إستهداف فاشل لمحطتا ضخ نفطية بالسعودية

ان شاءالله تضغط السعودية على امريكا وتوصلنا بطاريات الثاد بسرعة قبل ماتولع حتي لو من مخزون الجيش الامريكي وزيادة اعداد الباتريوت
 
حتى توضح الأمور اسم محطة يجعل البعض يعتقد انها شي كبير هي عبارة عن محطات تعزيز للضخ منتشرة طول الخط محطات مصغرة في أماكن نائية اختيار استهدافها يعتبر ذكي لانها الأقل أكيد في الحماية وسوف تعمل شوشرة إعلامية
 
لدى تحليل لما يحدث حالياً في المنطقة، وقد احترت هل أدرجه هنا أم في موضوع "الحشد الأميركي" أم في موضوع "4 سفن تتعرض لهجوم تخريبي"؟، فالمواضيع الثلاثة جميعها تسير في مسار واحد، وتحليلي يندرج في المواضيع الثلاثة جميعهم،
لكن اسمحوا لي أن أدرجه هنا ..

كما هو معلوم أن المسرح الإقليمي الخليجي يشهد تحديات كبرى وتحركات استراتيجية خطيرة، تتجاوز خطورتها بكثير خطورة أكثر القضايا سخونة - وبدون مبالغة - في العالم.
هذه التحديات والتحركات أطرافها: دول مجلس التعاون الخليجي أو بالأحرى السعودية، الامارات، البحرين، الكويت، والقطب الأوحد الولايات المتحدة الأميركية من جهة، ومن جهة أخرى إيران ومليشياتها ومن يدور في فلكها.
لكن السؤال الذي يستوقفني كثيراً هل هناك وجود لرؤية أميركية واضحة إزاء هذه التحديات الكبرى في إقليم الخليج العربي، وبما فيها إيران؟!!.
في الحقيقة أجد أن أميركا لديها رؤية واضحة إزاء هذه التحديات في إقليم الخليج العربي، وهذه الرؤية تعتمد على "سياسة الاحتواء"،
فالسياسة الأميركية التقليدية لمختلف الإدارات الأميركية - بإستثناء إدارة أوباما - كانت تعتمد على "سياسة الاحتواء" في إقليم الخليج العربي مع إيران، وكذلك "سياسة الاحتواء" مع عراق صدام حسين في فترة من الفترات.
هذه السياسة تتعلق بفكرة استراتيجية قديمة - جديدة، هي فكرة "الاحتواء"، ولذلك تسمى بـ "سياسة الاحتواء" Containment Policy أو Policy of Containment
سياسة الاحتواء كانت مطبقة من قبل إدارات كل من كارتر وريغان وبوش الأب وكلينتون وبوش الابن بنفس المستوى والشدة، واختلفت باختلاف الظروف والبيئة فمنهم من اتبع سياسة احتواء قاسية ومنهم من فضل سياسة احتواء رخوة إن صح التعبير. لكن هذه السياسة حققت بعض النجاحات في عدد من المجالات إلى أن بدأت تتآكل مع الغزو الأميركي للعراق، عندما قُدمت العراق على طبق من ذهب لإيران.
في التسعينيات من القرن الماضي في فترة إدارة بيل كلينتون، وبالتحديد في العام 1993 اطلق السفير الأميركي الاسبق في اسرائيل، مارتن انديك، نظريته المعروفة بـ "الاحتواء المزدوج" Dual Containment ، لكل من العراق وايران في آن واحد.
العراق وقتها كانت منهكة تماماً بعد خروجها من حربين مدمرتين وحصار اقتصادي قاسي جداً، ولذلك "سياسة الاحتواء المزدوج" حققت هدفها مع العراق، إلا أنها اخفقت في شقها الإيراني، ومع ظهور اتجاه أميركي لإعادة النظر في إيران مقترناً بارهاصات تحسن العلاقة بين واشنطن وطهران وبالخصوص في فترة إدارة أوباما، أدى إلى انهيار وفشل سياسة الاحتواء مع إيران.
فمع استلام إدارة أوباما، كان من الواضح أن هناك شيئاً مختلفاً يجري التحضير له، لكن أحداً لم يكن يتوقع انقلاباً كاملاً في السياسة الأمريكية تجاه طهران، والمشكلة أن إدارة أوباما لم تكن صريحة مع دول الخليج العربي والعالم إزاء ما نوت أو تنوي القيام به بخصوص إيران، البعض يقول إن الإدارة نفسها ليس لديها سياسة إزاء الملف الإيراني، وأن هذا هو سبب تناقضها أو ربما عدم وضوحها، في حين يشير آخرون أنه إذا كان هناك شيء واضح لدى الإدارة الأميركية منذ البداية، فهو التوصل إلى اتفاق مع إيران.
