بوابـة الإمـــارات الأقتصادية

"القابضة" أبوظبي تتجه لاستثمار 500 مليون دولار بـ"فليبكارت" الهندية

20008345071614616547.jpg

تُجري شركة "القابضة" ADQ، أحد صناديق أبوظبي السيادية، محادثات لاستثمار حوالي 500 مليون دولار في شركة "فليبكارت" (Flipkart) الهندية، وفقاً لمصادر مطلعة، حيث تقوم شركة التجارة الإلكترونية المدعومة من عملاق التجزئة "وول مارت" بجولة تمويل قبل طرح عام أولي محتمل العام المقبل.

"القابضة"، التي تُعدُّ أحدث شركة استثمار حكومية في الإمارة الغنية بالنفط، تتفاوض حول ضخ أموالٍ في صفقةٍ من شأنها أن تُقدِّر قيمة "فليبكارت" ما بين 35 إلى 40 مليار دولار، كما كشفت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها نظراً لخصوصية المعلومات. مُضيفةً أن جولة التمويل تأتي قبل طرح عام أولي مخطط لشركة "فليبكارت" يمكن أن يتم في مطلع عام 2022.

اهتمام المستثمرين

تسعى "فليبكارت" إلى جمع ما لا يقل عن 3 مليارات دولار، ويمكن أن تقرر زيادة المبلغ إلى 3.75 مليار دولار، حيث أبدى المستثمرون اهتماماً كبيراً، بحسب المصادر. مُضيفةً أن المفاوضات جارية والمحادثات قد تنهار. ولم يرد ممثلو "فليبكارت" فوراً على طلب للتعليق تمّ التقدّم به خارج ساعات العمل في الهند. ولم يتسن الاتصال بممثل "القابضة" للتعليق.

أفادت بلومبرغ نيوز في 7 يونيو، نقلاً عن أشخاص مطلعين على الأمر، أن "فليبكارت" تسعى لجمع ما لا يقل عن 3 مليارات دولار من مجموعة من المستثمرين، بما فيهم مجموعة "سوفت بنك" و"جي آي سي" (GIC) السنغافورية ومجلس استثمار خطة المعاشات التقاعدية الكندي.

وأفصحت المصادر في ذلك الوقت أن مجموعة المستثمرين تضم أيضاً جهاز أبوظبي للاستثمار ، أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في الإمارة.

كانت "القابضة"، المعروفة سابقاً باسم شركة أبوظبي للتنمية القابضة، أحد أكثر المستثمرين نشاطاً في الشرق الأوسط منذ إنشائها عام 2018، وهي تُشرف على أصول بنحو 110 مليارات دولار، وفقاً لتقرير صادر عن معهد صناديق الثروة السيادية العالمية (Global SWF)، ما يجعلها ثالث أكبر الصناديق السيادية في الإمارة، بعد جهاز أبوظبي للاستثمار بحوالي 700 مليار دولار، وشركة مبادلة للاستثمار بحوالي 230 مليار دولار.

وتمكّنت "القابضة" في نوفمبر من العام الماضي من شراء حصة 45% بشركة "لويس دريفوس" (Louis Drefus) للمواد الغذائية، بقيمة تناهز 800 مليون دولار. كما اشترت شركة الأدوية المصرية "آمون" من شركة (Bausch Helath) الكندية مقابل 740 مليون دولار.


 

«أدكان فارما» أول مصنع لإنتاج أدوية السرطان بالإمارات​


1623678055198.png



بلغ إجمالي استثمارات مصنع «أدكان فارما» 257 مليون درهم «70 مليون دولار»، بحسب زهدي صوالحي، الرئيس التنفيذي للشركة الذي أكد افتتاح المصنع وبدء إنتاج 6 مستحضرات طبية عامة خلال الربع الأخير من العام الحالي.
وقال الصوالحي في حواره مع «الاتحاد»، إن مصنع «أدكان فارما» سيكون أول مصنع لإنتاج أدوية السرطان في الدولة والتي يبدأ انتاجها في غضون 14 شهراً.
وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمصنع تبلغ 500 ألف حبة في حالة التشغيل الاعتيادي يمكن مضاعفتها إلى مليار حبة في العام في حال التشغيل لورديتين.
وقال صوالحي، إن ما يميز صناعة الدواء أنها صناعة علمية عالية التنظيم، لا مجال فيها للارتجال، بل كل خطوة فيها مدروسة بعناية، وإخراج مستحضرٍ جديد يخضع لعمليات بحث وتطوير معقدة، وتحاليل مخبرية دقيقة، ودراسات ثباتية طويلة الأجل، وتجارب تكافؤ حيوي للتأكد من فاعلية الدواء، ومن ثم تجارب سريرية، وبعدها تأتي موافقة وزارة الصحة ووقاية المجتمع على المستحضر الجديد بعد أن يكون قد استوفى كافة الشروط، وفق أحدث المقاييس العالمية. وكل هذا لضمان إيصال الدواء بأعلى مقاييس الأمان والفاعلية لمستخدميه.


