تدرس شركة "غازبروم" مختلف خيارات نشاطها في سوق الغاز التركية، ولا تستبعد الشركة الروسية الخروج من هذه السوق، التي تقوم بتوزيع الغاز فيها، ليقتصر نشاطها على تصدير الغاز فقط.

جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة "كوميرسانت" الروسية التي نقلت عن مصدر قوله إن مصرف "غازبروم بنك"، التابع لـ"غازبروم"، ينهي إجراءات خروجه من شركة "Promak"، التي تمتلك حصة نسبتها 60% في شركتي "Enerco" و"Avrasys" اللتين تقومان باستيراد الغاز الطبيعي من روسيا.

وتقول "غازبروم" إن السوق التركية أصبحت "غير متوقعة" وباتت تفقد بريقها بسبب هبوط الليرة التركية والرسوم الجمركية، وبحسب مصدر الصحيفة الروسية فقد خسرت "Bosphorus gas" نحو 100 مليون دولار العام الماضي

وإلى ذلك، أضاف المصدر أن "غازبروم" لم تتخذ بعد قرار الخروج بشكل نهائي من تركيا، التي تعد ثاني أكبر سوق للغاز الروسي بعد ألمانيا وتستورد نحو 25 مليار متر مكعب من الغاز سنويا.

يذكر أن"Promak" هي شركة مشتركة بين "غازبروم بنك" و"Akfel Holding"، تأسست في عام 2014، ويستحوذ المصرف الروسي على حصة بنسبة 40% في الشركة المشتركة.


تحت عنوان /

29-06-2017
غازبروم قد تودع سوق الغاز التركي

روسيا تظهر أهتماما بالغاز المسال، فعلى سبيل المثال:
15-11-2016_sakhalin-2_3.jpg

مشروع Sakhalin II

33.jpg

مشروع Baltic LNG

original.jpg

مشروع Yamal LNG
 
روسيا تظهر أهتماما بالغاز المسال، فعلى سبيل المثال:
15-11-2016_sakhalin-2_3.jpg

مشروع Sakhalin II

33.jpg

مشروع Baltic LNG

original.jpg

مشروع Yamal LNG


روسيا الاتحادية تملك مفاتيح سوق الغاز ..

إيران سوريا مصر الجزائر ..

ما هو تأثير الغاز الصخري على القارة العجوز واين وصل ؟


مقال مهم يستحق القراءة ..

 
انطلاق أعمال "مؤتمر البترول العالمي" في إسطنبول
انطلقت في مدينة إسطنبول التركية، مساء الأحد، الدورة الـ22 لـ"مؤتمر البترول العالمي"، والتي تتواصل حتى الخميس المقبل.
وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، براءت آلبيرق، في الكلمة الافتتاحية للمؤتمر، إن المؤتمر يتيح لهم نقاش قضايا تتعلق بصناعات النفط والغاز.

وأشار آلبيرق إلى أن استهلاك تركيا من الغاز الطبيعي يبلغ نحو 50 مليار متر مكعب سنوياً، مبيناً أن بلاده نفذت عدة مشاريع في قطاع الغاز المسال.

ولفت إلى أن ينبغي التشديد على دور موارد الطاقة في إرساء السلام والرخاء على عكس ما كان مفهوماً في الماضي على أنها سبب للصراعات والفقر.

وأكد أن تركيا أحد أهم البلدان الإقليمية الشريكة الموثوقة في مشاريع الطاقة.

من جانبه، قال رئيس مجلس البترول العالمي، جوزيف توث، إن الهدف الرئيسي لقطاع البترول هو توفير الطاقة بثمن مناسب من أجل التنمية البشرية.

وأضاف أن الغاز الطبيعي والبترول سيظلان أحد أهم موارد الطاقة في السنوات العشر المقبلة.

وأعرب عن شكره لتركيا على استضافتها المؤتمر الحالي.

