الله جعل الزكاة و جعل مصاريفها ٨ منها تحرير الرقاب
وبعض الدول تضربك ٤٠% ضريبة بدون تعليم و الصحه
أين الاستعباد ؟
حقوق الرق في الإسلام افضل من عقود العمل و مزايا المواطنين لبعض الدول
من حقوق الرق تزوجيه تعليمه اكساءه تغذيته وعلاجه وله نفقه و مرتب ..الخ
﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
٦٠﴾ [
:60
الرقاب
المكاتب يعان في فك رقبته، وهو قول علي وأبي حنيفة والشافعي، أو هو في عتق العبد المملوك، وهو قول ابن عمر ولمالك فيه تفصيل[4]
روي عن الحسن البصري، ومقاتل بن حيان، وعمر بن عبد العزيز، وسعيد بن جبير، والنخعي، والزهري وابن زيد أنهم المكاتبون، وروي عن أبي موسى الأشعري نحوه وهو قول الشافعي والليث.
وقال ابن عباس والحسن: لا بأس أن تعتق الرقبة من الزكاة وهو مذهب الإمام أحمد بن حنبل، ومالك، وإسحاق، أي: إن الرقاب أعم من أن يعطى المكاتب، أو يشتري رقبة فيعتقها استقلالا.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: ثلاثة حق على الله عونهم: الغازي في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف. رواه الإمام أحمد وأهل السنن إلا أبا داود.
وفي المسند عن البراء بن عازب قال: جاء رجل فقال: يا رسول الله! دلني على عمل يقربني من الجنة ويباعدني من النار فقال: أعتق النسمة وفك الرقبة، فقال: يا رسول الله! أوليسا واحدا؟ قال: لا، عتق النسمة أن تفرد بعتقها، وفك الرقبة أن تعين في ثمنها.