تبا له هذا البوكيمون المغرب لي دار الغلط و جالس يتفاوض معاهم
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ضربة اخرى الملايير التي صرفت عليهم ذهبت ادراح الرياح دولة اخرى سحبت اعترافها والعدد في تناقص لن يبقى سوى جيران السوء فقط في الاخير واباما في الطريق للرحيل شؤنه شؤن البوكيمون فيلستعدو من احل رشوة الامين القادم هههههههزيمة جديدة للجزائر
المغرب ورواندا يتجاوزان تركة الماضي وعقدة الاعتراف بـ"الجمهورية"
هسبريس- الشيخ اليوسي
الثلاثاء 21 يونيو 2016 - 18:45
فقد المغرب الكثير من بريقه الإفريقي بعد قراره الانسحاب من منظمة الوحدة الإفريقية التي تحولت إلى الإتحاد الإفريقي في ثمانينيات القرن الماضي، بسبب اعتراف المنظمة بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، وهو ما جعل عددا من الدول في القارة السمراء تعترف بهذه الدولة، على غرار مجموعة من الدول في أمريكا اللاتينية.
لكن وعلى الرغم من خروج المغرب من المنظمة، إلا أنه اختار تقوية علاقاته الثنائية مع عدد من الدول الإفريقية، سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي، بل وحتى الديني، ما جعل هذه الدول تسحب اعترافها بـ"الجمهورية الصحراوية"، وتقف إلى جانب المغرب في دفاعه على وحدته الترابية، في وقت يتلقى فيه الضربات تلو الأخرى من الاتحاد الإفريقي الذي يعتبر "الشوكة الأبرز" في حلق الدبلوماسية المغربية.
وتعتبر رواندا من بين الدول التي اختارت في البداية الاعتراف بجبهة البوليساريو كممثل وحيد للصحراويين، قبل أن تتراجع عن قرارها؛ ذلك أنها كانت من الأوائل الذين اعترفوا بالجمهورية سنة 1976؛ أي بعد عام واحد فقط على المسيرة الخضراء واندلاع الحرب، وجاء هذا الاعتراف في سياق كانت تعرف فيه دول العالم الثالث نشاطا كبيرا لحركات التحرر ومناهضة الاستعمار الأجنبي.
وعلى الرغم من أن عددا من الدول سحبت اعترافها بـ"الجمهورية" بعد سنوات قليلة من تطبيع العلاقات معها، إلا أن رواندا تأخرت كثيرا في ذلك؛ حيث لم تسحب هذا الاعتراف إلا في نونبر من العام الماضي، لتبدأ التطبيع مع المغرب تم تتوجيه بزيارة الرئيس الرواندي، بول كاغامي، إلى المغرب خلال الأسبوع الجاري، ولقائه بالملك محمد السادس.
وأجرى الملك محمد السادس، يوم الاثنين، بالقصر الملكي بالدار البيضاء، مباحثات على انفراد مع بول كاغامي، فيما قام بعد ذلك بتوشيحه بـ"قلادة الوسام المحمدي"، وهو أرفع وسام تمنحه المملكة، ما يوضح الأهمية التي أعطيته للرئيس الأوغندي، وزيارته الرسمية الأولى إلى المملكة.
عبد الفتاح البلعمشي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض بمراكش، يقول عن الموضوع إن السياسة الخارجية للمغرب أضحت تسير وفق إستراتيجية لم تعد تحضر فيها قضية الصحراء بشكل كبير، بقدر ما يتم العمل على تقوية العلاقات مع مختلف الدول، خاصة في القارة الإفريقية.
وأكد البلعمشي، في تصريح لهسبريس، أن المغرب لم تعد لديه تلك العقدة من مسألة الاعتراف بـ"الجمهورية الصحراوية" أو سحبه، وهو ما يسمح بإبراز القواسم المشتركة، سواء في الأبعاد الدينية أو على المستوى الاقتصادي، انطلاقا من مبدأ المصلحة المتبادلة، والاستفادة من الخبرات المغربية في مختلف المجالات، ووضعها رهن إشارة مختلف حلفائه في القارة.
وتابع أستاذ العلاقات الدولية في جامعة القاضي عياض التأكيد على أن "لعبة الاعتراف وسحب الاعتراف لم تعد ناجحة"، وأصبح اليوم التعامل مع الدول وفق منظور المصالح المشتركة، وهذا ما يجعل سحب اعتراف دولة رواندا مجرد تحصيل حاصل، على حد تعبير البلعمشي.
تركيا ليس في مصلحتها دعم البوليساريو,,,Turkey doesn’t and will never support “Polisario front”: Erdogan
Monday 3 June 2013 - 18:56
morocco world news
By Larbi Arbaoui
Morocco World News
Taroudant, Morocco, June 3, 2013
The Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan expressed his country’s position on the Sahara issue Monday on a visit to Morocco.
In a press conference held at the Ministry of Foreign Affairs, Rabat, with the Moroccan Prime Minister Abdelilah Benkirane, the Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan said: “Turkey does not recognize the Polisario Front, and we are supporting the negotiations led by the United Nations to find a just solution to the Sahara.”
The Turkish premier said that Turkey is ready to help “overcome the existing problems between Morocco and Algeria.”
As part of his tour of Maghreb region, Erdogan, who is expected to hold talks with Moroccan officials, including Morocco’s Foreign Minister Saad Eddine El Othmani, confirmed his country’s support for the Moroccan Sahara issue and the Autonomy proposal proposed by the kingdom.
It is worth mentioning that the Maghreb tour comes on the fourth straight day of anti-government protests tt erupted on Friday when trees were torn down at a park in Taksim Square against government plans to redevelop the area.
According to AFP, Erdogan said on Monday the situation in Turkey was “now calming down” and accused political “dissidents” of inciting the protests.
“On my return from this visit, the problems will be solved,” he said in Rabat, Morocco. “The Republican People’s Party [CHP] and other dissidents have a hand in these events.”
Despite some voices expressing their discomfort towards Erdogan’s religiously conservative interfering in people’s private life (like alcohol), the Turkish Prime Minister remains by far Turkey’s most popular politician.
Source: http://defence.pk/threads/royal-moroccan-armed-forces.286926/page-16#ixzz4C6HTmKGi
رغم أنه بتاريخ 2013 إلا أنه رائع لأنه جازم تركيا لا تدعم و لن تدعم أبدا البوليزبال
تركيا ليس في مصلحتها دعم البوليساريو,,,
طبعا هدا اكيد, كما ان تركيا تتطلع لانشاء شراكة استراتيجية مع المغربتركيا حاليا ستدعكم المغرب أكثر فهم ينتمون لنفس الحلف