نتائج انتخابات ممثلي الموظفين كانت كارثية على نقابة العدالة والتنمية (حصلت على 27 مقعد)
هذا مؤشر على ما ينتظر الحزب في الانتخابات التشريعية المقبلة
سيتعرض الحزب لعقاب شديد من الشعب خصوصا إذا كانت نسبة المشاركة مرتفعة
لن ينقذه إلا العزوف على الانخابات لأن الحزب تخدمه قاعدة المنخرطين والمتعاطفين الذين يصوتون على الحزب بسبب إديولوجيته وليس بسبب إنجازاته
وما فائدتها في الدول العسكرية اذا كان البوط العسكري هو الأمر الناهي فيها حتى القطط تصوت فيها
ربما يعتقد أن ليبيا مازالت كما هي أيام القذافي . بالفعل غريب أن يذكر ليبيا التي تعاني من حرب أهلية.
لست مع أي حزب في المغرب أنا مع الملكية تسود وتحكم بالمطلق وتعين في المناصب ولكن العالم الحر يفرض هذا التكوين والتنظيم
وما فائدتها في الدول العسكرية اذا كان البوط العسكري هو الأمر الناهي فيها حتى القطط تصوت فيها
اذا كانت في بلدك مزورة فلا تقيس بها على غيرك وتطالب المملكات بالغائها فهم على الاقل متقدمين على بعض الجمهوريات خاصة التي تحكمها الطغمة العسكرية.
مازلت لم تفهم مشاركتي . كل الانتخابات ملعوب مسبقا في الممالك و الجمهوريات و الدول العربية
فهمت مشاركتك. ردك لا ينسجم مع ما اعرفه لهذا قلت لك ان لا تلبس الآخرين بؤس الحياة السياسية في بلدك.نحن لا ندعي انها عندنا ديمقراطية مثل الدول الغربية لكن على الأقل متقدمين في هذا المجال في المنطقة اخر انتخابات في المغرب عرفت امتنان كل المراقبين الدوليين الذين حضروا لمراقبتها ولم يسجلوا اي خرق او تزوير وبالفعل الحزب الذي نال الاغلبية هو من شكل الحكومة وهي ظاهرة قل نظيرها في الوطن العربي ولن تجدها في الدول التي تحت البوط العسكري من المستحيل ان تعرفها تلك الدول.
الدفاع عن التعاقد بهكذا كلام شيء غير مقبول من تغيب فلك كل الحق في المطالبة بالتحقيق وتبيان ذالك وستتخد الادارة كل ما يجب اشتغلت في العالم القروي وشبه حضري وليس من كلامك شيء زد على ذالك نظام التعاقد لا يتمشى مع الطموح والتطور الذي نرغبه في القطاعات الأساسية التعليم والصحة
خويا انا كبرت ف العالم القروي،
راني ولد العالم القروي وخدامت فيه لمدة ليست بالسهلة و إلى البلدات الغياب مشكل مطروح ولكن الإدارة تقوم باللازم وحتى بتطبيق التعاقد زادت الغيابات والإضرابات ونقصت الجودة وحقيقة التعاقد أو التوضيف الجهوي ليس الجودة والتحكم الجيد في الموارد البشرية بل استحكاما لقرارات صناديق المانحة المالية زد على ذالك مشكل التقاعد والمعاشات الذي أصبح سرقة مفضوحة مع سبق الإصرار والترصد المال هو المحرك وليس الشعارات الجودة والحكامة
الرفع من مستوى قطاعي التعليم والصحة يستدعي خلق منافسة في التوظيف، هناك ملايين العاطلين عن العمل، من لديه القدرة والكفاءة ويستطيع خلق إضافة هو من يفوز بالوظيفة
