الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

شرق سوريا ||
ناشطون
سقوط نحو 10 من عناصر الـPKK بين قتيل وجريح بتفجير حقل ألغام قرب مسجد خالد بن الوليد بمدينة هجين
 
1544803886813.png
 
وكالة تركية: ثروات سوريا الرئيسية تتركز في مناطق سيطرة "ب ي د"



بلدي نيوز
نشرت وكالة "الأناضول" التركية تقريراً يوضح طبيعة المناطق التي يسيطر عليها "حزب الاتحاد الديمقراطي" (ب ي د)، الذي تستعد تركيا لشن عملية عسكرية لطرده من مناطق شرق الفرات بسوريا.
وقالت إن "ب ي د"، والذي تعتبره تركيا الذراع السوري لتنظيم "حزب العمال الكردستاني" (ب ك ك) المحظور، يواصل مساعيه لإنشاء دولة في منطقة شرق الفرات، التي أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، عزم بلاده إطلاق حملة عسكرية نحوها.
وأشارت إلى أنه "يشكل سيطرة (ب ي د) على هذه المنطقة التي تضم أهم موارد سوريا من الطاقة، والزراعة، والمياه، بالإضافة إلى مئات المسلحين، التابعين له، خطراً يتزايد يوما بعد يوم".
وبعد إعلان أردوغان الأربعاء، عزم بلاده إطلاق حملة عسكرية في غضون أيام لتخليص منطقة شرق الفرات في سوريا من (PKK) الانفصالي، توجهت الأنظار إلى المنطقة.
وتمتلك منطقة شرق الفرات المحتلة من قبل "PYD" حدودا مع تركيا يبلغ طولها 480 كيلو مترا، تفصلها عن ولايات "أورفا" و"ماردين" و"شرناق" جنوبي تركيا.
وتبلغ المساحة الممتدة من الضفة الشرقية لنهر الفرات في سوريا وحتى حدود العراق 45 ألف كيلو متر مربع، وبحسب قياسات خريطة الأناضول، فإن المساحة المذكورة الخاضعة لسيطرة التنظيم تشكل نحو ثلث مساحة سوريا الإجمالية.
وبدأ انتشار "ب ي د" في شرق الفرات في عام 2014 من خلال الدعم الجوي وكميات السلاح الكبيرة، الذي قدمته الولايات المتحدة للميليشيات في معاركها مع تنظيم "داعش".
وعكف "ب ي د" منذ سيطرته على مساحات واسعة شرق الفرات إلى تهجير سكانها العرب بشكل أساسي، إلى جانب بقية المكونات من تركمان وأكراد وسريان، حيث بلغ عدد من هجرتهم المنظمة من مدنهم وقراهم وبلداتهم مليون و700 ألف شخص بحسب أرقام المجلس الأعلى للعشائر والقبائل السورية.
وتشكل عين العرب (كوباني) والرقة، وتل أبيض والطبقة والحسكة وقامشلي، وعامودا، ورأس العين، والأجزاء الشمالية من محافظة دير الزور، أهم المناطق الآهلة التي يسيطر عليها التنظيم، حيث ما زال العرب يشكلون 70 % من إجمالي عدد السكان.
وكان "ب ي د" قد سيطر في 23 أيلول/ سبتمبر 2017 على حقل "كونيكو" أكبر مصنع للغاز في ريف محافظة دير الزور الغنية بالنفط، كما سيطر على حقل جفرة للنفط في تشرين الأول/ أكتوبر من عام 2017،
في 22 من نفس الشهر سيطر على أكبر حقل للنفط في سوريا وهو حقل العمر النفطي. وفي بعض المناطق يتعاون التنظيم مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد لاستخراج وبيع النفط.
بحسب حسابات خريطة الأناضول؛ فإن"ب ي د" يسيطر على 30 ألف كيلو متر مربع من الأراضي الزراعية، وهو ما يشكل نسبة 60 بالمئة من الأراضي الزراعية.
كما أن توفر المياه سيمكن التنظيم من الوقوف على قدميه في حال تمكن من إنشاء الدولة التي يسعى إليها.
وسيطر "ب ي د" خلال الفترة الممتدة بين كانون الثاني/ ديسمبر 2015 وحزيران/ يونيو 2017 على أكبر 3 سدود في سوريا.
والسدود هي: سد تشرين شرقي حلب، وسد الطبقة، وسد البعث غربي الرقة، حيث توفر هذه السدود 70 بالمئة من احتياجات البلاد من الكهرباء، بالإضافة للموارد المائية الهائلة.
بالرغم من حصر تنظيم داعش الإرهابي في مساحة صغيرة جدا في دير الزور شرقي سوريا، واقتراب نهايته إلا أن الدعم الأمريكي لـ"ب ي د" يتصاعد، حيث بدأ تنفيذ خطة لإنشاء جيش نظامي كمظلة للتنظيم، بسحب ما جاء في التقرير.
وكانت قيادة أركان الجيش الأمريكي أعلنت في وقت سابق، أنها دربت 20 بالمئة من قوة يرونها ضرورية، عددها المحتمل بين 35 إلى 40 ألف عنصر في المنطقة المحتلة من قبل "PYD".
كما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية قبل أشهر عن نيتها تشكيل ما يسمى "حرس حدود" من عناصر التنظيم.
 
