ما تزال موجودة في منطقة النزاع وهذا ليس سحبا ".


وبين الخبير العسكري "أن هذا الأمر جاء رغبة من دولة الكويت الشقيقة التي ترعى المفاوضات بين اليمنيين لحلحلة الموضوع سياسيا بيم الأطراف المتحاربة، الأمر الذي دفع بالمغرب والإمارات إلى تجميد العمليات أو سحبها أو إعادة انتشارها".


وإذا ما كان للأمر علاقة بالتحولات الأخيرة في بوليساريو بعد رحيل محمد عبد العزيز أو أي تهديدات جزائرية محتملة، أوضح مكاوي أن الأمر "لا علاقة له بأي تهديدات جزائري وإنما بالتلويح بالحرب من قبل قادة "البوليساريو" التي لا تقوم بأي حركة في السماء أو الجبل أو البحر دون إذن من القيادة السياسية والعسكرية الجزائرية". على حد قوله.


ولفت في هذا السياق أن "المغرب له ما يكفي من القوات الخاصة لمجابهة الجزائر عبر "البوليساريو". والقوات التي شاركت في التحالف العربي في اليمن قوات رمزية مقارنة بما يوجد في الجيش المغربي."


وكشف مكاوي أن "هناك وساطات أجنبية لها علاقات طيبة مع المغرب والجزائر، تسعى إلى إيجاد حلول للنزاع بين المغرب والجزائر حيث تمر الجارة الشرقية بأزمة سياسية واقتصادية خانقة،لافتا في هذا الصدد أن هناك أجنحة داخل الحكم الجزائري نفسه، ترى أن الاستمرار في معادات المغرب انتحار للدولة الجزائرية.
 
هزيمة جديدة للجزائر


المغرب ورواندا يتجاوزان تركة الماضي وعقدة الاعتراف بـ"الجمهورية"
rwandamarocune_607083555.jpg

هسبريس- الشيخ اليوسي
الثلاثاء 21 يونيو 2016 - 18:45
فقد المغرب الكثير من بريقه الإفريقي بعد قراره الانسحاب من منظمة الوحدة الإفريقية التي تحولت إلى الإتحاد الإفريقي في ثمانينيات القرن الماضي، بسبب اعتراف المنظمة بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، وهو ما جعل عددا من الدول في القارة السمراء تعترف بهذه الدولة، على غرار مجموعة من الدول في أمريكا اللاتينية.

لكن وعلى الرغم من خروج المغرب من المنظمة، إلا أنه اختار تقوية علاقاته الثنائية مع عدد من الدول الإفريقية، سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي، بل وحتى الديني، ما جعل هذه الدول تسحب اعترافها بـ"الجمهورية الصحراوية"، وتقف إلى جانب المغرب في دفاعه على وحدته الترابية، في وقت يتلقى فيه الضربات تلو الأخرى من الاتحاد الإفريقي الذي يعتبر "الشوكة الأبرز" في حلق الدبلوماسية المغربية.

وتعتبر رواندا من بين الدول التي اختارت في البداية الاعتراف بجبهة البوليساريو كممثل وحيد للصحراويين، قبل أن تتراجع عن قرارها؛ ذلك أنها كانت من الأوائل الذين اعترفوا بالجمهورية سنة 1976؛ أي بعد عام واحد فقط على المسيرة الخضراء واندلاع الحرب، وجاء هذا الاعتراف في سياق كانت تعرف فيه دول العالم الثالث نشاطا كبيرا لحركات التحرر ومناهضة الاستعمار الأجنبي.

وعلى الرغم من أن عددا من الدول سحبت اعترافها بـ"الجمهورية" بعد سنوات قليلة من تطبيع العلاقات معها، إلا أن رواندا تأخرت كثيرا في ذلك؛ حيث لم تسحب هذا الاعتراف إلا في نونبر من العام الماضي، لتبدأ التطبيع مع المغرب تم تتوجيه بزيارة الرئيس الرواندي، بول كاغامي، إلى المغرب خلال الأسبوع الجاري، ولقائه بالملك محمد السادس.

