صاروخ 122 ملم بمدى 70 كلم؟
هل يوجدصاروخ عيار 122 ملم يصل لمدى 70 كلم؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صاروخ 122 ملم بمدى 70 كلم؟
هل يوجدصاروخ عيار 122 ملم يصل لمدى 70 كلم؟
ده كلام شات و للاسف انا مش خبير قوي فلو حضرتك تسمح اشرح لي الموضوع ده و اكون شاكر ليك
الخلفيات الدولية التي تدعم هذا التطوير
- الصين طورت صواريخ Type 81/Type 90B بمدى ~50–70 كم، بعضها موجه.
- روسيا طورت ذخائر موجهة للـ Tornado-G (122 ملم) بدقة محسنة ومدى حتى 70 كم.
- تركيا عبر Roketsan طورت ذخائر T-122 Sakarya ذات مدى حتى 40–50 كم.
هل توجد صور لهذه الصواريخ المصرية؟
- لا توجد صور رسمية معلنة بعد، لكن يُعتقد أنها على غرار الذخائر التالية:
ده كلام شات و للاسف انا مش خبير قوي فلو حضرتك تسمح اشرح لي الموضوع ده و اكون شاكر ليك
يعد صاروخ G2000/52 أحد التطورات في G2000 بمدى أقصى يبلغ 52 كيلومترًا. يبلغ طولها 2.86 مترًا، ووزنها 64 كجم. وهي تحتوي على رأس حربي شديد الانفجار أو متفتت يزن 18.4 كجم.
يعني العيار ده اخره 50 كيلو مثلا و مستحيل مهمه عملت يزداد و لا لا![]()
Serbian EDePro Doubles 122 mm Rockets Range | TURDEF
Serbian defence company EDePro attended the FEINDEF 23 and presented its 122 mm G2000 rockets that achieve a maximum range of 40.1 km.turdef.com
الدولة | الاسم | التوجيه | المدى (كم) | الدقة (CEP) | الرأس الحربي | ملاحظات |
---|---|---|---|---|---|---|
الصين | Type 90B | GPS/INS | 50–70 | ~50 م | HE، عنقودي، دخاني | نسخة موجهة من Type 90؛ ضمن أنظمة PHL-81 وPHL-11 |
الصين | BRE7 / BRE9 | GPS/INS | 60–70 | <30 م | متعدد | تصديرية، موجهة بدقة عالية |
روسيا | Tornado-G Guided Rocket | GPS/GLONASS | 60–70 | ~30–50 م | HE وذخائر ذكية | تستخدم في النسخ الأحدث من BM-21 المعدل (Tornado-G) |
تركيا | TRG-122 (Roketsan) | GPS/INS | 40–70 | <30 م | HE موجه | محسّن جدًا مقارنة بالذخيرة غير الموجهة |
إيران | Fajr-3 المحسن | لا | ~43–70 (ادعاء) | غير مؤكد | HE ثقيل (~45 كجم) | غير موجه، دقته محدودة جدًا، مصمم للقصف الكثيف |
كوريا الشمالية | KN-09 (راجمة) | غير مؤكد | 60–70 | غير مؤكد | HE | يُعتقد أنها نسخة ممتدة المدى من BM-21 أو Fajr |
مصر (متوقع/قيد التطوير) | رعد 122mm Extended | GPS/INS (متوقع) | حتى 70 (محتمل) | ~50–70 م (متوقع) | HE، ربما نسخة عنقودية | جاري التطوير وفق مؤشرات رسمية وشبه رسمية |
الخاصية | القيمة النموذجية |
---|---|
العيار | 122 ملم |
الطول | 2.9 – 3.2 متر |
الوزن الكلي | 60 – 75 كجم |
الرأس الحربي | 13 – 25 كجم (HE أو عنقودي) |
التوجيه | نظام ملاحة داخلي (INS) + GPS/BeiDou/GLONASS |
الدقة (CEP) | من 30 إلى 70 متر (حسب الدولة والسنة) |
مدة الطيران | 40 – 60 ثانية حسب المدى |
النوع | الاستخدام | الدول المطورة |
---|---|---|
HE (شديدة الانفجار) | الأهداف العامة والمباني والمركبات | جميع الأنظمة |
عنقودية | تفجير تشكيلات مشاة أو مركبات | روسيا، الصين، إيران، تركيا |
موجهة GPS | الأهداف عالية القيمة أو الدقيقة | الصين، روسيا، تركيا، مصر (قيد التطوير) |
دخانية/فوسفورية | التمويه أو إشعال | محدودة الاستخدام |
يعني العيار ده اخره 50 كيلو مثلا و مستحيل مهمه عملت يزداد و لا لا
يعني الكلام التالي غلط و لا لا
مشاركتك فى الموضوع ذكرتنى برحلة بحث اجريتها سابقاً عن سبب اعتماد العيار ١٢٢ ملم لراجمات الصواريخ من الأساس و سأسرد باختصار مازال عالقاً فى الذاكرة:![]()
Serbian EDePro Doubles 122 mm Rockets Range | TURDEF
Serbian defence company EDePro attended the FEINDEF 23 and presented its 122 mm G2000 rockets that achieve a maximum range of 40.1 km.turdef.com
مشاركتك فى الموضوع ذكرتنى برحلة بحث اجريتها سابقاً عن سبب اعتماد العيار ١٢٢ ملم لراجمات الصواريخ من الأساس و سأسرد باختصار مازال عالقاً فى الذاكرة:
- نبذة سريعة، بداية استخدام راجمات الصواريخ كان من طرف الصين و نقلها منهم المغول و التى اخذت صورة بدائية عبارة عن سهم متصل بانبوب من البارود، لكن تم التخلى سريعاً عن ذلك السلاح نظراً لعدم دقته و ظهور بديل ادق و اقوى و اكثر فتكاً .... المدفعية.
ـ كان البلجيكيين (الفيلمنج) و الألمان هم أصحاب الفضل الأكبر فى تطوير المدفعية العثمانية، من حيث السبائك المستخدمة فى صنع اجزاءها أو من حيث تطوير القذيفة من مجرد كتل حجرية لكتل حديدية صماء ثم كتل حديدية متشظية و متفجرة، و طبقاً لأغلب المصادر يعد هم أول من ارسوا العيارات ١٢٢، ١٣٢، ١٥٢ طبقاً لنوعية السبائك و حجم المقذوفات التى امكن تطويرها و تصنيعها فى ذلك الوقت (لاحقا تم استبدال العيار ١٣٢ بالعيار ١٣٠ ملم).
ـ بدأ انتشار المدفعية و تطورها مع النهضة التى احدثتها الثورة الصناعية، ازدهرت صناعة المدافع بشكل رئيسى فى انجلترا و فرنسا و التى باعت لروسيا القيصرية مدافع من عيار ١٢٢، ١٣٢، ١٥٢ ملم. و مع اثبات فاعليتها فى حروب القيصرية ضد العثمانيين و توتر علاقتها مع الغرب، عمدت لتطوير سلاح مدفعيتها محلياً على يد المارشال الروسي بيتر إيفانوفيتش شوفالوف و بدأ الإنتاج الضخم للمدافع حتى أصبحت المدفعية جزءًا من الثقافة العسكرية لروسيا القيصرية و رمزاً لقوتها.
- مع دخول الحرب العالمية الثانية لمرحلتها الحرجة و وصول القوات الألمانية لمشارف موسكو، كان أول استخدام المدفعية الصاروخية (كاتيوشا) من قبل الجيش الأحمر السوفيتي فى هجومه المضاد ضد القوات النازية، لم يكن الغرض الرئيسى من (كاتيوشا) الإصابة الدقيقة و التدمير الميدانى مع غياب أدنى دقة للتوجيه (بسبب عدم تناسب عيار الصاروخ ١٣٢ ملم مع طوله الذى لم يتعدى ١,٨ متر) و بالتالى محدودية مدى و فعالية السلاح، بقدر ما كان الغرض منه التدمير النفسى و المعنوى للجنود الألمان من سماعهم لصوت جديد من هدير المدافع و رؤيتهم لشكل غير معتاد من الانفجارات العشوائية المتتالية و التى نجحت لحد ما فى مهمتها حتى سماها الألمان (سيمفونية ستالين).
- لذلك، و مع قلة الإمكانيات المتاحة و محدودة عنصر الوقت، كان من المنطقى أن يتم تصنيع صواريخ (كاتيوشا) بعيار ١٣٢ ملم الذى كان مستخدم فى تصنيع المدافع المكدسة و الموروثة من العصر القيصرى مما أتاح لهم استخدام قوالب و خطوط انتاج متاحة بالفعل دون الحاجة لتصميم قوالب و انشاء خطوط انتاج جديدة.
- مع نهاية الحرب العالمية الثانية، و بعد فترة من هجر مشروع (كاتيوشا)، اعيد احياءه مرة أخرى فى منتصف الخمسينات بعد مراجعة دراسة عميقة للسلاح بجوار عدة أسلحة مشابهة مثل الصاروخ النازى (V-2)، حتى ظهرت النسخة الجديدة عام ١٩٦٣ باسم (جراد)، و الذى اعتمد على عيار ١٢٢ ملم بدلاً من العيار ١٣٢ ملم مقابل إطالة بدن الصاروخ حتى ٢,٨ متر لتحقيق وزن اخف و مدى أعلى و دقة اكبر، و من ثم انتشر الصاروخ فى أكثر من ٥٠ دولة حتى أصبح على صورته و مداه الحالييّن بذات العيار.
- فى النهاية يبدو واضحاً سبب اختيار العيار ١٢٢ ملم تحديداً، و الذى كان امتداداً لارث المدفعية القيصرية الروسية الذى بدأ فى منتصف القرن الثامن عشر على يد البلجيكيين و الألمان، و كان استجابة لحاجة ملحة فى الحرب العالمية الثانية لتطوير و انتاج سلاح جديد و فعال (حتى و إن كان معنوياً) خلال وقت قصير و باستخدام بنية صناعية و خطوط انتاج قائمة بالفعل، و مر بعشرات التطويرات حول العالم، حتى انتهى لشكله الحالى كصاروخ مازال فعال و مرعب و مدمر، لكن يحمل عيار موروث من مدفع طور فى القرن الثامن عشر ... ١٢٢ ملم.
عذراً على الإطالة ...
يمكن زيادة المدى بنفس العيار 122 ملم
اطالة الجسم لاكثر من 3 متر واعلى حتى الوصول لمدى 70كلم
ابتكار خلطة وقود لجسم الصاروخ ذات كفاءة احتراق بنفس الابعاد لجسم الصاروخ
تلك الصواريخ كانت مستخدمة فعلاً فى الحروب النابليونية و كانت تسمى (صواريخ كونجريف) نسبة ل (سير وليام كونجريف) الذى طورها من نوع أكثر بساطة استخدمتها مملكة ميسور فى جنوب الهند فى حربها مع المملكة المتحدة، و التى كانت أصولها السهام النارية الصينية- المغولية.مشاهدة المرفق 789594
لما كنت بلعب napoleon total war كان في جنود يستخدموا السلاح ده يعتبر فكرته شبه الي انت بتتكلم عليه
اه فعلا علي حسب ما افتكر كان تاثيرها في اللعبه هو الانقاص من معنويات العدو لكنها مكنتش بتموتتلك الصواريخ كانت مستخدمة فعلاً فى الحروب النابليونية و كانت تسمى (صواريخ كونجريف) نسبة ل (سير وليام كونجريف) الذى طورها من نوع أكثر بساطة استخدمتها مملكة ميسور فى جنوب الهند فى حربها مع المملكة المتحدة، و التى كانت أصولها السهام النارية الصينية- المغولية.
وكانت الصواريخ المستخدمة من مملكة ميسور في البداية غير دقيقة، و كانت تنحرف بحدة بعد اطلاقها و تخرج بسهولة عن مسارها المقصود. جاء التطوير في صواريخ كونجريف البريطانية عن طريق ربط عصا طويلة فى نهاية صاروخ كما فى الصورة التى تفضلت بوضعها لتقليل انحراف الصاروخ عن مساره بعد اطلاقه.
لكن حالها حال صواريخ (كاتيوشا) فى بادى ظهورها، كانت سلاح معنوى أكثر منه سلاح تدميرى لأنها كانت مقتبسة بالأساس من الألعاب النارية، اعتمدت على البارود فى دفعها و انفجارها بدون وجود رأس متفجر؛ لذلك كان وهيجها ساطع و صوتها مهيب، لكن ظلت بدون قدرة فعالة على التدمير أو إلحاق الإصابات المؤثرة.