وتغطي "الأناضول" المؤتمر المزمع انعقاده في 9 يوليو/تموز الجاري، بصفتها شريكاً إعلامياً دولياً.

ويعقد المؤتمر، الذي يحمل عنوان "جسور لمستقبلنا في الطاقة"، في مركز اسطنبول للمؤتمرات.

ومن المتوقع أن يجمع المؤتمر، الذي يعقد كل ثلاثة أعوام في مدينة مختلفة، أكثر من 5 آلاف شخص، بينهم وزراء ومسؤولون رفيعوا المستوى، من دول عديدة.

ويشارك في المؤتمر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وزعماء دول أخرى، إضافة إلى وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي براءات آلبيرق، ونظيره الروسي الكسندر نوفاك،

ووزير النفط البحيرني الشيخ محمد بن خليفة بن أحمد آل خليفة، ووزير النفط والغاز الطبيعي الهندي دارمندرا برادان، فضلاً عن ممثلي شركات الطاقة العالمية.

ويتضمن المؤتمر اجتماعات طاولة مستديرة، وورشات عمل، وندوات تقنية، تتناول مستقبل موارد الطاقة التقليدية وغير التقليدية، والسياسات العالمية حيال الطاقة، والفرص الاستثمارية في القطاع.
 
تيلرسون: تركيا شريك مهم للولايات المتحدة في تعزيز أمن الطاقة

thumbs_b_c_42717aa74c934764537863f3d5420741.jpg

قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، الأحد، إن تركيا "شريك مهم" لبلاده في تعزيز أمن الطاقة كونها ملتقى لموارد الطاقة على طول طرق الإمداد.

جاء ذلك في كلمة ألقاها تيلرسون عقب منحه جائزة "ديوهارست" الرفيعة، على هامش مؤتمر البترول العالمي، المنعقد في مدينة إسطنبول.

وأضاف الوزير الأمريكي، "قبل نحو عام، قاوم الشعب التركي الانقلابيين (في إشارة إلى محاولة انقلاب 15 يوليو/ تموز الماضي)، ودافع عن ديمقراطيته".

وتابع: "نقدر كرامة وشجاعة من فقدوا حياتهم خلال تلك المحاولة، فالشعب التركي دافع عن حقوقه الدستورية".

من جهة أخرى، أشار تيلرسون إلى أن الطاقة هي أساس النمو والرفاه الاقتصادي والمحرك لانقاذ الناس من الفقر.

كما هنأ وزير الطاقة والموارد التركي، براءت آلبيرق، على انعقاد القمة في إسطنبول.

وقبل كلمة تيلرسون، قدم رئيس مجلس البترول العالمي جوزيف توث، الجائزة المذكورة إلى الوزير الأمريكي، بوصفه الرئيس السابق لمجلس إدارة شركة "إكسون موبيل" النفطية، ليصبح بذلك الشخص العاشر الذي يحصل على هذه الجائزة.

وتعتبر جائزة "ديوهارست" من أرفع الجوائز في مجال صناعة الطاقة، وتنسب إلى توماس ديوهارست، الذي نظم في سنة 1933 أول مؤتمرات البترول العالمية بعدما كان يترأس معهد البترول في المملكة المتحدة.
 
