محتويات هذا المقال ☟
البحرية الإيرانية تعيد الفرقاطة سهند للخدمة بعد حادث انقلاب 2024
أعادت البحرية الإيرانية تشغيل الفرقاطة سهند من فئة موج، إلى جانب سفينة القاعدة الأمامية كردستان. خلال احتفال يوم البحرية في بندر عباس في نوفمبر 2025. تأتي هذه العودة بعد إصلاحات شاملة . أعقبت حادث انقلاب السفينة في يوليو 2024، لتؤكد استمرار جهود إيران في تعزيز. قدراتها البحرية وتوسيع نطاق عملياتها في المياه الدولية.
تفاصيل الاحتفال
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الحفل لم يكن مجرد إعادة تشغيل سفينة، بل عرضًا لقدرات جديدة.
- أقيم الحفل بحضور كبار القادة العسكريين، بينهم اللواء أمير حاتمي والأدميرال شهرام إيراني.
- تم تكريم عائلات ثلاثة من أفراد البحرية الذين استشهدوا أثناء أداء واجبهم.
- إلى جانب سهند وكردستان، كشفت البحرية عن:
- زورق هجوم سريع مسلح بالصواريخ.
- وحدات جوية بدون طيار متعددة الأغراض.
- مركبات تحت الماء بدون طيار.
- أنظمة حرب إلكترونية ساحلية وبحرية جديدة.
وفقًا لتقرير Defense News, ربطت القيادة الإيرانية هذه الإضافات. بجهود تعزيز الجاهزية القتالية البحرية وتوسيع المدى الاستراتيجي.
سفينة القاعدة الأمامية كردستان
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
رغم أن سهند كانت محور الحدث، فإن كردستان تلعب دورًا داعمًا مهمًا.
- تم تحويلها من ناقلة نفط عمرها 33 عامًا إلى قاعدة عائمة منذ 2019.
- مجهزة بمهبط للطائرات العمودية والطائرات بدون طيار.
- توفر خدمات إنقاذ، إغاثة، دعم طبي واتصالات، وغوص تحت الماء.
- قادرة على دعم ثلاث مدمرات في مهمة طويلة تصل إلى ثلاث سنوات دون التزود بالوقود.
- جزء من سياسة تسمية جديدة تربط السفن بالجغرافيا والهوية الوطنية الإيرانية.
الفرقاطة سهند – المواصفات والقدرات
سهند تصنف كمدمرة محليًا، لكن الخبراء يرونها فرقاطة متوسطة الحجم.
- الطول: 93–95 مترًا، الإزاحة: 1200–1500 طن.
- الدفع: أربعة محركات ديزل بسرعة قصوى 30 عقدة.
- الطاقم: حوالي 140 فردًا.
- أنظمة القتال: رادار Asr ثلاثي الأبعاد، أنظمة حرب إلكترونية، قاذفات طوربيد، ومدفع فجر-27 عيار 76 مم.
- التسليح:
- صواريخ كروز مضادة للسفن (قادر/نور).
- صواريخ أرض-جو محراب (صياد-2 بحري).
- نظام دفاع نقطي كامند (4000–7000 طلقة/دقيقة).
- التحديثات الأخيرة: تجهيز بصواريخ صياد-3 بعيدة المدى وصواريخ نواب قصيرة المدى، مع خطط لدمج صاروخ كروز “أبو مهدي”.
الأبعاد الاستراتيجية
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
إعادة تشغيل سهند ليست مجرد إصلاح تقني، بل جزء من رؤية بحرية أوسع.
- تعزيز قدرة إيران على العمل في المياه الزرقاء وحماية طرق التجارة.
- دعم تدريبات مشتركة مع شركاء مثل روسيا والصين وباكستان.
- ربط التوسع البحري بمفهوم الأمن الإقليمي والتنمية الاقتصادية البحرية.
- التأكيد على أن أمن مضيق هرمز يجب أن تضمنه الدول الإقليمية لا القوى الخارجية.
تقرير Janes Defence أشار إلى أن تحديث سهند يعكس مسعى إيران. لتقليل اعتمادها على واردات الأسلحة وتطوير قدرات محلية لمواجهة العقوبات.
إعادة تشغيل الفرقاطة سهند بعد حادث انقلابها، وإقرانها بسفينة القاعدة الأمامية كردستان،. يمثلان رسالة واضحة بأن إيران تسعى للحفاظ على حضور بحري ممتد في المياه الدولية.
ومع إدخال أنظمة دفاع جوي جديدة وتوسيع قدرات الدعم اللوجستي، تؤكد البحرية الإيرانية. أنها ماضية في بناء أسطول محلي قادر على حماية مصالحها الإقليمية والاقتصادية، رغم التحديات والحوادث السابقة.
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