وقال إن «أدكان فارما» تأسست وفق أعلى المعايير والمواصفات العالمية، لأن الهدف من إنشاء مصنع للأدوية في أبوظبي أن يكون قادراً على الدخول والمنافسة في مختلف الأسواق العالمية، بما في ذلك الأميركية والأوروبية.
وأوضح أنه من المعروف أن الأسعار في الأسواق المنظمة أعلى كثيراً من الأسواق الأخرى، الأمر الذي يضاعف فرص النمو والربحية، كما تتيح المواصفات العالمية للمصنع الباب أمام الانخراط في شراكات مع شركات التصنيع العالمية.
وقال إن مصنع «أدكان فارما» يتخصص في أدوية السرطان إلى جانب المنتجات الدوائية العامة، لافتاً إلى أنه تم الانتهاء من الاستعدادات النهائية لإنتاج الأدوية العامة المقرر طرحها في السوق المحلية، ثم إلى التصدير لاحقاً.
البحث والتطوير
ولفت الصوالحي، إلى أن قسم البحث والتطوير انتهى حتى الآن من 6 أنواع من الأدوية تم إرسالها إلى مختبرات وزارة الصحة، تمهيداً لطرح المنتجات في السوق المحلية قبل نهاية العام الحالي. وأوضح أن الشركة لديها خطة لطرح 35 مستحضرا خلال 18 شهراً، معتبراً أنه رقم كبير في عالم تصنيع الأدوية والمستحضرات الطبية، ما يعكس القدرات الإنتاجية الكبيرة للمصنع. ولفت إلى أن المرحلة التالية ستشمل عمليات التصدير إلى دول الخليج ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبعد 3 من التشغيل سيكون لدى المصنع شهادة المواصفات الأوربية لدخول بقية الأسواق العالمية. وقال إن الشركة تستهدف الاستحواذ على حصة سوقية تبلغ 5% من السوق خلال عامين ترتفع إلى 10% في غضون 5 سنوات.


الطاقة الإنتاجية
وقال صوالحي، إن الطاقة الإنتاجية لـ «أدكان فارما» تبلغ 500 ألف حبة في حالة التشغيل الاعتيادي يمكن مضاعفتها إلى مليار حبة في العام في حال التشغيل لورديتين. ولفت إلى أن «أدكان فارما» بصدد الانخراط بأول شراكة مع شركة «أبوت» «Abbott» الأميركية، تشمل أعادة تعبئة وتصنيع لعدد من منتجاتهم من المستحضرات الطبية، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تؤكد توافق المصنع مع أعلى المعايير العالمية. وأشار إلى أن الشركة ستبدأ خلال العام الحالي التحضير لإنتاج أدوية السرطان ليكون المصنع الأول من نوعه في دولة الإمارات العربية المتحدة متوقعاً بدء إنتاج أدوية السرطان في غضون 14 شهراً.









«لايف فارما» للدواء تنطلق من دبي للعالمية​



3524031.jpeg

منتجات مصنع «لايف فارما» في دبي تتجه لدخول العديد من دول العالم




أعلنت مجموعة «في بي إس» للرعاية الصحية، المالكة لشركة «لايف فارما» للأدوية لصناعة الدواء، التي تتخذ من دبي مقراً لها، عزمها الدخول إلى 6 دول جديدة العام المقبل، ليرتفع عدد الدول إلى 18 دولة.

وقال شمشير فاياليل، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، إن شركة «لايف فارما» هي الوحيدة المعتمدة من قبل إدارة الغذاء والدواء بالولايات المتحدة الأمريكية، وأول شركة لإنتاج الأدوية في الإمارات معتمدة لتصدير الأدوية للولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمملكة المتحدة وأستراليا والبرتغال وتايوان، وهي ست دول تتمتع ببعض من أصعب متطلبات الجودة في هذا القطاع
.