شرق الفرات على أبواب معركة حاسمة وأردوغان يطلق صافرة البداية

بلدي نيوز
جاءت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، عن أن عملية عسكرية تركية ستبدأ في غضون أيام شرقي الفرات ضد الوحدات الكردية التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي، بمثابة إطلاق صافرة البداية لعملية مشابهة لـ"غصن الزيتون" ولكن هذه المرة شرقي الفرات.
وتأتي تصريحات أردوغان بعد أشهر عديدة من الحشد العسكري للقوات التركية على الحدود مع سوريا، وإعلان الجاهزية الكاملة من قبل فصائل الجيش السوري الحر، للمشاركة في تلك العملية والتي قد تكون بداية النهاية للمشروع الذي تقوم على بنائه قيادات الوحدات بشقيها العسكري والسياسي مدعومة بالتحالف الدولي.
وطرحت تصريحات أردوغان تساؤلات عديدة، كونها أتت في وقت عادت فيها العلاقات الأمريكية التركية لمرحلة جيدة نسبياً بعد تجاوز عدد من الخلافات التي باعدت بين الطرفين مؤخراً وانعكست بالإيجاب على الوحدات الكردية، والتي نالت دعماً كبيراً خلال المرحلة الماضية، وسط مؤشرات عن إمكانية وجود تفاهم "تركي أمريكي" لشن عملية عسكرية محدودة تبدد مخاوف أنقرة في شمال سوريا.
وفي أول رد فعل رسمي، قال "آلدار خليل" مسؤول العلاقات الدبلوماسية لحركة المجتمع الديمقراطي، أنهم ينظرون إلى التهديدات التركية بجدية، على أن يكون لهم موقف واضح يعلن عنه قريباً بعد تقييم الموقف.
ولطالما حذرت الشخصيات السياسية الكردية المعارضة لسياسة ونهج الاتحاد الديمقراطي من الخط الذي اتبعوه لتحقيق مشروعهم في شمال وشرق سوريا، وأشاروا مراراً إلى أن واشنطن والدول الغربية تستخدم الوحدات لتحقيق مصالحها، وأنهم "الوحدات" لن يكونوا في النهاية إلا ورقة تفاوضية لتصفية الحسابات الدولية على حسابهم وحساب مشروعهم، ولكن كل هذه التحذيرات لم تلق أي تفاعل، وأصرت قيادات الحزب على مواصلة العمل لتحقيق المشروع الانفصالي وتهديد وحدة سوريا والمجتمع السوري وأيضاَ جيران وحلفاء سوريا.
 
مقتل مجموعة كاملة من عناصر قوات النظام بنيران "تحرير الشام" جنوب حلب



بلدي نيوز - (حسن العبيد)
قُتل عدد من عناصر قوات النظام، اليوم الجمعة، جرّاء استهدافهم من قبل "هيئة تحرير الشام" بصاروخ (م.د) على جبهة قرية "تل ممو" بريف حلب الجنوبي.
وفي الصدد؛ يقول القيادي العسكري في "هيئة تحرير الشام" أبو محمد السوري لبلدي نيوز: "رصدت سرية (م.د) تابعة لهيئة تحرير الشام، ظهر اليوم الجمعة، مجموعة من قوات النظام مؤلفة من عشرة عناصر على جبهة قرية "تل ممو" بريف حلب الجنوبي، وعقب الرصد تم استهداف تلك المجموعة على الفور، ممّا أدّى إلى مقتل المجموعة بالكامل، تلاها اشتباكات متقطعة على ذات المحور بالرشاشات الثقيلة".
وفي السياق؛ قال مراسل بلدي بريف حلب؛ إن قوات النظام المتمركزة في قرية "التليلات" ردّت على الاستهداف وقصفت بالمدفعية الثقيلة بلدة "حوير وتل باجر" بريف حلب الجنوبي، ماأسفر عن إصابة مدنيين اثنين بجروح.
وكانت أعلنت "هيئة تحرير الشام" بتاريخ 27 أكتوبر الماضي، استهدافها تجمعات المليشيات الإيرانية على جبهة "خان طومان" جنوب حلب بنيران مدفعيتها، وذلك بعد رصدها لنصب مدافع ميدانية وراجمات صواريخ جديدة في المنطقة الواقعة بين بلدتي (عبطين والوضيحي)، وإنشاء مقرات وثكنات عسكرية جديدة هناك، أدّى ذلك الاستهداف إلى مقتل وجرح عدة عناصر من الميلشيات.
 
