وول ستريت جورنال تحذر من امتلاك السعودية مفاعلات نووية

هل تنجح الحملات الاعلامية في حرمان السعودية من حق تخصيب اليورانيوم؟


  • مجموع المصوتين
    135
التوجه السعودي للمفاعلات الامريكيه توجه جديد في عهد ترامب وقبلها كان توجهنا نحو الفرنسيين والكوريين والروس

انت تستشهد بعروض امريكيه مغريه لسعوديه على انها توجه سعودي لامريكا ، وتستشهد بخبر ان جورج بوش قدم عروض لطاقه النوويه مقابل ان تزيد السعوديه انتاجها النفطي في وقت الازمه الماليه العالميه وارتفاع اسعار النفط الجنوني < هذا اللي كنت اقوله وانت تجي تستشهد فيه عشان تنكر صحه قولي !!! انت اللي ركز لانك جالس تلت وتعجن وتلخبط الامور :oops:

اول مره اشوف واحد يستشهد علي بشيء يثبت صحه كلامي ويدينه هو وللحين مو مستوعب ايش قاعد يسوي


التوجه السعودي لامريكا افضل في ظل الإدارة الحالية تستطيع تضمن صفقات مميزة لاكن لا نقول عيون ترامب لا تدار السياسة هكذا كلا الطرفين رابحين واذكرك سيسمح للمملكة بالتخصيب وسنرى صفقات لمفاعلات نووية مميزة اثق بالجانب الأمريكي اكثر من غيره ولديهم تجارب مميزة لان لا يخفى على احد ان سواء اقتصاديا او عسكريا المملكة فجأة توجهت بشكل كبير مجددا للامريكان لان كان في توافق بين الطرفين بعد مجيء إدارة ترامب واليوم استغلينا هذا الشيء بالنهاية الطرف الأمريكي هو اكثر من يمكن ان يساعد المملكة تقنيا عسكريا صناعيا استثماريا لا نضحك على بعض وهي فرصة مع إدارة ترامب
 
التوجه السعودي لامريكا افضل في ظل الإدارة الحالية تستطيع تضمن صفقات مميزة لاكن لا نقول عيون ترامب لا تدار السياسة هكذا كلا الطرفين رابحين واذكرك سيسمح للمملكة بالتخصيب وسنرى صفقات لمفاعلات نووية مميزة اثق بالجانب الأمريكي اكثر من غيره ولديهم تجارب مميزة لان لا يخفى على احد ان سواء اقتصاديا او عسكريا المملكة فجأة توجهت بشكل كبير مجددا للامريكان لان كان في توافق بين الطرفين بعد مجيء إدارة ترامب واليوم استغلينا هذا الشيء بالنهاية الطرف الأمريكي هو اكثر من يمكن ان يساعد المملكة تقنيا عسكريا صناعيا استثماريا لا نضحك على بعض وهي فرصة مع إدارة ترامب

بمثلك منطقك صار بيضنا اغلبه في السله الامريكية

فرنسا وروسيا وكوريا خيارات افضل من تقلبات الامريكان وضغوطهم الخسيسه حتى تقنيا فرنسا افضل

انا متأكد من شيء واحد بخصوصك ، لو وقعنا بكرا مع فرنسا بتطلع وتقول نظره ثاقبه ورؤيه عميقه باختيار فرنسا وانها افضل من الامريكان
لا نضحك على بعض انت ماتقدر تكتب انتقاد بسيط في اي توجه
 
هي ١٦ مفاعل

٨ للامريكان مفيش مشكله كمرحله اولى

٤ للفرنسيين
٢ للكوريين
٢ للروس

ولا يزعل لا الو كارد ولا رسلان
 
بمثلك منطقك صار بيضنا اغلبه في السله الامريكية

فرنسا وروسيا وكوريا خيارات افضل من تقلبات الامريكان وضغوطهم الخسيسه حتى تقنيا فرنسا افضل

انا متأكد من شيء واحد بخصوصك ، لو وقعنا بكرا مع فرنسا بتطلع وتقول نظره ثاقبه ورؤيه عميقه باختيار فرنسا وانها افضل من الامريكان
لا نضحك على بعض انت ماتقدر تكتب انتقاد بسيط في اي توجه

يا رجل اترك عنك الفلسفة انا من اكثر الناس وقفت ضد الصفقات مع الروس لان اعرف ان الجانب الأمريكي افضل ونفس الشيء مع طرح أرامكو لم طلع خبر الغاء الطرح وقفت على راي ان لا بد من الطرح كل ما اضع راي في مسألة أوضح اسبابي انا اعتقد ان الجانب الأمريكي يقدم الأفضل لا تقول لي ضغوطات مثلا ما الذي سيعمله لنا مفاعل سمارت ؟؟؟ انت تحتاج لمفاعلات ثقيلة وخبرة متميزة الجانب الأمريكي ممكن يوفر لك هذا الشيء وفي ظل الإدارة الامريكية الحالية بدون أي تعقيدات ممكن تفاوض على كيفك مثل ما حصل مع بعض الصفقات العسكرية الي حصل فيها بعض من نقل التقنية الامريكان اهم تفاهمك معهم لان أيضا ملف التخصيب بيدهم استغل هذا الامر مع إدارة ترامب في النهاية انت تمتلك مصالح كثيرة معهم لماذا لا ؟؟ سياسيا انت استفدت منهم كثيرا بالمنطقة ضد ايران وأول البركات يوم 4 نوفمبر اقتصاديا انت تستثمر عندهم وهم أيضا يستثمرون عندك عسكريا باكج صفقات مفتوح فغير صحيح انا اعتقد ان بما ان الادارتين متوافقتين فلا بأس من استغلال ذلك لان الجانب الأمريكي دائما سيقدم الأفضل الأهم هو ان رغم ذلك في السنتين الأخيرة راينا المملكة توقع صفقات لبحث بناء مفاعلات مع الروس والأرجنتين وغيرهم من الدول مثل الصين فكلامك غير صحيح انه التوجه كاملا للامريكان
.
.
.
.

أخيرا انت يا رسلان لست افضل مني طلعت رؤية نقدتها حتى قادة دول اتهمتهم باتهامات خطيرة ( اذكرك ؟) قطر ووقفت معها ما اعرف هل بقيت شيء ؟؟؟
لكن الأمور تمشي بما نريد الحمدلله
 
شكرا هيرون،

التوقيع السعودي مع امريكا وفرنسا حدث في نفس السنة 2008. أين الأقدمية التي يقولها الإخوة؟

وهذا يثبت بما لا يدع اي مجال للشك ان التوجه السعودي لأمريكا أقدم من الرئيس ترامب :geek:

تعرف
اني اروق واستمتع بالمتابعة
اذا شفتك حاشر واحد بزاوية وتحقق معه قصدي تحاوره بهدوء اعصاب حتى يعترف او تتم الادانه بالدليل

:ضحكه:
 
يا رجل اترك عنك الفلسفة انا من اكثر الناس وقفت ضد الصفقات مع الروس لان اعرف ان الجانب الأمريكي افضل ونفس الشيء مع طرح أرامكو لم طلع خبر الغاء الطرح وقفت على راي ان لا بد من الطرح كل ما اضع راي في مسألة أوضح اسبابي انا اعتقد ان الجانب الأمريكي يقدم الأفضل لا تقول لي ضغوطات مثلا ما الذي سيعمله لنا مفاعل سمارت ؟؟؟ انت تحتاج لمفاعلات ثقيلة وخبرة متميزة الجانب الأمريكي ممكن يوفر لك هذا الشيء وفي ظل الإدارة الامريكية الحالية بدون أي تعقيدات ممكن تفاوض على كيفك مثل ما حصل مع بعض الصفقات العسكرية الي حصل فيها بعض من نقل التقنية الامريكان اهم تفاهمك معهم لان أيضا ملف التخصيب بيدهم استغل هذا الامر مع إدارة ترامب في النهاية انت تمتلك مصالح كثيرة معهم لماذا لا ؟؟ سياسيا انت استفدت منهم كثيرا بالمنطقة ضد ايران وأول البركات يوم 4 نوفمبر اقتصاديا انت تستثمر عندهم وهم أيضا يستثمرون عندك عسكريا باكج صفقات مفتوح فغير صحيح انا اعتقد ان بما ان الادارتين متوافقتين فلا بأس من استغلال ذلك لان الجانب الأمريكي دائما سيقدم الأفضل الأهم هو ان رغم ذلك في السنتين الأخيرة راينا المملكة توقع صفقات لبحث بناء مفاعلات مع الروس والأرجنتين وغيرهم من الدول مثل الصين فكلامك غير صحيح انه التوجه كاملا للامريكان
.
.
.
.