1

شمشير فاياليل
وأضاف: تبلغ الطاقة الإنتاجية للمصنع 2.2 مليار قرص و600 مليون كبسولة و30 مليون زجاجة دواء سائل (شراب) سنوياً.
وأشار الدكتور شمشير، إلى أن «لايف فارما» تصدر 120 مليون قرص دواء من إنتاجها إلى أمريكا الشمالية (أمريكا وكندا) سنوياً، فيما تصدر لأستراليا 250 ألف عبوة من محلول الطاقة، و250 ألف عبوة «أقراص» مسكن للآلام وخافض للحرارة.
وتابع: تبلغ قيمة التصنيع المتوقع ل «لايف فارما» العام الجاري، نحو 200 مليون درهم سواء للسوق المحلي أو التصدير، ويستحوذ السوق المحلي على 75 % من الإنتاج، بينما يتم تصدير 25% من الإنتاج.
وذكر، أن المصنع يستهدف الوصول إلى حجم تصنيع بقيمة 300 مليون درهم العام المقبل، وزيادة حجم التصدير ليصبح 40 % من إجمالي الإنتاج، بدلاً من 25 % في الوقت الراهن.
وأكد الدكتور شمشير، أن صناعة الدواء بالإمارات تستهدف دخول المزيد من الأسواق العالمية، وتصنيع أدوية عالمية محلياً، لتعزيز شعار «صنع في الإمارات» في أسواق الدواء العالمية.
وأعلن أن مصنع «لايف فارما» قام بمساعدة من وزارة الصحة ووقاية المجتمع، بالتصنيع الطارئ لمنتجات دوائية تستخدم في علاج الفيروسات، حيث تستخدم كعلاجات مساعدة لمرضى فيروس «كوفيد 19».
وأوضح أن هذه الأدوية تعد من العلاجات التي تم إجازة استخدامها في البروتوكول الإماراتي للتعامل مع حالات الإصابة بفيروس «كورونا» المستجد، ممن لديهم أعراض بسيطة أو متوسطة.
وأعلن الدكتور شمشير، أن مصنع «لايف فارما» سيكون المالك الحصري المحلي لأدوية مبتكرة لم يسبق تداولها في الأسواق، وهي أدوية مبتكرة لها فترة حماية لمدة 10 سنوات بدون بدائل محلية عالمياً خلال هذه الفترة، مثلها مثل شركات الأدوية الدولية الكبرى.
وأشار إلى أن الشركة تستعد لإجراء مباحثات مع شركات الأدوية الرائدة عالميا للحصول على حقوق إنتاج 5 أدوية محلياً، حيث ستكون هذه الأدوية خارج حقوق الملكية الفكرية ما بين عامي 2022 - 2023، موضحاً أن المصنع بصدد الحصول على التراخيص اللازمة من وزارة الصحة ووقاية المجتمع لتسجيل هذه الأدوية، لكي تكون أول بديل محلي لهذه الأدوية في الإمارات ومن ثم توزيعها في الدول الأخرى.
وكانت «لايف فارما» قد بدأت عملياتها في المنطقة الحرّة بجبل علي في دبي (جافزا) في عام 2014.



 
1623679905748.png


أظهرت وثيقة، اليوم الاثنين، أن تركيا عينت مجموعة بنوك لترتيب إصدار مزمع بالحجم القياسي لصكوك مقومة بالدولار لأجل خمس سنوات.

وأظهرت الوثيقة الصادرة عن أحد البنوك المشاركة في العملية أن تركيا عينت بنك دبي الإسلامي والإمارات دبي الوطني كابيتال وإتش.إس.بي.سي وستاندرد تشارترد لإدارة الإصدار.

وتوقعت وكالة ستاندرد أند بورز أن يكون النمو في تركيا هذا العام بوتيرة بطيئة، مدفوعا بشكل أساسي بالبنوك الإسلامية.

وجمعت تركيا، بحسب بيانات رسمية، ما يعادل 7.82 مليار دولار في الأشهر السبعة الأولى من عام 2020، بينها 4.31 مليار دولار صكوك إجارة، و2.42 مليار دولار من خلال شهادات إيجار من الخزانة التركية بالدولار، و591.1 مليون دولار من خلال شهادات الإيجار باليورو من الخزانة التركية.
 

Aquarius Engines الإسرائيلية توقع مذكرة تفاهم 1.2 مليار دولار لمصنع لتصنيع منتجات صناعة السيارات في دولة الإمارات العربية​


1623680206104.png


جال فريدمان ، رئيس مجلس إدارة شركة Aquarius Engines


قالت شركة أكواريوس إنجينز ومقرها روش هاين إنها وقعت مذكرة تفاهم مع شركة الطاقة Kampac International (KIP) لإنشاء مصنع لتصنيع منتجات لصناعة السيارات في دولة الإمارات العربية المتحدة ، باستثمارات من KIP قدرها 1-1.2 مليار دولار. .



سينتج المصنع منتجات تعتمد على التكنولوجيا التي طورتها أكواريوس ، وستديرها شركة يؤسسها الطرفان - الشرق الأوسط أكواريوس للسيارات.
سينتج المصنع منتجات تعتمد على التكنولوجيا التي طورتها شركة أكواريوس ، وسيتم تشغيلها من قبل شركة سيؤسسها الطرفان.