مقتل 10 عناصر من "قسد" بهجمات لتنظيم "داعش" بديرالزور



بلدي نيوز - (حسن العبيد)
قُتل عدد من عناصر قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وأصيب آخرون بجروح، اليوم الجمعة، جرّاء سلسلة هجمات نفذها عناصر تنظيم "داعش" في ريف ديرالزور الشرقي.
وأعلنت وكالة "أعماق" إن عناصر التنظيم تمكنوا من قتل 10 عناصر من قوات "قسد" جراء استهداف تجمعاتهم بصواريخ موجهة في منطقة "حاوي هجين" قرب مدينة هجين بريف دير الزور الشرقي.
وأضافت، أن عناصر التنظيم تمكنوا أيضاً من قتل عنصرين من قوات "قسد" بعد استهدافهم بالقناصات في محيط المنطقة ذاتها، فضلاً عن إصابة ثلاثة عناصر لقوات "قسد" في قرية الكسار بناحية البصيرة، جراء استهدافهم بالمدفعية الثقيلة.
وكانت أعلنت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" صباح اليوم الجمعة سيطرتها على مدينة هجين، التي جاءت بعد أسبوع كامل من المعارك والقصف المدفعي والصاروخي المتبادل بين الطرفين، فضلاً الغارات الجوية المكثفة لطائرات التحالف الدولي على المدينة.
 
"الوطنية للتحرير" تتصدى لمحاولة تقدم للنظام غرب حلب

بلدي نيوز - حلب (حسن العبيد)
تصدت "الجبهة الوطنية للتحرير" التابعة للجيش السوري الحر، مساء أمس الخميس، لمحاولة تقدم لقوات النظام غرب مدينة حلب.
وقال مصدر عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير لبلدي نيوز: "إن الجبهة الوطنية للتحرير تصدت لمحاولة تقدم قوات النظام على جبهة حي الراشدين غرب مدينة حلب مساء أمس الخميس".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه، "أن اشتباكات دارت بين الطرفين، أسفرت عن مقتل عنصر وجرح آخرين من قوات النظام، ما أجبر الأخيرة على الانسحاب إلى مواقعها".
وأوضح المصدر "أن المحاولات المتكررة من قوات النظام على هذا المحور يأتي ضمن محاولة لجس نبض نقاط التماس مع فصائل المعارضة"، مؤكدا "استعدادهم لصد أي هجوم للنظام على كافة الجبهات".
وكانت فصائل المعارضة تصدت لعدة محاولات تقدم لقوات النظام على جبهات حي الراشدين، والفاميلي هاوس، وتل مصيبين، وسوق الجبس، تزامناً مع قصف مدفعي عنيف على مدن ومناطق كفر حمرة، والراشدين، وجمعية الزهراء، وخان طومان، وخلصة، في خرق واضح اتفاق المنطقة العازلة.
 
