الله لا يبارك القتل بغير حق ولا يقف في صف المجرمين.
الله يقف في صف من يأخذون بأسباب الدنيا، تحصد إسرائيل جوائز نوبل أما الفلسطينيين فحدث ولا حرج.
العزاء منصوب في فلسطين منذ اكثر من نصف قرن لذلك لا عزاء لي .. حرفياً.
نعم مجلة العربي اعرفها وعندي منها اصدارات كثيرة.
اخي اطال الله عمره كان اول من عرفني على إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون في اوائل القرن الحادي والعشرين وكنا نشتريها من اكشاك الجرائد في مصر بسعر زهيد.
ذكرتني بكتابات الرائع الدكتور محمد المخزنجي جزاه الله عنا خير الجزاء.
نبارك للأشقاء في الكويت.
الكويت طول عمرها سباقه في مجال العلوم.
تزين مكتبتي المتواضعة مجموعة من اصدارات مجلة عالم الفكر وعالم المعرفة التي تصدر من دولة الكويت الشقيقة.
ربنا مكتر في الشيوخ اللي بيحبو النسوان.
عندك مثلا اعلم اهل الأرض بعلم الحديث ابو اسحاق الحويني بيدعو لحل الازمة الاقتصادية بغزو البلاد وانشاء اسواق للنخاسة وبالتالي الفلوس في ايدي المجاهدين تكتر والناس تتنغغ.
لو نسوان الحكومة والقوات المسلحة والرئاسة بياخدو زيت ودقيق مدعم اهلا وسهلا بتعقيمهم.
كلم لنا انت بس الأول حد من شيوخ السلطة الدينية يطلع بفتوى تبيح بيع الأعضاء في السوق الدولية واحنا نبقى ندرس المقترح بتاعك العبقري.
لا احد ينكر انه فعل سئ لكن ما البديل؟
- السلطة الدينية باقية.
- السلطة العسكرية باقية ومستمر معها سوء الإدارة.
- الاثرياء وأصحاب النفوذ يعيشون حياتهم ولن يقبلو بإزاحة الحكم العسكري كرهاً في البديل الديني.
- الشعب يرفض رفع الدعم.
- الشعب يريد الإنجاب بدون حساب.
في النهاية لا يوجد حل غير صراخ...
غير صحيح انني معادي للدين، ولكن معادي للسلطة الدينية. الدين في الكتب لمن اراد الفهم ، ولا يصح ان يكون هناك من يرتدي عمامة الدين ويتحدث بإسم الإله على الأرض يحلل ويحرم بعقله.
راجع ردي كاملا على الاخ madodeo
لا يملك الفقراء الا الصراخ والسباب ولا يستطيعون تجاوز قوة الجيش وثروة المتنفذين.
لا هم ولا تجار الدين يستطيعون تغيير ولا تحريك أي شئ.
لا أمل للفقراء طالما ان القوة العسكرية والثروة متحالفتان ضد الحكم الديني.
تخلي الفقراء عن تجار الدين هو مخرجهم الوحيد.
لن يتم تكرار خطأ الإخوان حتى لو تحولت...