تحليل شامل للقاذفة المصرية "رعد 200"

هل يوجدصاروخ عيار 122 ملم يصل لمدى 70 كلم؟


📌 الخلفيات الدولية التي تدعم هذا التطوير​


  • الصين طورت صواريخ Type 81/Type 90B بمدى ~50–70 كم، بعضها موجه.
  • روسيا طورت ذخائر موجهة للـ Tornado-G (122 ملم) بدقة محسنة ومدى حتى 70 كم.
  • تركيا عبر Roketsan طورت ذخائر T-122 Sakarya ذات مدى حتى 40–50 كم.



📷 هل توجد صور لهذه الصواريخ المصرية؟​






ده كلام شات و للاسف انا مش خبير قوي فلو حضرتك تسمح اشرح لي الموضوع ده و اكون شاكر ليك
 
ده كلام شات و للاسف انا مش خبير قوي فلو حضرتك تسمح اشرح لي الموضوع ده و اكون شاكر ليك

يعد صاروخ G2000/52 أحد التطورات في G2000 بمدى أقصى يبلغ 52 كيلومترًا. يبلغ طولها 2.86 مترًا، ووزنها 64 كجم. وهي تحتوي على رأس حربي شديد الانفجار أو متفتت يزن 18.4 كجم.

 
يعني العيار ده اخره 50 كيلو مثلا و مستحيل مهمه عملت يزداد و لا لا

يعني الكلام التالي غلط و لا لا

بالتأكيد، إليك تحليلًا موسعًا لأهم الصواريخ عيار 122 ملم التي يصل مداها إلى ~70 كيلومتر أو تتجاوز التقليدي (~20–40 كم)، سواء كانت موجهة أو غير موجهة، وذلك ضمن سياق التطويرات الدولية التي قد تلهم أو تعكس توجه مصر في تطوير صاروخ مشابه.




🎯 صواريخ 122 ملم بمدى حتى 70 كم: نظرة عالمية​


الدولةالاسمالتوجيهالمدى (كم)الدقة (CEP)الرأس الحربيملاحظات
الصينType 90BGPS/INS50–70~50 مHE، عنقودي، دخانينسخة موجهة من Type 90؛ ضمن أنظمة PHL-81 وPHL-11
الصينBRE7 / BRE9GPS/INS60–70<30 ممتعددتصديرية، موجهة بدقة عالية
روسياTornado-G Guided RocketGPS/GLONASS60–70~30–50 مHE وذخائر ذكيةتستخدم في النسخ الأحدث من BM-21 المعدل (Tornado-G)
تركياTRG-122 (Roketsan)GPS/INS40–70<30 مHE موجهمحسّن جدًا مقارنة بالذخيرة غير الموجهة
إيرانFajr-3 المحسنلا~43–70 (ادعاء)غير مؤكدHE ثقيل (~45 كجم)غير موجه، دقته محدودة جدًا، مصمم للقصف الكثيف
كوريا الشماليةKN-09 (راجمة)غير مؤكد60–70غير مؤكدHEيُعتقد أنها نسخة ممتدة المدى من BM-21 أو Fajr
مصر (متوقع/قيد التطوير)رعد 122mm ExtendedGPS/INS (متوقع)حتى 70 (محتمل)~50–70 م (متوقع)HE، ربما نسخة عنقوديةجاري التطوير وفق مؤشرات رسمية وشبه رسمية



🔍 مواصفات عامة لهذه الصواريخ (الموجهة بالذات):​


الخاصيةالقيمة النموذجية
العيار122 ملم
الطول2.9 – 3.2 متر
الوزن الكلي60 – 75 كجم
الرأس الحربي13 – 25 كجم (HE أو عنقودي)
التوجيهنظام ملاحة داخلي (INS) + GPS/BeiDou/GLONASS
الدقة (CEP)من 30 إلى 70 متر (حسب الدولة والسنة)
مدة الطيران40 – 60 ثانية حسب المدى