بعد أيام من التهديدات.. قوات النظام تقتحم مدينة طفس بدرعا

بلدي نيوز- (حذيفة حلاوة)
دخل رتل لقوات النظام والميليشيات المساندة له، ظهر اليوم الخميس، إلى مدينة "طفس" في حادثة تعتبر الأولى من نوعها منذ تطبيق اتفاق المصالحات في الجنوب السوري، وذلك بعد أسابيع من التهديدات باقتحام المدينة نتيجة عدم استجابة فصائل المصالحات لمطالبه.
وبحسب ما نقلت مصادر محلية؛ فإن قوات النظام اقتحمت مدينة "طفس" برتل عسكري كبير ضم عشرات العناصر، بالإضافة إلى عربات نقل جنود ودبابات، حيث تمركز الرتل في كتيبة المشاة الواقعة شمال غرب المدينة.
ويعتبر اقتحام المدينة تنفيذا لتهديدات النظام لفصائل المصالحات بقيادة "أبو مرشد البردان"، حيث طالبت قوات النظام هذه الفصائل بتسليم كامل سلاحهم الفردي، الأمر الذي لا يزل محط خلاف بين الطرفين.
يذكر أن قوات النظام اقتحمت في وقت سابق بلدة "اللجاه" بالدبابات، وشنت بعدها حملة اعتقالات وتهجير بحق الأهالي، وبناء قاعدة عسكرية تتبع لـ "حزب الله" في شمال شرق محافظة درعا.
 
طائرات التحالف تقتل 15 شخصا في الشعفة بدير الزور

بلدي نيوز - دير الزور (خاص)
قضى أكثر من ١٥ شخصا، وأصيب آخرون بجروح، اليوم الخميس، بقصف جوي للتحالف الدولي على ريف دير الزور الشرقي.
وقالت مصادر إعلامية محلية؛ إن طائرات التحالف استهدفت محيط مسجد "زيد بن ثابت" في بلدة "الشعفة" بريف دير الزور الشرقي، ما تسبب باستشهاد أكثر من ١٥ مدنيا جلهم من النساء والأطفال، إضافة لإصابة العشرات بجروح.
وكانت ارتكبت طائرات التحالف مجزرة بحق عائلة كاملة في بلدة "الكمشة" بريف دير الزور الشرقي إثر استهداف منزلها بعدة غارات.
ويعيش المدنيون المحاصرون فيما تبقى من مناطق سيطرة تظيم "داعش" ظروفا إنسانية غاية في الصعوبة، بسبب الحصار المطبق والقصف المستمر وسط فقدان أدنى مقومات الحياة.
 
خاص || “قوّات النظام تحاول التقدّم على أحد محاور قاعدة التنف، ومغاوير الثورة تُفشل العملية”


قال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في البادية السورية “حمزة العنزي” إنَّ قوّات النظام حاولت مساء ليلة البارحة التقدّم عند محور “زركا” من جهة سرية “مهير” المحاذية لـ المنطقة قرب منطقة (55 كم)، والخاضعة لسيطرة التحالف الدولي.

وأوضح مراسلنا أنَّ اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوّات النظام وفصيل جيش مغاوير الثورة المتمركز في قاعدة التنف الأمريكية، بقيادة التحالف الدولي، عند الساعة الحادية عشر من ليلة أمس، حيث استمرت الاشتباكات لـ أكثر من ساعتين، تمكّن جيش مغاوير الثورة حينها من التصدي لمحاولة قوّات النظام، وتكبيدهم خسائر بالعتاد. كما قتل ثلاثة عناصر من جيش مغاوير الثورة وجرح آخرين.

وأشار مراسلنا إلى أنَّ مغاوير الثورة تمكّنت من أسر عنصرين واغتنام أسلحة خفيفة، فيما اقتصر دور طيران التحالف الدولي بالتححليق على علو منخفض، ورمي قنابل ضوئية، دون تنفيذ أي غارات أثناء المواجهات.

وتحاول قوّات النظام والمليشيات الإيرانية المساندة لها بين الحين والآخر بمحاولات تقدّم على محاور المنطقة (55 كم)، والتي تخضع لـ جيش مغاوير الثورة المدعوم من قبل الولايات المتحدة، وهو مايثير حفيظة النظام وحلفائه الروس والإيرانيين.

الجدير بالذكر أنَّ قوّات النظام تعرّضت منذ أيام لـ قصف مجهول الهوية قرب منطقة (الهلبة – جبل الغراب) في البادية السورية.



تشييع عدد من عناصر جيش مغاوير الثورة في مخيم الركبان أثناء صدّهم محاولة تسلّل لقوات النظام على قاعدة التنف
 
شرق سوريا - ريف دير الزور
ناشطون
مقتل 6 من الـPKK بصاروخ موجه من قبل تنظيم الدولة في منطقة "حاوي هجين" قرب مدينة هجين
 
هذه حال ادلب بعد سيطرة فصائل الهيئة والحر التابع لتركيا

تشبيح قتل اختطاف ونهب وسلب اشد من اجرام النظام النصيرية
الصورة ماخوذة من مقطع صور للمخطوف قبل قتله

DucQxq7WwAAGrIK.jpg
 
عودة
أعلى