هذا التناقض في النوايا لدى الإدارة الأميركية وحالة عدم الشفافية التي أكدتها فيما بعد المفاوضات السرية مع إيران، ومثلها المراسلات السرية وما ورد فيها، وضح للمتابعين والمحلليين في هذا الشأن إن الإدارة الأميركية لا تحيط الكونغرس أصلاً بحقيقة ما يجري بينها وبين إيران، فكيف لنا أن نتوقع إن تحيط حلفاؤها وأصدقاؤها؟!،
لكن ما هو معلوم، أن الإدارة الأميركية السابقة - إدارة أوباما - قررت التضحية بسياسة "الاحتواء" التقليدية مع إيران، وأيضاً التضحية بحلفائها في المنطقة والسماح لإيران بالتوسع عامودياً وأفقياً، في سوريا والعراق ولبنان واليمن بدعم وتشجيع من واشنطن وبشهادة الأميركيين أنفسهم، ليكون ذلك بمنزلة الجزرة لإقناع إيران بالتوصل إلى اتفاق على أمل أن يؤدي في النهاية إلى تمتين العلاقة بين الطرفين.
لكن هناك مشكلة أخرى، أن سياسة الاحتواء التقليدية مع إيران التي طبقتها كل الإدارات الأميركية السابقة، كان مصيرها الانهيار الكامل، وحالياً يقوم الرئيس دونالد ترامب بمحاولة إعادة إحياء سياسة الاحتواء، ومن الصعب إعادة إحياء هذه السياسة إلا إذا فشل الطرفان في التوصل إلى اتفاق شامل، وهو ما يقوم به دونالد ترامب.
وسياسة الاحتواء طبقتها الولايات المتحدة للمرة الأولى، ضد الاتحاد السوفياتي في عام 1948، بعد فترة قصيرة من انتهاء الحرب العالمية الثانية، حينما قررت أنها لا تستطيع الاستمرار في التعاون مع حليفها السابق في هذه الحرب. وكانت سياسة "الاحتواء المزدوج" هي النسخة الجديدة لهذه السياسة القديمة، التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد ايران والعراق في مايو 1993.
اليوم مع إدارة دونالد ترامب تحولت هذه السياسة المعلنة الخاصة "بالاحتواء المزدوج" الى سياسة شاملة غير معلنة، ويمكننا القول بأنها "سياسة الاحتواء الشامل"،
إذن الرؤية والاستراتيجية الأميركية الجديدة مع إيران هي: من "الاحتواء المزدوج" إلى "الاحتواء الشامل".
ومن المؤكد أن تغيير سياسة الإحتواء - القديمة - آو تعديلها ليس بالأمر الهين ويحتاج إلى وقت طويل وقد تواجهها مطبات ومنعطفات خطيرة، لكن ما يعنينا نحن شعوب دول الخليج العربي وكذلك قيادات وحكومات دول الخليج العربي أن لابد لللاعب الإقليمي الكبير المملكة العربية السعودية أن يكون له دور رئيسي في هذه الرؤية والاستراتيجية الأميركية الجديدة، فهو أمر في غاية الأهمية في هذه المرحلة، وذلك لضمان أن يكون لدول الخليج العربي (السعودية، الامارات، البحرين، الكويت) كلمة مؤثرة وأن تؤخذ مصالحهم بعين الاعتبار في بازار الصفقات الأميركية- الإيرانية.
الخلاصة، في اعتقادي أن ما يجري حالياً في المنطقة ما هو إلا مخاض لولادة استراتيجية أميركية جديدة لاحتواء إيران، وهذه الاستراتيجية تحمل إسم "سياسة الاحتواء الشامل"، ولا أتصور بأن هناك حرب شاملة في المنطقة، قد قد - وأضع تحت كلمة قد خطوط - تكون عملية جراحية صغيرة لتأديب إيران لكن لن تصل للحرب التي قد يدور في ذهن البعض من الأخوة هنا بالمنتدى.
هذا مختصر لما أراه ما يحدث في المنطقة،
والمعذرة لدي تفاصيل وكلام أكثر، لكن نظراً لضيق الوقت سأتوقف هنا،
ورمضان مبارك وكريم على الجميع.

