وضخ المزيد في القطاع الغازي الأمريكي يعني
مشاهدة المرفق 80786

و للحصول على الإستثمار يجب أن ترتفع الأسعار و إرتفاع الأسعار يعني. .

هنا

هل الولايات المتحدة الأمريكية تبحث عن إرتفاع متوسط إلى قصير الأجل. .

أو

طويل الأجل


؟
 
© Reuters. الصين والهند واليابان تعرقل نمو طلب آسيا على النفط وجهود إعادة التوازن

سنغافورة (رويترز) - في الوقت الذي تشكو فيه سوق النفط العالمية من تخمة مستمرة في المعروض، يعرقل تباطؤ نمو الطلب في أسواق آسيوية رئيسية مستوردة للنفط الجهود التي تهدف إلى استعادة السوق لتوازنها.

وتكبح تخمة الوقود في الصين، والتأثيرات الباقية من إلغاء أوراق النقد ذات الفئات الكبيرة في الهند، وتقدم أعمار السكان وانخفاض أعدادهم في اليابان نمو الطلب على الخام في ثلاثة من أكبر أربعة مشترين للنفط في العالم.

وتسهم الدول الثلاث بما يصل إلى خمس استهلاك النفط العالمي البالغ 97 مليون برميل يوميا، وأي مشكلات في هذه الدول ستعني نموا يقل عن التوقعات للطلب على النفط في آسيا مما سيسهم في تقويض المسعى الذي تقوده أوبك لدعم الأسعار.

وقال مايكل كوريلي العضو المنتدب لدى ميركاتوس إنرجي ادفيسورز "نلحظ بالفعل انخفاضا في الطلب من عدد ليس بالقليل من العملاء في قطاعات الطيران والنقل البحري والطرق والصناعة... إنهم في الواقع يستهلكون وقودا أقل من المتوقع".

وفي الصين، التي تتنافس مع الولايات المتحدة على صدارة مستوردي النفط في العالم، تظل الواردات في مايو أيار قرب مستوى قياسي عند تسعة ملايين برميل يوميا، لكن من المنتظر أن يؤثر انخفاض متوقع في عمليات شركات التكرير سلبا على الطلب على النفط الخام في الربع الثالث من السنة.

وفي الهند، التي تجاوزت اليابان لتصبح ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم في العام الماضي، هبطت واردات الخام أكثر من أربعة بالمئة في الفترة بين أبريل نيسان ومايو أيار إلى نحو 4.2 مليون برميل يوميا، في الوقت الذي تضرر فيه الاستهلاك بفعل التأثيرات المتبقية من برنامج لإلغاء أوراق النقد من الفئات الكبيرة والذي طبقته البلاد حديثا.

وفي الخمسة أشهر الأولى من العام، لم تشهد واردات الهند تقريبا تغيرا يذكر مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، بعد زيادة سنوية بلغت 4.7 بالمئة العام الماضي.

وفي اليابان، أكثر اقتصادات آسيا تقدما، يمر الطلب على النفط بانخفاض هيكلي منذ سنوات بسبب تقدم أعمار السكان وانخفاض أعدادهم وظهور سيارات أكثر توفيرا للوقود أو تستخدم الوقود البديل.

واستوردت اليابان في أبريل نيسان نحو 3.5 مليون برميل يوميا انخفاضا من مستوى الذروة البالغ 5.9 مليون برميل يوميا في 2005.

ومع وفرة الإمدادات، فإن تقلب الطلب في آسيا ساهم في انخفاض سعر خام القياس العالمي برنت 20 بالمئة إلى نحو 45 دولارا للبرميل في أكبر انخفاض في النصف الأول من أي عام منذ 1997.

* المخزونات العائمة

وفي أحدث مؤشر على فائض المعروض، يقول تجار إنه جرى تأجير خمس ناقلات نفط عملاقة في الأيام الأخيرة لتخزين النفط غير المبيع.