الهند تشتري أول شحنة من النفط الأمريكي

تتجه الهند ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم إلى الحصول على إمدادات من الولايات المتحدة للمرة الأولى على الإطلاق بعد أن اشترت شركة النفط الهندية شحنة خام سيجري تسليمها في أكتوبر تشرين الأول.
وتأتي الصفقة بعد أن زار رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الولايات المتحدة في يونيو حزيران وقال حينئذ الرئيس الآمريكي دونالد ترامب إن بلاده تتطلع لتصدير المزيد من منتجات الطاقة للهند.
وصرح المدير المالي لشركة النفط الهندية ايه.كيه شارما لرويترز بأن الشركة اشترت 1.6 مليون برميل من خام مارس الأمريكي وهو خام ثقيل يحتوي على نسبة عالية من الكبريت و400 ألف برميل من الخام الغربي الكندي وستسلم على متن ناقلة عملاقة.
وقال مصدر تجاري مطلع على الصفقة اطلاعا مباشرا إن بتروتشاينا فازت بعطاء بيع الشحنة ومن المتوقع أن تحمل النفط قبالة ساحل خليج المكسيك في الولايات المتحدة.
والهند أحدث دولة آسيوية تشتري الخام الأمريكي بعد كوريا الجنوبية واليابان والصين وتايلاند واستراليا وتايوان مع سعيها لتنويع مصادر الواردات النفطية من مناطق أخرى بعد أن رفعت تخفيضات إنتاج أوبك أسعار خام الشرق الأوسط أو الخامات التي تحتوي على نسبة عالية من الكبريت.

 
"أرامكو" تحذر من نقص في إمدادات النفط وتستثمر 300 مليار دولار
صرح أمين الناصر، الرئيس التنفيذي لشركة "أرامكو، بأن الشركة السعودية تعتزم استثمار 300 مليار دولار في السنوات العشر المقبلة، لدعم خططها التوسعية في قطاع النفط.

وخلال مؤتمر البترول العالمي، المنعقد في اسطنبول في نسخته الـ 22، قال الناصر: إن استثمارات النفط الصخري لن تكون كافية لتلبية الطلب العالمي في المدى الطويل، على الرغم من توقعات بارتفاع الطلب العالمي على الذهب الأسود.

وأضاف الناصر أن العالم، منذ بدء تراجع أسعار النفط، خسر استثمارات بلغت تريليون دولار، مما يزيد من الشكوك حول تلبية الإمدادات لحجم الطلب العالمي المتوقع.

وذكر أن مصادر النفط الصخري والطاقة البديلة مهمة وتسهم في تلبية الطلب المستقبلي، لكن من السابق لأوانه افتراض أن من المكن تطويرها بسرعة، لتحل محل النفط والغاز.

وفيما يتعلق بالاستثمارات، قال الناصر "ننوي استثمار أكثر من 300 مليار دولار في الأعوام العشرة المقبلة لتعزيز موقعنا البارز في مجال النفط، والحفاظ على فائض طاقة الإنتاج وتنفيذ برنامج ضخم للتنقيب وللإنتاج، يركز على المصادر التقليدية وغير التقليدية".

وأوضح أن إحدى أولويات "أرامكو" هي تحويل خام النفط لبتروكيماويات مباشرة، مضيفا أن الشركة تركز أيضا على مشروعات الطاقة الشمسية وتوليد الطاقة من الرياح.
 
"قطر للبترول" و"توتال" الفرنسية يدشنان أعمال شركة "نفط الشمال"
دشنت شركة "قطر للبترول" (حكومية)، ومجموعة "توتال" الفرنسية، اليوم الثلاثاء، أعمال شركة "نفط الشمال"، لإدارة حقل "الشاهين" (شمال)، أكبر حقل نفطي في البلاد.

وتأسست شركة "نفط الشمال" قبل عام، لتطوير وتشغيل حقل "الشاهين" النفطي، وهي شراكة بين "قطر للبترول" (70%)، وشركة "توتال" الفرنسية (30%)، وتعتزم ضخ استثمارات تقدر بـ3.5 مليار دولار في الحقل خلال السنوات الخمس المقبلة.

وقال الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "توتال"، باتريك بويانيه، خلال مؤتمر صحفي في أعقاب حفل التدشين، إن "الشركة الجديدة تعتزم حفر نحو 100 بئر جديد، وإضافة نحو 4 منصات بحرية للحقل".

من جانبه، قال المهندس سعد شريدة الكعبي العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي لشركة "قطر للبترول"، إن بلاده لا تعتزم زيادة إنتاجها من النفط في الوقت الحالي في ظل التزامها بقرارات منظمة "الدول المصدر للبترول" (أوبك) بخفض إنتاج أعضائها.