وأجرى الملك محمد السادس، يوم الاثنين، بالقصر الملكي بالدار البيضاء، مباحثات على انفراد مع بول كاغامي، فيما قام بعد ذلك بتوشيحه بـ"قلادة الوسام المحمدي"، وهو أرفع وسام تمنحه المملكة، ما يوضح الأهمية التي أعطيته للرئيس الأوغندي، وزيارته الرسمية الأولى إلى المملكة.

عبد الفتاح البلعمشي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض بمراكش، يقول عن الموضوع إن السياسة الخارجية للمغرب أضحت تسير وفق إستراتيجية لم تعد تحضر فيها قضية الصحراء بشكل كبير، بقدر ما يتم العمل على تقوية العلاقات مع مختلف الدول، خاصة في القارة الإفريقية.

وأكد البلعمشي، في تصريح لهسبريس، أن المغرب لم تعد لديه تلك العقدة من مسألة الاعتراف بـ"الجمهورية الصحراوية" أو سحبه، وهو ما يسمح بإبراز القواسم المشتركة، سواء في الأبعاد الدينية أو على المستوى الاقتصادي، انطلاقا من مبدأ المصلحة المتبادلة، والاستفادة من الخبرات المغربية في مختلف المجالات، ووضعها رهن إشارة مختلف حلفائه في القارة.

وتابع أستاذ العلاقات الدولية في جامعة القاضي عياض التأكيد على أن "لعبة الاعتراف وسحب الاعتراف لم تعد ناجحة"، وأصبح اليوم التعامل مع الدول وفق منظور المصالح المشتركة، وهذا ما يجعل سحب اعتراف دولة رواندا مجرد تحصيل حاصل، على حد تعبير البلعمشي.
ضربة اخرى الملايير التي صرفت عليهم ذهبت ادراح الرياح دولة اخرى سحبت اعترافها والعدد في تناقص لن يبقى سوى جيران السوء فقط في الاخير واباما في الطريق للرحيل شؤنه شؤن البوكيمون فيلستعدو من احل رشوة الامين القادم هههههه
 
فلوس اللبن ياكلهم زعطوط و خبز الدر ياكلو البراني ...هههههه


............................................................................................
عـاش جلالة الملـك محمد السادس نصره الله وايده
استقطاب رواندا للمعسكر المغربي مكسب دبلوماسي هام وتضييق على معسكر الانفصال
Roi_MohammedVI_Kagame.jpg

كواليس اليوم: محمد البودالي


إن أهمية الحدث تجلت في الاستقبال الكبير والنوعي الذي حظي به الرئيس الرواندي، ومأدبة الإفطار التي أقيمت على شرفه، والترحيب الواسع به، وهو ما يؤكد المكسب المغربي بزيارة الرئيس الرواندي بول كاغامي إلى الرباط في هذا الظرف بالذات.

استقطاب رواندا إلى حلف الدول المؤيدة لمغربية الصحراء في دول إفريقيا، مكسب هام لدبلوماسية الملك محمد السادس، خاصة وأن الرئيس الرواندي يمتلك تأثيرا سياسيا على عدد من الدول المجاورة، كما أن الرئيس بول كاغامي، من عينة القادة الأفارقة الذين يملكون تأثيرا بحكم مكانته والظروف التي مرت منها بلاده.

إن سحب رواندا لاعترافها مباشرة بعد وفاة زعيم جبهة بوليساريو، محمد عبد العزيز المراكشي، يحمل عدة دلالات هامة بالنسبة لمسار قضية الصحراء المغربية، خاصة أن دول إفريقيا تدير هذا الملف بمنطق العلاقات الشخصية والتي سيكون لاختفاء المراكشي تأثير كبير فيها.

نجاح المغرب في دفع واحدة من أبرز الدول التي كانت تعترف بالكيان الصحراوي، إلى تغيير موقفها، خطوة في الاتجاه الصحيح، وقد تكون مقدمة لاستقطاب دول أخرى لمساندة المغربي.