 


طائرة الإنذار المبكر والسيطرة Saab 340 التابعة لسلاح الجو الإماراتي تحلق بالأجواء
 
استطيع القول و بكل ثقة أن الوضع أصبح خطير
متفاءل جدا بتحركنا القادم
ننتظر النتائج
تفاؤلك فى غير محله فلا تتفائل كثيرا لا يوجد رابح فى الحرب الكل خسران فهى استنزاف للموارد والدماء ومورثه للكراهيه بين الشعوب وانظر كيف كان اقتصاد العراق قبل حرب الخليج الاولى وكيف اصبحت مثقله بالديون اللهم احفظ بلادنا من كل شر وأحقن دماء المسلمين بحق هذا الشهر الكريم
 
لدى تحليل لما يحدث حالياً في المنطقة، وقد احترت هل أدرجه هنا أم في موضوع "الحشد الأميركي" أم في موضوع "4 سفن تتعرض لهجوم تخريبي"؟، فالمواضيع الثلاثة جميعها تسير في مسار واحد، وتحليلي يندرج في المواضيع الثلاثة جميعهم،
لكن اسمحوا لي أن أدرجه هنا ..

كما هو معلوم أن المسرح الإقليمي الخليجي يشهد تحديات كبرى وتحركات استراتيجية خطيرة، تتجاوز خطورتها بكثير خطورة أكثر القضايا سخونة - وبدون مبالغة - في العالم.
هذه التحديات والتحركات أطرافها: دول مجلس التعاون الخليجي أو بالأحرى السعودية، الامارات، البحرين، الكويت، والقطب الأوحد الولايات المتحدة الأميركية من جهة، ومن جهة أخرى إيران ومليشياتها ومن يدور في فلكها.
لكن السؤال الذي يستوقفني كثيراً هل هناك وجود لرؤية أميركية واضحة إزاء هذه التحديات الكبرى في إقليم الخليج العربي، وبما فيها إيران؟!!.
في الحقيقة أجد أن أميركا لديها رؤية واضحة إزاء هذه التحديات في إقليم الخليج العربي، وهذه الرؤية تعتمد على "سياسة الاحتواء"،
فالسياسة الأميركية التقليدية لمختلف الإدارات الأميركية - بإستثناء إدارة أوباما - كانت تعتمد على "سياسة الاحتواء" في إقليم الخليج العربي مع إيران، وكذلك "سياسة الاحتواء" مع عراق صدام حسين في فترة من الفترات.
هذه السياسة تتعلق بفكرة استراتيجية قديمة - جديدة، هي فكرة "الاحتواء"، ولذلك تسمى بـ "سياسة الاحتواء" Containment Policy أو Policy of Containment
سياسة الاحتواء كانت مطبقة من قبل إدارات كل من كارتر وريغان وبوش الأب وكلينتون وبوش الابن بنفس المستوى والشدة، واختلفت باختلاف الظروف والبيئة فمنهم من اتبع سياسة احتواء قاسية ومنهم من فضل سياسة احتواء رخوة إن صح التعبير. لكن هذه السياسة حققت بعض النجاحات في عدد من المجالات إلى أن بدأت تتآكل مع الغزو الأميركي للعراق، عندما قُدمت العراق على طبق من ذهب لإيران.
في التسعينيات من القرن الماضي في فترة إدارة بيل كلينتون، وبالتحديد في العام 1993 اطلق السفير الأميركي الاسبق في اسرائيل، مارتن انديك، نظريته المعروفة بـ "الاحتواء المزدوج" Dual Containment ، لكل من العراق وايران في آن واحد.
العراق وقتها كانت منهكة تماماً بعد خروجها من حربين مدمرتين وحصار اقتصادي قاسي جداً، ولذلك "سياسة الاحتواء المزدوج" حققت هدفها مع العراق، إلا أنها اخفقت في شقها الإيراني، ومع ظهور اتجاه أميركي لإعادة النظر في إيران مقترناً بارهاصات تحسن العلاقة بين واشنطن وطهران وبالخصوص في فترة إدارة أوباما، أدى إلى انهيار وفشل سياسة الاحتواء مع إيران.
فمع استلام إدارة أوباما، كان من الواضح أن هناك شيئاً مختلفاً يجري التحضير له، لكن أحداً لم يكن يتوقع انقلاباً كاملاً في السياسة الأمريكية تجاه طهران، والمشكلة أن إدارة أوباما لم تكن صريحة مع دول الخليج العربي والعالم إزاء ما نوت أو تنوي القيام به بخصوص إيران، البعض يقول إن الإدارة نفسها ليس لديها سياسة إزاء الملف الإيراني، وأن هذا هو سبب تناقضها أو ربما عدم وضوحها، في حين يشير آخرون أنه إذا كان هناك شيء واضح لدى الإدارة الأميركية منذ البداية، فهو التوصل إلى اتفاق مع إيران.