وأضح المسؤول القطري أن الهدف من ضخ الاستثمارات الجديدة هو الحفاظ على إنتاج حقل "الشاهين".

ويقع حقل "الشاهين" في شمال قطر، ويعتبر أحد أكبر حقول النفط البحرية في العالم، ويضم حاليًا 400 بئر، و33 منصة، وينتج قرابة 300 ألف برميل يوميًا.

وكانت "قطر للبترول"، أعلنت أن شركة "نفط الشمال" قد أنجزت جميع الأنشطة الانتقالية بنجاح، لتتولى تشغيل حقل "الشاهين"، اعتبارًا من 14 يوليو/تموز الجاري، موعد انتهاء اتفاقية الاستكشاف والمشاركة بالإنتاج الموقعة بين "قطر للبترول"، والمشغل الحالي شركة "ميرسك" الدنماركية.

وبموجب الترتيبات التعاقدية الجديدة، التي وضعتها "قطر للبترول" في يونيو/حزيران 2016، فقد منحت شركة "نفط الشمال" الحق بتطوير وتشغيل حقل "الشاهين" للنفط على مدى 25 عامًا.
 
14:39 11-07-2017
إيران تتوقع زيادة كبيرة في إنتاج الغاز وصادراته .. وأن تتجاوز قطر بحلول 2021.


.......

هل سوف تتجاوز إيران قطر في صادرت الغاز ؟
 
البحرين مهتمة بالغاز الروسي

قال وزير النفط البحريني محمد آل خليفة إن حجم صادرات الغاز المسال، الذي من الممكن أن تستورده المملكة من شركة الغاز الروسية "غازبروم" قد يتراوح ما بين 3 و6 ملايين طن سنويا.
ونقلت وكالة "نوفوستي" اليوم الخميس عن الوزير البحريني قوله، خلال مشاركته في مؤتمر للطاقة في إسطنبول، إن البحرين تجري مفاوضات مع "غازبروم" بشأن إمدادات الغاز المسال، التي من الممكن أن تشتريها، لكن لا يوجد إلى الآن اتفاق نهائي.
وفي منتصف يونيو/حزيران الماضي، صرح السفير البحريني لدى موسكو أحمد الساعاتي بأن البحرين تعول على بدء توريد الغاز الطبيعي المسال من روسيا في بداية 2019 في إطار صفقة مع "غازبروم".

وتعمل البحرين حاليا بالتعاون مع شركة كورية جنوبية لتشييد محطة بقيمة 600 مليون دولار لاستقبال الغاز المسال المستورد. ومن المخطط أن تبدأ المحطة، التي تعد الأولى من نوعها في المملكة، عملها بنهاية عام 2018.
 
وصف الكاتب والمحلل السياسي الروسي، نيكولاي ستاريكوف، مشروع السيل التركي لنقل الغاز الطبيعي من روسيا إلى تركيا عبر البحر الأسود ومنها إلى أوروبا بأنه مشروع استراتيجي، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تضغط على تركيا من أجل وقف المشروع.

كانت تقارير إعلامية في الأسبوع الماضي ذكرت أن شركة الغاز الروسية "غازبروم" توصلت إلى اتفاق مع شركة "بوتاش" الحكومية التركية على شروط تمويل المشروع داخل الأراضي التركية، دون الكشف عن الأرقام.

وقال ستاريكوف فى مقابلة مع شبكة الأخبار الروسية زفيزدا، إن الولايات المتحدة ستبذل قصارى جهدها لمواصلة الضغط على روسيا، وإن أحد جوانب هذه الضغط في الوقت الراهن يتعلق بإمدادات الغاز المسال الأمريكية إلى أوروبا، وهذا يعني أن الأمريكيين سيضغطون على كل من تحاول روسيا بناء مشروع مشترك معه لأنابيب نقل الطاقة إلى أوروبا.

