- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 5,232
- التفاعل
- الدولة
دولة قطر تعمل الان في السودان بالتنسيق والتعاون مع دولة الامارات العربية المتحدة ،، تفهم ما تفهم مشكلتك
متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان
- بادئ الموضوع deter
- تاريخ البدء
نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 5,232
- التفاعل
- الدولة
من يخفي أهدافه ويتستر خلف الإنكار ليس إلا خائفًا من مواجهة الحقيقة. فلو كان واثقًا بمشروعه لما احتاج للمراوغة أو التنصل.
الإخوان جماعة لا عهد لها بالدين ولا بالمصداقية؛ يرفعون شعار الإسلام فيما ولاؤهم الحقيقي للخارج، ويتحركون بأجندة مرسومة من لندن لضرب استقرار الدول العربية الناجحة.
تاريخهم كله مراوغة وجبن، والتخلص من نفوذهم خطوة لا بد منها لنهضة الأمة وتحصينها.
الإخوان جماعة لا عهد لها بالدين ولا بالمصداقية؛ يرفعون شعار الإسلام فيما ولاؤهم الحقيقي للخارج، ويتحركون بأجندة مرسومة من لندن لضرب استقرار الدول العربية الناجحة.
تاريخهم كله مراوغة وجبن، والتخلص من نفوذهم خطوة لا بد منها لنهضة الأمة وتحصينها.
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 6,131
- التفاعل
- الدولة
يقول محققو الأمم المتحدة ومراقبو حقوق الإنسان إنهم يواصلون العثور على أنماط دعم من الإمارات لقوات الدعم السريع: سجلات شحن لا تتطابق مع ما تم تسليمه؛ ذخائر تحمل أرقامًا تسلسلية تعود إلى مستودعات إماراتية؛ وقادة في قوات الدعم السريع يتفاخرون بتلقي دعم خارجي.
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 8,786
- التفاعل
- الدولة
"ميدل إيست آي": #مصر و #تركيا صعّدتا دعمهما العسكري للجيش السوداني عقب سقوط #الفاشر
- إنضم
- 26 مارس 2022
- المشاركات
- 9,479
- التفاعل
- الدولة
الإمارات لا تتحدث بلغة المصالح ولا تمارس الدبلوماسية على حساب الإنسان.
منصتها في كل أزمة واحدة: حماية المدنيين، احترام القانون الإنساني، ورفض العبث بدماء الشعوب.
وفي السودان، لم تغيّر موقفها يومًا، لأن الحق لا يتبدّل عند من ثوابته نُصرة الإنسان
#الإمارات_مع_السودان
#الإمارات_رسالة_سلام
#الإمارات_السودان
#UAE #Sudan
منصتها في كل أزمة واحدة: حماية المدنيين، احترام القانون الإنساني، ورفض العبث بدماء الشعوب.
وفي السودان، لم تغيّر موقفها يومًا، لأن الحق لا يتبدّل عند من ثوابته نُصرة الإنسان
#الإمارات_مع_السودان
#الإمارات_رسالة_سلام
#الإمارات_السودان
#UAE #Sudan
- إنضم
- 11 يونيو 2013
- المشاركات
- 2,080
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 6,131
- التفاعل
- الدولة
مجمل التقارير الدولية التي أكدت الاتهامات الدولية حول تسليح الإمارات لقوات الدعم السريع في السودان
أولاً: تقارير الأمم المتحدة
تقرير لجنة خبراء الأمم المتحدة – مجلس الأمن (يناير 2024)
أكد وجود “اتهامات موثوقة” بنقل أسلحة من الإمارات إلى ليبيا وتشاد ومنها إلى دارفور، في خرق لحظر السلاح على السودان.
تقرير سري مسرب للجنة الخبراء (نهاية 2024)
وثّق رحلات جوية إماراتية متكررة إلى مدينة أم جرس التشادية، يُشتبه في استخدامها لإمداد قوات الدعم السريع بالسلاح والمعدات.
(الإمارات نفت الاتهامات وقالت إن الرحلات لأغراض إنسانية.)
تحقيقات أممية جارية
خبراء الأمم المتحدة يواصلون التحقيق في أسلحة إماراتية المنشأ عُثر عليها داخل دارفور.
ثانياً: المنظمات الحقوقية الدولية
العفو الدولية (مايو 2025)
حدّدت أسلحة صينية (GB50A وAH-4) وصلت إلى الدعم السريع عبر إعادة تصدير من الإمارات، في انتهاك لحظر السلاح الأممي.