📦 الذخائر والرؤوس الحربية الشائعة​


النوعالاستخدامالدول المطورة
HE (شديدة الانفجار)الأهداف العامة والمباني والمركباتجميع الأنظمة
عنقوديةتفجير تشكيلات مشاة أو مركباتروسيا، الصين، إيران، تركيا
موجهة GPSالأهداف عالية القيمة أو الدقيقةالصين، روسيا، تركيا، مصر (قيد التطوير)
دخانية/فوسفوريةالتمويه أو إشعالمحدودة الاستخدام



🧠 لماذا 70 كم بالذات؟​


  • زيادة النطاق العملياتي دون تغيير المنصة.
  • تغطية مناطق أوسع دون تعريض الراجمات للخطر.
  • تقليل عدد الصواريخ المطلوبة عبر تحسين الدقة.
  • منافسة الأسواق العالمية والتصدير (كتركيا والصين).



 
يعني العيار ده اخره 50 كيلو مثلا و مستحيل مهمه عملت يزداد و لا لا

يعني الكلام التالي غلط و لا لا


يمكن زيادة المدى بنفس العيار 122 ملم

اطالة الجسم لاكثر من 3 متر واعلى حتى الوصول لمدى 70كلم

ابتكار خلطة وقود لجسم الصاروخ ذات كفاءة احتراق بنفس الابعاد لجسم الصاروخ
 
سواء العربه اوالقواذف اوالصواريخ للراجمة رعد 200 ستطور ان شاء الله

وخاصه ان الراجمه عرضت في 2023 في ايديكس اعتقد ووصولها للخط الإنتاج يعتبر امر ممتاز جدا كراجمه توفر دعم ناري ممتاز وتصنع محليا
وكما ذكرت سيستمر تطوير العربه والقواذف والصواريخ المستخدمه مستقبلا لا احد يبداء من خط النهايه


المنتجات العسكريه في العالم يتم تطويرها والتعديل عليها ويتم ترقيتها للسنوات هذا امر طبيعي


لماذا المنتج العسكري العربي يقارن بالأفضل عالميا ماذا تريدون ان تكون المصانع العربيه والشركات العربيه لوكهيد مارتن بين ليله وضحاها بعض الأراء تحكمها عواطف شخصيه ومتسرعه ودون درايه ومعرفه او حتى قريبه من الواقع هذا ما اراه بشكل شخصي
 
التعديل الأخير:
مشاركتك فى الموضوع ذكرتنى برحلة بحث اجريتها سابقاً عن سبب اعتماد العيار ١٢٢ ملم لراجمات الصواريخ من الأساس و سأسرد باختصار مازال عالقاً فى الذاكرة:

- نبذة سريعة، بداية استخدام راجمات الصواريخ كان من طرف الصين و نقلها منهم المغول و التى اخذت صورة بدائية عبارة عن سهم متصل بانبوب من البارود، لكن تم التخلى سريعاً عن ذلك السلاح نظراً لعدم دقته و ظهور بديل ادق و اقوى و اكثر فتكاً .... المدفعية.

ـ كان البلجيكيين (الفيلمنج) و الألمان هم أصحاب الفضل الأكبر فى تطوير المدفعية العثمانية، من حيث السبائك المستخدمة فى صنع اجزاءها أو من حيث تطوير القذيفة من مجرد كتل حجرية لكتل حديدية صماء ثم كتل حديدية متشظية و متفجرة، و طبقاً لأغلب المصادر يعد هم أول من ارسوا العيارات ١٢٢، ١٣٢، ١٥٢ طبقاً لنوعية السبائك و حجم المقذوفات التى امكن تطويرها و تصنيعها فى ذلك الوقت (لاحقا تم استبدال العيار ١٣٢ بالعيار ١٣٠ ملم).

ـ بدأ انتشار المدفعية و تطورها مع النهضة التى احدثتها الثورة الصناعية، ازدهرت صناعة المدافع بشكل رئيسى فى انجلترا و فرنسا و التى باعت لروسيا القيصرية مدافع من عيار ١٢٢، ١٣٢، ١٥٢ ملم. و مع اثبات فاعليتها فى حروب القيصرية ضد العثمانيين و توتر علاقتها مع الغرب، عمدت لتطوير سلاح مدفعيتها محلياً على يد المارشال الروسي بيتر إيفانوفيتش شوفالوف و بدأ الإنتاج الضخم للمدافع حتى أصبحت المدفعية جزءًا من الثقافة العسكرية لروسيا القيصرية و رمزاً لقوتها.

