الفرنسيين يتمنون العقد السعودي وسيعطوننا اي شيء نطلبه.
عملاق الطاقة الذرية الفرنسي Areva يوظف مهندسين سعوديين على فكرة وسبق الكل.
عملاق الصناعات الثقيلة ميتسوبيشي متحالف مع Areva
مشاهدة المرفق 139021
شركة Areva أعلنت إفلاسها وتم إعادة هيكلتها وأصبح اسمها Orano
تذكرو هذا الاسم روساتوم مفاعلات الجيل الثالث بلس أو 3+ VVER-1200 هي أحدث تكنولوجيا عالمية للمفاعلات النووية
روسيا هي أول دولة تقوم بتشغيل مفاعلات من الجيل الثالث المطور!
يسمح لك بالاعتماد بشكل كلي على نفسك في انتاج الوقود اللازم لتشغيل المفاعلات النووية
بحسب معلوماتي الوقود النووي له مواصفات خاصة وبدون مساعدة الدولة الأم لا يمكن لأي دولة صناعة الوقود النووي الخاص بالمفاعل! فعلى سبيل المثال قامت أمريكا بتزويد المفاعلات السوفيتية في الدول الاوروبية بالوقود النووي إلا أنها واجهت مشاكل كما في هذا الخبر:
بعدها قررت الشيك استخدام الوقود النووي الروسي لأنه الانسب ويعطي مخرجات أكبر من المفاعل!
مصر وقعت مع روسيا ولم يتكلم احد لان المشروع مع روسيا وشركات روسيا فاشله وتاخذ وقت طويل اصلا اذا الشركات الامريكيه تاخذ عشر سنين الروسيه ستاخذ عشرين سنه حتي المشاريع مع تركيا ومصر تعثرت ! اذا لايوجد امام السعوديه الا التوقيع مع الشركات الامريكيه و اتفاقيه المعيار الذهبي مثل الامارات والتخصيب حاليا يجب ان لايكون اولويه ! هذا وجهة نظري
أولا: اذا كانت الشركات الروسية فاشلة بحسب تعبيرك، فلماذا تقوم دولة الإمارات العربية المتحدة بإستيراد الوقود النووي لمفاعلاتها الكورية من روسيا؟
ثانيا: روسيا فعليا لديها عقود بناء مفاعلات مع عدة دول يصل عددها إلى 35 مفاعل نووي! وهي بهذا العدد تحتل المركز الأول من حيث عدد المفاعلات التي يتم بناءها!
المفاعلات الكوريه فيها مكونات امريكيه
المفاعلات الكورية
تستخدم مكونات أمريكية
مرحبا أخي الكريم،
الخبر الذي أدرجته يعزز صحة قولنا،
أهم فقرات الخبر التالي:
((أكد وزير خارجية كازاخستان، خيرات عبد الرحمنوف، أن علاقات بلاده مع دولة الإمارات، إستراتيجية، مشيراً إلى أن البلدين يعملان معاً لمناهضة التجارب النووية وإحلال الأمن والسلام.
وأشاد في مقابلة مع وكالة «آيريس ميديا» في العاصمة الكازاخية آستانا، بالدور الكبير الذي لعبته الإمارات العربية المتحدة في إنشاء بنك اليورانيوم منخفض التخصيب التابع للوكالة الدولية للطاقة الذرية في كازاخستان، قائلاً: «قدّمت دولة الإمارات العربية المتحدة دعماً مالياً كبيراً للمساهمة في هذا المشروع الاستراتيجي».
وأضاف: «نفخر بالقول بأن بنك اليورانيوم يتطوّر بسرعة وفقاً للمعايير التي وضعتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. كما يُسعدنا الإعلان للعالم أجمع بأن بنك اليورانيوم مستعد لتقديم الدعم للدول الساعية إلى تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية».))
الخبر يشير بأن دولة الإمارات العربية المتحدة أنشأت "بنك اليورانيوم منخفض التخصيب في كازاخستان، وليس في الأراضي الإماراتية، نظراً لأن الامارات وقعت على اتفاق المعيار الذهبي الذي يحظر عليها تخصيب الوقود النووي داخل أراضيها، الامارات تحصل عليه من مورد أجنبي، ثم بعد الاستخدام يتم اخراج الوقود النووي المستهلك لخارج الامارات،
ويبدو من هذا الخبر بأن لربما لربما كازاخستان ستزود المورد الأجنبي الخاص بمفاعلات الامارات باليورانيوم منخفض التخصيب.
ملاحظة: تخصيب الوقود، الذي يؤدي إلى فصل واستخراج البلوتونيوم من خلال إعادة معالجة الوقود النووي المستهلك أو المستنفد، هو التخصيب الذي تحتاجه لصنع أسلحة وقنابل نووية.
هناك سياسات دولية متفق عليها من قبل الدول العظمى لمنع بيع ونقل التكنولوجيا الحساسة بشكل عام وتقنية تخصيب اليورانيوم بشكل خاص!
يمكن الاطلاع اكثر على المقترحات في هذا المجال بخصوص بنوك اليورانيوم المخصب والوقود النووي!
فعلى سبيل المثال كندا هي أكبر دولة في استخراج اليورانيوم ولديها تقنية صناعة المفاعلات النووية من نوعية
الشهير وتنتج الوقود لها ولكنها تستورد اليورانيوم المخصب! أيضا استراليا لديها احتياطيات يورانيوم كبيرة جدا بل ولديها تقنية الجيل الثالث تخصيب اليورانيوم بتقنية الليزر ولكنها محصورة في مجال البحث والتطوير وقامت بإعطاء ترخيص لأمريكا لتطويرها بشكل تجاري!
هنا اختلاف أمريكا وكوريا الجنوبية حول هذا الأمر
وهنا اليابان بالرغم من امتلاكها لاجهزة تخصيب اليورانيوم إلا أنها تقوم باستيراد اليورانيوم من روسيا!
المملكة العربية السعودية لم توقع على ملحق البروتوكول الإضافي، في حين دولة الامارات العربية المتحدة وقعت على ملحق البروتوكول الإضافي.
المملكة العربية السعودية حتى هذه الساعة ليست موقعة على البروتوكول الإضافي للوكالة الدولية للطاقة الذرية!
ولكنها موقعة على بروتوكول الكميات الصغيرة (Small Quantities Protocol) ولكنها لم تصادق عليه!
كما أنها رفضت الدعوات المطالبة بقيام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعمليات تفتيش شاملة!
المعاهدات التي أبرمتها المملكة العربية السعودية
صادقت المملكة العربية السعودية على" معاهدة حظر الانتشار النووي" في عام 1988 ولكنها أبرمت "اتفاقية الضمانات الشاملة" مع "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" ["الوكالة"] في عام 2009. وبالقيام بذلك، وافقت على إصدار سابق لـ "بروتوكول الكميات الصغيرة" ولم توافق بعد على "بروتوكول الكميات الصغيرة" المعدل الذي اعتمده "مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية" في عام 2005. بالإضافة إلى ذلك، فإن المملكة العربية السعودية، مثلها مثل إيران، لم توقع حتى الآن على "البروتوكول الإضافي" الذي يسمح بعمليات تفتيش أكثر صرامة.