هيومن رايتس ووتش (تقرير 2025)
أكدت أن لجنة خبراء الأمم المتحدة اعتبرت الادعاءات ضد الإمارات “موثوقة”، وأشارت إلى وجود معدات عسكرية مسجلة في شركات إماراتية.
منظمة العفو ووكالة AP
نشرت صوراً لمركبات مدرعة إماراتية مزودة بأنظمة فرنسية استخدمتها قوات الدعم السريع في الخرطوم ودارفور.
ثالثاً: التقارير الإعلامية والتحقيقات الصحفية
نيويورك تايمز (2024)
كشفت عن عملية إماراتية سرية عبر تشاد لتسليح قوات الدعم السريع بطائرات مسيرة وأسلحة ثقيلة، مستندة إلى معلومات استخباراتية أمريكية.
سكاي نيوز (2025)
بثت مقابلة مع شخص قدم نفسه كضابط استخبارات في الدعم السريع قال فيها إن الإمارات هي “الداعم الرئيسي” للحركة.
مجلة فورين بوليسي (أغسطس 2024)
دعت إلى الضغط على الإمارات لوقف الحرب، مشيرة إلى دلائل على تسليح وتمويل الدعم السريع.
وكالة أسوشيتد برس (AP)
وثّقت بالصور والفيديو وجود مركبات وأسلحة إماراتية في أيدي قوات الدعم السريع.
رابعاً: المسار القانوني الدولي
•دعوى السودان ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية (مارس 2025)
تتهم الخرطوم أبوظبي بـتمويل وتسليح الدعم السريع وارتكاب جرائم إبادة في دارفور.
الإمارات رفضت الاتهامات وقالت إن الدعوى “سياسية ولا تستند إلى أدلة”.
خامساً: الموقف الإماراتي الرسمي
تنفي الإمارات جميع الاتهامات جملةً وتفصيلاً.
تؤكد أن رحلاتها إلى تشاد والسودان كانت لأغراض إنسانية فقط وهذا مضحك في حد زاته.
تصف التقارير بأنها “مزاعم مسيسة وغير موثوقة”
خلاصة
رغم غياب حكم قضائي نهائي حتى الآن، إلا أن تراكم التقارير الأممية والحقوقية والإعلامية جعل ملف الاشتباه في تسليح الإمارات لقوات الدعم السريع من أكثر القضايا توثيقاً وتداولاً دولياً في عامي 2024–2025.
أولاً: تقارير الأمم المتحدة
تقرير لجنة خبراء الأمم المتحدة – مجلس الأمن (يناير 2024)
أكد وجود “اتهامات موثوقة” بنقل أسلحة من الإمارات إلى ليبيا وتشاد ومنها إلى دارفور، في خرق لحظر السلاح على السودان.
تقرير سري مسرب للجنة الخبراء (نهاية 2024)
وثّق رحلات جوية إماراتية متكررة إلى مدينة أم جرس التشادية، يُشتبه في استخدامها لإمداد قوات الدعم السريع بالسلاح والمعدات.
(الإمارات نفت الاتهامات وقالت إن الرحلات لأغراض إنسانية.)
تحقيقات أممية جارية
خبراء الأمم المتحدة يواصلون التحقيق في أسلحة إماراتية المنشأ عُثر عليها داخل دارفور.
ثانياً: المنظمات الحقوقية الدولية
العفو الدولية (مايو 2025)
حدّدت أسلحة صينية (GB50A وAH-4) وصلت إلى الدعم السريع عبر إعادة تصدير من الإمارات، في انتهاك لحظر السلاح الأممي.
هيومن رايتس ووتش (تقرير 2025)
أكدت أن لجنة خبراء الأمم المتحدة اعتبرت الادعاءات ضد الإمارات “موثوقة”، وأشارت إلى وجود معدات عسكرية مسجلة في شركات إماراتية.
منظمة العفو ووكالة AP
نشرت صوراً لمركبات مدرعة إماراتية مزودة بأنظمة فرنسية استخدمتها قوات الدعم السريع في الخرطوم ودارفور.
ثالثاً: التقارير الإعلامية والتحقيقات الصحفية
نيويورك تايمز (2024)
كشفت عن عملية إماراتية سرية عبر تشاد لتسليح قوات الدعم السريع بطائرات مسيرة وأسلحة ثقيلة، مستندة إلى معلومات استخباراتية أمريكية.
