متابعة مستمرة ماذا يحدث في حضرموت

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الله يكتب الخير لسعودية و اليمن و يكفيهم شر الأشرار و كيد الفجار

1764844500173.jpeg
 
تقارير: من The Sentry Detective

‏شركة إماراتية واخرى اسرائيلية
‏تملئ المنطقة بـ 2000 مرتزق كولمبي.

‏هناك شركات امنية تابعة للإمارات تجلب مقاتلين اجانب الى اليمن والسودان.

‏مثل شركة Spear Operations وهي شركة إسرائيلية أسسها الاسرائيلي أبراهام غولان.

‏وشركة Global Security Services Group (GSSG) الذي يملكها أحمد محمد الحميري الامين العام للمحكمة الرئاسية الإماراتية سابقًا.

‏نقل الحميري بعد ذلك جميع أسهمه إلى شريكه محمد حمدان الزعابي الذي يدير الشركة نفسها حالياً كمدير تنفيذي.

‏مكونة شركة GSSG بالكامل من كولومبيين حوالي 2000 مرتزق يرسلون 30 جندياً أسبوعياً.

‏ناهيك عن شركة الاسرائيلي أبراهام غولان المملوءة بالمرتزقة.

‏بحسب تحقيق BBC وBuzzFeed أرسلت الإمارات مرتزقة أجانب إلى عدن لتنفيذ "مهام"

‏وذكرت بالنص "ولتدريب ضباط إماراتيين يدربون بدورهم الحزام الأمني على التصفية تم تغطية الجرائم بنسبها إلى القاعدة أو داعش." 🙃

‏"هذه التقارير تحمل أدلة واعترافات"





استمر في جهاد الكيبورد ،،، الحور العين تنتظرك كما بشروك خلال تجنيدك في تركيا ،،،
 
الوصول للحدود السعودية






ازاي بن حبروش سقط بالسهوله دي مش ده مدعوم من القبائل و السعوديه المفروض و لا السعوديه بتدعم حد تاني
 


الخريطه الوحيده الي شفتها للصراع حتى الآن لكن أشك في صحتها
 
المهرب قبل شهر يدعو السعودية للتفاوض معه
مصدق ان له قيمة او وزن اتمنى تصفيته قريبا




بما انه غير متواجد في المحافظة اتوقع هروبه إلى دولة مجاورة قيل ان له علاقات معها
 




ازاي بن حبروش سقط بالسهوله دي مش ده مدعوم من القبائل و السعوديه المفروض و لا السعوديه بتدعم حد تاني

المدعوم من السعودية رسميا قوات درع الوطن بن حبريش قائد قبلي مستقل يحاول ان يوجد له دور بحكم نفوذه القبلي
 
ايه علاقته بالاخوان المفروض هو اصلا ضدهم بتهيالي

تقاطع مصالح استراتيجي يتمثل في مواجهة مشتركة ضد المجلس الانتقالي الجنوبي ودعم متبادل وتنسيق سياسي بين الطرفين مع استقبالات وحوارات بشأن توحيد الصف اي علاقة ديناميكية مرنة تكتيكية، لا تعكس بتصوري الشخصي انتماءً أيديولوجيًا أو تنظيميًا.
 
‏خط الملاحة الخفي بين السودان واليمن يكشف اتساع المشروع الإماراتي لبناء قوات موازية خارج الشرعية.

‏ مصادر مطلعة تؤكد لدارك بوكس أن أبوظبي فعّلت مسارا لوجستيا يمتد من شرق السودان إلى سواحل اليمن، لنقل مقاتلي الدعم السريع وتجهيزهم للانخراط في معارك تهدف للسيطرة على مدن جديدة في الجنوب، خصوصا في حضرموت وشبوة.

‏ التحقيق يبيّن أن العملية لا تقتصر على نقل المقاتلين فقط، بل تشمل شبكة كاملة من ضباط ارتباط، وممرات بحرية وجوية تمر عبر موانئ إريترية ونقاط عبور صحراوية تشرف عليها جهات أمنية مرتبطة بالإمارات. يتم استقبال المقاتلين ودمجهم ضمن تشكيلات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، في خطوة تسعى من خلالها أبوظبي إلى استنساخ نموذج الدعم السريع داخل اليمن، عبر قوات تعمل خارج بنية الدولة وتدين بالولاء الكامل للداعم الخارجي.

‏ وتشير المعلومات إلى أن المقاتلين السودانيين، ذوي الخبرة في القتال الصحراوي والعمليات الممتدة، باتوا جزءا من خطط عسكرية تهدف للضغط على التحالفات القبلية وقلب موازين السيطرة في وادي حضرموت ومحيطه.

‏ النتيجة أن اليمن يُدفع نحو حالة تفكك مماثلة لما حدث في السودان، حيث تتحول القوات الموازية إلى أدوات نفوذ تتجاوز مؤسسات الدولة، بينما تتحول الممرات اللوجستية التي أنشئت خلال الحرب إلى شبكات دائمة تعيد تشكيل أمن المنطقة على نحو خطير.





 
اقترح على الادارة دمج الموضوعين مع بعض
لكي لا يتشتت القارئ بما ان الموضوعين يناقشون هدف واحد
 
عودة
أعلى