ولا شك في أن تحقيق المغرب لمكسب سياسي في دفع دولة رواندا إلى تغيير موقفها، يعني في نفس الوقت تلقي معسكر أعداء الوحدة الترابية وزعيمته الجزائر ضربة موجعة.

إن التحاق رواند بالدول الداعمة لموقف المغرب، يشكل أحد تجليات انسداد أفق أطروحة الانفصال التي ترعاها الجزائر في مواجهة الحقوق التاريخية المشروعة للمملكة المغربية.

نجاعة المملكة المغربية والدبلوماسية الملكية في إقناع بعض الدول بعدالة القضية الوطنية، معطى هام في هذه المرحلة المفصلية، وإنجاز دبلوماسي يتعين استثماره لقلب المعادلة وعزل الجزائر وشل دبلوماسيتها المريضة.
 
الولايات المتحدة الأمريكية نشرت خريطة عملها في 2017 و تدعو فيها إلى فرض إحصاء اللاجئين في المخيمات على ..

13516469_633964563418512_6705127654868106428_n.jpg

 
Turkey doesn’t and will never support “Polisario front”: Erdogan
Monday 3 June 2013 - 18:56

12078.thumbnail.jpg


timthumb.php

By Larbi Arbaoui

Morocco World News

Taroudant, Morocco, June 3, 2013

The Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan expressed his country’s position on the Sahara issue Monday on a visit to Morocco.
In a press conference held at the Ministry of Foreign Affairs, Rabat, with the Moroccan Prime Minister Abdelilah Benkirane, the Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan said: “Turkey does not recognize the Polisario Front, and we are supporting the negotiations led by the United Nations to find a just solution to the Sahara.”

The Turkish premier said that Turkey is ready to help “overcome the existing problems between Morocco and Algeria.”

As part of his tour of Maghreb region, Erdogan, who is expected to hold talks with Moroccan officials, including Morocco’s Foreign Minister Saad Eddine El Othmani, confirmed his country’s support for the Moroccan Sahara issue and the Autonomy proposal proposed by the kingdom.

It is worth mentioning that the Maghreb tour comes on the fourth straight day of anti-government protests tt erupted on Friday when trees were torn down at a park in Taksim Square against government plans to redevelop the area.

According to AFP, Erdogan said on Monday the situation in Turkey was “now calming down” and accused political “dissidents” of inciting the protests.

“On my return from this visit, the problems will be solved,” he said in Rabat, Morocco. “The Republican People’s Party [CHP] and other dissidents have a hand in these events.”

Despite some voices expressing their discomfort towards Erdogan’s religiously conservative interfering in people’s private life (like alcohol), the Turkish Prime Minister remains by far Turkey’s most popular politician.

Source:



رغم أنه بتاريخ 2013 إلا أنه رائع لأنه جازم تركيا لا تدعم و لن تدعم أبدا البوليزبال
تركيا ليس في مصلحتها دعم البوليساريو,,,
 
كيف يمكن فهم قرار عودة المينورسو «الجزئية» للمغرب؟
Minurso-Maroc-635x380.jpg

قرار المغرب بعودة 25 عضو من المكون المدني، هو ابداء لحسن نية منه اتجاه الأمم المتحدة، و رد مباشر على كل المحاولات التي كانت تريد دفع مجلس الأمن إلى الاصطدام بالمغرب، و جعله ضمن خانة الدول الخارجة عن الشرعية الدولية، و احباط لكل هذه المحاولات، و الذي تتبع حالة الهيجان لدى العديد من نشطاء الجبهة بعد هذا القرار المغربي، و الذي يعد انعكاسا لحجم صدمتهم من الخطوة المغربية، و من التكتيك الذي اعتمدته الآلة الدبلوماسية المغربية في إدارتها لهذا النزاع مع الامين العام للمتحدة، الذي جاء مفاجئا، بل صادما لهم، نظرا لكونهم كانوا ينتظرون من المغرب أن ينقل مواجهته ضد محلس الامن و ضد قراراته، لأن ذلك كان سيضع المغرب في زاوية ضيقة، و سيقوي من فرص الضغط عليه تمهيدا لاستصدار قرار أممي جديد يدين المغرب بعد انصرام المهلة التي وضعها مجلس الامن في قراره الأخير.