سكاي نيوز (2025)
بثت مقابلة مع شخص قدم نفسه كضابط استخبارات في الدعم السريع قال فيها إن الإمارات هي “الداعم الرئيسي” للحركة.
مجلة فورين بوليسي (أغسطس 2024)
دعت إلى الضغط على الإمارات لوقف الحرب، مشيرة إلى دلائل على تسليح وتمويل الدعم السريع.
وكالة أسوشيتد برس (AP)
وثّقت بالصور والفيديو وجود مركبات وأسلحة إماراتية في أيدي قوات الدعم السريع.
رابعاً: المسار القانوني الدولي
•دعوى السودان ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية (مارس 2025)
تتهم الخرطوم أبوظبي بـتمويل وتسليح الدعم السريع وارتكاب جرائم إبادة في دارفور.
الإمارات رفضت الاتهامات وقالت إن الدعوى “سياسية ولا تستند إلى أدلة”.
خامساً: الموقف الإماراتي الرسمي
تنفي الإمارات جميع الاتهامات جملةً وتفصيلاً.
تؤكد أن رحلاتها إلى تشاد والسودان كانت لأغراض إنسانية فقط وهذا مضحك في حد زاته.
تصف التقارير بأنها “مزاعم مسيسة وغير موثوقة”
خلاصة
رغم غياب حكم قضائي نهائي حتى الآن، إلا أن تراكم التقارير الأممية والحقوقية والإعلامية جعل ملف الاشتباه في تسليح الإمارات لقوات الدعم السريع من أكثر القضايا توثيقاً وتداولاً دولياً في عامي 2024–2025.
- إنضم
- 25 يوليو 2023
- المشاركات
- 7,202
- التفاعل
- الدولة
فيديو مهم جدا يجب على كل مهتم بالشأن السوداني مشاهدته ليعرف اصول المشكلة
كانت كثير من المعلومات غامضة عني شرحها هذا الفيديو عن جذور الصراع الحالي
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 6,131
- التفاعل
- الدولة
في أبريل 2025، كشف تقرير استقصائي أن شركة إنترناشونال غولدن غروب (International Golden Group)، وهي شركة إماراتية معروفة بنقل الأسلحة إلى مناطق تخضع لحظر دولي، قامت بشراء ذخائر بلغارية ثم زودت بها ميليشيا الدعم السريع في السودان عبر ليبيا.
وقد تم اعتراض هذه الشحنة من قبل مجموعة عسكرية متحالفة مع القوات المسلحة السودانية قبل أن تصل إلى وجهتها النهائية. كما يتم تزويد الميليشيا بطائرات مسيّرة صينية عبر تشاد. وفي بعض الحالات، تقدم الإمارات أسلحة لتشاد بشكل قانوني — مثل أنظمة الدفاع الجوي — يتم تهريبها لاحقًا إلى السودان عبر طرق سرية.
ومؤخرًا، تم العثور على معدات عسكرية مصنّعة في المملكة المتحدة — مثل الأسلحة الخفيفة وأنظمة التوجيه — كانت قد بيعت في الأصل إلى الإمارات، على ساحات القتال في السودان. كما كُشف أن شركة كندية مملوكة للقطاع الخاص قامت بتصدير 30 عربة مدرعة من الإمارات إلى الميليشيا.
كذلك، انتهى الأمر ببنادق من تصنيع شركة كندية أخرى، كانت قد بيعت أولاً للإمارات، في أيدي مقاتلي الدعم السريع.
وقد وضعت هذه الحقائق دولًا أخرى — مثل السويد — التي تبيع أسلحة إلى الإمارات، تحت تدقيق عام واسع، مما اضطر وزيرة خارجيتها إلى التصريح بأن أي سلاح باعته بلادها للإمارات لم ينتهِ في السودان. وهو ادعاء يحتاج بالفعل إلى تحقيق مستقل للتحقق منه.
لقد غيّر تدفق الأسلحة طبيعة الحرب في السودان بشكل جذري. إذ منح تدفق الطائرات المسيّرة وأنظمة الدفاع الجوي الميليشيا تفوقًا قاتلًا، مكّنها من تحدي الجيش الوطني وإطالة أمد الصراع الذي دمّر حياة ملايين الأشخاص. هذه ليست مجرد مسألة “سلاسل توريد”، بل قضية تتعلق بتمكين المعاناة الجماعية.
من خلال تزويد الميليشيا بالسلاح، تنتهك الإمارات العديد من القوانين الدولية، مثل حظر الأسلحة المفروض من مجلس الأمن الدولي على دارفور، والذي تم تمديده في سبتمبر 2025، إضافةً إلى حظر الأسلحة الأوروبي على السودان المفروض منذ عام 1994، فضلًا عن كونها تنتهك اتفاقيات الاستخدام النهائي التي تحدد وجهة الأسلحة المصدّرة.
وقد أثارت هذه الانتهاكات موجة غضب واسعة، حيث أدانت العديد من المنظمات الحقوقية الدولية تزويد الإمارات للميليشيا بالسلاح. على سبيل المثال، منظمة العفو الدولية دعت إلى التعليق الفوري لجميع صادرات الأسلحة البريطانية إلى الإمارات، كما طالب نواب بريطانيون من مختلف الأحزاب الحكومة بمراجعة مبيعات السلاح للإمارات.
وأصدرت منظمة الكنديون من أجل العدالة والسلام في الشرق الأوسط (CJPME) بيانًا يطالب كندا بوقف جميع صادراتها من الأسلحة إلى الإمارات. كذلك، دعت الحملة ضد تجارة الأسلحة إلى إيقاف صادرات الأسلحة الغربية إلى الإمارات.
وقد تم اعتراض هذه الشحنة من قبل مجموعة عسكرية متحالفة مع القوات المسلحة السودانية قبل أن تصل إلى وجهتها النهائية. كما يتم تزويد الميليشيا بطائرات مسيّرة صينية عبر تشاد. وفي بعض الحالات، تقدم الإمارات أسلحة لتشاد بشكل قانوني — مثل أنظمة الدفاع الجوي — يتم تهريبها لاحقًا إلى السودان عبر طرق سرية.
ومؤخرًا، تم العثور على معدات عسكرية مصنّعة في المملكة المتحدة — مثل الأسلحة الخفيفة وأنظمة التوجيه — كانت قد بيعت في الأصل إلى الإمارات، على ساحات القتال في السودان. كما كُشف أن شركة كندية مملوكة للقطاع الخاص قامت بتصدير 30 عربة مدرعة من الإمارات إلى الميليشيا.
كذلك، انتهى الأمر ببنادق من تصنيع شركة كندية أخرى، كانت قد بيعت أولاً للإمارات، في أيدي مقاتلي الدعم السريع.
وقد وضعت هذه الحقائق دولًا أخرى — مثل السويد — التي تبيع أسلحة إلى الإمارات، تحت تدقيق عام واسع، مما اضطر وزيرة خارجيتها إلى التصريح بأن أي سلاح باعته بلادها للإمارات لم ينتهِ في السودان. وهو ادعاء يحتاج بالفعل إلى تحقيق مستقل للتحقق منه.
لقد غيّر تدفق الأسلحة طبيعة الحرب في السودان بشكل جذري. إذ منح تدفق الطائرات المسيّرة وأنظمة الدفاع الجوي الميليشيا تفوقًا قاتلًا، مكّنها من تحدي الجيش الوطني وإطالة أمد الصراع الذي دمّر حياة ملايين الأشخاص. هذه ليست مجرد مسألة “سلاسل توريد”، بل قضية تتعلق بتمكين المعاناة الجماعية.
من خلال تزويد الميليشيا بالسلاح، تنتهك الإمارات العديد من القوانين الدولية، مثل حظر الأسلحة المفروض من مجلس الأمن الدولي على دارفور، والذي تم تمديده في سبتمبر 2025، إضافةً إلى حظر الأسلحة الأوروبي على السودان المفروض منذ عام 1994، فضلًا عن كونها تنتهك اتفاقيات الاستخدام النهائي التي تحدد وجهة الأسلحة المصدّرة.
وقد أثارت هذه الانتهاكات موجة غضب واسعة، حيث أدانت العديد من المنظمات الحقوقية الدولية تزويد الإمارات للميليشيا بالسلاح. على سبيل المثال، منظمة العفو الدولية دعت إلى التعليق الفوري لجميع صادرات الأسلحة البريطانية إلى الإمارات، كما طالب نواب بريطانيون من مختلف الأحزاب الحكومة بمراجعة مبيعات السلاح للإمارات.
وأصدرت منظمة الكنديون من أجل العدالة والسلام في الشرق الأوسط (CJPME) بيانًا يطالب كندا بوقف جميع صادراتها من الأسلحة إلى الإمارات. كذلك، دعت الحملة ضد تجارة الأسلحة إلى إيقاف صادرات الأسلحة الغربية إلى الإمارات.
- إنضم
- 10 يوليو 2022
- المشاركات
- 1,417
- التفاعل
- الدولة
فيه جزء ثاني مهم ننتظره
- إنضم
- 10 يوليو 2022
- المشاركات
- 1,417
- التفاعل
- الدولة
لم أكن متابع للحرب في السودان حيث انه بدا لي انها تسير الي مالانهايه ولا حل..
سمعت بالفاشر والمذابح وتوقعت تراشق وقنابل بين الجنود ويمكن تقع مقتله بينهم ولكنهم في النهايه جنود وهذا شغلهم اما قاتل أو مقتول أو مصاب او اسير..
ولكن مادشاهدته صدفه لم يصدقه عقلي ووقفت مذهولا غيرا مصدق قلت يمكن وسط أفريقيا.. والمصيبه التي احترت افكر بها ووقفت مشدوها أمامها . ليس طريقة القتل البشعه والأبرياء... لبس لهم ذنب. بل كيف زرع هذا الحقد كيف تمكن منهم كانوا يستمتعون هكذا بقتل المدنيين.. هل هو تشفي أو انتقام ثأر.. والغريب انه لا يوجد وازع ديني ولا خوف من الاله ولا من سوء الاقدار التي يجريها مدبرها وينتقم للأبرياء.. جهل واستهتار ساديه.. وحشيه..
وعلى ماذا كل هذا..هل يحسبوها نيويورك
صحاري وأرض جرداء والناس فقراء بالكاد يجدون قوت يومهم .. لا توجد مقومات للحياه....ماذا تفعل الأرامل والايتام..
تخلف يزيد المصيبه مصيبه يزيد الجوع والفقر والآلام...
ووصلت بعد بحث بسيط حتى يصل مستوى الحقد والكره والتخلف الهمجيه الي ماشاهدته يحتاج سنوات وسنوات من العمل الدؤوب.. من التخلف والفساد وسوء الاداره عدم قيام الدوله بواحباتها اخطاء فادحه وتعتيم اعلامي غريب منذو الثمانيات.. كان البشير ومعه حسن الترابي أبرز قيادات الدوله وابرز المتخلفين.. الترابي لو ع كيفي.. افسخ سرواله واربطه بشجره واجلد فيه ٣ حتى ابرد كبدي من حومة الكبد اللي جات منه..
البشير عسكري متخلف مايختلف عن غيره بس معه سلطه لا يعرف إدارة الدوله ولا يريد أن بعرف لم يفكر بالاقتصاد وتنمية دولته لم يبني في السودان شي بل تمزفت وزادت فقرا والمليشيا المسلحه.. التي دعمها لعجزه بسط نفوذ الدوله وهيمنتها ع كامل أرض السودان فإذا الناس كل همهم لقمة يومهم. فاعلم ان الحكومة في وادي وشأن والناس في شأن اخر..
اتمنى من المتحاربين هنا اللي كلا يدافع عن الحقيقه ويهاجم الآخرين لانهم يظنون فيما يظنه هو مدافع كويس.. يكفون حربهم ويضعون سيوفهم في سراويلهم ويتعضون مما حصل للترابي فالدماء لم تجف.
وقد كفا الله المؤمنين شر القتال..
و
- إنضم
- 19 يناير 2023
- المشاركات
- 1,057
- التفاعل
- الدولة
عندما كنا نقول انهم الاخوان الملاعين هم من خلف هذه الحرب القذرة لم يكن احد يصدق ،يرفضون تصديق ان هذه الحرب هي حرب الاخوان الاخيرة من اجل التشبث باخر سلطة لهم في الوطن العربي ،الاخوان من يوقدون نار الكراهية عبر التحشيد و التجييش في الميديا عبر ذبابهم و افعال مليشياتهم على الارض ،على كل حال حتى الاعلام الدولي بدأ يفيق من عاصفة البروباغندا و الادسنس ،الجيش السوداني بعد كل هزيمة مدوية يلجأ لمثل هذه الحملات الدعاىية لافراغ انتصارات خصومه من قيمتها و كبح تقدمهم
المرفقات
- إنضم
- 16 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 2,535
- التفاعل
- الدولة
المعادن النادره مشكله 
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 6,131
- التفاعل
- الدولة
الذهب والمرتزقة ثمن المذبحة في السودان
ومع ذلك، فإن أحد مصادر الدعم التي ظلّت ثابتة دون تراجع هو ذلك الذي تقدّمه الإمارات العربية المتحدة لـ حميدتي وقوات الدعم السريع (RSF).