- مع دخول الحرب العالمية الثانية لمرحلتها الحرجة و وصول القوات الألمانية لمشارف موسكو، كان أول استخدام المدفعية الصاروخية (كاتيوشا) من قبل الجيش الأحمر السوفيتي فى هجومه المضاد ضد القوات النازية، لم يكن الغرض الرئيسى من (كاتيوشا) الإصابة الدقيقة و التدمير الميدانى مع غياب أدنى دقة للتوجيه (بسبب عدم تناسب عيار الصاروخ ١٣٢ ملم مع طوله الذى لم يتعدى ١,٨ متر) و بالتالى محدودية مدى و فعالية السلاح، بقدر ما كان الغرض منه التدمير النفسى و المعنوى للجنود الألمان من سماعهم لصوت جديد من هدير المدافع و رؤيتهم لشكل غير معتاد من الانفجارات العشوائية المتتالية و التى نجحت لحد ما فى مهمتها حتى سماها الألمان (سيمفونية ستالين).

- لذلك، و مع قلة الإمكانيات المتاحة و محدودة عنصر الوقت، كان من المنطقى أن يتم تصنيع صواريخ (كاتيوشا) بعيار ١٣٢ ملم الذى كان مستخدم فى تصنيع المدافع المكدسة و الموروثة من العصر القيصرى مما أتاح لهم استخدام قوالب و خطوط انتاج متاحة بالفعل دون الحاجة لتصميم قوالب و انشاء خطوط انتاج جديدة.

- مع نهاية الحرب العالمية الثانية، و بعد فترة من هجر مشروع (كاتيوشا)، اعيد احياءه مرة أخرى فى منتصف الخمسينات بعد مراجعة دراسة عميقة للسلاح بجوار عدة أسلحة مشابهة مثل الصاروخ النازى (V-2)، حتى ظهرت النسخة الجديدة عام ١٩٦٣ باسم (جراد)، و الذى اعتمد على عيار ١٢٢ ملم بدلاً من العيار ١٣٢ ملم مقابل إطالة بدن الصاروخ حتى ٢,٨ متر لتحقيق وزن اخف و مدى أعلى و دقة اكبر، و من ثم انتشر الصاروخ فى أكثر من ٥٠ دولة حتى أصبح على صورته و مداه الحالييّن بذات العيار.

- فى النهاية يبدو واضحاً سبب اختيار العيار ١٢٢ ملم تحديداً، و الذى كان امتداداً لارث المدفعية القيصرية الروسية الذى بدأ فى منتصف القرن الثامن عشر على يد البلجيكيين و الألمان، و كان استجابة لحاجة ملحة فى الحرب العالمية الثانية لتطوير و انتاج سلاح جديد و فعال (حتى و إن كان معنوياً) خلال وقت قصير و باستخدام بنية صناعية و خطوط انتاج قائمة بالفعل، و مر بعشرات التطويرات حول العالم، حتى انتهى لشكله الحالى كصاروخ مازال فعال و مرعب و مدمر، لكن يحمل عيار موروث من مدفع طور فى القرن الثامن عشر ... ١٢٢ ملم.

عذراً على الإطالة ...
 
مشاركتك فى الموضوع ذكرتنى برحلة بحث اجريتها سابقاً عن سبب اعتماد العيار ١٢٢ ملم لراجمات الصواريخ من الأساس و سأسرد باختصار مازال عالقاً فى الذاكرة:

- نبذة سريعة، بداية استخدام راجمات الصواريخ كان من طرف الصين و نقلها منهم المغول و التى اخذت صورة بدائية عبارة عن سهم متصل بانبوب من البارود، لكن تم التخلى سريعاً عن ذلك السلاح نظراً لعدم دقته و ظهور بديل ادق و اقوى و اكثر فتكاً .... المدفعية.

