بالوقت الحرج بريطانيا تتجه للتخلي عن كييف  !

بالوقت الحرج بريطانيا تتجه للتخلي عن كييف !

ذكرت صحيفة “ديلي إكسبريس” البريطانية أن رئيس الوزراء، ريشي سوناك، قد أثار مخاوف من أن لندن ستسحب مساعداتها العسكرية. لكييف، وذلك في الوقت الذي تدخل فيه الحرب الروسية الأوكرانية مرحلة حرجة.

ووفقاً لتقرير الصحيفة، علم نيكولاس وات، مراسل هيئة الإذاعة البريطانية، “بي. بي. سي”، أن سوناك طلب تقييمًا .و”برنامج محاكاة” لتطورات الحرب في أوكرانيا. وشبّه مصدر في الحكومة البريطانية المحاكاة بلوحة توضيحية لكيفية استخدام الإمدادات العسكرية البريطانية.

وقالت “ديلي إكسبريس” في تقريرها إن طلب سوناك “المفاجئ” قد تسبب في إثارة الذعر في الوسط السياسي البريطاني، .حيث تدخل الحرب الأوكرانية فصل الشتاء وربما مرحلة حاسمة، مشيرة إلى أن التقييم المستند .إلى البيانات يهدف إلى دراسة تطورات الحرب وأهمية المساهمات العسكرية البريطانية هناك.

في المقابل، نفى مسؤول في الحكومة البريطانية التلميحات السابقة، وأكد أن سوناك يدعم أوكرانيا بقوة. يأتي ذلك في وقت وجهت فيه كييف نداءً ملحّا للحصول على مزيد من الأسلحة، حيث يسعى الجيش الأوكراني إلى توجيه ضربة حاسمة للقوات الروسية.

تحول إستراتيجي روسي

بالوقت الحرج بريطانيا تتجه للتخلي عن كييف  !
بالوقت الحرج بريطانيا تتجه للتخلي عن كييف ! أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل

سلطت مجلة “نيوزويك” الأمريكية الضوء على ما اعتبرته تحولا جذريا في إستراتيجية روسيا فيما يتعلق بالطائرات دون طيار .التي تستهدف البنية التحتية لأوكرانيا، مشيرة إلى أن موسكو “أُجبرت” على تغيير موقع إطلاق المسيرات من شبه جزيرة القرم. بسبب مخاوف تعرض المنطقة لخطر هجوم أوكراني محتمل.

ونقلت المجلة عن تقرير أصدرته وزارة الدفاع البريطانية أمس السبت، قوله إن موسكو “أوقفت” إطلاق الطائرات دون طيار .من شبه جزيرة القرم، موضحا أنه تم نقل مواقع إطلاقها إلى منطقة كراسنودار بجنوب روسيا.

وأشارت وزارة الدفاع البريطانية في تقريرها الأخير إلى كيفية قيام روسيا بتصعيد حملتها من الضربات بعيدة المدى على البنية التحتية الأوكرانية. والتي تألفت في الغالب من صواريخ تطلق من الجو والبحر، بالإضافة إلى المسيرات الانتحارية. التي حصلت عليها من إيران، والمعروفة باسم “كاميكازي”.

ووفقاً لـ”نيوزويك”، قال التقرير البريطاني إنه بالإضافة إلى إبعاد الخطر عن شبه جزيرة القرم، تعد خطوة الكرملين “مناسبة. لإعادة الإمداد من نقطة وصول الأسلحة المحتملة من روسيا عبر منطقة أستراخان”. ويأتي التقرير في الوقت الذي. نفذت فيه موسكو حملة صاروخية واسعة النطاق، يوم الجمعة، ضد البنية التحتية للطاقة الأوكرانية.

وقال “معهد دراسات الحرب”، ومقره واشنطن، إن الضربات تهدف إلى إثارة “استياء مجتمعي في أوكرانيا، لكنها من غير المرجح. أن تكسر الإرادة الشعبية.” وأضاف أنه في حين أن الضربات تشكل تهديدًا للمدنيين الأوكرانيين، .إلا أنها “لا تعمل على تحسين قدرة القوات الروسية على القيام بعمليات هجومية في أوكرانيا.”

المعارك تشتد شرق أكرانيا وبوتين يزور قيادة عمليات الحرب فيديو

بالوقت الحرج بريطانيا تتجه للتخلي عن كييف  !
بالوقت الحرج بريطانيا تتجه للتخلي عن كييف ! أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل

تشتد كثيرا وتيرة المعارك في الحرب الأكرانية وتحديدا شرق أكرانيا ,فبعد أن قام الجيش الروسي بتغيير تكتيكاته الحربية بدأ ينتقل من الدفاع للهجوم ويلحق خسائر فادحة بالجيش الأوكراني .

واليوم السبت ذكرت وكالة الأنباء الروسية “تاس”، أن الرئيس فلاديمير بوتين،. زار قيادة عمليات الحرب الدائرة في أوكرانيا .التي تشمل كل الأفرع المشاركة بالقتال.

ونقلت “تاس” عن المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، قوله إن بوتين اطلع على عمل القيادة التي قدمت .له إحاطة بشأن ” تقدم العملية العسكرية الخاصة”، وهو الاسم الرسمي الذي تطلقه موسكو على حربها في أوكرانيا.

وأضافت أن بوتين عقد مؤتمرا مع القيادات العسكرية ثم اجتماعات منفصلة معها.

وتابع بيسكوف: “في يوم الجمعة، عمل الرئيس فلاديمير بوتين في قيادة الأفرع العسكرية المشاركة في العملية العسكرية الخاصة”.

ولم يدل المتحدث الرئاسي بمزيد من التفاصيل حول الزيارة، التي تأتي. في ظل اعتماد موسكو على الصواريخ والطائرات .المسيرة في ضرب البنية التحتية الأوكرانية. أكمل المقال من هنا

https://youtu.be/UJuGJTCISFE

 

أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل

 

الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل