غير المجتمع الاسود في نيويورك مناصر لممداني كلمتين قالها سوف نقف ضد العنصرية
التعديل الأخير:
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فوز زهران ممداني برئاسة بلدية نيويورك رغم أنف اليمين والصهاينة، ورغم حملاتهم وأموالهم لتشويهِه، ورغم تهديدات ترامب وأغنى أغنياء أمريكا إيلون ماسك.
سيصبح أول عمدة مسلم للمدينة، وأصغر من يتولى هذا المنصب منذ أكثر من قرن .
هذا بداية تحول كبير ومهم في أمريكا
اليهودي مثل المسلم مثل البوذي مثل المسيحي ، فيهم الطالح و فيهم الصالحلو يفوز هتلر او علي الخامنائي راح ياتون له اليهود وراح يباركون فوزو
اليهودي كائن غادر منافق كذاب يبحث عن مصلحته وجبان لايدخل في صراعات الا عندما يكون الخصم ضعيفا
ما تجتمع رافضي وحسن اخلاق و حسن تربيهاحب احى فيك حسن اخلاقك وحسن تربيتك
تتعاطى كراتين انت ولا قراطيس اسمنت ؟ حاول معاد تقرا القرائه خطر عليكقرات عنه كثير احس خططه كثير منه تشبه خطط الامير محمد بن سلمان
بعد بحث صغير تبين أن مشروعه شبه غير قابل للتطبيق ، وان اغلب وعوده الانتخابية لايملك صلاحية لتنفيذها !! بنسبة 99% سيفشل .
معظم الأجندة الرئيسية لبرنامجه تقع خارج سلطة العمدة وتتطلب موافقة الهيئة التشريعية للولاية وحاكمة الولاية في نيويورك
- زيادة الضرائب : لا يملك العمدة سلطة فرض ضرائب جديدة على الدخل الشخصي أو الشركات الكبرى. سيتطلب هذا تمرير مشروع قانون في ألباني، وهو ما يُقابل بمقاومة شديدة من اللوبي الاقتصادي وحاكمة الولاية الحالية (التي تميل للتيار المعتدل في الحزب الديمقراطي)، والتي تعارض بشدة أي ضرائب جديدة على الدخل ، ( هو اقترح رفع ضرائب الشركات ل11.5% وضريبة ثابتة ب2% لدخل الأفراد الذي يتجاوز مليون دولار سنويا )
- تجميد الإيجارات: العمدة يمكنه فقط تعيين أعضاء مجلس الإيجارات (RGB)، لكن أي تغيير جذري في قوانين الإيجار يتطلب قانوناً على مستوى الولاية. المشرّعون في ألباني مترددون في تمرير تجميد دائم للإيجارات خوفاً من تأثير ذلك على صناعة العقارات الضخمة والمؤثرة.
- مقاومة قطاع العقارات
يُعد قطاع العقارات هو القوة السياسية والمانح الأكبر في نيويورك. مقترحات ممداني (تجميد الإيجارات، والإسكان الاجتماعي " 200 ألف سكن إجتماعي جديد " ، وزيادة ضرائب الشركات) تعتبر تهديداً وجودياً لهذا القطاع.
ستقوم شركات التطوير العقاري باستثمار مبالغ طائلة في الإنفاق على الإعلانات السلبية ومقاضاة المدينة لعرقلة أي قوانين تضر بأرباحها، مما قد يؤدي إلى سنوات من المعارك القانونية.
هروب الشركات والأثرياء :
منتقدوه يقولون بأن زيادة الضرائب على الأثرياء ستدفعهم لنقل إقامتهم وأعمالهم خارج المدينة (إلى ولايات ذات ضرائب أقل مثل فلوريدا)، مما يقلل من القاعدة الضريبية للمدينة ويفشل هدف التمويل.
والأموال الفدرالية لي تعهد ترامب بقطعها كبيرة ومؤثرة واذا نجح في قطعها ستخلق فجوة تمويل كبيرة للمدينة وتفشل كل وعوده بالنقل المجاني وتجميد الإيجارات والرعاية المجانية للأطفال .
ممداني لا يستطيع أن يفي بوعوده دون إعادة تشكيل الخريطة السياسية والإقتصادية لولاية نيويورك بالكامل، وهو هدف شبه مستحيل ويتطلب سنوات من المعارك القضائية .
الرجل يعيش في وهم برنامجه كله قائم على وعود لايملك أي صلاحية لتطبيقها !!!ومن اجل تطبيقها يحتاج الدخول في معارك مع حاكمة الولاية والهيئة التشريعية وإدارة ترامب و الشركات الكبرى وملاك العقارات .
برنامج منافسه كان أكثر واقعية
الرجل لايفقه شيء بالاقتصاد ووصفه بالشيوعي الذي سيدمر نيويورك لايبدو أنه كان تجني عليه .يمكن اختصار برنامج ممداني في ثلاثة كلمات :
كل شيء مجاني
بكل بساطة أعلن عن أشياء عجزت بعض الدول عن القيام بها
وهو يريد بصفته عمدة مدينة ان يحققها كلها
متاجر مجانية
مواصلات مجانية
إيجار منخفض
ضرائب أعلى
برامج دعم حكومي
إلخ
سيستمر بخطوات عبثية في محاولة تحقيق برنامجه ويدخل في صراع مع الجميع ويفشل وينقلب داعموه ضده ويقود الحزب الديمقراطي لنكسة .
بغض النظر عن دينه , أصله , مراته وكل الهرى ده
انك تطلع تقول تصريح زى ده قبل الانتخابات كمرشح لحاكم ولايه لأ وولايه نيويورك كمان
بالأضافه لتحديه لترامب على الهوا قبل وبعد الفوز
الواد ده مقطع بطاقته من الأخر , وهتبقى حاجه مدهشه لو قدر يحافظ على افكاره دى ومتنازلش تحت الضغط لأنه حرفيا داخل عش دبابير
اهم شي انه داعم لفلسطين
فوز زهران ممداني برئاسة بلدية نيويورك رغم أنف اليمين والصهاينة، ورغم حملاتهم وأموالهم لتشويهِه، ورغم تهديدات ترامب وأغنى أغنياء أمريكا إيلون ماسك.
سيصبح أول عمدة مسلم للمدينة، وأصغر من يتولى هذا المنصب منذ أكثر من قرن .
هذا بداية تحول كبير ومهم في أمريكا
بغض النظر عن دينه , أصله , مراته وكل الهرى ده
انك تطلع تقول تصريح زى ده قبل الانتخابات كمرشح لحاكم ولايه لأ وولايه نيويورك كمان
بالأضافه لتحديه لترامب على الهوا قبل وبعد الفوز
الواد ده مقطع بطاقته من الأخر , وهتبقى حاجه مدهشه لو قدر يحافظ على افكاره دى ومتنازلش تحت الضغط لأنه حرفيا داخل عش دبابير
هذا يساري متلون منافق وغدا بعد الفوز سيحاول التزلف للجالية اليهودية اكثر من اليهود انفسهم
نحن لانتعلم ابدا ووضعنا صعب ....