قال غال فريدمان ، رئيس مجلس إدارة Aquarius Engines: "تعد مذكرة التفاهم مع KIP علامة فارقة في تقييمات Aquarius للنشاط الكبير في سوق السيارات العالمي. يمثل التعاون مع KIP بالنسبة لنا تعبيرًا آخر عن الثقة في تقنيتنا الرائدة ، و نعتقد أن قدرات KIP وعلاقاتها التجارية ستساعدنا على التقدم وإثبات قدراتنا في عوالم السيارات. هذا استمرار للاتفاقيات التي أبلغنا عنها فيما يتعلق بدخولنا المخطط إلى السوق في اليابان ، بالإضافة إلى تقرير الشهر الماضي حول النتائج الناجحة لاختبارات التشغيل لمحركنا الخطي ، والذي يعتمد على غاز الهيدروجين. "
KIP هي شركة دولية تأسست في المملكة المتحدة ولها ذراع للطاقة في دبي. تعمل الشركة في مجال التنقيب عن النفط والغاز والتعدين. وقالت الشركة إن الصفقة مع أكواريوس هي جزء من دخول KIP إلى مجال الطاقة الخضراء في عوالم الهيدروجين.
في الشهر الماضي ،






قالت شركة Aquarius Engines إنها طورت محركًا هيدروجينًا جديدًا قد يجعل الاعتماد على خلايا وقود الهيدروجين والوقود الأحفوري شيئًا من الماضي. إن تصميم المحرك الجديد خفيف الوزن وطريقة تبادل الغازات الداخلية الفريدة من شأنها أن تقلل إلى حد كبير من الانبعاثات وتقلل من انبعاثات الكربون العالمية.
في الاختبارات التي تم التحقق منها ، كان المحرك يعمل على أساس الهيدروجين فقط ، دون أي استخدام للوقود الأحفوري الإضافي ، مما يشير إلى أنه يمكن أيضًا تشغيل محرك الشركة باستخدام الهيدروجين فقط ، بينما تنبعث الغازات وثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكربون والهيدروكربونات عند مستويات لا تذكر .
 
التعديل الأخير:

"موانئ دبي العالمية" تخطط لبيع حصة في منطقة جبل علي الحرة


11601084031623682988.jpg

تدرس موانئ دبي العالمية عرض فرصة للمستثمرين الدوليين لشراء حصة في المنطقة الحرة بجبل علي، وهي أصول ثمينة ساعدت في تحويل دبي إلى مركز للتجارة العالمية.

وتعمل شركة تشغيل الموانئ، ومقرها دبي مع مستشارين لقياس الاهتمام بالمنطقة الصناعية المترامية الأطراف، كما تدرس خيارات تشمل بيع حصة في المنطقة الحرة أو بعض الأصول الموجودة هناك، وفقاً لمصادر مطلعة على الأمر طلبت عدم الكشف عن هويتها.

وقالت المصادر إن أي عملية بيع من المرجح أن تجذب اهتمام صناديق البنية التحتية ومستثمرين استراتيجيين، منوهة في الوقت نفسه إلى أن المداولات بهذا الخصوص لا تزال جارية، ولم يتم اتخاذ قرارات نهائية بشأن هيكل صفقة محتملة.

تجذب المنطقة الحرة بجبل علي ما يقرب من ربع الاستثمار الأجنبي المباشر إلى دبي، حيث أنشأت أكثر من 8000 شركة عمليات في المنطقة التجارية منذ تأسيسها في منتصف الثمانينيات، وفقاً لموقعها على الإنترنت. واستقطبت دبي 24.7 مليار درهم (6.7 مليار دولار) من الاستثمارات الأجنبية المباشرة في 2020، بحسب أرقام حكومية.

وفي إطار استكشاف إمكانية بيع حصة في المنطقة الحرة بجبل علي، تنضم دبي أيضاً إلى جيرانها الإقليميين أبوظبي والمملكة العربية السعودية في التطلع إلى الانفتاح على المستثمرين في الخارج من خلال إتاحة الفرصة للشراء في أصول الدولة.

تعتبر موانئ دبي العالمية واحدة من أكبر مشغلي الموانئ البحرية ومحطات الشحن الداخلية في العالم، وتمتد من بوابات لندن وأنتويرب إلى محاور في أفريقيا، وروسيا، والهند والأمريكتين. وأنجزت الشركة الإماراتية عمليات استحواذ نشطة في السنوات الأخيرة، حيث قامت بشراء أصول من "بي آند أو فيريز" (P&O Ferries) و"بي آند أو فيريماسترز" (P&O Ferrymasters) في أوروبا ومن "بورتوس واي لوجيستيكا" (Puertos y Logistica) في تشيلي.


 
عودة
أعلى