يُرسل ذهب الجنيد مباشرةً إلى دبي، وتحديدًا إلى الشارقة، إلى مصفاة كالوتي (Kaloti)، وهي مجموعة تأسست عام 1988 على يد منير راغب موسى الكالوتي، وتضم نحو عشر شركات جميعها مرتبطة بالمعادن الثمينة.
كما يُجمع الذهب الحرفي والذهب الناتج عن التهريب في سوق الذهب بدبي، ثم يُنقل إلى مكاتب كالوتي.
القوانين في دبي متساهلة للغاية، ومن القانوني تمامًا حمل الذهب الخام في الأمتعة اليدوية دون أي ضرائب إضافية.
يُشحن الذهب الذي تجمعه كالوتي لاحقًا إلى سويسرا، وبشكل رئيسي إلى شركة فالكامبي (Valcambi).
هذا البلد الصغير في وسط أوروبا يُعد مركزًا عالميًا لتجارة وتكرير الذهب.
لكن المرور عبر فالكامبي ليس مجرد خيار تجاري أو لوجستي؛ فالشركة المسجلة في منطقة تيتشينو السويسرية عضو في رابطة سوق لندن للسبائك (LBMA)، ما يتيح لها إصدار شهادات رسمية لهذا الذهب، ليصبح جزءًا من الدورة المالية الرسمية للبنوك المركزية حول العالم.
أما شركة كالوتي، فبعيدة تمامًا عن هذا المستوى من الشفافية.
في المقابل، تُغرق الإمارات قوات الدعم السريع بالأسلحة والمعدات والمرتزقة.
ولسنوات، كانت الدول الإفريقية تزوّد الإمارات بالمقاتلين للقتال في اليمن ضمن التحالف ضد الحوثيين، لكن اليوم انعكست الأدوار.
تم توقيع عقود بملايين الدولارات عبر شركة ديكنز ومادسن (Dickens & Madsen) لتبادل المقاتلين بين ليبيا التابعة للمشير حفتر، وقوات الدعم السريع بقيادة حميدتي، والإمارات، مقابل الأسلحة والسلع الزراعية الروسية.
ومجدداً، نرى هنا التداخل بين الشبكات الروسية والإماراتية.
حتى عام 2021، كانت قاعدة عصب في إريتريا تعمل كمركز لهذه التبادلات، لكن بعد انسحاب الإمارات من الميناء الإريتري ووقوع القطيعة المفاجئة والعنيفة بين الرئيس الإريتري ورئيس الوزراء الإثيوبي المقرب من أبوظبي، تولّت موانئ أرض الصومال وبونتلاند الدور نفسه.
وبحسب ما وثّقه موقع Middle East Eye، يُقال إن ميناء بوصاصو أصبح مركزًا لوجستيًا بين الإمارات وقوات الدعم السريع.
ويُزعم أن المرتزقة الكولومبيين الذين زودت بهم الإمارات قوات الدعم السريع ساهموا في السيطرة على مدينة الفاشر، وأنهم شوهدوا يدرّبون أطفالًا مجندين في مخيمات اللاجئين بدارفور.
في السودان، كما في منطقة تيغراي المجاورة، أدت الطمع في الذهب إلى كارثة ومقتل مئات الآلاف من المدنيين.
ومعادن أخرى تغذي الجشع، والسكان يُدفعون إلى الهاوية.
لقد أصبح من الملحّ للغاية وضع قوانين دولية ملزمة لتنظيم التعدين وفرض تتبع كامل للمصادر.
لقد كانت هناك من قبل ألماس ملطخ بالدماء، والآن الذهب – الذي ارتفع سعره بشدة – أصبح هو الآخر ملطخًا.
لكن بخلاف الألماس، فإن الذهب قابل للانصهار، وبالتالي أصعب في التتبع، وإن لم يكن ذلك مستحيلًا، وسيكون من شرف سويسرا والإمارات أن توضّحا مصادر توريدهما حفاظًا على سمعتهما الدولية.