أخيرا انت يا رسلان لست افضل مني طلعت رؤية نقدتها حتى قادة دول اتهمتهم باتهامات خطيرة ( اذكرك ؟) قطر ووقفت معها ما اعرف هل بقيت شيء ؟؟؟
لكن الأمور تمشي بما نريد الحمدلله


من قريت مقارنتك المفاعلات الامريكيه بمفاعلات سمارت غسلت يدي وتوقفت لان واضح انك تعلق على مشاركات بدون قرأتها
 
تعرف
اني اروق واستمتع بالمتابعة
اذا شفتك حاشر واحد بزاوية وتحقق معه قصدي تحاوره بهدوء اعصاب حتى يعترف او تتم الادانه بالدليل

:ضحكه:

اللي تسميه دليل وضعه في ورطه لانه مقتبس الكلام من خبر يثبت كلامي بدون وضع رابط الخبر وبدون وضع عنوان الخبر اللي يثبت عرض الامريكان علينا
:تصفيق:
 
اللي تسميه دليل وضعه في ورطه لانه مقتبس الكلام من خبر يثبت كلامي بدون وضع رابط الخبر وبدون وضع عنوان الخبر اللي يثبت عرض الامريكان علينا
:تصفيق:

اقصد
بكلامه صحيح وان التوجه لامريكا من قبل ترامب
بقية النقاشات ما دخلت فيها

وبعدين
اتوقع ان روسيا بتكون معها اتفاقية مفاعلات يمكن بزيارة بوتين السعودية
 
القارئ يستطيع الحكم بكل سهولة على هذا النقاش.

شكرا،
this-year-thousands-of-men-will-die-from-stubbornness-no-10919880.png
 
شركة أريفا الفرنسيه لديها مشاريع متعثره للاسف في فلندا ولازالت تجاهد من اجل اكمالها
 
يا جماعه نقولكم المعيار الذهبي خاص بالامريكان ولا علاقه للمفاعلات الاماراتيه الكوريه بالامريكان

أستاذي الفاضل رسلان .. اسمح لي بالقول أن كلامك غير دقيق، وبالأحرى خطأ،

دولة الإمارات وقعت على اتفاق 123، المعروف بإسم اتفاقية "المعيار الذهبي"، وبموجب هذه الاتفاقية تخلت الإمارات عن "حق التخصيب" سواءً مع أميركا أو مع أي دولة أخرى لا يحق لها التخصيب طالما وقعت على اتفاقية المعيار الذهبي.
وعلاوة على ذلك، الامارات وقعت مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية على اتفاقية البروتوكول الإضافي Additional Protocol والتي تعرف اختصاراً بـ AP، وهذه الاتفاقية هي ملحق لإتفاقية الضمانات الشاملة Comprehensive Safeguards Agreement والتي تعرف اختصاراً بـ CSA، وبموجب البروتوكول الإضافي AP تقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفيش صارم للمفاعلات والأنشطة النووية داخل الامارات، وسبق أن أدرجت بالمنتدى دراستين عن البرنامج النووي في دول الشرق الأوسط، واحدة عن السعودية وأخرى عن الإمارات، والدراسة عن الامارات قالت بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بدأت فعلياً بالتفتيش في الامارات.
بالنسبة لاتفاقية المعيار الذهبي التي وقعتها الامارات مع أميركا في عام 2009، هذه الاتفاقية معنية بالتكنولوجيا والمواد النووية التي تؤدي إلى تخصيب الوقود، ويتم تزويدها من قبل الموردين الأجانب بالوقود النووي، ومن ثم يجب اخراج الوقود المستهلك أو المستنفد إلى خارج دولة الإمارات وعدم تركه داخل الامارات، والوقود المستهلك ضروري جداً للقنبلة النووية أو للأسلحة النووية لأن تخصيب الوقود أو فصل البلوتونيوم يتم من الوقود المستهلك، وتخصيب الوقود أو فصل البلوتونيوم ضروري جداً في صناعة الأسلحة النووية، ويتم تخصيب اليورانيوم واستخراج البلوتونيوم من خلال إعادة معالجة الوقود النووي المستهلك،
وكل من يوقع على اتفاقية المعيار الذهبي لن يتمكن من حيازة الوقود المستهلك لا من أميركا ولا من غير أميركا، وفي حالة الإمارات (الموقعة على المعيار الذهبي) فإن الدول الأخرى تتعاون معها في بناء المفاعلات وتزويدها بالتكنولوجيا، وستحصل الامارات على الوقود النووي من المورد الأجنبي ثم بعد استخدامه ستحتفظ أميركا بالوقود المستهلك (أو المستنفذ) عبر الحصول عليها من المورد الأجنبي الذي زود مفاعلات الامارات بالوقود النووي، والوقود المستهلك أو المستنفد هو الذي يدخل في عملية التخصيب، بمعنى على دولة الإمارات اخراج الوقود المستهلك إلى خارج الامارات وهذا يتم بمراقبة من أميركا أولاً بموجب "اتفاقية المعيار الذهبي" والوكالة الدولية للطاقة الذرية ثانياً،
وفي حالة دول أخرى غير أميركا قامت بالتعاون مع الامارات في برنامجها النووي، وفي هذه الحالة كوريا الجنوبية، وبما أن الإمارات وقعت على اتفاقية المعيار الذهبي مع أميركا فلن تستطيع لا كوريا ج ولا أي دولة أخرى تجاوز اتفاقية المعيار الذهبي لأن الاتفاقية تراقبها وتشرف عليها أميركا وكذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وإذا حصل فيها تجاوزات ستتعرض للمسائلة القانونية من قبل أميركا،
وبالتالي الدول الأخرى غير أميركا ملزمة إلزاماً بإخراج الوقود المستهلك خارج الامارات، وفي الدراسة التي أدرجتها بالمنتدى قبل شهور ذكرت: بأن المفاعلات الإماراتية قامت كوريات الجنوبية ببناءها، والامارات تخطط لتخزين جميع الوقود المستهلك في مستودع وطني مصمم بمساعدة المؤسسة السويدية لإدارة النفايات النووية، يعني شركة سويدية ستقوم بالتخلص من الوقود المستهلك وستراقبها أميركا والوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو ستقوم الامارات بتسليم الوقود المستهلك إلى فرنسا لإعادة المعالجة وستكون فرنسا تحت أعين العديد من الخبراء والمسؤولين الأميركيين نظراً لأن الامارات وقعت على اتفاق المعيار الذهبي.


نقطة يجب أن نوضحها، هناك فرق بين شركات تقوم ببناء المفاعلات مثل تشييد المبني وتجهيزه وتزويده بالتكنولوجيا لكي يكون جاهز للاستخدام في توليد الطاقة الكهربائية أو تحلية المياه، وبين الوقود النووي وقود المفاعلات والوقود المستهلك الذي تحتاجه في عملية صنع أسلحة نووية أو قنبلة نووية، والنظائر المشعة التي لديها اشعاع نشط للغاية، وتحتاج التعامل معها في الخلايا الساخنة، والخلايا الساخنة يمكن استخدامها في فصل البلوتونيوم أو إعادة معالجة تجارب الوقود المشعع، وفصل البلوتونيوم مهم جداً جداً لأي برنامج نووي متقدم.

أي دولة مثل دولنا في الشرق الأوسط تنوي بناء محطة طاقة نووية تقوم بالاستعانة بدول متقدمة في هذا المجال مثل كوريا الجنوبية، اليابان، الأرجنتين، فرنسا، روسيا، أميركا، الصين لكي تبني لها مفاعلات وتجهزهها لتوليد الطاقة الكهربائية، وللحصول على ذلك هناك عملية حساسة وهامة جداً ألا وهي عملية تخصيب الوقود وهذه العملية تسمى بالوقود الخاص بالمفاعلات النووية، وبالنسبة لدول مثل دولنا يتم استيراد وقود المفاعلات من موردين متخصصين في الوقود النووي والموردين بالتحديد من سبع دول ويطلق عليهم إسم "مجموعة موردي المواد النووية"، باختصار عملية وقود المفاعلات يتم تخصيبها في الخارج وثم توريدها إلى داخل الامارات لاستخدامها في المفاعلات وما ينتج منها بعد ذلك ما يسمى بالوقود المستهلك أو المستنفد يتم التخلص منها عبر اخراجها خارج دولة الإمارات،
وفي الدراستين التي أدرجتهما بالمنتدى ذكروا بالنسبة للامارات وتركيا ومصر (الدول الثلاث) جميعهم سوف يحصلون على إمدادات مضمونة لوقود المفاعلات من الخارج عبر استيرادها من الموردين وذلك فقط لتشغيل المفاعلات وليس لاعادة معالجته أو تخصيبه لاستخراج البلوتونيوم الذي يستخدم في الأسلحة النووية أو القنبلة النووية.


أنصحك أستاذي الفاضل رسلان بقراءة هاذين الموضوعين مع التعليقات، وخصوصاً تلك المشاركات التي قمتُ بنفسي بالرد على بعض الأخوة في الموضوعين حول تساؤلاتهم.

[دراسة معمقة] الطموحات السعودية النووية ومخاطر انتشارها

البنية التحتية النووية ومخاطر الإنتشار النووي في الإمارات وتركيا ومصر

وتقبل تحياتي.
 
أستاذي الفاضل رسلان .. اسمح لي بالقول أن كلامك غير دقيق، وبالأحرى خطأ،

دولة الإمارات وقعت على اتفاق 123، المعروف بإسم اتفاقية "المعيار الذهبي"، وبموجب هذه الاتفاقية تخلت الإمارات عن "حق التخصيب" سواءً مع أميركا أو مع أي دولة أخرى لا يحق لها التخصيب طالما وقعت على اتفاقية المعيار الذهبي.
وعلاوة على ذلك، الامارات وقعت مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية على اتفاقية البروتوكول الإضافي Additional Protocol والتي تعرف اختصاراً بـ AP، وهذه الاتفاقية هي ملحق لإتفاقية الضمانات الشاملة Comprehensive Safeguards Agreement والتي تعرف اختصاراً بـ CSA، وبموجب البروتوكول الإضافي AP تقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفيش صارم للمفاعلات والأنشطة النووية داخل الامارات، وسبق أن أدرجت بالمنتدى دراستين عن البرنامج النووي في دول الشرق الأوسط، واحدة عن السعودية وأخرى عن الإمارات، والدراسة عن الامارات قالت بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بدأت فعلياً بالتفتيش في الامارات.
بالنسبة لاتفاقية المعيار الذهبي التي وقعتها الامارات مع أميركا في عام 2009، هذه الاتفاقية معنية بالتكنولوجيا والمواد النووية التي تؤدي إلى تخصيب الوقود، ويتم تزويدها من قبل الموردين الأجانب بالوقود النووي، ومن ثم يجب اخراج الوقود المستهلك أو المستنفد إلى خارج دولة الإمارات وعدم تركه داخل الامارات، والوقود المستهلك ضروري جداً للقنبلة النووية أو للأسلحة النووية لأن تخصيب الوقود أو فصل البلوتونيوم يتم من الوقود المستهلك، وتخصيب الوقود أو فصل البلوتونيوم ضروري جداً في صناعة الأسلحة النووية، ويتم تخصيب اليورانيوم واستخراج البلوتونيوم من خلال إعادة معالجة الوقود النووي المستهلك،
وكل من يوقع على اتفاقية المعيار الذهبي لن يتمكن من حيازة الوقود المستهلك لا من أميركا ولا من غير أميركا، وفي حالة الإمارات (الموقعة على المعيار الذهبي) فإن الدول الأخرى تتعاون معها في بناء المفاعلات وتزويدها بالتكنولوجيا، وستحصل الامارات على الوقود النووي من المورد الأجنبي ثم بعد استخدامه ستحتفظ أميركا بالوقود المستهلك (أو المستنفذ) عبر الحصول عليها من المورد الأجنبي الذي زود مفاعلات الامارات بالوقود النووي، والوقود المستهلك أو المستنفد هو الذي يدخل في عملية التخصيب، بمعنى على دولة الإمارات اخراج الوقود المستهلك إلى خارج الامارات وهذا يتم بمراقبة من أميركا أولاً بموجب "اتفاقية المعيار الذهبي" والوكالة الدولية للطاقة الذرية ثانياً،
وفي حالة دول أخرى غير أميركا قامت بالتعاون مع الامارات في برنامجها النووي، وفي هذه الحالة كوريا الجنوبية، وبما أن الإمارات وقعت على اتفاقية المعيار الذهبي مع أميركا فلن تستطيع لا كوريا ج ولا أي دولة أخرى تجاوز اتفاقية المعيار الذهبي لأن الاتفاقية تراقبها وتشرف عليها أميركا وكذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وإذا حصل فيها تجاوزات ستتعرض للمسائلة القانونية من قبل أميركا،
وبالتالي الدول الأخرى غير أميركا ملزمة إلزاماً بإخراج الوقود المستهلك خارج الامارات، وفي الدراسة التي أدرجتها بالمنتدى قبل شهور ذكرت: بأن المفاعلات الإماراتية قامت كوريات الجنوبية ببناءها، والامارات تخطط لتخزين جميع الوقود المستهلك في مستودع وطني مصمم بمساعدة المؤسسة السويدية لإدارة النفايات النووية، يعني شركة سويدية ستقوم بالتخلص من الوقود المستهلك وستراقبها أميركا والوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو ستقوم الامارات بتسليم الوقود المستهلك إلى فرنسا لإعادة المعالجة وستكون فرنسا تحت أعين العديد من الخبراء والمسؤولين الأميركيين نظراً لأن الامارات وقعت على اتفاق المعيار الذهبي.


