ادهب وتعلم ففي العلم نور وفي الجهل عار ،الريف كباقي المغرب سيبقى شامخا رغم شمتاتة المتخلفين .
وتحت تأثير الرغبة الجامحة في الإنتقام لآلاف الجنود الإسبان الذين سقطوا في معركة أنوال الشهيرة خلال يوليوز 1921 ، قامت حكومة مدريد استجابة لطلب البرلمان الاسباني ، بأمر جيوشها في الطيران الحربي بالإبادة الجماعية لساكنة الريف، فحلقوا بطائراتهم فوق المداشر الريفية وأمطروا النساء والأطفال والشيوخ والحيوانات والأسواق والطرقات والحقول والمزارع والمخابئ والكهوف بأطنان الغازات السامة قصد القضاء على معالم الحياة على أرض الريف بالحسيمة والشاون وتطوان والناظور خاصة بالعروي وكبدانة وسلوان خلال المرحلة الممتدة من1921 الى 1926 . وذلك في خرق واضح وانتهاك جسيم لاتفاقيات لاهاي وفرساي وجنيف، التي تمنع استعمال الغازات الكيماوية السامة في الحروب الاستعمارية، وتعتبر اللجوء إليها عملا لا إنسانيا وجريمة لا تغتفر في حق الانسانية.
في المرة القادمة إقرأ وتعلم ولا تقلق بال القراء بأكاديبك الصبيانية .
مشاهدة المرفق 223391
اذا كان الجهل عار
فالكذب حرام
تاتي بصورة من الحرب العالمية الاولى وتدعي على انها في المغرب بل وتاكد على انها قنابل كيميائية
بالمناسبة انا لا انفي او اؤكد القصف الكميائي على الريف المغربي
لكن الصورة لا علاقة لها بالمغرب ولا علاقة لها بالاسلحة الكيميائة
ارتقي بالمستوى ودعك من نشر الاكاذيب
فالكذب حرام
تاتي بصورة من الحرب العالمية الاولى وتدعي على انها في المغرب بل وتاكد على انها قنابل كيميائية
بالمناسبة انا لا انفي او اؤكد القصف الكميائي على الريف المغربي
لكن الصورة لا علاقة لها بالمغرب ولا علاقة لها بالاسلحة الكيميائة
ارتقي بالمستوى ودعك من نشر الاكاذيب