وبإمكان كل ناقلة عملاقة حمل مليوني برميل من النفط، وتضاف الناقلات الخمس المستأجرة إلى نحو 25 ناقلة عملاقة ترسو بالفعل في مياه جنوبي ماليزيا.

وفي وضع للسوق تتسم فيه أسعار النفط للتسليم الفوري بالانخفاض عن أسعار التسليم الآجل، فإن تخزين النفط من أجل بيعه في وقت لاحق أمر مربح.

وفي الوقت الحالي، يقل السعر الفوري لخام برنت 1.50 دولار عن سعر تسليم أوائل 2018.

وقال أشوك شارما العضو المنتدب لشركة بي.آر.اس باكسي لسمسرة الشحن في سنغافورة "إذا اتجهت أسعار النفط للانخفاض، فإن المخزونات العائمة ستصبح أكثر جاذبية".

يأتي انخفاض السعر الفوري رغم الجهود التي تقودها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) لخفض الإنتاج 1.8 مليون برميل يوميا منذ يناير كانون الثاني.

وأدت الشكوك بشان التزام أوبك بمستهدفاتها وارتفاع الإنتاج الأمريكي إلى شكوك في أن تستعيد الأسواق توازنها قريبا.

وقال بنك ايه.ان.زد يوم الجمعة "الانخفاض في أسعار النفط مستمر... في الوقت الذي تظل فيه الأسواق متشككة في قدرة أوبك على موازنة الإمدادات".

(شارك في التغطية كيث واليس - إعداد معتز محمد للنشرة العربية - تحرير أحمد إلهامي)
 
هجرة الاموال من القطاعات التقليدية لقطاعات التكنولوجيا الفائقة وهو ما احدث الفجوة بين العرض والطلب وسبب فى العجز فى الميزانيات يعنى شرائح النموا ومعدلاته موجودة ولكنها انتقلت من الاعتماد على النفط إلى قطاعات اقل استهلاك له وغير مرتبطة به وهذه ليست سياسية
 
الخبر سلبي على الدول المنتجة للنفط ..
خصوصاً السعودية المُصدّرة الأكبر للطاقة لأسيا ..

لكن لو بناخذ الأمر من ناحية سياسية .. نجد أن هذا الخبر قد يكون بسبب موافقة الملك سلمان على زيارة روسيا ..

ومن الناحية الإقتصادية مواجهة الأخبار الصادرة عن أوبك لتمديد تخفيض إنتاج النفط وزيادته ..

خلاصة الأمر المعركة النفطية قائمة منذ أزل .. ربحنا جولات وخسرنا أخر ..
لكن المهم بالنسبة للسعودية عدم التنازل عن الحصص السوقية والتمسك بها لأخر مدى.

التوجه للصناعة البتروكيميائية و شراء المصافي والاستحواذ على منصات/شركات تكرير قائم على قدم وساق في الصين و أمريكا وهي جزء من حل لايستهان به ..
 
إن مجال صناعة النفط بتاريخه المليء بفترات الانتعاش و الكساد يمر حاليًا بأسوأ حالات التراجع الحاد منذ تسعينيات القرن الماضي.
فقد انخفضت أرباح شركات النفط التي كانت قد وصلت إلى مستويات قياسية من الأرباح خلال السنوات الأخيرة، وهو ما جعل تلك الشركات تلجأ إلى وقف أكثر من ثلثي عمليات الحفر، وخفض الاستثمار فى مجال التنقيب والإنتاج، بالإضافة إلى إفلاس عشرات الشركات، . والسبب وراء ذلك هو هبوط سعر برميل النفط، والذى فقد مايقرب من 70 بالمائة من قيمته منذ يونيو 2014.

وبالرغم من انتعاش الأسعار عدة مرات فى العام الماضى إلا أنها غاصت إلى القاع بالفعل هذا العام ووصلت إلى أدنى مستوى لها منذ عام 2004، حيث يرى مديروا الشركات أن الأمر يحتاج إلى سنوات حتى تتمكن الأسعار من العودة لمستويات ما بين 90 و 100 دولار للبرميل وهو السعر الذى كان سائدًا خلال العقد الماضي.



