متابعة مستمرة ماذا يحدث في حضرموت

بختصار
هناك عمليات وتغيرات كبرى ستحدث
لقد تم الاعلان بشكل رسمي ان قوة المنطقة الاولى تم تقليصها لانتهاء مدت عملها يعني تم تفكيك القوات
قبل مده من انتقال الانتعالي
 
نايس,

في الميثولوجيا العين اليسرى مرتبطه بالشر و الحسد و الشؤم.

IMG_2352.jpeg
 
الجميع يعلم ان حضرموت تدين بالولاء المطلق للسعودية لكنها سياسة الهدوء والحكمة عند عيال العود والاتفاق كلن وقع عليه والا الاباتشي جاهزة وتدل دربها. 😉
 
المعرفات الإخوانية تعيش ذروة نشاطها هذه الأيام، نسأل الله أن يزيدهم خيبة وضيقاً في الدنيا قبل الآخرة.​
 
‏" الانتصار المسموم "
‏-كيف خسر الزبيدي (لحظة الإقليم) طمعًا (بلحظة الميدان) ؟

‏لم يكن تحرّك عيدروس الزبيدي في ⁧‫#حضرموت‬⁩ قبيل ساعات من ⁧‫#قمة_المنامة‬⁩ خطوةً ميدانية طارئة، بل مثالًا صارخًا لما يسميه علم الجيوسياسة بـ(هندسة الخطأ البنيوي) وهو فعلٌ يُنتج مكسبًا تكتيكيًا سريعًا، لكنه يزرع في داخله (بذرة خسارة استراتيجية مؤكّدة).


‏فالتوقيت هنا ليس تفصيلًا، وإنما هو (قلب القرار) إذ تُدار المنظومة الخليجية في عتبات القمم وفق إيقاع دقيق يمكن توصيفه بـ(هندسة الاصطفاف الهادئ) حيث يُحظَر على اللاعبين المحليين افتعال أي صدمة تُربِك ميزان الترتيبات الكبرى، ومن يتجاوز هذا الإيقاع يتحوّل تلقائيًا إلى عنصر اختلال لا إلى طرف قابل للدمج في معادلة ما بعد القمة.

‏بهذا المعنى، يكرر الزبيدي خطيئة حميدتي في حرب الفاشر: (تضخيم اللحظة الميدانية على حساب لحظة الإقليم) كلاهما توهّم أن -الحركة السريعة في الأطراف قادرة على فرض معادلة على المركز- بينما الحقيقة الصلبة أنّ (إعادة تعريف القوة) تجري من فوق، عبر البنية الإقليمية، لا من تحت، عبر اللاعبين (تحت–الدولتيين).



‏ومن يجهل ذلك يقع في فخ ما يمكن تسميته بـ(المكسب الناقص) بمعنى تربح موقعًا وتخسر الشرعية، تنتصر في تماسٍ واحد وتُقصى من هندسة المشهد بالكامل بشكل تدريجي.

‏جيوسياسيًا، بدا فعل الزبيدي كأنه إشهار غير مقصود لفقدان (الحسّ التوازني) فالحركة التي تسبق القمة بساعات لا تُقرأ كتعزيز وزن، بل كخروج عن (ضوابط الإيقاع الأمني) الخليجي.


‏وعندما يفقد الفاعل المحلي (عيدروس) قدرته على العمل داخل الإيقاع الأعلى (الإقليم) يتلاشى مكسبه العسكري ويتحوّل إلى (حافة سقوط) داخل خرائط تُعاد صياغتها في الرياض ومسقط والمنامة، لا في وديان حضرموت.


‏وهكذا، يصبح (الانتصار) الذي حققه الزبيدي… انتصارًا مسمومًا: يكسب فيه الجولة، لكنه يخسر المعركة، ويخسر معها حتمًا موقعه في هندسة الأمن الخليجي الجديدة.




 
تقارير: من The Sentry Detective

‏شركة إماراتية واخرى اسرائيلية
‏تملئ المنطقة بـ 2000 مرتزق كولمبي.

‏هناك شركات امنية تابعة للإمارات تجلب مقاتلين اجانب الى اليمن والسودان.

‏مثل شركة Spear Operations وهي شركة إسرائيلية أسسها الاسرائيلي أبراهام غولان.

‏وشركة Global Security Services Group (GSSG) الذي يملكها أحمد محمد الحميري الامين العام للمحكمة الرئاسية الإماراتية سابقًا.

‏نقل الحميري بعد ذلك جميع أسهمه إلى شريكه محمد حمدان الزعابي الذي يدير الشركة نفسها حالياً كمدير تنفيذي.

‏مكونة شركة GSSG بالكامل من كولومبيين حوالي 2000 مرتزق يرسلون 30 جندياً أسبوعياً.

‏ناهيك عن شركة الاسرائيلي أبراهام غولان المملوءة بالمرتزقة.

‏بحسب تحقيق BBC وBuzzFeed أرسلت الإمارات مرتزقة أجانب إلى عدن لتنفيذ "مهام"

‏وذكرت بالنص "ولتدريب ضباط إماراتيين يدربون بدورهم الحزام الأمني على التصفية تم تغطية الجرائم بنسبها إلى القاعدة أو داعش." 🙃

‏"هذه التقارير تحمل أدلة واعترافات"



 
الشباب هنا يحسبو السعودية ما تقدر عليهم ولكن الحقيقة حنا نتبع سنة الرسول صلى الله علية وسلم في الفتن ولكن هم يتبعون سنة من الله اعلم ،بعد السودان بريطانيا توسوس في اليمن ،الله يهدي الذيول ،والله ينصر المؤمنين
 
عودة
أعلى