حتى امريكا و اوربا الان تطالبنا باعادة دمجهم فى الحياة السياسية لكن السيسي قالها اليوم عندم ساله ابراهيم عيسي / هل يعتبر كل صوت يوضع لك اذان بانهاء شيئ اسمه الاخوان ؟ فاجاب بوضوح و حسم( نعم ) و قال بالفعل نتعرض لضغوط دوليه لانهم متوغلين فى المجتمعات الغربية و اضيف على كلامه انهم كالصهاينه تماما لهم لوبيات قويه هناك للاستقواء بها كتنظيم دولى على مصر اذا استعصت عليهم لاخضاعها لكن هيهات مصر لن تحكم من تنظيمات دوليه خصوصا لو كانت ذات اسس ماسونيه و لن يحكمها الا ابنائها .
صاحب المقوله الشهيرة ( طظ فى مصر ) المرشد السابق للتنظيم داخل المحفل الماسوني
و من يقف معهم الشيخه موزه حاكمة قطر فى المحفل الماسونى البريطانى
و هذه كانت بدايتهم
اتمنى ان تكون اخر مشاركه سياسيه لكن فقط للتوضيح ماذا يراد لنا و اين نحن نسير ...............
يأخى الكريم بعض الصور التى وضعتها فيها معلومات مغلوطة تماما للتوضح فقط
هذه صورة الشيخة موزة زوجة امير قطر السابق فى الاكاديمة الفرنسية واحتفلاها كعضو دائم في أكاديمية الفنون الجميلة
اما الصورة الثانية فالاشخاص الموجدين فيها وهم
1 باراك اوباما يلوح باربع اصابع اشارة الى المدة الرئاسية وهذا كان فى اطار الحملة الانتخابية الامريكة وهو نفس الامر بالنسبة الى هيرمان كاين كان مرشح الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية الامريكية كيرت شيلينج ايضا يدعم بوش برفع اربعة اصابع اشارة الى المدة الرئاسية . ريك سانتورم وهو أيضا مرشحا لانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية للرئاسة لعام 2012 نفس الامر نيوت جينجريتش نفس الامر ميت رومنى مرشح الحزب الجمهورى عن الانتخابات الرئاسية الامريكية لعام 2012 بعد ان فاز على الاخرين داخل الحزب الجمهورى واصبح هو المرشح الرسمى للحزب الجمهورى ورفع علامة الاربع اصابع شىء متعارف عليه داخل امريكا اثناء الانتخابات ويرمز الى مدة الاربع سنوات الرئاسية
ارتو ماس رئيس كاتليونيا ملوحا باربع اصابع فى الانتخابات الرئسية فى اقليم كاتلونيا
اما موضوع الماسونية والصورة الاولى الصراحة لاعلم بها وكل شىء ممكن . الماسونية فى مصر كانت لها نوادى ومحافل كبرى وكان بها كثير من السياسيين والفنانين وغيرهم الى ان اصدرت الحكومة المصرية امر باغلاقها عام 1964