ما هو السعر الحالي للنفط؟

بلغ سعر التداول للخام برنت (خام نفطي يستخدم كمعيار لتسعير ثلثي إنتاج النفط العالمى، خاصة في الأسواق الأوروبية والأفريقية) نحو 39 دولارًا للبرميل يوم الثلاء الموافق (8\3\2016) وهو الذى كان سعره يتراوح بين 90 و 100 دولار لبرميل، كما بلغ المؤشر الأمريكى نحو 36 دولارًا للبرميل وقد كان سعره يتراوح بين 80 و 90 دولارًا للبرميل فى فترة سابقة.

لماذا ينخفض سعر النفط بهذه السرعة؟ ولم الآن؟

هذه مسألة معقدة؛ ولكن يمكن أن تتلخص
لقد ضاعفت الولايات المتحدة إنتاجها المحلي خلال السنوات القليلة الماضية؛ مما اضطر مُصَدِّرى النفط إلى البحث عن أسواق أخرى غير السوق الأمريكي لبيع النفط الذي يقومون بانتاجه. وبالتالي أصبح النفط السعودي والنيجيري والجزائري الذى كان يباع يومًا ما في الولايات المتحدة يتنافس الان على الأسواق الآسيوية. وبذلك اضطر المنتجون إلى خفض الأسعار.
وما زاد الطين بلة؛ هو زيادة الإنتاج العراقي والكندي عامًا بعد عام وحفاظ روسيا على مستوى إنتاجها بالرغم من كل المشكلات الاقتصادية التى تواجهها.

لقد حددت مؤسسة وود ماكينزى (وهي شركة استشارية) أن 68 مشروعًا من المشروعات الضخمة للنفط والغاز الطبيعى، تم تقدير قيمها مجمعة بما يقرب من 380 مليار دولار، قد أوقفت إنتاج 2.9 مليون برميل يوميًا.

في الوقت نفسه قدَّر بنك الاستثمار الكندي أن المشروعات القادرة على إنتاج نحو نصف مليون برميل يوميًا ، وسيعدنا العام الحالي بالمزيد!
ولكن انخفاض الإنتاج لم يحدث بالسرعة الكافية خاصة مع عمليات الإستخراج من المياه العميقة في خليج المكسيك مع استمرار كندا في بناء المزيد من المشروعات الجديدة..هذا من جانب العرض.

فيما يتعلق بجانب الطلب؛ فإن اقتصاديات أوروبا والبلدان النامية ضعيفة بعد الأزمة المالية الأخيرة، كما أن المَركَبات أصبحت أكثر كفاءة في استخدام الطاقة وبالتالي تراجع الطلب على الوقود قليلًا.

من المستفيد من انخفاض الأسعار؟

يمكن لأي سائق أن يخبرك بانخفاض أسعار البنزين، كما أن أسعار وقود الديزل (السولار) وزيوت التدفئة والغاز الطبيعي قد تراجعت بشكل كبير، كما أن الانخفاضات الأخيرة في أسعار الطاقة – الوقود العادي المحلي يقع حاليًا في متوسط الــ1.76 دولار للجالون أي أنه انخفض بنحو 43 سنتًاعن نفس الفترة من العام الماضي- تساعد على نحو غير متكافئ الفئات ذات الدخل المنخفض حيث تلتهم تكاليف الوقود النصيب الأكبر من دخولهم المحدودة. وتمكنت الأسر التي تستخدم زيوت التدفئة في الأغراض المنزلية أيضًا من تحقيق بعض الإدخار.

من هم الخاسرون؟؟

ببساطة؛ الخاسرون هم الدول المنتجة للنفط. ففنزويلا ونيجيريا والإكوادور والبرازيل وروسيا ليسوا إلا قلة من الدول النفطية التي تعاني اضطرابات اقتصادية وربما سياسية أيضًا تؤثر على أوضاعها.