ـ كان البلجيكيين (الفيلمنج) و الألمان هم أصحاب الفضل الأكبر فى تطوير المدفعية العثمانية، من حيث السبائك المستخدمة فى صنع اجزاءها أو من حيث تطوير القذيفة من مجرد كتل حجرية لكتل حديدية صماء ثم كتل حديدية متشظية و متفجرة، و طبقاً لأغلب المصادر يعد هم أول من ارسوا العيارات ١٢٢، ١٣٢، ١٥٢ طبقاً لنوعية السبائك و حجم المقذوفات التى امكن تطويرها و تصنيعها فى ذلك الوقت (لاحقا تم استبدال العيار ١٣٢ بالعيار ١٣٠ ملم).

ـ بدأ انتشار المدفعية و تطورها مع النهضة التى احدثتها الثورة الصناعية، ازدهرت صناعة المدافع بشكل رئيسى فى انجلترا و فرنسا و التى باعت لروسيا القيصرية مدافع من عيار ١٢٢، ١٣٢، ١٥٢ ملم. و مع اثبات فاعليتها فى حروب القيصرية ضد العثمانيين و توتر علاقتها مع الغرب، عمدت لتطوير سلاح مدفعيتها محلياً على يد المارشال الروسي بيتر إيفانوفيتش شوفالوف و بدأ الإنتاج الضخم للمدافع حتى أصبحت المدفعية جزءًا من الثقافة العسكرية لروسيا القيصرية و رمزاً لقوتها.

- مع دخول الحرب العالمية الثانية لمرحلتها الحرجة و وصول القوات الألمانية لمشارف موسكو، كان أول استخدام المدفعية الصاروخية (كاتيوشا) من قبل الجيش الأحمر السوفيتي فى هجومه المضاد ضد القوات النازية، لم يكن الغرض الرئيسى من (كاتيوشا) الإصابة الدقيقة و التدمير الميدانى مع غياب أدنى دقة للتوجيه (بسبب عدم تناسب عيار الصاروخ ١٣٢ ملم مع طوله الذى لم يتعدى ١,٨ متر) و بالتالى محدودية مدى و فعالية السلاح، بقدر ما كان الغرض منه التدمير النفسى و المعنوى للجنود الألمان من سماعهم لصوت جديد من هدير المدافع و رؤيتهم لشكل غير معتاد من الانفجارات العشوائية المتتالية و التى نجحت لحد ما فى مهمتها حتى سماها الألمان (سيمفونية ستالين).

- لذلك، و مع قلة الإمكانيات المتاحة و محدودة عنصر الوقت، كان من المنطقى أن يتم تصنيع صواريخ (كاتيوشا) بعيار ١٣٢ ملم الذى كان مستخدم فى تصنيع المدافع المكدسة و الموروثة من العصر القيصرى مما أتاح لهم استخدام قوالب و خطوط انتاج متاحة بالفعل دون الحاجة لتصميم قوالب و انشاء خطوط انتاج جديدة.

- مع نهاية الحرب العالمية الثانية، و بعد فترة من هجر مشروع (كاتيوشا)، اعيد احياءه مرة أخرى فى منتصف الخمسينات بعد مراجعة دراسة عميقة للسلاح بجوار عدة أسلحة مشابهة مثل الصاروخ النازى (V-2)، حتى ظهرت النسخة الجديدة عام ١٩٦٣ باسم (جراد)، و الذى اعتمد على عيار ١٢٢ ملم بدلاً من العيار ١٣٢ ملم مقابل إطالة بدن الصاروخ حتى ٢,٨ متر لتحقيق وزن اخف و مدى أعلى و دقة اكبر، و من ثم انتشر الصاروخ فى أكثر من ٥٠ دولة حتى أصبح على صورته و مداه الحالييّن بذات العيار.

- فى النهاية يبدو واضحاً سبب اختيار العيار ١٢٢ ملم تحديداً، و الذى كان امتداداً لارث المدفعية القيصرية الروسية الذى بدأ فى منتصف القرن الثامن عشر على يد البلجيكيين و الألمان، و كان استجابة لحاجة ملحة فى الحرب العالمية الثانية لتطوير و انتاج سلاح جديد و فعال (حتى و إن كان معنوياً) خلال وقت قصير و باستخدام بنية صناعية و خطوط انتاج قائمة بالفعل، و مر بعشرات التطويرات حول العالم، حتى انتهى لشكله الحالى كصاروخ مازال فعال و مرعب و مدمر، لكن يحمل عيار موروث من مدفع طور فى القرن الثامن عشر ... ١٢٢ ملم.

عذراً على الإطالة ...
Screenshot_20250608_223845.jpg

لما كنت بلعب napoleon total war كان في جنود يستخدموا السلاح ده يعتبر فكرته شبه الي انت بتتكلم عليه
 


يمكن زيادة المدى بنفس العيار 122 ملم

اطالة الجسم لاكثر من 3 متر واعلى حتى الوصول لمدى 70كلم

ابتكار خلطة وقود لجسم الصاروخ ذات كفاءة احتراق بنفس الابعاد لجسم الصاروخ
فكرة روعة بصراحة ممتاز تطبيق فكرة اطالة الصاروخ بمختلف اعيرة صواريخ الراجمات .
مثل الراجمة M-270 الامريكية صواريخها مدببة زيادة عن اللازم .
واطالة الصاروخ مع مراعاة سرعة تحميله وسرعة اطلاقه (امر مبهر وفكرة تحترم) .​
 
مشاهدة المرفق 789594
لما كنت بلعب napoleon total war كان في جنود يستخدموا السلاح ده يعتبر فكرته شبه الي انت بتتكلم عليه
تلك الصواريخ كانت مستخدمة فعلاً فى الحروب النابليونية و كانت تسمى (صواريخ كونجريف) نسبة ل (سير وليام كونجريف) الذى طورها من نوع أكثر بساطة استخدمتها مملكة ميسور فى جنوب الهند فى حربها مع المملكة المتحدة، و التى كانت أصولها السهام النارية الصينية- المغولية.
وكانت الصواريخ المستخدمة من مملكة ميسور في البداية غير دقيقة، و كانت تنحرف بحدة بعد اطلاقها و تخرج بسهولة عن مسارها المقصود. جاء التطوير في صواريخ كونجريف البريطانية عن طريق ربط عصا طويلة فى نهاية صاروخ كما فى الصورة التى تفضلت بوضعها لتقليل انحراف الصاروخ عن مساره بعد اطلاقه.

لكن حالها حال صواريخ (كاتيوشا) فى بادى ظهورها، كانت سلاح معنوى أكثر منه سلاح تدميرى لأنها كانت مقتبسة بالأساس من الألعاب النارية، اعتمدت على البارود فى دفعها و انفجارها بدون وجود رأس متفجر؛ لذلك كان وهيجها ساطع و صوتها مهيب، لكن ظلت بدون قدرة فعالة على التدمير أو إلحاق الإصابات المؤثرة.
 
تلك الصواريخ كانت مستخدمة فعلاً فى الحروب النابليونية و كانت تسمى (صواريخ كونجريف) نسبة ل (سير وليام كونجريف) الذى طورها من نوع أكثر بساطة استخدمتها مملكة ميسور فى جنوب الهند فى حربها مع المملكة المتحدة، و التى كانت أصولها السهام النارية الصينية- المغولية.
وكانت الصواريخ المستخدمة من مملكة ميسور في البداية غير دقيقة، و كانت تنحرف بحدة بعد اطلاقها و تخرج بسهولة عن مسارها المقصود. جاء التطوير في صواريخ كونجريف البريطانية عن طريق ربط عصا طويلة فى نهاية صاروخ كما فى الصورة التى تفضلت بوضعها لتقليل انحراف الصاروخ عن مساره بعد اطلاقه.

لكن حالها حال صواريخ (كاتيوشا) فى بادى ظهورها، كانت سلاح معنوى أكثر منه سلاح تدميرى لأنها كانت مقتبسة بالأساس من الألعاب النارية، اعتمدت على البارود فى دفعها و انفجارها بدون وجود رأس متفجر؛ لذلك كان وهيجها ساطع و صوتها مهيب، لكن ظلت بدون قدرة فعالة على التدمير أو إلحاق الإصابات المؤثرة.
اه فعلا علي حسب ما افتكر كان تاثيرها في اللعبه هو الانقاص من معنويات العدو لكنها مكنتش بتموت
 
عودة
أعلى