لا يوجد حشد دولي فقط الإدارة الامريكية من ترى تهديدات إيرانية بناء على معلومات وردت لها من حلفاءها وهي إسرائيل ما سرع الحشد العسكري الامريكي.
هنا جنرال بريطاني نائب القائد في التحالف الدولي ضد داعش في العراق وسوريا ينفي وجود تهديدات وفي ايجاز للبنتاغون .
وعادت القيادة المركزية الوسطى لتنفي عدم صحة ما ذكره الجنرال البريطاني.
بريطانيا ألمانيا بل أوروبا لا يؤيدون امريكا في التصعيد مع ايران ويضعون اللوم على ترامب.
بل حتى إسرائيل من مرر المعلومات الاستخبارية رئيس الوزراء النتن ياهو ينأ بنفسه عن التصعيد الامريكي الإيراني ومصادر إسرائيل تقول لا يوجد تصعيد للتهديدات من ايران او وكلائها ضد إسرائيل من العراق وسوريا او لبنان.
والكونغرس الان طلب بإيضاحات من الإدارة الامريكية طلب حضور باتريك شأنهان ودانفورد لإيضاح الحشد العسكري في شهادة اما الكونغرس كما ان بيلوسي
صرحت بتجنب الحرب مع ايران .
فقط بولتون من يريد الحرب ترامب يريد عودة ايران للمفاوضات وتصريحاته عن حرب العراق سابقاً و سحبه للقوات من سوريا والعراق وأفغانستان وكما هي استمراره في مفاوضاته مع كوريا الشمالية رغم التجارب التي تجريها يشير لعدم رغبته لاشعال اَي حرب ولكن لاأحد يتنبأ بما سيفعل وهذا ما يثير قلق الكونغرس وأوروبا .
على دول الخليج ان تتثبت وتتانى وتنهي الملف اليمني قبل اَي شي.
اذا ما تحركت امريكا ضد اَي احد فسيكون ضد حماس عندما تعلن صفقة القرن فحماس وكيل إيراني تابع للحرس الثوري بحسب بومبيو .