نسب ال سعود و اجدادهم

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الحديث مكذوب على الرسول صلى الله عليه وسلم اساساً
الحديث مكذوب على الرسول صلى الله عليه وسلم اساساً
الحديث موجود في صحيح البخاري و الحديث صحيح عند اجماع اهل السنة
اذا انت تخالف الاجماع او انك مش من اهل السنة مقبول منك
غير كذا انت تخالف صحيح البخاري و تخالف ان هناك اخاديث صحيحة الا اذا مشي علىً هواك
 
الحديث موجود في صحيح البخاري و الحديث صحيح عند اجماع اهل السنة
اذا انت تخالف الاجماع او انك مش من اهل السنة مقبول منك
غير كذا انت تخالف صحيح البخاري و تخالف ان هناك اخاديث صحيحة الا اذا مشي علىً هواك

تفسير ابن تيمية والنووي وابن الجوزي وغيرهمعدل

للعلماء أهل السنة في تفسير وتوجيه هذا الحديث مسالك عدة:

المسلك الأول: قالوا: المراد العادلين من الخلفاء، وقد مضى بعضهم في الأمة، وسيكتمل عددهم إلى قيام الساعة. فقد قال النووي ناقلاً عن القاضي عياض:«ويحتمل أن يكون المراد مستحقي الخلافة العادلين، وقد مضى منهم من عُلم، ولا بد مِن تمام هذا العدد قبل قيام الساعة».[9] وهو قول القرطبي وابن كثير.[10][11]المسلك الثاني: تفسيره باجتماع هؤلاء الاثني عشر خليفة في زمن وعصر واحد. فقد قال النووي ناقلاً عن القاضي عياض:«قيل: إن معناه أنهم يكونون في عصر واحد، يتبع كل واحد منهم طائفة. قال القاضي: ولا يبعد أن يكون هذا قد وجد إذا تتبعت التواريخ، فقد كان بالأندلس وحدها منهم في عصر واحد بعد أربعمائة وثلاثين سنة ثلاثة، كلهم يدعيها ويلقب بها، وكان حينئذ في مصر آخر، وكان خليفة الجماعة العباسية ببغداد سوى من كان يدعي ذلك في ذلك الوقت في أقطار الأرض. قال: ويعضد هذا التأويل قوله في كتاب مسلم بعد هذا: (ستكون خلفاء فيكثرون. قالوا: فما تأمرنا؟ قال: فوا بيعة الأول فالأول)».[12]المسلك الثالث: المراد مَن يعز الإسلام في زمنه ويجتمع المسلمون عليه، سواء عدل وحكم بالقسط أو لا. فقد قال النووي ناقلاً عن القاضي عياض:«ويحتمل أن المراد مَن يعز الإسلام في زمنه، ويجتمع المسلمون عليه، كما جاء في سنن أبي داود: (كلهم تجتمع عليه الأمة)، وهذا قد وجد قبل اضطراب أمر بني أمية واختلافهم في زمن يزيد بن الوليد، وخرج عليه بنو العباس.» [13] وهو قول ابن تيمية والحافظ ابن حجر.[14][15]المسلك الرابع: أن هؤلاء الاثني عشر خليفة يأتون بعد ظهور المهدي في آخر الزمان. وهو قول ابن الجوزي.[16]المسلك الخامس: تفسيره بتفاصيل الهيئة الحاكمة: الخليفة، والوزراء، والنواب، والحكام وهكذا. وهو قول ابن تيمية حيث قال:«وقد تأول ابن هبيرة الحديث على أن المراد أن قوانين المملكة باثني عشر، مثل الوزير، والقاضي، ونحو ذلك. وهذا ليس بشيء. بل الحديث على ظاهره لا يحتاج إلى تكلف».[17]المسلك السادس: التوقف، وإيكال العلم في ذلك إلى الله عز وجل. فقد قال النووي ناقلاً عن القاضي عياض:«والله أعلم بمراد نبيه صلى الله عليه وسلم».[18]رأي ابن كثير في تفسيرهعدل

قال ابن كثير في تفسيره تحت قول القرآن:"وبعثنا منهم اثني عشر نقيبا بعد إيراد حديث جابر بن سمرة من رواية الشيخين واللفظ لمسلم: ومعنى هذا الحديث البشارة بوجود اثني عشر خليفة صالحا يقيم الحق ويعدل فيهم، ولا يلزم من هذا تواليهم وتتابع أيامهم، بل قد وجد أربعة على نسق واحد وهم الخلفاء الأربعة أبو بكر وعمر وعثمان وعلي، ومنهم عمر بن عبد العزيز بلا شك عند الأئمة وبعض بني العباس ولا تقوم الساعة حتى تكون ولايتهم لا محالة والظاهر أن منهم المهدي المبشر به في الأحاديث الواردة بذكره أنه يواطئ اسمه اسم النبي ﷺ واسم أبيه اسم أبيه فيملأ عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما."

