دولة الإمارات العربية المتحدة، التي قد يختلف البعض مع بعض سياساتها، لا تنتهج أسلوب شراء الولاءات أو استخدام المال كأداة لكسب النفوذ؛ فالتجارب أثبتت أن الولاءات التي تُبنى على المصالح المادية تزول بزوالها، وأن من يُشترى بالمال يمكن أن ينقلب حين يتوقف العطاء.
كما لا تعتمد دولة الإمارات على منح الجنسيات لشيوخ القبائل لضمان ولائهم، إدراكًا منها بأن الولاء الحقيقي لا يُشترى، وأن من يُكافَأ بالمنفعة قد يتحوّل إلى مصدر تهديد إذا تبدّلت الظروف.
تتعامل دولة الإمارات مع الشعوب وفق فهم عميق لتطلعاتهم واحتياجاتهم، لا من منطلق الوصاية أو الهيمنة. وحين تواجدت دولة الامارات في جنوب اليمن، أدركت بوضوح أن أبناء الجنوب لا يثقون بالشماليين ويميلون إلى تحقيق استقلالهم الذاتي، ومن هنا كان الموقف الإماراتي الواضح: إما دعم تطلعات الجنوبيين بما يعزز استقرارهم وكرامتهم، أو الوقوف في موقع معاكس لرغباتهم المشروعة.
أما الدور السعودي خلال السنوات الماضية، فقد انصبّ أساسًا على محاولة دمج الجنوبيين في إطار الدولة اليمنية الموحدة، غير أن الواقع أثبت أن هذا المشروع يصطدم بتباينات جذرية في الهوية والانتماء، ما جعله هدفًا بعيد المنال.
يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها
في النهايه شو الي حصل
راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود
و يا زيد كنك ما غزيت
ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي
و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي
و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات
المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف
يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم
طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع
اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك



