الكاظمي يوفد وزير المالية العراقي للسعودية لبحث العلاقات الثنائية

نائب رئيس الوزراء العراقي وزير المالية العراقي علي علاوي يوم السبت
إنه تم الاتفاق مع شركات سعودية للاستثمار بحقل غاز “عكاز”، وذلك خلال مقابلة أمس بالرياض.
 
688f2a5d-5071-4dad-b855-7937bc30d00a.jpg
 
ايران استثمرت ٣٠مليار لابقاء الاسد
وسنويا تستهلك ٨٠٠مليون لدعم تنظيمات مسلحة في لبنان....
مبالغ ضخمة تنفقها ايران في الوقت الذي تواجه حملة الضغط الاقصى.....
هناك تململ شعبي واسع من هكذا افعال تزيد العبء على ميزانية الدولة.....
في نقاش احد الزملاء مع زملائنا الشيعة قبل فترة بسيطة. قاله انا ودي اروح لإيران معاكم اشوف البلد. ايش رد عليه صاحبنا. قال نصيحة لا تروح انا شيعي و في كل مكان اروحله اشوف نظرات الكره في عيون الإيرانيين. لولا المزارات الدينية ما رحت. لدرجة في مطاعم تمنع دخول السياح العرب لها. بنية تحتية متهالكه. الدفع كاش لان الفيزا ما تشتغل والصرافات ما تسحب. فيضطر السائح يجيب كامل تكاليف الرحلة كاش.
كثير من الإيرانيين يمقتون العرب و يعتقدون ان أموالهم صرفت على العرب وأنهم سبب بلاء البلاد الاقتصادي. يضاف الي ذلك الأحقاد التاريخية و النظرة الدونية لنا كحضارة.
هناك شعور يتزايد لدى كافة المثقفين الإيرانيين بتلوث ثقافتهم بالثقافة العربية.
لا استبعد بعد انهيار النظام الحالي بقدوم نظام علماني قومي متطرف. اعتقد سيلغي الحرف العربي كما فعل اتاتورك
 
ألقوة في العراق في يد ايران
لا يمكن اخراجها او تفكيكها او حتى منافستها

ايران تبني فكر يستمر لعشرات ومئات السنين لا يمكن كسبه

ما تفعله المملكة مع العراق هو مجرد محاولات يائسه لن تجدي نفعا ولاكن يكفي شرف المحاوله

من يستطيع ان ينقذ العراق وفصله عن ايران هي امريكا
ونرى انها تقوم بدور مخجل مجامله غير جاده نهائيا للسعوديه في مواجهة ايران في العراق

تصريحات وعمليات لا تؤثر نهائيا على تواجد ايران في العراق

خذوها مني العراق إيراني إيراني بمباركه امريكية لن تسمح بأن يرجع لعمقه العربي

لو تبني علاقات مع العراق وتؤسس لها ل ٢٠٠ سنه قادمه تستطيع ايران نقضها في سنه

اغلب الموالين لي إيران في العراق اعتقد اصولهم ايرانيه و في المستقبل نشوف
 
كل ماجا ضيف عراقي للسعودية

طلعت بيانات ارهابية تحاول تفسد بالعلاقة
وفعلا ممكن التهديد يتحول لحقيقي مناوشات حدودية تافهه او مظاهرات ..الخ لكن ماراح تاثر

الشارع العراقي اشوفه تغير من سنة تقريبا بشكل كبير

اقصد الفكر الشيعي تجاه ايران
 
كل عام وانتم بخير و أعاد الله علينا اعيادنا ونحن بخير وسلامة.
اسمحوا لي بالاسترسال لتوضيح بعض الأمور لابناء بلدي و لإخواننا العراقيين الشيعة في هذا المنتدى.
بداية اعرف بنفسي انا أبلغ من اكثر بقليل من ٥٠ عام قضيت جزء كبير منها مخالط لشيعة وبعضهم رأسني في العمل والعكس صحيح وإضافة لذلك أنا متابع منذ نعومة اظفاري لكل ما هو شيعي عقديا و سياسيا. ربما هذه التجربة لا تكون كاملة واحتاج من الزملاء في هذا المنتدى الإضافة إليها.
بداية اقول ان العراقيين ليسوا مخلوقات فضائية هم بشر مثلنا يطمعون كغيرهم من البشر الي الحياة الكريمة و العيش الرغيد. منذ ٤٠ عام و هذا الشعب لا يخرج من مصيبة الي ليدخل لأخرى اكبر واشد. المأساة كبيرة الأرامل والايتام هم الأكبر على مستوى العالم العربي. انهيار كامل في البنية التحتية فقر بطالة تدهور أمني انسداد أفق ويأس مستشري. الطبقة الحاكمة هي طبقة شيعية تم اختيارها أمريكيا لتحطيم الحاضنة السنية المقاومة و عهد إليها بعد ذلك تدمير مقومات هذا البلد و رهنه لسنوات طويلة لصالح المشروع الغربي في المنطقة. إن يتصور انسان ان إيران هي المحرك الأساسي فهذا قصور فهم. امريكا هي الاعب الأول والثاني والثالث. عندما أرادت النخب الشيعية الخروج السافر عن العباءة الأمريكية تم تهديدهم بشكل مباشر ان هناك بعثيبن سنة مجهزين لعمل انقلاب و حكم بغداد بمساعدة امريكية ونتيجة لذلك رضخت الجرابيع الإيرانية للتهديد. هذا عن الشق السياسي.
سأنتقل الي الشق الشعبي. الكثير يخلط بين شيعة العراق و مشاعر الشيعة السعوديين كمثال. الشيعة السعوديين نظرتهم لإيران مختلفة مثلهم مثل شيعة لبنان. العراقيين حكموا اكثر من عقد من الزمان من خلال هذه المليشيات. انظر إلى النتيجة. استمرار حكم هذه المليشيات لفترة اكبر ربما يؤدي إلى خروج العراقيين الشيعة من الإسلام لان الذي حصل و يحصل يفوق الوصف وفوق قدرة الانسان السوي على الاحتمال العراقيين بجميع اطيافهم الان على قناعة ان صعود داعش كان بتخطيط ايراني. إن الحرب الطائفية كذلك. إن حالة الشد الطائفي دمرت العراق تماما و بتخطيط ايراني وبمباركة امريكية. اتكلم هنا عن قناعات العراقيين بغض النظر عن صحتها من عدمها.
أعود للداخل الايراني. ألمضاهرات التي حصلت في ٢٠١٨ و تبعها مظاهرات ٢٠١٩ نلاحظ زيادة الضراوة و اول ما استهدف المتظاهرين الشيعة الحجوزات الدينية. الشعارات الدينية أصبحت مكروهه. وكل ماهو مرتبط بالدين أصبح منبوذ لدى الإيرانيين. للعلم ٧٣ بالمئة من الشيعة الإيرانيين لا يصلون الان و ٢٠ بالمئة يصلون من وقت لآخر و ٧ ٪ فقط منتظمي الصلاة هذا حسب احصائية قرأتها من احد علماء الدين الشيعة الإيرانيين. لعلمك ٧٠ الف و أكثر من شيعة الأحواز تسننوا خلال العشر سنوات الماضية و باقي العراق أصبح عنده نقمة عظيمة على هذا المذهب و رموزة. دعك من الاعلام فهو لا يعكس الحقيقة.
ما وصل اليه الايرانيون في ٤٠ سنة وصل له العراقين في ١٠ سنوات. الان العراقي الشيعي العراقي الإنسان يمد يده طلب للمساعدة و الانتشال من بركة الصرف الصحي الإيرانية و بموافقة امريكية. ليس من الحكمة و لا من السياسة ولا من الفطنة ان ترد هذه اليد. و ما نباح المليشيات الا خوف من هذه الجهود.
العراقيين ليسوا في مزاج الان لأي صراع ديني جديد. والشعب كل الشعب انهك من الحروب والمشاكل. لنكن حذرين جدا في هذا الجانب ولا ننجر الي ماتريدنا إيران ان ننجر اليه. إيران تزدهر فقط في ظل حروب طائفية عبثية.
 
اغلب الموالين لي إيران في العراق اعتقد اصولهم ايرانيه و في المستقبل نشوف

من أصول ايرانيه او عربيه نتمنى من الله ان يكفي العراق شرورهم ويرد كيدهم في نحورهم
 
طبيعي جداً والمتوقع اكثر من هذا لابد من دخول العراق بأي طريقة تركه لإيران كان غلطة امريكا وبدات في تصحيحها
يوجد صعوبة لتغلغل اتباع ايران في الدولة العراقية ولكن الصبر ومحاولت تكوين جبهات داخلية ضد اذناب فارس افضل من ان تكون العراق حربة ايران ضدنا .
كل عام وانتم بخير و أعاد الله علينا اعيادنا ونحن بخير وسلامة.
اسمحوا لي بالاسترسال لتوضيح بعض الأمور لابناء بلدي و لإخواننا العراقيين الشيعة في هذا المنتدى.
بداية اعرف بنفسي انا أبلغ من اكثر بقليل من ٥٠ عام قضيت جزء كبير منها مخالط لشيعة وبعضهم رأسني في العمل والعكس صحيح وإضافة لذلك أنا متابع منذ نعومة اظفاري لكل ما هو شيعي عقديا و سياسيا. ربما هذه التجربة لا تكون كاملة واحتاج من الزملاء في هذا المنتدى الإضافة إليها.
بداية اقول ان العراقيين ليسوا مخلوقات فضائية هم بشر مثلنا يطمعون كغيرهم من البشر الي الحياة الكريمة و العيش الرغيد. منذ ٤٠ عام و هذا الشعب لا يخرج من مصيبة الي ليدخل لأخرى اكبر واشد. المأساة كبيرة الأرامل والايتام هم الأكبر على مستوى العالم العربي. انهيار كامل في البنية التحتية فقر بطالة تدهور أمني انسداد أفق ويأس مستشري. الطبقة الحاكمة هي طبقة شيعية تم اختيارها أمريكيا لتحطيم الحاضنة السنية المقاومة و عهد إليها بعد ذلك تدمير مقومات هذا البلد و رهنه لسنوات طويلة لصالح المشروع الغربي في المنطقة. إن يتصور انسان ان إيران هي المحرك الأساسي فهذا قصور فهم. امريكا هي الاعب الأول والثاني والثالث. عندما أرادت النخب الشيعية الخروج السافر عن العباءة الأمريكية تم تهديدهم بشكل مباشر ان هناك بعثيبن سنة مجهزين لعمل انقلاب و حكم بغداد بمساعدة امريكية ونتيجة لذلك رضخت الجرابيع الإيرانية للتهديد. هذا عن الشق السياسي.
سأنتقل الي الشق الشعبي. الكثير يخلط بين شيعة العراق و مشاعر الشيعة السعوديين كمثال. الشيعة السعوديين نظرتهم لإيران مختلفة مثلهم مثل شيعة لبنان. العراقيين حكموا اكثر من عقد من الزمان من خلال هذه المليشيات. انظر إلى النتيجة. استمرار حكم هذه المليشيات لفترة اكبر ربما يؤدي إلى خروج العراقيين الشيعة من الإسلام لان الذي حصل و يحصل يفوق الوصف وفوق قدرة الانسان السوي على الاحتمال العراقيين بجميع اطيافهم الان على قناعة ان صعود داعش كان بتخطيط ايراني. إن الحرب الطائفية كذلك. إن حالة الشد الطائفي دمرت العراق تماما و بتخطيط ايراني وبمباركة امريكية. اتكلم هنا عن قناعات العراقيين بغض النظر عن صحتها من عدمها.
أعود للداخل الايراني. ألمضاهرات التي حصلت في ٢٠١٨ و تبعها مظاهرات ٢٠١٩ نلاحظ زيادة الضراوة و اول ما استهدف المتظاهرين الشيعة الحجوزات الدينية. الشعارات الدينية أصبحت مكروهه. وكل ماهو مرتبط بالدين أصبح منبوذ لدى الإيرانيين. للعلم ٧٣ بالمئة من الشيعة الإيرانيين لا يصلون الان و ٢٠ بالمئة يصلون من وقت لآخر و ٧ ٪ فقط منتظمي الصلاة هذا حسب احصائية قرأتها من احد علماء الدين الشيعة الإيرانيين. لعلمك ٧٠ الف و أكثر من شيعة الأحواز تسننوا خلال العشر سنوات الماضية و باقي العراق أصبح عنده نقمة عظيمة على هذا المذهب و رموزة. دعك من الاعلام فهو لا يعكس الحقيقة.
ما وصل اليه الايرانيون في ٤٠ سنة وصل له العراقين في ١٠ سنوات. الان العراقي الشيعي العراقي الإنسان يمد يده طلب للمساعدة و الانتشال من بركة الصرف الصحي الإيرانية و بموافقة امريكية. ليس من الحكمة و لا من السياسة ولا من الفطنة ان ترد هذه اليد. و ما نباح المليشيات الا خوف من هذه الجهود.
العراقيين ليسوا في مزاج الان لأي صراع ديني جديد. والشعب كل الشعب انهك من الحروب والمشاكل. لنكن حذرين جدا في هذا الجانب ولا ننجر الي ماتريدنا إيران ان ننجر اليه. إيران تزدهر فقط في ظل حروب طائفية عبثية.

هذا من زمان ماكنت اقوله لابد من اختراق العراق باي طريقة وكيف وهو من أتى الينا ترك العراق معناه انه يصبح جبهة متقدمة لايران ضدنا نعم نحتاج نعمل الكثير وقد نخسر مبادرات واموال وقد نتعرض لهجوم غير مباشر ولكن لن نستسلم بأذن الله
 
اغلب الموالين لي إيران في العراق اعتقد اصولهم ايرانيه و في المستقبل نشوف
لا يا عمي لا اصولهم ايرانية و لا حتي واحد باليمة
بالعكس ااكثرية الايرانيين يكرهون النظام الايراني اكثر مني و منك
و في ناس من العرب مثل الحوثة يعبدون خامنه اي استغفرالله
 
في نقاش احد الزملاء مع زملائنا الشيعة قبل فترة بسيطة. قاله انا ودي اروح لإيران معاكم اشوف البلد. ايش رد عليه صاحبنا. قال نصيحة لا تروح انا شيعي و في كل مكان اروحله اشوف نظرات الكره في عيون الإيرانيين. لولا المزارات الدينية ما رحت. لدرجة في مطاعم تمنع دخول السياح العرب لها. بنية تحتية متهالكه. الدفع كاش لان الفيزا ما تشتغل والصرافات ما تسحب. فيضطر السائح يجيب كامل تكاليف الرحلة كاش.
كثير من الإيرانيين يمقتون العرب و يعتقدون ان أموالهم صرفت على العرب وأنهم سبب بلاء البلاد الاقتصادي. يضاف الي ذلك الأحقاد التاريخية و النظرة الدونية لنا كحضارة.
هناك شعور يتزايد لدى كافة المثقفين الإيرانيين بتلوث ثقافتهم بالثقافة العربية.
لا استبعد بعد انهيار النظام الحالي بقدوم نظام علماني قومي متطرف. اعتقد سيلغي الحرف العربي كما فعل اتاتورك

زميلي شيعي من أهل الاحساء الكرام و قال لي نفس الشيء تماما عندما ذهب الى هناك .. يقول لا نجرؤ أن نقول أننا عرب و حتى لو حسوا أننا عرب أقول لهم اننا من البحرين أو بحارنة (ناسي كلمته بالظبط) أهم شي لا يدرون اني و أهلي سعوديين.
 
عودة
أعلى