Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حبيبي روسيا غرقانه للنخاع اقتصادياً تبحث عن كل حبال النجاة المتاحة وتبحث عن مخرج من سوريا مشرف!!بعد الاتهامات الروسيه لتركيا بدعم الارهاب بالسلاح والمال وشراء النفط والتسهيلات بعد ان اسقطت طائرتها الان فجأه تنسى كل اتهاماتها وتقرر التعاون مع تركيا وليس كذلك فقط بل توافق على ارسال سياحها بعد تفجير مطار اتاتورك في اهمال كبير لحياة مواطنيها
سبحان مغير الاحوال
:;::;:قصص من نسج الخيال لتبرير وشرعنة سيل حملات الاعتقال التي تعم المجتمع و دوائر الحكومة التركيه
سيتزايد الاحتقان الشعبي بعد فترة و من المحتمل ان يتم الانقلاب الحقيقي عليه
اردوغان فقد صوابه و اصيب بجنون العظمة
اقال داوود اوغلو سابقا و الان توجة الي الشعب التركي
وهو يقود بلادة الان في الطريق الي مصير مجهول
أثبتت حلب أن انتظارهم للتذبذب السياسي لدول المنطقة مضر لهم كثيرا وكادت المدينة ان تسقط تماما. عندما تجاهلوا دول الجوار واصطفوا مع بعضهم انتصروا بإذن الله. يجب عليهم عدم الانتظار او بالاحرى معاداة من يتاجر بقضيتهم.
أعداء الامس احباب اليوم، يقوم الرئيس التركي بغسل يديه تماما من كل الوعود التي قطعها ويذهب لمصافحة من يضرب السوريين بالنابالم وشلال النار. السياسة كذا. وهي لعبة حلوة لمن يعرف يلعبها. على السوريين عدم انتظار تركيا لتحل أزمتهم.
زيادة التبادل التجاري وتحسين العلاقات الدفاعية والغاء العقوبات الاقتصادية على الشركات التركية. انظروا يا اهل حلب جيدا.
النصر ليس مقرون بتركيا او غيرها، هي ادوات ربنا يسخرها لعباده المجاهدين، (وما النصر الا من عند الله)، (والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون)