فوز زهران ممداني برئاسة بلدية نيويورك

كثير فرس استقروا في الهند بفعل التجارة اتذكر رحاله برتغالي تحدث عن هذا قال ان هناك مدن يقطنها فرس خصوصاً الساحلية

واصلاً لو تتدقق بالاسم يشبه اسماء الفرس ممداني على وزن مشهداني رفسنجاني سليماني والخ
حتى اسماء إيراني و بارسي منتشرة بكثرة


الايرانيين الاصل في الهند يسمون بارسي و لدعم حتى مدن و ولايات يشكلون الأغلبية فيها
 
افكاره الاقتصادية مكلفه بالفعل لكن هناك جانب مختلف هو يدعم المثليين ويدعم بطريقة غير مباشره التعايش بين الاديان فى كتير من قوى اليهود اللى بيدعم نجاح دعم المثليين ونجاح الفكر الابراهيمى فهل نجد عمدة نيويورك بيقدم نموذج لده والا لاء هيبان فى التطبيق
ولاية نيويورك بتعتمد على اقتصاد متنوع مابين التصدير وتجارة الجمله والتحزئة وكمان الخدمات الماليه بتشكل الركيزة الاساسيه للاقتصاد عنده ميزه فى الشمال وادى التكنولوجيا بتهيالى انا لو مكانه هفكر انه يبقى ركيزه اساسيه للخطه بدعم صناعات الرقائق وخلق صناعات تحقق قيمة مضافة ليها كالاجهزه الطبيه والالات والمعدات بتقديم حوافز معينه لتشجيها وزيادة الصادرات
الجانب العقارى محدود نسبيا فى المدن الرئيسيه
الزراعه جانب ممكن دعمه كل ده ممكن يدعم الضرائب والتشغيل سواء بطريقة مباشره او غير مباشره
صحيح لكن شخصيا أعتقد انه لديه قدرة محدودة على التغيير ، ربما يستطيع تجميد الإجارات إذا لم يعترض الملاك ويقاضوه بالإضافة للنقل المجاني بالحافلات والتخفيف من انتشار المتشردين والمدمنين وبعض الأمور الأخرى .
لكن تحول اقتصادي واسع للمدينة تتدخل فيه عدة عوامل لايمكنه التحكم فيها وحده وبسياسته في زيادة الضرائب ومعاداة الأثرياء لا أعتقد انه سيجذب المستثمرين
 
فاز دعم المليون ونص يهودي نيويورك وعلى راسهمم الاحزاب تدعم فلسطين وعامة مواطني ومقيمين نيويورك دعموه عشان اصلاحات المعيشة ودعم متدني الدخل وتضيق الخناق على المليرديرات تجار نيويورك اللي مايساهمون في تنمية مجتمع الولاية
 
الجمهوريين لازم يخففوا عنصرية ولا راح يدخلوا بجدار مستقبلاً


ماهي عنصريه هذا الواقع الامريكي كون الحزب الجمهوري اصبح يمثل البيض البروستانت ذو الاصول الاوروبيه الي كانوا يحكمون امريكا من تأسيسها والديمقراطي اصبح يمثل المهاجرين الجدد بمختلف بلدانهم ودياناتهم وافكارهم

وتقدر تشوف حده هذا الانقسام المجتمعي بالصراع بين الحزبين

الحزب الحمهوري الحالي والطبقه الي يمثلها بدا يرى انه مهدد بسبب الهجره والمهاجرين الجدد الي بالعاده كلهم يصبحون ديمقراطيين
 
عودة
أعلى