السلطان : علي بن دينار .. آخر سلاطين دارفور الإسلامية . أقام في مدينة الفاشر (عاصمة دارفور) مصنعاً لصناعة كسوة الكعبة وظل 20 عاما يرسل الكسوة إلى مكة ، بعد إن عطل الإنجليز قافلة المحمل المصرية . . وينسب إليه حفر أبيار علي ميقات أهل المدينة استشهد في حربه ضد الإنجليز عام 1916م .
الملك محمد إدريس السَنوسي أول وآخر ملك ليبي (1371 -1389هـ) وكان ملكًا دستوريا . كان قبلها أميرًا لبَرقة وطرابُلُس وشيخًا للطريقة الصوفية السنوسية المعتدلة ومن المجاهدين للاحتلال الإيطالي . أطاح به معمر القذافي معلنًا الجماهيرية وحكم عليه بالإعدام فعاش بمصر ودفن بالمدينة سنة 1403هـ
أجداد و مؤسسي الحضارة الغربية .. رسم رسمه الكولونيل الفرنسي لوسيان دي مونتانياك بخط يده و يصور نفسه جالس تحت النخلة خلال قطع رؤوس المسلمين الجزائريين يقول الكولونيل لوسيان في مذكراته : لطرد الافكار التي تحاصرني آمر احيانا بقطع رؤوس.. ليس رؤوس ملفوف .. بل رؤوس رجال مسلمين .
صورة نادرة وواضحة للأمير المجاهد الكبير عبدالقادر الجزائري رحمه الله في دمشق، بذل الاستعمار الفرنسي وعملاؤه جهودا كبيرة لتشويه سيرته الجهادية المشرفة، ووضع الكتب والرسائل على لسانه، والزيادة وتحريف المؤلفات والمذكرات التي كتبت عنه. "
في يوم 10 مارس سنة 1933 توفي المجاهد أحمد الشريف السنوسي، وصفه الأمير شكيب أرسلان بقوله: (حبر جليل، وسيد غطريف، وأستاذ كبير، من أنبل الناس جلالة قدر وسراوة حال ورجاحة عقل) ولد سنة 1873 بواحة الجغبوب، وتزعم الحركة السنوسية خلفا لعمّه
قاتل الإيطاليين في ليبيا والفرنسيين في تشاد والبريطانيين في مصر وبلغت شهرته ومكانته مبلغا عظيما في مختلف الأقطار بعد فشل الحملة على مصر سنة 1916 غادر في غواصة ألمانية إلى تركيا التي ابعد عنها الى الشام بعد الغاء الخلافة بتهمة الاتصال ببعض ابناء العثمانيين
بعد مضايقته من قبل الفرنسيين غادر الشام إلى مكة حيث استقر فترة، وتوفي في المدينة المنورة في سنة 1933، وكان احمد الشريف قد ألف بعض الكتب اضافة لمسيرته الجهادية والسياسية والدعوية
صورة لآخر ملوك تونِس قبل الجمهورية وهو الباي محمد الأمين .وباي/بيه/بيك لقب عثماني أقل من الباشة فتونس كانت ولاية عثمانية .خُلع هذا الباي سنة 1376هـ .وهو من أسرة عريقة تُعرف بالحُسينيّة نِسْبةً لجدهم باي تونس الأول الحسين بن علي (ت:1153هـ) وأصلهم من جزيرة إقريطش/كريت.
ظل المصريون القدماء يعبدون العجل لمدة 2600 سنة ! وعبد المصريون القدماء القطط أيضا، وحينما غزا الفرس مصر وضعوا قططا في مقدمة الجيش.. فامتنع الجيش المصري عن القتال لئلا يصيبوا آلهتهم.. فانتصر الفرس واحتلوا البلاد لفترة تزيد عن 130 سنة..! ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﻔﺮﻣﺎ 525 ﻕ ﻡ