وقال ابن حجر العسقلاني:[19]«فالأولى أن يحمل قوله» يكون بعدي اثنا عشر خليفة" على حقيقة البعدية، فإن جميع من ولي الخلافة من الصديق إلى عمر بن عبد العزيز أربعة عشر نفساً، منهم اثنان لم تصح ولايتهما ولم تطل مدتهما وهما: معاوية بن يزيد ومروان بن الحكم، والباقون اثنا عشر نفسا على الولاء كما أخبر ﷺ، وكان وفاة عمر بن عبد العزيز سنة إحدى ومائة، وتغيرت الأحوال بعده، وانقضى القرن الأول الذي هو خير القرون، ولا يقدح في ذلك قوله:"يجتمع عليهم الناس«لأنه يحمل على الأكثر الأغلب، لأن هذه الصفة لم تفقد منهم إلا في الحسن بن علي وعبد الله بن الزبير مع صحة ولايتهما، والحكم بأن من خالفهما لم يثبت استحقاقه إلا بعد تسليم الحسن وبعد قتل ابن الزبير والله أعلم. وكانت الأمور في غالب أزمنة هؤلاء الاثني عشر منتظمة وإن وجد في بعض مدتهم خلاف ذلك، فهو بالنسبة إلى الاستقامة نادر والله أعلم.»
 
الحديث موجود في صحيح البخاري و الحديث صحيح عند اجماع اهل السنة
اذا انت تخالف الاجماع او انك مش من اهل السنة مقبول منك
غير كذا انت تخالف صحيح البخاري و تخالف ان هناك اخاديث صحيحة الا اذا مشي علىً هواك

أنا أرى أن ما فيه شيء اصلا اسمه أهل سنة

فيه مسلم فقط ،، هذا ما اؤمن به وصحيح بخاري كما كل الروايات ليس كتاب مقدس ،، ما خالف النص القرآني فهو باطل ومالم يؤصل له في القرآن فلا يؤخذ به
 
بطل كذب

ما احد قال إنهم على التواتر

في أكثر من ستة اقوال
هذا نص الحديث
بطل كذب

ما احد قال إنهم على التواتر

في أكثر من ستة اقوال
شرح مسلم
و كلام ابن تيمه اقراء قبل ما تتهمني بالكذب
انتهى.

"شرح مسلم"

ويقول أبو العباس القرطبي رحمه الله - في معرض تعداده أقوال أهل العلم في الحديث - :

" أنَّ هذا إخبارٌ عن الولايات الواقعة بَعْدَهُ وبَعْدَ أصحابه ، وكأنه أشار بذلك إلى مدة ولاية بني أُمَيَّه ، ويعني بالدِّين : الملك والولاية ، وهو شرح الحال في استقامة السَّلْطَنَةِ لهم ، لا على طريق المدح .

وقد يقال : الدِّينُ على الْمُلْكِ ؛ كما قال :

لَئِنْ حَلَلْتَ بِجوٍّ في بني أسدٍ فِي دِينِ عمرٍو وحَالتْ بيننا فَدَكُ

وقيل ذلك في قوله تعالى : ( ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك ) .

ثم عدّد هذا القائل ملوكهم فقال :

أَوَّلُهم يزيدُ بنُ معاوية ، ثم ابنه معاويةُ بن يزيد - وقال : ولم يذكر ابن الزبير لأنه صحابي ، ولا مروان لأنه غاصب لابن الزبير - ، ثم عبد الملك ، ثم الوليد ، ثم سليمان ، ثم عمر بن عبد العزيز ، ثم يزيد بن عبد الملك ، ثم هشام بن عبد الملك ، ثم الوليد بن يزيد ، ثم يزيد بن الوليد ، ثم إبراهيم بن الوليد ، ثم مروان بن محمد . فهؤلاء اثنا عشر . ثم خرجت الخلافة منهم إلى بني العباس " انتهى.

"المفهم" (4/8-9) ، وهذا القول ذكره ابن الجوزي في "كشف المشكل من حديث الصحيحين"، ونقله عن الخطابي أيضا ، في كلام طويل هذا حاصله ، ولعل القرطبي يقصد في نقله ابن الجوزي .

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

" وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي .

ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة : معاوية ، وابنه يزيد ، ثم عبد الملك ، وأولاده الأربعة ، وبينهم عمر بن عبد العزيز .

وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن ، فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام ، وكانت الدولة في زمنهم عزيزة ، والخليفة يدعى باسمه عبد الملك وسليمان ، لا يعرفون عضد الدولة ، ولا عز الدين ، وبهاء الدين ، وفلان الدين
 
هذا نص الحديث

شرح مسلم
و كلام ابن تيمه اقراء قبل ما تتهمني بالكذب
انتهى.

"شرح مسلم"

ويقول أبو العباس القرطبي رحمه الله - في معرض تعداده أقوال أهل العلم في الحديث - :

" أنَّ هذا إخبارٌ عن الولايات الواقعة بَعْدَهُ وبَعْدَ أصحابه ، وكأنه أشار بذلك إلى مدة ولاية بني أُمَيَّه ، ويعني بالدِّين : الملك والولاية ، وهو شرح الحال في استقامة السَّلْطَنَةِ لهم ، لا على طريق المدح .

وقد يقال : الدِّينُ على الْمُلْكِ ؛ كما قال :

لَئِنْ حَلَلْتَ بِجوٍّ في بني أسدٍ فِي دِينِ عمرٍو وحَالتْ بيننا فَدَكُ

وقيل ذلك في قوله تعالى : ( ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك ) .

ثم عدّد هذا القائل ملوكهم فقال :

أَوَّلُهم يزيدُ بنُ معاوية ، ثم ابنه معاويةُ بن يزيد - وقال : ولم يذكر ابن الزبير لأنه صحابي ، ولا مروان لأنه غاصب لابن الزبير - ، ثم عبد الملك ، ثم الوليد ، ثم سليمان ، ثم عمر بن عبد العزيز ، ثم يزيد بن عبد الملك ، ثم هشام بن عبد الملك ، ثم الوليد بن يزيد ، ثم يزيد بن الوليد ، ثم إبراهيم بن الوليد ، ثم مروان بن محمد . فهؤلاء اثنا عشر . ثم خرجت الخلافة منهم إلى بني العباس " انتهى.

"المفهم" (4/8-9) ، وهذا القول ذكره ابن الجوزي في "كشف المشكل من حديث الصحيحين"، ونقله عن الخطابي أيضا ، في كلام طويل هذا حاصله ، ولعل القرطبي يقصد في نقله ابن الجوزي .

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

" وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي .

ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة : معاوية ، وابنه يزيد ، ثم عبد الملك ، وأولاده الأربعة ، وبينهم عمر بن عبد العزيز .

وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن ، فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام ، وكانت الدولة في زمنهم عزيزة ، والخليفة يدعى باسمه عبد الملك وسليمان ، لا يعرفون عضد الدولة ، ولا عز الدين ، وبهاء الدين ، وفلان الدين
رحم الله معاوية و يزيد

ولعنت الله على خامنئي
 
انتوا طلعتوا الهندي الخميني من ال البيت فلا غرابة ان تدلسوا فى الانساب

لا تقلق عزيزي الامة لن يحكمها مجوسي لا اليوم و لا بعد 1000 عام عرفنا المجوس و الروافض جبناء بل اول من يطعن فى الظهر كما فعلوا فى بغداد مع المغول و فى الشام

اما الانتصارات و الفتوحات و مقارعة الامبراطوريات الكبرى فى التاريخ فهذه ابطالها السنة و من ساروا على هدى التابعين لا المبتدعين
هذا التاريخ و التاريخ و الروايات يقول كل اخفاد الحسين بن علي من ام الفارسية لا تتغير الوقائع بكلامك
 
يزيد حرق الكعبة بالمنحنيق و دمر المدينة و قتل حفيد الرسول ؟

معلومة كاذبة المتعلقة بقتله لحفيد الرسول صلى الله عليه وسلم

لأن الرسول صلى الله عليه وسلم ليس له أحفاد اساساً
 
حرب من أجل السلطة وطبيعي أن يقتل أحد المتنافسين الآخر ،، لا أعلم ما المهم بالأمر
ماعرفنا من وين نمسكك هههههه
لا تعترف في الاحاديث و لا صحاح و لا التاريخ و لا مسجد الاقصي و لا شي الا لما يمشي علمزاجك و بس 👍🏻
 
القصد سبط الرسول و الكل يعرف

سبط شيء وحفيد شيء آخر ،، يمكن أنت لست عربي ولا تفقه بالفرق اللغوي والشرعي الكبير بينهما

الرجل ينسب لأبيه ومن المعيب محاولة طمس ذكر أبيه علي بن ابي طالب رضي الله عنه والزاقه بالرسول مباشرة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى