Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أتوقع فيه حوالي أكثر من 6 دول راح تكون عندها يد في المشروع المانيا أمريكا كندا إيطاليا هولندا ...امر مذهل تعدد الشراكات.....
ياريت...نستفادو منهم..خاصة انهم رواد في هذه المشاريع...
السفيرة هاته عملت الكثير لتطوير العلاقات الامريكية الجزائرية نتمنى بقائها
هالشركة قطريه هل الي مسكت مشروع محطات الكهرب في سوريا
غالبا تعمل مع الشركات البترولية في الجنوبكااش معلومات على شركة هذه؟..
هذه من أقدم الشركات الخاصة في الجزائر في قطاع أشغال البترول و الخدمات تشبه gcp التابعة لسونطراككااش معلومات على شركة هذه؟..
راهي قاعدةالسفيرة هاته عملت الكثير لتطوير العلاقات الامريكية الجزائرية نتمنى بقائها
« J'ai passé quinze ans en Algérie, sans rien comprendre. Je pense que même le diable ne peut pas savoir ce qui se passe là-bas ! ». Ainsi parlait Robert Ford
قضيتُ خمسة عشر عامًا في الجزائر، دون أن أفهم شيئًا. أعتقد أن الشيطان نفسه لا يعلم ما يجري هناك!
هو في الاصل ان الجزائر انذاك لم تكن منفتحة على امريكا..على عكس الان...وان امريكا كما قلت فكت لغز الجزائر وشيفرتها (ما تريد الجزائر)..راهي قاعدة
منذ اقل من سنة.. أُثير ان مدة خدمتها كسفيرة للولايات المتحدة الأمريكية.. انتهى.... و لكن... واصلت..
حدث شيء ما.. هناك لوبي ما تحرك في واشنطن... و واصلت عملها...
على خلاف السفير الأمريكي الأسبق روبرت فورد
الذي قال :
مدة خدمة سفراء و. م. ا الآتون بعد روبرت فورد لم تتعدى 3 سنوات..
إلا السفيرة الحالية التي يبدو انها كسرت القاعدة الدبلوماسية المتعارف عليها... فقد قضت الثلاث سنوات .. و مازالت في ذات المنصب.
على كل.. يبدو انهم أخيراً فهموا.. ماهي الجزائر ؟!