هو كان سد منيع بفضل الله ثم فضل دعمنا ودمر هذا السد بطمعه وليس لايران دخل في هذاالحقيقة ان صدام كان سد منيع و كان محق فى دعسه على براغيث و جرذان ايران فى العراق الذين خرجوا من جحورهم و جعلوا من انفسهم سيادات على رؤوس العراقيين من بعده و رأينا ماذا فعلوا بالعراق بعد 17 عام من سقوط نظام صدام
و كان محق فى حربه مع الخميني الدجال المربي فى قبو المخابرات الفرنسية و نجح فى لجم ايران و الثورة الخمينية و الدليل ما نراه اليوم من انتشار المليشيات الصفوية التى تنهش فى المنطقة فعندما اختارت امريكا متعمدة هدم الجدار لتتغلغل الدعوة الخمينية فى العراق و تنتشر فى اليمن و سوريا و صنعوا من رجال الخميني بالتعاون مع اسرائيل فى لبنان خرافه سموها المقاومة هنا ندرك ان الاستراتيجية الامريكية البعيدة المدي هى تسليم الشيعة القيادة الاسلامية فهم مطايا استراتيجية لليهود على مر التاريخ و الشواهد كثيرة من تسهيل احتلال بغداد قديماً و تقديمها للمغول و حديثاً بخيانة صدام و فعلوا الامر نفسه فى دمشق قديما و يقومون به حديثاً
المشكلة ليست فيهم حقيقة المشكلة فينا نحن و سوء قرائتنا للتاريخ و الصورة الرومانسية التى نرسمها حول حقيقة علاقة الامريكان بالمنطقة
لايمكن ان يبتزنا ويعتدي على اراضينا ثم نصفق له
اما موضوع حرب الخميني التاريخ واضح وهناك من يحاول من الشيعه نسب بداية الحرب لصدام والحقيقه صدام تم الاعتداء على حرس حدوده عدة مرات عمدا من ايران ثم رد ونحن ساندناه بالرد بعد ان دخل فيه من باب العروبه والاسلام ونصرة المعتدى عليه
اما الدعوه الخمينيه بعد سليماني اهتزت في سوريا ولبنان والعراق اصبح هناك من الشيعه انفسهم من يتظاهر ضد التبعيه لايران شاهد مواقع التواصل الاجتماعي بعد الفقر والجوع والاضطهاد اصبح العراقي قابل لتجنب الجانب الايراني على الاقل لاجل الاقتصاد والخبز والا سيموت العراقيين ولن تجد ايران من تحكمه او يتبعها في العراق
بخصوص بغداد واحتلالها من المغول للاتراك والفرس يد في هذا وليس الفرس وحدهم واغلاط العباسيين ذهب ذاك التاريخ المشؤوم بفضايحه
وماعلينا ان نبني تاريخنا اليوم ونحن ولله الحمد ماضيين في المشروع النووي السعودي وتخصيب لليورانيوم بينما باقي الدول العربيه متسدحه على حقوق المراه والحريات ? والشرق الاوسط والعالم يجهز نفسه لايران نوويه وسعوديه نوويه ?
خاصة بعد تصريح المنظمه الدوليه بتجاوز ايران في التخصيب عن المحدد دبل 8مرات