  • بالنسبة لإيران، فإن للعقوبات الغربية عليها تداعياتها الكبيرة، فقد أدت إلى خفض الإنتاج بنحو مليون برميل يوميًا خلال السنوات الأخيرة، كما مُنعت إيران من الحصول على أحدث التقنيات والمعدات النفطية الغربية، ولكن مع رفع العقوبات مؤخرًا يُتوقع أن تفتح إيران صنابير إنتاجها من صناعة النفط قريبًا.
  • أما الولايات المتحدة، فالدولة تكاد أن تخلو من أية آبار ذات عائد ربحي في حال القيام بعمليات التنقيب فيها. وتواجه عدة ولايات أمريكية مثل:ألاسكا وشمال داكوتا وتكساس وأوكلاهوما ولويزيانا تحديات اقتصادية.
  • وفي المملكة السعودية شهد الشباب السعودي اختفاء العديد من الوظائف بسبب تدهور حال صناعة النفط.
وقد أعلنت شركات مثل “شيفرون” ، و”رويال داتش شل” ، و”بريتش بتروليم” عن تخفيض رواتب موظفيها للحد من أعباء عدم توافر السيولة النقدية، إلا أن حال تلك الشركات يُعد أفضل بكثير من الشركات الصغيرة الأخرى المستقلة. كما أن انخفاض أسعار الوقود نتج عنه زيادة فى الطلب على السفر برًا مخلفًا بذلك إرتفاع فى وفيات حوادث المرور.

كيف تأثرت دول “أوبك”؟

قامت إيران وفنزويلا والاكوادور والجزائر بالضغط على “أوبك” (تكتل منتجي النفط) لخفض الإنتاج من أجل تحقيق الاستقرار في الأسعار وقوبل هذا الأمر بالرفض من قبل المملكة السعودية والإمارات وحلفاء آخرين فى منطقة الخليج. وفي نفس الوقت قامت العراق بضخ المزيد، ويُتوقع أن تصبح إيران من المصدرين المهمين مرة أخرى.

في السادس عشر من شهر فبراير/شباط قام أعضاء “أوبك”، المملكة العربية السعودية و فينزويلا و قطر، مع روسيا بإعلان خطة .
و تمثل هذه الخطة تراجعا بالنسبة للملكة العربية السعودية بصفة خاصة. فهذه الدولة القائدة لمنظمة أوبك قد تجنبت محاولات السيطرة على السوق من خلال قَطع عمليات الإستخراج، أو حتى مجرد التحدث عن ذلك. و بدلاً من ذلك قامت بتكثيف الإنتاج على الرغم من الانخفاض الحاد في الأسعار.

واذا استمرت الأسعار على هذا النحو لمدة عام أو أكثر ستجد المملكة صعوبة فى إقناع أعضاء أوبك الآخرين في الصمود أمام الضغوط المالية – –. وذكر صندوق النقد الدولى أن إيرادات المملكة وحلفائها في الخليج الفارسي سوف تنخفض بنحو 300 مليار دولار هذا العام.

هل هناك مؤامرة لتخفيض أسعار النفط؟

بالطبع هناك شك في وجود عدد من من المؤامرات، حتى أن بعض مسئولي شركات النفط ذكروا أن المملكة السعودية لديها الرغبة فى إلحاق الضرر بمصالح روسيا وإيران،الشيء الذي تشاركها فيه الولايات المتحدة الأمريكية. مما يجعل من مصلحة الدولتين المنتجتين للنفط لخفض الأسعار؛ ففي ثمانينيات القرن الماضي تسبب انخفاض أسعار النفط في الإطاحة بالاتحاد السوفيتي.

و لكن على الرغم من ذلك، فإنه لا يوجد أى دليل يثبت صحة تلك المزاعم حول نظريات المؤامرة؛ فمن ناحية لا تقوم الولايات المتحدة والمملكة السعودية بالتنسيق فيما بينهما بشكل سلس، ومن ناحية أخرى فإن إدارة أوباما في موقف لا يكاد يُمَكِّنُها من تنظيم عمليات التنقيب لمئات من الشركات النفطية التي تسعى إلى الربح والوفاء بالتزاماتها أمام مساهميها.