نقطة يجب أن نوضحها، هناك فرق بين شركات تقوم ببناء المفاعلات مثل تشييد المبني وتجهيزه وتزويده بالتكنولوجيا لكي يكون جاهز للاستخدام في توليد الطاقة الكهربائية أو تحلية المياه، وبين الوقود النووي وقود المفاعلات والوقود المستهلك الذي تحتاجه في عملية صنع أسلحة نووية أو قنبلة نووية، والنظائر المشعة التي لديها اشعاع نشط للغاية، وتحتاج التعامل معها في الخلايا الساخنة، والخلايا الساخنة يمكن استخدامها في فصل البلوتونيوم أو إعادة معالجة تجارب الوقود المشعع، وفصل البلوتونيوم مهم جداً جداً لأي برنامج نووي متقدم.

أي دولة مثل دولنا في الشرق الأوسط تنوي بناء محطة طاقة نووية تقوم بالاستعانة بدول متقدمة في هذا المجال مثل كوريا الجنوبية، اليابان، الأرجنتين، فرنسا، روسيا، أميركا، الصين لكي تبني لها مفاعلات وتجهزهها لتوليد الطاقة الكهربائية، وللحصول على ذلك هناك عملية حساسة وهامة جداً ألا وهي عملية تخصيب الوقود وهذه العملية تسمى بالوقود الخاص بالمفاعلات النووية، وبالنسبة لدول مثل دولنا يتم استيراد وقود المفاعلات من موردين متخصصين في الوقود النووي والموردين بالتحديد من سبع دول ويطلق عليهم إسم "مجموعة موردي المواد النووية"، باختصار عملية وقود المفاعلات يتم تخصيبها في الخارج وثم توريدها إلى داخل الامارات لاستخدامها في المفاعلات وما ينتج منها بعد ذلك ما يسمى بالوقود المستهلك أو المستنفد يتم التخلص منها عبر اخراجها خارج دولة الإمارات،
وفي الدراستين التي أدرجتهما بالمنتدى ذكروا بالنسبة للامارات وتركيا ومصر (الدول الثلاث) جميعهم سوف يحصلون على إمدادات مضمونة لوقود المفاعلات من الخارج عبر استيرادها من الموردين وذلك فقط لتشغيل المفاعلات وليس لاعادة معالجته أو تخصيبه لاستخراج البلوتونيوم الذي يستخدم في الأسلحة النووية أو القنبلة النووية.


أنصحك أستاذي الفاضل رسلان بقراءة هاذين الموضوعين مع التعليقات، وخصوصاً تلك المشاركات التي قمتُ بنفسي بالرد على بعض الأخوة في الموضوعين حول تساؤلاتهم.

[دراسة معمقة] الطموحات السعودية النووية ومخاطر انتشارها

البنية التحتية النووية ومخاطر الإنتشار النووي في الإمارات وتركيا ومصر

وتقبل تحياتي.

وزير خارجية كازاخستان: الإمارات أسهمت في إنجاح «بنك اليورانيوم»
 
أستاذي الفاضل رسلان .. اسمح لي بالقول أن كلامك غير دقيق، وبالأحرى خطأ،

دولة الإمارات وقعت على اتفاق 123، المعروف بإسم اتفاقية "المعيار الذهبي"، وبموجب هذه الاتفاقية تخلت الإمارات عن "حق التخصيب" سواءً مع أميركا أو مع أي دولة أخرى لا يحق لها التخصيب طالما وقعت على اتفاقية المعيار الذهبي.
وعلاوة على ذلك، الامارات وقعت مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية على اتفاقية البروتوكول الإضافي Additional Protocol والتي تعرف اختصاراً بـ AP، وهذه الاتفاقية هي ملحق لإتفاقية الضمانات الشاملة Comprehensive Safeguards Agreement والتي تعرف اختصاراً بـ CSA، وبموجب البروتوكول الإضافي AP تقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفيش صارم للمفاعلات والأنشطة النووية داخل الامارات، وسبق أن أدرجت بالمنتدى دراستين عن البرنامج النووي في دول الشرق الأوسط، واحدة عن السعودية وأخرى عن الإمارات، والدراسة عن الامارات قالت بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بدأت فعلياً بالتفتيش في الامارات.
بالنسبة لاتفاقية المعيار الذهبي التي وقعتها الامارات مع أميركا في عام 2009، هذه الاتفاقية معنية بالتكنولوجيا والمواد النووية التي تؤدي إلى تخصيب الوقود، ويتم تزويدها من قبل الموردين الأجانب بالوقود النووي، ومن ثم يجب اخراج الوقود المستهلك أو المستنفد إلى خارج دولة الإمارات وعدم تركه داخل الامارات، والوقود المستهلك ضروري جداً للقنبلة النووية أو للأسلحة النووية لأن تخصيب الوقود أو فصل البلوتونيوم يتم من الوقود المستهلك، وتخصيب الوقود أو فصل البلوتونيوم ضروري جداً في صناعة الأسلحة النووية، ويتم تخصيب اليورانيوم واستخراج البلوتونيوم من خلال إعادة معالجة الوقود النووي المستهلك،
وكل من يوقع على اتفاقية المعيار الذهبي لن يتمكن من حيازة الوقود المستهلك لا من أميركا ولا من غير أميركا، وفي حالة الإمارات (الموقعة على المعيار الذهبي) فإن الدول الأخرى تتعاون معها في بناء المفاعلات وتزويدها بالتكنولوجيا، وستحصل الامارات على الوقود النووي من المورد الأجنبي ثم بعد استخدامه ستحتفظ أميركا بالوقود المستهلك (أو المستنفذ) عبر الحصول عليها من المورد الأجنبي الذي زود مفاعلات الامارات بالوقود النووي، والوقود المستهلك أو المستنفد هو الذي يدخل في عملية التخصيب، بمعنى على دولة الإمارات اخراج الوقود المستهلك إلى خارج الامارات وهذا يتم بمراقبة من أميركا أولاً بموجب "اتفاقية المعيار الذهبي" والوكالة الدولية للطاقة الذرية ثانياً،
وفي حالة دول أخرى غير أميركا قامت بالتعاون مع الامارات في برنامجها النووي، وفي هذه الحالة كوريا الجنوبية، وبما أن الإمارات وقعت على اتفاقية المعيار الذهبي مع أميركا فلن تستطيع لا كوريا ج ولا أي دولة أخرى تجاوز اتفاقية المعيار الذهبي لأن الاتفاقية تراقبها وتشرف عليها أميركا وكذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وإذا حصل فيها تجاوزات ستتعرض للمسائلة القانونية من قبل أميركا،
وبالتالي الدول الأخرى غير أميركا ملزمة إلزاماً بإخراج الوقود المستهلك خارج الامارات، وفي الدراسة التي أدرجتها بالمنتدى قبل شهور ذكرت: بأن المفاعلات الإماراتية قامت كوريات الجنوبية ببناءها، والامارات تخطط لتخزين جميع الوقود المستهلك في مستودع وطني مصمم بمساعدة المؤسسة السويدية لإدارة النفايات النووية، يعني شركة سويدية ستقوم بالتخلص من الوقود المستهلك وستراقبها أميركا والوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو ستقوم الامارات بتسليم الوقود المستهلك إلى فرنسا لإعادة المعالجة وستكون فرنسا تحت أعين العديد من الخبراء والمسؤولين الأميركيين نظراً لأن الامارات وقعت على اتفاق المعيار الذهبي.


نقطة يجب أن نوضحها، هناك فرق بين شركات تقوم ببناء المفاعلات مثل تشييد المبني وتجهيزه وتزويده بالتكنولوجيا لكي يكون جاهز للاستخدام في توليد الطاقة الكهربائية أو تحلية المياه، وبين الوقود النووي وقود المفاعلات والوقود المستهلك الذي تحتاجه في عملية صنع أسلحة نووية أو قنبلة نووية، والنظائر المشعة التي لديها اشعاع نشط للغاية، وتحتاج التعامل معها في الخلايا الساخنة، والخلايا الساخنة يمكن استخدامها في فصل البلوتونيوم أو إعادة معالجة تجارب الوقود المشعع، وفصل البلوتونيوم مهم جداً جداً لأي برنامج نووي متقدم.

أي دولة مثل دولنا في الشرق الأوسط تنوي بناء محطة طاقة نووية تقوم بالاستعانة بدول متقدمة في هذا المجال مثل كوريا الجنوبية، اليابان، الأرجنتين، فرنسا، روسيا، أميركا، الصين لكي تبني لها مفاعلات وتجهزهها لتوليد الطاقة الكهربائية، وللحصول على ذلك هناك عملية حساسة وهامة جداً ألا وهي عملية تخصيب الوقود وهذه العملية تسمى بالوقود الخاص بالمفاعلات النووية، وبالنسبة لدول مثل دولنا يتم استيراد وقود المفاعلات من موردين متخصصين في الوقود النووي والموردين بالتحديد من سبع دول ويطلق عليهم إسم "مجموعة موردي المواد النووية"، باختصار عملية وقود المفاعلات يتم تخصيبها في الخارج وثم توريدها إلى داخل الامارات لاستخدامها في المفاعلات وما ينتج منها بعد ذلك ما يسمى بالوقود المستهلك أو المستنفد يتم التخلص منها عبر اخراجها خارج دولة الإمارات،
وفي الدراستين التي أدرجتهما بالمنتدى ذكروا بالنسبة للامارات وتركيا ومصر (الدول الثلاث) جميعهم سوف يحصلون على إمدادات مضمونة لوقود المفاعلات من الخارج عبر استيرادها من الموردين وذلك فقط لتشغيل المفاعلات وليس لاعادة معالجته أو تخصيبه لاستخراج البلوتونيوم الذي يستخدم في الأسلحة النووية أو القنبلة النووية.


أنصحك أستاذي الفاضل رسلان بقراءة هاذين الموضوعين مع التعليقات، وخصوصاً تلك المشاركات التي قمتُ بنفسي بالرد على بعض الأخوة في الموضوعين حول تساؤلاتهم.

[دراسة معمقة] الطموحات السعودية النووية ومخاطر انتشارها

البنية التحتية النووية ومخاطر الإنتشار النووي في الإمارات وتركيا ومصر

وتقبل تحياتي.

لا يوجد تعارض بين ماذكرتي وكلامي
لا علاقه لمفاعلات كوريا الجنوبيه باتفاقيه المعيار الذهبي الامريكيه في حال تعاقدنا مع الفرنسيين او الروس لسنا ملزمين باتفاقيه المعيار الذهبي مع الامريكان

سياق الحديث ان احد الاعضاء يقول ان تاخر مشروعنا النووي هو عدم توقيع هذه الاتفاقيه وانا اقول لا دخل لها بذلك
 
لا معيار ذهبي
ولا فضي
ولا وقود نووي من الخارج
انتهى

السعودية تمتلك يورانيوم
يعادل 5%
من
الاحتياطي العالمي
والتخلي عنه
يعتبر
حماقة

التفاوض على حقوقي
ليس شئ سيء
كما
يتصور البعض
نحن
لا نتحرك كالدول المارقة
لكن
هذا لا يعني الرضوخ
والتخلي
عن الحقوق

التحرك يبنى
على
النتائج
فلا تستعجلوا النتائج

 
لا علاقه لمفاعلات كوريا الجنوبيه باتفاقيه المعيار الذهبي الامريكيه في حال تعاقدنا مع الفرنسيين او الروس لسنا ملزمين باتفاقيه المعيار الذهبي مع الامريكان

الموضوع ليس بسيط
يا اخي
كما تصوره
لا الفرنسيين ولا الروس
مفيدين بهذا
الجانب

اذهب للرأس مباشرة
ودع الذيول

الموضوع لا يقتصر
على
الشق التقني
فقط


 
لا يوجد تعارض بين ماذكرتي وكلامي
لا علاقه لمفاعلات كوريا الجنوبيه باتفاقيه المعيار الذهبي الامريكيه في حال تعاقدنا مع الفرنسيين او الروس لسنا ملزمين باتفاقيه المعيار الذهبي مع الامريكان

سياق الحديث ان احد الاعضاء يقول ان تاخر مشروعنا النووي هو عدم توقيع هذه الاتفاقيه وانا اقول لا دخل لها بذلك

أستاذي الفاضل،
في مشاركتك التي اقتبستها في تعليقي السابق أنت قلت: "المعيار الذهبي خاص بالامريكان"

يا جماعه نقولكم المعيار الذهبي خاص بالامريكان ولا علاقه للمفاعلات الاماراتيه الكوريه بالامريكان
وهذا غير صحيح .. اتفاق المعيار الذهبي يعني بأن الدولة التي توقع عليه تتخلى برضاءها عن "حق التخصيب" بشكل عام وليس خاص بالأميركان فقط،
وعملية التخصيب تنشأ من الوقود المستهلك أو المستنفد للولوج في "الدورة الأمامية للوقود النووي" لصنع أسلحة وقنابل نووية.

 
عودة
أعلى