– المغرب في معركته هذه سواء من خلال طرده للمكون المدني، أو قبوله بالعودة الجزئية له ”25 عضو” كان هو المتحكم في إيقاع هذا الصراع الذي فرض عليه، و برزت آلته الدبلوماسية الاممية منها، كآلة قادرة على التحكم في صنع الحدث و التحكم به، بشكل يخدم مصالح المغرب، و ينسف كل طروحات الخصوم.

المغرب في السنة الماضية هو من رفض التعامل مع روس فتوقفت المفاوضات بذلك، و هو من عمد إلى فتح جبهة مع الامين العام للأمم المتحدة بعد أن تأكد له انحيازه للبوليساريو، و خروجه عن الحياد المطلوب فيه، و تبنيه لأطروحتهم، و هو من قام بطرد المينورسو… بالتالي يبدو أن الأداء الدبلوماسي المغربي هو من فرض إيقاعه و صوته و مواقفه على بان كيمون و على اللوبي المساند له.

– المغرب من خلال طرده للمكون المدني للمينورسو فرض وضع البعثة كلها في إطارها و سياقها العام، حيث لأول مرة و منذ سنة 2013 مختلف النقاشات التمهيدية التي كانت تسبق قرار مجلس الامن الذي يصدر في ابريل من كل سنة، كانت جبهة البوليساريو، و اللوبي المساند له يطرح فكرة توسيع المينورسو لتشمل مهمة مراقبة حقوق الإنسان، دون الغوص في تفاصيل هذا المطلب و مدى شرعيته، لأول مرة منذ أن اعتزمت الولايات المتحدة الامريكية تقديم مشروع القرار لمجلس الأمن يحمل هذا المطلب قبل أن يتم التراجع عنه، الذي تكرر طيلة الثلاث سنوات الماضية، وصلنا لهذه السنة من خلال الخطوة التي اتخذها المغرب إلى نقطة تناقش فقط عودة المكون المدني الى مقر البعثة، دون أن يكون هناك صوت يطالب بتوسيع مهمتها، من هنا المغرب يمكن القول بأنه قد أقبر هذا المطلب بشكل عملي، حيث تحول النقاش من توسيع مهمتها، إلى مجرد قبول المغرب بعودة مكونه السياسي، دون أن تطال مهمته أي توسيع، كما أن مشروع القرار الذي تقدمت به امريكا غاب فيه هذا المطلب و حضر مطلب العودة، و هو انتصار جد مهم في مسار النزاع على مستوى الأمم المتحدة.

– اذا كانت هناك من نقطة ايجابية في هذا التجاذب الأخير، هو أن المغرب من خلال قرار الطرد و العودة الجزئية، أبرز للعالم و لمن له شك، بأن هذه الأقاليم هي خاضعة للسيادة المغربية، و أن من يمارس السيادة و الإدارة بها هو المغرب و ليس جهة أخرى، و أن تواجد بعثة المينورسو لن يكون يوما ما مهددا لمصالح المغرب و لا لوضعيته بهذه الأقاليم، بل المغرب و من خلال انخراطه في المسار الأممي هو من قبل بتواجد هذه البعثة، و أنها تتواجد بقرار مغربي و على أرض مغربية، لقد شكلا القراران معا مناسبة ليعلم تنظيم البوليساريو و اللوبي الداعم له، خاصة النظام الجزائري، أن التواجد المغربي بهذه الأقاليم هو تواجد قوي، تاريخي و شرعي، بموجبه تمارس السلطات المغربية كل أشكال السيادة الإدارية، الترابية، السياسية على هذا الجزء من التراب المغربي، و أن دخوله في المفاوضات ليس تشكيكا في انتماء هذه الأقاليم للمغرب بل محاولة منه إنهاء المعاناة الإنسانية لسكان المخيمات.

هذه العناصر تشكل، إلى جانب قراءات أخرى، أحد أبرز ملامح القرار المغربي سواء من خلال طرده أو قبوله بعودة جزئية للمينورسو، في إطار النقاش العمومي حول تطورات ملف الصحراء، يجب إبرازها وطنيا للرأي العام المحلي، ليستوعب هذه القرارات و حتى لا يسقط في الخلط الذي حاولت الدعاية المعادية للمغرب أن تسقطه فيها، بعد أن حاولت أن تروج لأطروحة فشل المغرب، و تخبطه، و انعدام سيادته على الأقاليم الصحراوية، خاصة و أننا أمام محطة يوليوز التي سيقدم فيها بان كيمون تقريره حول وضعية المينورسو و المفاوضات التي تجري مع المغرب، لعودة المكون السياسي منه.
 
زيارة الرئيس كيغامي إلى المغرب تعيد الفاسي الفهري إلى الواجهة وإلى وزارة الخارجية -
thumbnail.php

..
أعادت زيارة رئيس رواندا، بول كاغامي، إلى المغرب الأسبوع الماضي (20 و21 يونيو 2016)، الطيب الفاسي الفهري، المستشار بالديون الملكي إلى الواجهة وإلى منصبه السابق كوزير للخارجية المغربية.

ففي تغريدة على نشرت، يوم 21 يونيو، صورتين تجمع الرئيس الرواندي مع الطيب الفاسي الفهري، وفي التعليق كتب: "الرئيس كاغامي يلتقي مع صلاح الدين مزوار وزير خارجية المملكة المغربي".

ورغم الخطأ الواضح مابين الصورة التي يظهر فيها الطيب الفاسي الفهري، مستشار الملك، والتعليق الذي يحمل اسم صلاح الدين مزوار بصفته وزيرا لخارجية المملكة المغربية، وهذه هي صفته الرسمية، إلا أن هذا "الخطأ"، ربما غير المقصود، من المشرفين على صفحة الرئيس كاغامي، جاء ليذكر من جديد بأن الفاسي الفهري مازال هو الماسك الحقيقي بملفات وزارة الخارجية، رغم أنه كان شبه مغضوب عليه منذ أن أزيح من رآسة الدبلوماسية المغربية وعين كمستشار للملك، وهو في الغالب منصب بروتوكولي، ربما بسبب دفعه في اتجاه تبنى إصلاحات سريعة إبان فترة "الربيع العربي".

وقد تجلت بوادر "الغضب الملكي"، على مستشارة في الشؤون الخارجية، في أكثر من مناسبة غاب فيها حضور الفاسي الفهري إلى جانب الملك، وأيضا من خلال الرسائل الملكية الخاصة جدا التي كلف مستشاره وصديقه الخاص فؤاد عالي الهمة، بحملها إلى أكثر من عاصمة دولية كبيرة من الرياض والمنامة إلى موسكو.

وحسب المراقبين فإن من بين مؤشرات عودة الفاسي الفهري، في الفترة الأخيرة، إلى الإمساك من جديد بالملفات الخارجية، هو حضوره ضمن الوفد الرسمي في الزيارة الأخيرة للملك إلى القمة الخليجية المغربية، وقبل ذلك تعيين تلميذه وذراعه الأيمن في الخارجية، ناصر بوريطة، في منصب وزير منتدب لدى الخارجية بصلاحيات أكبر من صلاحيات رئيسه صلاح الدين مزوار، دون الحديث عن كاتبة الدولة مباركة بوعيدة التي تقوم مقام سفيرة متجولة بدون صلاحيات تذكر.

وحسب مصادر من الخارجية فإن ناصر بوريطة الذي تسلق المناصب في وقت قياسي، من عضو ديوان الطيب الفاسي الفهري إلى رئيس ديونه، تم كاتبا عاما للوزارة وكاتبا للدولة في نفس الوزارة، ظل يعتبر منذ أن غادر الفهري مكتبه في وزارة الخارجية إلى الديوان الملكي بمثابة "العلبة السوداء"، وصلة الوصل بين الخارجية والديوان الملكي حتى في عهد سعد الدين العثماني، وتقوى نفوذه في عهد صلاح الدين مزوار، وأصبح هو الماسك الحقيقي بالملفات الحساسة داخل الخارجية بدعم وتوجيه مباشر من رئيسه السابق الطيب الفاسي الفهري.