وأضاف أن يمكن للولايات المتحدة أن تستخدم حالات مزعومة من أجل جعل أوروبا تتخلى عن إمدادات الغاز الروسية، مشيرا في هذا الصدد إلى الحرب في أوكرانيا أو المشاكل المتعلقة ببناء خط أنابيب الغاز.

وفيما يتعلق بمشروع السيل التركي أشار المحلل الروسي إلى أن بدء العمل في المشروع تأجل عدة مرات، مضيفا إن الأمريكيين سيضغطون على تركيا في هذا الوضع ويقدمون لها شيئا آخر مقابل تأخير المشروع أو وقفه عموما، وهو نفس الوضع الذي يمر به مشروع السيل الشمالي 2 (North Stream 2).

وقال ستاريكوف إن خط الأنابيب التركي وخط أنابيب السيل الشمالي 2 لمد أنابيب الغاز إلى أوروبا عبر بحر البلطيق ليسا وسيلة لنقل الطاقة إلى العالم، لكنه يتعلق ببناء خيوط جيوسياسية، تربط بين القارات أو تمزقها.

يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعلن عن مشروع السيل التركي في أواخر عام 2014 خلال زيارته لتركيا، ثم علق المشروع في نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، بعد أن أسقطت المقاتلات التركية طائرة روسية من طراز سو-24 بعد انتهاكها المجال التركي.و بدأ ذوبان الجليد في العلاقات بين موسكو وأنقرة فى يونيو الماضى بعد تقديم تركيا اعتذار عن مقتل الطيارين الروس.

وفي مايو/أيار الماضي، شرعت "غازبروم" بمد المقطع البحري من "السيل التركي"، ومن المتوقع الانتهاء من المشروع في عام 2018.


تحت عنوان محلل روسي / امريكا تضغط على تركيا لوقف مشروع السيل التركي

 
البحرين مهتمة بالغاز الروسي

قال وزير النفط البحريني محمد آل خليفة إن حجم صادرات الغاز المسال، الذي من الممكن أن تستورده المملكة من شركة الغاز الروسية "غازبروم" قد يتراوح ما بين 3 و6 ملايين طن سنويا.
ونقلت وكالة "نوفوستي" اليوم الخميس عن الوزير البحريني قوله، خلال مشاركته في مؤتمر للطاقة في إسطنبول، إن البحرين تجري مفاوضات مع "غازبروم" بشأن إمدادات الغاز المسال، التي من الممكن أن تشتريها، لكن لا يوجد إلى الآن اتفاق نهائي.
وفي منتصف يونيو/حزيران الماضي، صرح السفير البحريني لدى موسكو أحمد الساعاتي بأن البحرين تعول على بدء توريد الغاز الطبيعي المسال من روسيا في بداية 2019 في إطار صفقة مع "غازبروم".

وتعمل البحرين حاليا بالتعاون مع شركة كورية جنوبية لتشييد محطة بقيمة 600 مليون دولار لاستقبال الغاز المسال المستورد. ومن المخطط أن تبدأ المحطة، التي تعد الأولى من نوعها في المملكة، عملها بنهاية عام 2018.


والأخوة في الإمارات كذلك ..

وهنا راقب مشروع خط الغاز الروسي الباكستاني
و نشاط شركة الغاز الروسية في الخليج ..
 
الاتحاد الأوروبي يحذر الكونغرس من إيقاف مشروع "السيل الشمالي2"


5974547395a597d5478b4567.jpg

أبدى الاتحاد الأوروبي قلقه بشأن تحركات الكونغرس الأمريكي لتشديد العقوبات ضد روسيا، والضغط لإيقاف تنفيذ مشروع "السيل الشمالي2".

ودعت بروكسل أمس، واشنطن إلى مواصلة التنسيق مع شركائها في مجموعة السبع حيال الأمر، لما قد يترتب عليه من آثار ليس فقط على G7 والشراكة عبر الأطلسي، ولكن أيضا على المصالح الأوروبية في مجال أمن الطاقة، والاقتصاد.

وأكدت المفوضية الأوروبية أن مسألة العقوبات "أحادية الجانب" يمكن أن تقوض التأثير المطلوب لها، وأن "العقوبات لها تأثير أكثر فعالية عندما كانت منسقة".

وحذرت المفوضية الأوروبية من احتمال حدوث عواقب "هائلة ومحفوفة بالمخاطر" لا يمكن التكهن بها خاصة فيما يتعلق بجهود الاتحاد الأوروبي لتنوع مصادر الطاقة بعيدا عن روسيا.

بدورها، أيضا حذرت ألمانيا بالفعل من رد محتمل إذا تحركت الولايات المتحدة لمعاقبة الشركات الألمانية المشاركة في إقامة خط أنابيب "السيل الشمالي 2" عبر بحر البلطيق لنقل الغاز الروسي.

ويخشى دبلوماسيون في الاتحاد الأوروبي من أن يؤدي الخلاف الألماني -الأمريكي، حول خط أنابيب "السيل الشمالي 2" الذي تشيده شركة "غازبروم" الروسية المملوكة للدولة، إلى تعقيد الجهود في الاتحاد للتوصل إلى توافق أوروبي بشأن التفاوض مع روسيا حول المشروع.

وجاء في بيان للمفوضية "كما قلنا مرارا فإن من المهم أن تتم أي إجراءات جديدة محتملة بالتنسيق بين الشركاء الدوليين للحفاظ على الوحدة فيما بينها بشأن العقوبات التي تدعم الجهود الرامية للتطبيق الكامل لاتفاقيات مينسك".
 
جزر المحيط @جزر المحيط
مافهمت يقصدون أنتاج الطاقة الكهربائية ولا ؟
5971c157d43750817d8b4569.jpg
 
"توتال": السعودية أعطتنا الضوء الأخضر قبل توقيع عقد مهم مع إيران
قال المدير المالي لشركة "توتال" الفرنسية إن السعودية أعطت الشركة الضوء الأخضر قبل توقيعها اتفاق مهم للغاز مع إيران.

وجاءت تصريحات "باتريك دو لا شيفارديير" بحسب وكالة "رويترز" في مؤتمر عبر الهاتف مع محللين، ردا على سؤال عن التأثير الجيوسياسي للخلاف بين السعودية وإيران.

وأبلغ دو لا شيفارديير المحللين أن السعودية وإيران تعملان بنهج عملي، وإن السعوديين كانوا على علم وأعطوا توتال الضوء الأخضر قبل التوقيع مع إيران.


وعن أسعار النفط في المدى القصير، قال المدير المالي إن توتال "لا ترى أي سبب قد يبرر ارتفاع أسعار النفط".
ولم يحدد المدير المالي لـ"توتال" عن أي اتفاق يجري الحديث، لكن الشركة الفرنسية كانت قد وقعت مطلع الشهر الجاري عقدا بقيمة 4.8 مليار دولار مع إيران لتطوير المرحلة الـ11 من حقل "بارس" الجنوبي للغاز، في صفقة وصفت بالأضخم للجمهورية الإسلامية بعد رفع العقوبات الغربية عنها. وتبلغ حصة "توتال" في المشروع 50.01%، مقابل 19.09% لإيران، و30% لشركة صينية.

وستصل الطاقة الإنتاجية للمشروع، بحسب تقديرات "توتال"، إلى ملياري قدم مكعبة يوميا، على أن يبدأ ضخ الغاز في السوق المحلية الإيرانية مطلع عام 2021.

 

زمن البترول شارف على الانتهاء و القادم زمن الغاز ..
لذلك نرى دول كثيرة بدات تستثمر فى الغاز بقوة
 
عودة
أعلى