متى يمكن أن تسترد أسعار النفط عافيتها؟

في الواقع أن ذلك ليس بقريب؛ فإنتاج النفط لا ينخفض بالسرعة الكافية في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان، وبالرغم من إمكانية حدوث ذلك خلال هذا العام؛ إلا أنه توجد بعض الدلائل على أن و السعر أيضًا قد تستعيد بعض التوازن بحلول نهاية عام 20166، وخاصة أن الطلب على الوقود آخذ في التعافى في بعض البلدان مما قد يساعد أسعار النفط على التعافي خلال هذا العام أو العامين المقبلين. ويجرى الآن تقليل الإنتاج الاحتياطى لتهيئة السوق في حال وجود أزمة أخرى في البلدان الأكثر أهمية فى إنتاج النفط.

كتبه: كاروس كليفورد
 
59522627c4618838758b45cd.jpg
 
وصول أول شحنات الغاز الصخري الأمريكي إلى كوريا الجنوبية في شهر يوليو


سيئول، 26 يونيو(يونهاب) -- أوضحت شركة كوريا للغاز، اليوم الاثنين، أنها تخطط لاستيراد 2.8 مليون طن من الغاز الصخري الأمريكي سنويا خلال الـ 20 سنة المقبلة، وستصل أول شحنات الغاز إلى كوريا الجنوبية في شهر يوليو المقبل.

وكانت شركة كوريا للغاز قد أقامت مع شركة "شينيير" الأمريكية المتخصصة في الغاز الطبيعي المسال فعالية احتفالية بتسليم الغاز الصخري الأمريكي إلى كوريا الجنوبية في يوم 25 يونيو بتوقيت أمريكا في محطة "سابين باس(Sabine Pass)" لتصدير الغاز الطبيعي المسال في ولاية لويزيانا الامريكية.

وكانت شركة كوريا للغاز قد وقعت مع "سابين باس" التي تمتلك "شينيير" 100% من أسهمها، على صفقة طويلة الأجل لتوريد الغاز الصخري الأمريكي في عام 2012.

وبموجب هذه الصفقة، فمن المتوقع أن تستورد شركة كوريا للغاز 2.8 مليون طن من غاز الإردواز الأمريكي سنويا خلال الفترة من عام 2017 إلى عام 2036، وتصل أول شحنة إلى كوريا الجنوبية في شهر يوليو المقبل.

وقالت الشركة إن استيراد الغاز الصخري الأمريكي سيسهم في تنويع مصادر استيراد الغاز التي تميل حاليا إلى منطقة الشرق الأوسط، وحل الاختلالات التجارية بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، وتعزيز التعاون بينهما.
 
5954e4ddc46188d33a8b465f.jpg
 
احتياطي النفط و الغاز من
Wikipedia



يجب البحث عن المعادن و الأحجار الكريمة

سوق النفط و الغاز لم يعد مصدر قوة يمكن التعويل عليها*
في و جود عدة منافسين قد يتفقون على سياسة
لا تصب في مصلحتك*


IMG_2052.PNG
IMG_2053.PNG
 
قبل ٧ دقائق - باريس (د ب أ) – ذكرت تقارير إعلامية أن إيران تعتزم توقيع عقد رسمي لاستخراج الغاز مع شركتي “توتال” الفرنسية “و”تشاينا ناشيونال بتروليوم كورب” (سي.إن. بي...
 
نيودلهي:انطلقت اليوم أعمال "قمة شراكة الغاز الاسيوية السادسة" في الهند التى تنظمها كل من شركة "غيل" الهندية للغاز الطبيعي واتحاد غرف التجارة الهندية والاتحاد الدولي للغاز وتستمر فعالياته لمدة يومين.
وترأس وفد دولة قطر إلى هذه القمة السيد عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة ضيف شرف القمة الذي يزور الهند حالياً. وحضر افتتاح أعمال القمة السيد مورلي ديورا وزير النفط والغاز الهندي وعدد من الوزراء والمسئولين الهنود إضافة إلى عدد من رؤساء الشركات الهندية الكبرى المتخصصة فى مجال الغاز الطبيعي وممثلين لكبريات شركات الغاز الدولية.



الصين و الهند وكوريا الجنوبية و اليابان أهم الأسواق للغاز القطري
 
النفط يرتفع مع تراجع الحفر الأمريكي للمرة الأولى في أشهر
Mon Jul 3, 2017 7:33am GMT



سنغافورة (رويترز) - ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين مدعومة بأول انخفاض في نشاط الحفر بالولايات المتحدة خلال أشهر لكن مكاسب السعر جاءت محدودة بفعل تقارير عن ارتفاع إنتاج أوبك الشهر الماضي على الرغم من تعهد المنظمة بخفض المعروض.

وبحلول الساعة 0643 بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 13 سنتا أو ما يعادل 0.3 بالمئة إلى 48.90 دولار للبرميل بعد أن قفزت 5.2 بالمئة الأسبوع الماضي في أول زيادة أسبوعية لها خلال ستة أسابيع.

وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتا أو 0.4 بالمئة إلى 46.21 دولار للبرميل لتعزز مكاسب الأسبوع الماضي البالغة سبعة بالمئة.

وتلقت الأسعار الأمريكية دعما مع تراجع أنشطة الحفر المتعلقة بزيادة إنتاج النفط في الولايات المتحدة للمرة الأولى منذ يناير كانون الثاني حيث تقلص عدد الحفارات بمقدار حفارتين.

وقالت أكسي تريدر للوساطة في العقود الآجلة يوم الاثنين إن هذا "أول شرخ في عزم (شركات) النفط الصخري الأمريكي على مواصلة زيادة الإنتاج على الرغم من التراجع الكبير في السعر".

وعلى الرغم من تراجع أنشطة الحفر الأمريكية فإن إجمالي عدد الحفارات ما زال أكثر من مثلي مستواه للأسبوع المماثل قبل عام عندما سجل 341 حفارة حسبما أفادت بيكر هيوز لخدمات الطاقة.




 
أظهرت بيانات ملاحية أن رويال داتش شل أرسلت شحنة بديلة من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة إلى دبي بعد أن أدت أزمة دبلوماسية إلى تعطل خطوط التجارة العادية مع قطر.
ولدى شل اتفاق لتزويد هيئة دبي للتجهيزات بالغاز المسال الذي عادة ما تورده من قطر نظرا لقربها.
لكن حظر دخول السفن القطرية إلى موانئ الإمارات العربية المتحدة قد اضطر الشركة إلى توريد الغاز من مصدر بديل.


تحت عنوان /
15:07 08-06-2017
شركة شل تحول مسار شحنات الغاز المسال الأمريكية التي تنقلها إلى دبي من الكويت


 
لقمة الصعبة لمجموعة العشرين
2017/07/01

د. عبدالله بن عبدالمحسن الفرج ـ جريدة الرياض



قمة العشرين التي ستعقد في مدينة هامبورغ الألمانية نهاية هذا الأسبوع سوف تكون من القمم الصعبة. فهذه أول حضور للرئيس الأميركي دونالد ترمب؛ الذي لديه أجندة تختلف عن بقية الرؤساء الأميركيين الذين حضروا القمم السابقة للمجموعة.

وأعتقد أن ضحايا هذه القمة سوف يكون أمرين على الأقل. الأول هو فهمنا للتجارة الحرة التي طالما رفعنا شعارها وكما لو أنها أيقونة أو بقرة مقدسة. وهذا يعود إلى القناعة بأن كل ما يصدر عن الغرب يعتبر قانون لا غبار عليه. وهذا صحيح فقط لان دول الغرب هي أقوى الدول وبالتالي فإن كل ما تُفتي به يصبح قانونًا بفعل القوة وليس الحق. فالكل ربما لم ينسى بعد كيف أقاموا الدنيا علينا ولم يقعدوها عام 1973 عندما فرضت الدول العربية المنتجة للنفط حضرًا على صادرات النفظ. وقتها وجهت أصابع الاتهام للأوابك بخرق قواعد التجارة الحرة وخلط الاقتصاد بالسياسة.

أقول ان على كل من لا يزال يصدق تلك الخزعبلات عليه ثانيًا ألا يتفاجأ وهو يتابع وقائع قمة العشرين في ألمانيا. ففي هذه القمة سوف تتصارع مصالح الدول العظمى مع بعضها البعض. ففي هامبورغ سوف تكون الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي والصين والهند وروسيا التي تعتبر من الفضاءات الاقتصادية الكبرى...

 
تدرس شركة "غازبروم" مختلف خيارات نشاطها في سوق الغاز التركية، ولا تستبعد الشركة الروسية الخروج من هذه السوق، التي تقوم بتوزيع الغاز فيها، ليقتصر نشاطها على تصدير الغاز فقط.

جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة "كوميرسانت" الروسية التي نقلت عن مصدر قوله إن مصرف "غازبروم بنك"، التابع لـ"غازبروم"، ينهي إجراءات خروجه من شركة "Promak"، التي تمتلك حصة نسبتها 60% في شركتي "Enerco" و"Avrasys" اللتين تقومان باستيراد الغاز الطبيعي من روسيا.

وتقول "غازبروم" إن السوق التركية أصبحت "غير متوقعة" وباتت تفقد بريقها بسبب هبوط الليرة التركية والرسوم الجمركية، وبحسب مصدر الصحيفة الروسية فقد خسرت "Bosphorus gas" نحو 100 مليون دولار العام الماضي

وإلى ذلك، أضاف المصدر أن "غازبروم" لم تتخذ بعد قرار الخروج بشكل نهائي من تركيا، التي تعد ثاني أكبر سوق للغاز الروسي بعد ألمانيا وتستورد نحو 25 مليار متر مكعب من الغاز سنويا.

يذكر أن"Promak" هي شركة مشتركة بين "غازبروم بنك" و"Akfel Holding"، تأسست في عام 2014، ويستحوذ المصرف الروسي على حصة بنسبة 40% في الشركة المشتركة.


تحت عنوان /

29-06-2017
غازبروم قد تودع سوق الغاز التركي

 
Iran just made a historic breakthrough.

It signed a multi-billion dollar deal Monday with French oil firm Total (TOT) and Chinese state oil company CNPC. Working with Iran's Petropars, the companies will further develop the country's giant South Pars gas field.

This marks Iran's first major Western investment since sanctions were eased on the country in early 2016.

The U.S. and other world powers lifted many sanctions after the country promised to roll back its nuclear program.

With the 20-year deal, Total is now returning to Iran, where it first began operating in the 1990s. Total CEO Patrick Pouyanné said in a statement on Monday that the investment would be "in strict compliance with applicable national and international laws."

The U.S. still has restrictions in place that block most American companies from investing in Iran. And some Western companies have been reluctant to jump in since Iran still faces sanctions that prevent firms from transacting with Iran in U.S. dollars.

Total estimates the first phase of the project will cost around $2 billion. It said it could not provide an estimate at this stage about the cost of the second phase.

Iran's state news agency said the project would require total investment of about $4.8 billion.

Total is taking a 50.1% stake in the South Pars project. CNPC will own 30% and Iran's Petropars 19.9%.

Iran's energy ministry predicts the project will eventually produce $54 billion worth of gas products, based on current prices. The gas will start flowing into the Iranian market in 2021.

The project will have a production capacity of two billion cubic feet per day, or 400,000 barrels of oil equivalent per day including condensate, according to Total.

Iran has significantly ramped up its energy production since the sanctions were relaxed.

Figures from oil cartel OPEC show Iran has boosted its daily crude oil production by more than 33% since 2015.

The country sits on 9% of the world's proven oil reserves and 18% of the planet's natural gas, according to data from BP's (BP) Statistical Review of World Energy.

Iran and Qatar share the South Pars field.

-- Chris Liakos and John Defterios contributed to this article.

 
عودة
أعلى