ومع ذلك، فإن أحد مصادر الدعم التي ظلّت ثابتة دون تراجع هو ذلك الذي تقدّمه الإمارات العربية المتحدة لـ حميدتي وقوات الدعم السريع (RSF).
يُرسل ذهب الجنيد مباشرةً إلى دبي، وتحديدًا إلى الشارقة، إلى مصفاة كالوتي (Kaloti)، وهي مجموعة تأسست عام 1988 على يد منير راغب موسى الكالوتي، وتضم نحو عشر شركات جميعها مرتبطة بالمعادن الثمينة.
كما يُجمع الذهب الحرفي والذهب الناتج عن التهريب في سوق الذهب بدبي، ثم يُنقل إلى مكاتب كالوتي.
القوانين في دبي متساهلة للغاية، ومن القانوني تمامًا حمل الذهب الخام في الأمتعة اليدوية دون أي ضرائب إضافية.
يُشحن الذهب الذي تجمعه كالوتي لاحقًا إلى سويسرا، وبشكل رئيسي إلى شركة فالكامبي (Valcambi).
هذا البلد الصغير في وسط أوروبا يُعد مركزًا عالميًا لتجارة وتكرير الذهب.
لكن المرور عبر فالكامبي ليس مجرد خيار تجاري أو لوجستي؛ فالشركة المسجلة في منطقة تيتشينو السويسرية عضو في رابطة سوق لندن للسبائك (LBMA)، ما يتيح لها إصدار شهادات رسمية لهذا الذهب، ليصبح جزءًا من الدورة المالية الرسمية للبنوك المركزية حول العالم.
أما شركة كالوتي، فبعيدة تمامًا عن هذا المستوى من الشفافية.
في المقابل، تُغرق الإمارات قوات الدعم السريع بالأسلحة والمعدات والمرتزقة.
ولسنوات، كانت الدول الإفريقية تزوّد الإمارات بالمقاتلين للقتال في اليمن ضمن التحالف ضد الحوثيين، لكن اليوم انعكست الأدوار.
تم توقيع عقود بملايين الدولارات عبر شركة ديكنز ومادسن (Dickens & Madsen) لتبادل المقاتلين بين ليبيا التابعة للمشير حفتر، وقوات الدعم السريع بقيادة حميدتي، والإمارات، مقابل الأسلحة والسلع الزراعية الروسية.
ومجدداً، نرى هنا التداخل بين الشبكات الروسية والإماراتية.
حتى عام 2021، كانت قاعدة عصب في إريتريا تعمل كمركز لهذه التبادلات، لكن بعد انسحاب الإمارات من الميناء الإريتري ووقوع القطيعة المفاجئة والعنيفة بين الرئيس الإريتري ورئيس الوزراء الإثيوبي المقرب من أبوظبي، تولّت موانئ أرض الصومال وبونتلاند الدور نفسه.
وبحسب ما وثّقه موقع Middle East Eye، يُقال إن ميناء بوصاصو أصبح مركزًا لوجستيًا بين الإمارات وقوات الدعم السريع.
ويُزعم أن المرتزقة الكولومبيين الذين زودت بهم الإمارات قوات الدعم السريع ساهموا في السيطرة على مدينة الفاشر، وأنهم شوهدوا يدرّبون أطفالًا مجندين في مخيمات اللاجئين بدارفور.
في السودان، كما في منطقة تيغراي المجاورة، أدت الطمع في الذهب إلى كارثة ومقتل مئات الآلاف من المدنيين.
ومعادن أخرى تغذي الجشع، والسكان يُدفعون إلى الهاوية.
لقد أصبح من الملحّ للغاية وضع قوانين دولية ملزمة لتنظيم التعدين وفرض تتبع كامل للمصادر.
لقد كانت هناك من قبل ألماس ملطخ بالدماء، والآن الذهب – الذي ارتفع سعره بشدة – أصبح هو الآخر ملطخًا.
لكن بخلاف الألماس، فإن الذهب قابل للانصهار، وبالتالي أصعب في التتبع، وإن لم يكن ذلك مستحيلًا، وسيكون من شرف سويسرا والإمارات أن توضّحا مصادر توريدهما حفاظًا على سمعتهما الدولية.
المواضيع المشابهة
