- إنضم
- 13 مارس 2022
- المشاركات
- 10,108
- التفاعل
- الدولة
فوز زهران ممداني برئاسة بلدية نيويورك
- بادئ الموضوع بأحث في التاريخ
- تاريخ البدء
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 5,397
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 16 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 6,238
- التفاعل
- الدولة
عمدة نيويورك الجديد مسلم
لكن البرنامج خاص به فيه 3 التزامات تجاه الهوامل
تحويل نيويورك الى مدينة ملجأ للمثلية “LGBTQ+ sanctuary city”
توسيع وحماية رعاية التاكيد الجندري "Gender affirming care"
انشاء مكتب لقضايا LGBTQIA+ لتوسيع الخدمات في مجالات الاسكان والتوظيف والدعم الاجتماعي
لكن البرنامج خاص به فيه 3 التزامات تجاه الهوامل تحويل نيويورك الى مدينة ملجأ للمثلية “LGBTQ+ sanctuary city” توسيع وحماية رعاية التاكيد الجندري "Gender affirming care"انشاء مكتب لقضايا LGBTQIA+ لتوسيع الخدمات في مجالات الاسكان والتوظيف والدعم الاجتماعي
- إنضم
- 16 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 6,238
- التفاعل
- الدولة
عمدة نيويورك الجديد مسلم
عمدة نيويورك الجديد مسلم
الإسلام الأمريكي
- إنضم
- 7 مارس 2022
- المشاركات
- 16,384
- التفاعل
- الدولة
الديمقراطيين خلي بالك مش ملائكه هم واخدين المسلمين و المهاجرين كادوات فقط و كمان مسلمين مسوخ مش مسلمين حقيقين مع الحقيقين بيعاملوهم اوسخ من معامله الجمهوريين
- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 10,061
- التفاعل
- الدولة
الاثنان اساسا اعداء وكل واحد فيهم لو امامو راح يدمر المسلمين سيقوم بها
الجيد انو ترامب سينشغل الان بحربه امام الجيل الجديد من الديمقراطيين وهم شباب قوي ومتحمس والظاهر انو راح يورون ترامب الويل
وهذا مفيد للجميع لانو ترامب لايحترم احد ودايس على الكل خلي ينقص شوية غروره وعربدته
- إنضم
- 17 يوليو 2021
- المشاركات
- 983
- التفاعل
- الدولة
ذكاء يحسب لهم (فن التعامل) ، حاجة مشابهه لمعاداه السامية كذا وانت في الاصل مجرم ... المهم الا تكشف ، بينما الجمهوريين تصادميين ، مسوين تحديد الكل وشغالين تلفيع ... بالنهاية شعبك كله مهاجر على فترات ، واغلبه شاب وهذا تفكيره مختلف ، وما ينفع معاه الصدام المباشر بهالطريقة ... ماهو عيب انك تصحح.
- إنضم
- 7 مارس 2022
- المشاركات
- 16,384
- التفاعل
- الدولة
اه اتفق معاك
- إنضم
- 25 يوليو 2023
- المشاركات
- 7,166
- التفاعل
- الدولة
تذكرت يوم تم انتخاب باراك اوباما رئيسا لامريكا
بدات الاذاعات العربية وعلى راسها الجزيرة ببث الامال والاحلام بانه سيحقق كل امال العرب ويحل مشكلاتهم دفعة واحدة
واصبحوا ينادوه باسمه الثلاثي لاضاءة اصل ابيه "المسلم" : باراك حسين اوباما
قصيدة احمد مطر وقتها وصفت الواقع:
خطاب من أوباما
قَرْعُ طَناجِرِكُمْ في بابي
أرهَقَني وَأطارَ صَوابي..
(افعَلْ هذا يا أوباما..
اترُكْ هذا يا أوباما
أمطِرْنا بَرْدًا وسَلاما
يا أوباما.
وَفِّرْ للِعُريانِ حِزاما!
يا أوباما.
خَصِّصْ للِطّاسَةِ حَمّاما!
يا أوباما.
فَصِّلْ للِنَملَةِ بيجاما!
يا أوباما)..
قَرقَعَة نعلِكُ أحلاماً
وَتَقيء صَداها أوهَامَا
وَسُعارُ الضَّجّةِ مِن حَوْلي
لا يَخبو حتّى يتنامى.