هذا التناقض في النوايا لدى الإدارة الأميركية وحالة عدم الشفافية التي أكدتها فيما بعد المفاوضات السرية مع إيران، ومثلها المراسلات السرية وما ورد فيها، وضح للمتابعين والمحلليين في هذا الشأن إن الإدارة الأميركية لا تحيط الكونغرس أصلاً بحقيقة ما يجري بينها وبين إيران، فكيف لنا أن نتوقع إن تحيط حلفاؤها وأصدقاؤها؟!،
لكن ما هو معلوم، أن الإدارة الأميركية السابقة - إدارة أوباما - قررت التضحية بسياسة "الاحتواء" التقليدية مع إيران، وأيضاً التضحية بحلفائها في المنطقة والسماح لإيران بالتوسع عامودياً وأفقياً، في سوريا والعراق ولبنان واليمن بدعم وتشجيع من واشنطن وبشهادة الأميركيين أنفسهم، ليكون ذلك بمنزلة الجزرة لإقناع إيران بالتوصل إلى اتفاق على أمل أن يؤدي في النهاية إلى تمتين العلاقة بين الطرفين.
لكن هناك مشكلة أخرى، أن سياسة الاحتواء التقليدية مع إيران التي طبقتها كل الإدارات الأميركية السابقة، كان مصيرها الانهيار الكامل، وحالياً يقوم الرئيس دونالد ترامب بمحاولة إعادة إحياء سياسة الاحتواء، ومن الصعب إعادة إحياء هذه السياسة إلا إذا فشل الطرفان في التوصل إلى اتفاق شامل، وهو ما يقوم به دونالد ترامب.
وسياسة الاحتواء طبقتها الولايات المتحدة للمرة الأولى، ضد الاتحاد السوفياتي في عام 1948، بعد فترة قصيرة من انتهاء الحرب العالمية الثانية، حينما قررت أنها لا تستطيع الاستمرار في التعاون مع حليفها السابق في هذه الحرب. وكانت سياسة "الاحتواء المزدوج" هي النسخة الجديدة لهذه السياسة القديمة، التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد ايران والعراق في مايو 1993.
اليوم مع إدارة دونالد ترامب تحولت هذه السياسة المعلنة الخاصة "بالاحتواء المزدوج" الى سياسة شاملة غير معلنة، ويمكننا القول بأنها "سياسة الاحتواء الشامل"،
إذن الرؤية والاستراتيجية الأميركية الجديدة مع إيران هي: من "الاحتواء المزدوج" إلى "الاحتواء الشامل".
ومن المؤكد أن تغيير سياسة الإحتواء - القديمة - آو تعديلها ليس بالأمر الهين ويحتاج إلى وقت طويل وقد تواجهها مطبات ومنعطفات خطيرة، لكن ما يعنينا نحن شعوب دول الخليج العربي وكذلك قيادات وحكومات دول الخليج العربي أن لابد لللاعب الإقليمي الكبير المملكة العربية السعودية أن يكون له دور رئيسي في هذه الرؤية والاستراتيجية الأميركية الجديدة، فهو أمر في غاية الأهمية في هذه المرحلة، وذلك لضمان أن يكون لدول الخليج العربي (السعودية، الامارات، البحرين، الكويت) كلمة مؤثرة وأن تؤخذ مصالحهم بعين الاعتبار في بازار الصفقات الأميركية- الإيرانية.
الخلاصة، في اعتقادي أن ما يجري حالياً في المنطقة ما هو إلا مخاض لولادة استراتيجية أميركية جديدة لاحتواء إيران، وهذه الاستراتيجية تحمل إسم "سياسة الاحتواء الشامل"، ولا أتصور بأن هناك حرب شاملة في المنطقة، قد قد - وأضع تحت كلمة قد خطوط - تكون عملية جراحية صغيرة لتأديب إيران لكن لن تصل للحرب التي قد يدور في ذهن البعض من الأخوة هنا بالمنتدى.
هذا مختصر لما أراه ما يحدث في المنطقة،
والمعذرة لدي تفاصيل وكلام أكثر، لكن نظراً لضيق الوقت سأتوقف هنا،
ورمضان مبارك وكريم على الجميع.

مشاركة من ذهب أخت عبير.

ولكن عمليات جراحية لوكلاء ايران في المنطقة بحسب الرؤية الامريكية وليس لدولة ايران فهي لن تصمت على تهديد لأراضيها وسترد وتحرك أذرعها بالكامل ما سيؤدي الى حرب شاملة.​
 
مشاركة من ذهب أخت عبير.

ولكن عمليات جراحية لوكلاء ايران في المنطقة بحسب الرؤية الامريكية وليس لدولة ايران فهي لن تصمت على تهديد لأراضيها وسترد وتحرك أذرعها بالكامل ما سيؤدي الى حرب شاملة.​

الله يستر أخي الكريم،
والله عندي كلام وااايد لكن رمضان والآن وقت سحور،
والله يوفقنا جميعاً يا رب.
 
ساخن هذه كلمة تعتمد على معيار الشخص
هل هناك هدف ايراني بالاراضي الايرانية سيتم قصفه ام قصف صنعاء ؟

لا ياعزيزي
الذي علمت عنه الليلة جعلني اقول الوضع فعلا ساخن
عدة أيام بإذن الله و سترى ما تحدثت عنه مالم يسبقني أحد


تقرير خطير وحصري من (رويترز) يفيد بأن إيران بالفعل نقلت صواريخ باليستية إلى وكلائها في العراق لضرب خصومها في المنطقة.


Exclusive: Iran moves missiles to Iraq in warning to enemies
هو هذا الكلام................
 
لن يكون هناك حرب بين الحلفاء وايران

يجب ان نركز على اليمن واتمنى ان يكون هناك تحرك لاجتياح المدن المتبقية

لو قتلنا عبدالملك الحوثي وحررنا اليمن فهذا سيؤلم خامنئي واذنابه اكثر من قصف ايران واكثر من العقوبات خلال الثلاثين سنة اللي راحت
 
لا ياعزيزي
الذي علمت عنه الليلة جعلني اقول الوضع فعلا ساخن
عدة أيام بإذن الله و سترى ما تحدثت عنه مالم يسبقني أحد



هو هذا الكلام................

الله يسمع منك
لم نعد نتحمل الصبر

اسأل الله ان يوفق القيادة على امر تحرير المدن الباقية
 
الأخلاق الأخلاق بارك الله فيكم

نريد متابعة الموضوع معكم بدون إرهاق الطاقم الإداري في حذف مشاركات لا داعي لها.
 
آن الأوان لإحراق النمر الورقي
وإنهاء عربدته هو وزبانيته من عجائز أوروبا
الضبابية بالمواقف لاتولد حلفاء
الملالي تمددوا بواسطة خلاياهم من خونة العرب
وحلفائهم من الارهابيين الخونج
ومباركة عجائز أوروبا ومنحلي ديمخراط امريكا
فرصه ذهبيه أهدتها ايران الصفوية لقمعها داخليا وتقطيع أوصالها
لا أعتقد ان اخوان نورا وشما سيفوتونها
 
معلومات مجانية
تم تبليغ كلنا امن وارسال رساله الى امن الدوله



معلومات مجانيه لمواقع استراتيجيه

موجودة في اقتراحات قوقل ماب

التقاط.PNG
 
خامنئي المفاوضات مع امريكا سم قاتل


العالم



شكله بيشربه ويتفاوض
 
عودة
أعلى