فعندما أراد المغرب أن يحتج على تقرير وزارة الخارجية الأمريكية بخصوص وضعية حقوق الانسان في المغرب، تولى ناصر بوريطة رفقة ياسين المنصوري، رئيس جهاز المخابرات العسكرية والخارجية، استدعاء السفير الأمريكي في الرباط لتقديم توضيحات الجهات الرسمية حول بعض فقرات تقرير الخارجية الأمريكية الذي أغضب سلطات الرباط.

توقيت "خروج" الفاسي الفهري إلى الواجهة تزامن مع مرحلة نهاية ولاية الحكومة الحالية، مع التذكير بأن خروجه من الوزارة سبق تعيينها بأيام قليلة، وهو ما يطرح أكثر من سؤال حول الترتيبات التي تٌوضع من الآن في الكواليس للتهيئ لما بعد حكومة بنكيران.
 
جنيف: إبراز الأهمية الاستراتيجية لدينامية التنمية التي أطلقها جلالة الملك في الصحراء المغربية
Roi-Sahara.jpg

تم اليوم الإثنين خلال اجتماع لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف إبراز الأهمية الاستراتيجية لدينامية التنمية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في الصحراء المغربية.

وأكد السفير الممثل الدائم للمملكة محمد أوجار خلال مناقشة المجلس لتتبع إعلان فيينا وخطة عمله، أن الأقاليم الجنوبية تشهد دينامية سياسية، واقتصادية، واجتماعية وثقافية قوية تؤكد تشبث الساكنة بتفعيل سياسات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالجهة.

وذكر في هذا الصدد بأن المشاريع الكبرى المهيكلة التي أطلقها جلالة الملك خلال زيارته الأخيرة للمدن الصحراوية تندرج في إطار الجهود المتواصلة للمملكة الهادفة إلى تحويل الصحراء إلى قطب للتنمية، قوي ومنفتح على إفريقيا والعالم بما يعود بالنفع على الساكنة المحلية.

وأضاف محمد أوجار أنه وفي انتظار حل سياسي نهائي ومقبول من طرف الجميع لهذا النزاع المفتعل على أساس مبادرة الحكم الذاتي، يظل المغرب منخرطا في تنفيذ نموذجه التنموي الجديد.

وأوضح أن هذا النموذج يروم خلق وتعزيز الشروط الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لصحراء مزدهرة ومستقرة، توفر للساكنة المحلية الوسائل الموضوعية للتمتع بحقوقهم الإنسانية.

من جهة أخرى، أشار محمد أوجار إلى أن الدينامية الرائدة للإصلاحات، والتي تم إطلاقها منذ التسعينات نابعة من إرادة سياسية للمملكة وتتميز بمقاربتها التشاركية والتشاورية تشمل مجموع مكونات المجتمع المغربي المتعدد.

وذكر بأن ” التجربة الرائدة للمغرب في مجال العدالة الانتقالية كانت في صلب الجيل الثاني من الإصلاحات التي انطلقت منذ 1999 ” مؤكدا على أن النهوض بحقوق المرأة والطفل شكلت أولوية وطنية بالموازاة مع العمل الاجتماعي في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.

وقال إن هذه الإصلاحات تواصلت من خلال تعزيز دور واختصاصات المؤسسات الوطنية المكلفة بحقوق الإنسان وخاصة المجلس الوطني لحقوق الإنسان ولجانه الجهوية الثلاثة عشر والمندوبية الوزارية لحقوق الإنسان ومؤسسة الوسيط.

كما أكد السفير على أن الدستور المصادق عليه في يوليوز 2011 وضع أسس ميثاق وطني يتمحور حول حقوق الإنسان والحكامة والجهوية الموسعة والتعدد والهوية الوطنية الغنية بروافدها، من ضمنها الثقافة الحسانية.
 
عودة
أعلى