وَأنا رَجْلٌ عِندي شُغْلٌ
أكثَرُ مِن وَقتِ لَتكُمْ
أطوَلُ مِن حُكْمِ جَلالَتِكُمْ
فَدَعوني أُنذركُمْ بَدءًا
كَي أحظى بالعُذْر ختاما:
لَستُ بِخادمِ مَن خَلَّفَكُمْ
لأُسِاطَ قُعودًا وَقياما.
لَستُ أخاكُمْ حَتّى أُهْجى
إن أنَا لَمْ أصِلِ الأرحاما.
لَستُ أباكُمْ حَتّى أُرجى
لأكِونَ عَلَيْكُمْ قَوّاما.
وَعُروبَتُكُمْ لَمْ تَختَرْني
وَأنا ما اختَرتُ الإسلاما!
فَدَعوا غَيري يَتَبَنّاكُمْ
أو ظَلُّوا أبَداً أيتاما!
أنَا أُمثولَةُ شَعْبٍ يأبى
أن يَحكُمَهُ أحَدّ غَصبْا..
ونِظامٍ يَحتَرِمُ الشَّعبا.
وَأنا لَهُما لا غَيرِهِما
سأُقَطِّرُ قَلبي أنغاما
حَتّى لَو نَزَلَتْ أنغامي
فَوقَ مَسامِعِكُمْ.. ألغاما!
فامتَثِلوا.. نُظُمًا وَشُعوبًا
وَاتَّخِذوا مَثَلي إلهاما.
أمّا إن شِئتُمْ أن تَبقوا
في هذي الدُّنيا أنعاما
تَتَسوَّلُ أمْنًا وَطَعاما
فَأُصارِحُكُمْ.. أنّي رَجُلٌ
في كُلِّ مَحَطّاتِ حَياتي
لَمْ أُدخِلْ ضِمْنَ حِساباتي
أن أرعى، يوماً، أغناما
أرهَقَني وَأطارَ صَوابي..
(افعَلْ هذا يا أوباما..
اترُكْ هذا يا أوباما
أمطِرْنا بَرْدًا وسَلاما
يا أوباما.
وَفِّرْ للِعُريانِ حِزاما!
يا أوباما.
خَصِّصْ للِطّاسَةِ حَمّاما!
يا أوباما.
فَصِّلْ للِنَملَةِ بيجاما!
يا أوباما)..
قَرقَعَة نعلِكُ أحلاماً
وَتَقيء صَداها أوهَامَا
وَسُعارُ الضَّجّةِ مِن حَوْلي
لا يَخبو حتّى يتنامى.
وَأنا رَجْلٌ عِندي شُغْلٌ
أكثَرُ مِن وَقتِ لَتكُمْ
أطوَلُ مِن حُكْمِ جَلالَتِكُمْ
فَدَعوني أُنذركُمْ بَدءًا
كَي أحظى بالعُذْر ختاما:
لَستُ بِخادمِ مَن خَلَّفَكُمْ
لأُسِاطَ قُعودًا وَقياما.
لَستُ أخاكُمْ حَتّى أُهْجى
إن أنَا لَمْ أصِلِ الأرحاما.
لَستُ أباكُمْ حَتّى أُرجى
لأكِونَ عَلَيْكُمْ قَوّاما.
وَعُروبَتُكُمْ لَمْ تَختَرْني
وَأنا ما اختَرتُ الإسلاما!
فَدَعوا غَيري يَتَبَنّاكُمْ
أو ظَلُّوا أبَداً أيتاما!
أنَا أُمثولَةُ شَعْبٍ يأبى
أن يَحكُمَهُ أحَدّ غَصبْا..
ونِظامٍ يَحتَرِمُ الشَّعبا.
وَأنا لَهُما لا غَيرِهِما
سأُقَطِّرُ قَلبي أنغاما
حَتّى لَو نَزَلَتْ أنغامي
فَوقَ مَسامِعِكُمْ.. ألغاما!
فامتَثِلوا.. نُظُمًا وَشُعوبًا
وَاتَّخِذوا مَثَلي إلهاما.
أمّا إن شِئتُمْ أن تَبقوا
في هذي الدُّنيا أنعاما
تَتَسوَّلُ أمْنًا وَطَعاما
فَأُصارِحُكُمْ.. أنّي رَجُلٌ
في كُلِّ مَحَطّاتِ حَياتي
لَمْ أُدخِلْ ضِمْنَ حِساباتي
أن أرعى، يوماً، أغناما
