- إنضم
- 24 مايو 2015
- المشاركات
- 265
- التفاعل
رادار ايسا + الديربي ستكون خصما عنيدا رغم تقادمها
الارجنتين توقع عقد شراء 14 مقاتله كافير بلوك60
- بادئ الموضوع AL RAGH
- تاريخ البدء
- إنضم
- 5 أبريل 2010
- المشاركات
- 2,454
- التفاعل
هل الكيان سيصنع رادار الايسا , لان ده يبقي انجاز جبار بالنسبة لهم ولا عزاء
- إنضم
- 10 يوليو 2010
- المشاركات
- 5,459
- التفاعل
EL/M 5052 AESA
رادار ايسا اسرائيلي تكنولوجيا امريكية 1500 مديول و عرض الاسرائيليين تصدير و تطويع شكله ليناسب مقدمة اى طائرة و يرصد 64 هدف في وقت واحد و مداه بعيد جدا و صمم لاكساب المقاتلات قدرة التفوق الجوي و يستعمل نفس تقنيات رادار الرابتور AN/APG-77 لكن الاسرائيليين لم يثقوا فيه على ما يبدو لتركيبه على طائرات اف 15 و اف 16 التى يجري تطويرها الان برادارات ايسا امريكية او ربما ان طابع البخل الشديد غلب عليهم فقرروا الحصول على الامريكي مجانا من المعونه .
التعديل الأخير:
- إنضم
- 5 أبريل 2010
- المشاركات
- 2,454
- التفاعل
يعني بكلام حضرتك الكيان استورد الرادار من امريكا لوضعه علي الطائرة ولا انا فهمت غلط
عودة حميدة لاحد اعلام المنتديات العسكرية
- إنضم
- 10 يوليو 2010
- المشاركات
- 5,459
- التفاعل
لم يستوردوا الرادار و لكن تسربت اليهم تقنية تصنيعه و يقومون بتصنيعه بالفعل و يعرضون بيعه او تطوير اى طائرة مهما كان قطرها و تطويعه ليناسب انفها و يتم تصنيعه الان في شركة التا الاسرائيلية , و شكرا لذوق حضرتك .
- إنضم
- 5 أبريل 2010
- المشاركات
- 2,454
- التفاعل
هو مفيش امل حد يعطينا تقنيات علشان نبقي زي امكانيات الكيان , امريكا مضبطاهم الصراحة , حسبي الله ونعم الوكيل
- إنضم
- 27 يونيو 2015
- المشاركات
- 2,374
- التفاعل
- الدولة
تشبه الميراج ام انا مخطأ
- إنضم
- 30 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 4,671
- التفاعل
نعم مصممه على نفس التصميم
والرسوم الهندسيه اظن فرنسا ساعدتهم
- إنضم
- 26 يناير 2015
- المشاركات
- 4,638
- التفاعل
القصة الخاصة بالكفير مصر طرف أصيل فيها .. بعد ما اليهود نجحوا فى إيقاف المشروع المصر لإنتاج الطائرتين (القاهرة-200) و (القاهرة-300) بالتعاون مع الهند .. فرنسا أخدت التصميمات بتاعتهم وأنتجت ال (الميراج-5) وإسرائيل أخدت (الميراج-5) وعملت منها (الكافير) وفعلاََ
مصر كان عندها مشكلة فى (الجيروسكوب) الخاص بالطائرة وفرنسا كانت هى إلى حتورد الجهاز لمصر لكن الضغط الإسرائيلى وقف العملية كلها وكمان الضغط السوفيتى عشان (الميج-21) إلى كنا بنستوردها منهم وكان هدفهم ربط مصر دايماََ بالسوفيت ..
المشروع المصرى لو كان قدر له النجاح كانت حتكون أسرع طائرة فى العالم فى وقتها وكل دول العالم الثالث والأفريقية والعربية والإسلامية كانت حتكون الزبون الرسمى ليها ... شوف إحنا كنا فين ساعتها ..
(( إيه بأة صلة مصر بالموضوع فالحكاية كالتالى )) ..
طلبت إسرائيل من فرنسا مساعدتها بتطوير المقاتلة الإسرائيلية (الكافير) ولكن فرنسا كانت قد قامت مسبقا بحظر تصدير السلاح إلى الدول المتحاربة بالشرق الأوسط خاصة قبل إبرام معاهدة كامب ديفيد.
قامت إسرائيل بعمل خطة لتطوير الطائرة المستنسخة من الميراج لتلبي احتياجات إسرائيل الملحة خاصة في مجال طائرات الاعتراض والدفاع الجوي وكانت الاختبارات الأولى للتحديث تهدف إلى تزويدها بمحرك قوي ولكن كان المحرك المستخدم كان يستهلك وقودا بكميات كبيرة مما يعيق الطائرة بالمكوث بالجو مدة كافية.
فقرر سلاح الجو الإسرائيلي تزويدها بالمحرك النفاث (G-79) من شركة جنرال إليكتريك ..
ولكن ذلك قد تطلب إضافة بعض الكماليات لتلاءم التغييرات داخل جسد الطائرة كل ذلك تم مع تغليف المحرك بمادة التيتانيومِ لمقاومة درجة الحرارة المرتفعة وقد قدم النموذجَ نجاحا باهرا بعد التعديلات.
لكن واجهت إسرائيل مشكلة وهي احتمالية كبيرة لاختلال توازن الطائرة وسقوطها وفكرت في التواصل مع فرنسا لحل تلك المشكلة حيث كانت الطائرة الفرنسية ( الكونكورد ) تعاني من نفس المشكلة واتصلت فرنسا ( بمصر ) لتساعدها في حل هذه المشكلة لوجود خبير مصري (( أكرم المصري )) ضابط في القوات المسلحة له خبرة كبيرة في هذه الجزئية ويستطيع حلها وهنا تدخلت المخابرات المصرية لكي تتعرف على كل إمكانيات الطائرة الكافير وتفسدها وفي الوقت ذاته تصلح العطل في الطائرة الفرنسية الكونكورد وتمنع وصول هذا الحل للكيان الصهيوني وتم للمصريين ذلك عبر خطة في منتهى الذكاء وغير مسبوقة.
توصل أكرم إلى الكافير بعد أن طلبت الموساد منه إصلاحها لكنه اقنع المهندسين الإسرائيلي بذكاء شديد جدا بأنه لافائدة من محاولاتهم، حتى جاء اليوم الرابع وأصلح العيب الموجود بالكافير لكن على حساب الـ ( stall speed ) للطائرة.
والـ (stall speed ) هذه هي سرعة سقوط الطائرة..فكل طائرة لها سرعة قصوى (Maximum speed) وأدنى سرعة للطائرة (stall speed) فإذا حلقت المقاتلة بسرعة اقل من الـ ( stall speed ) تسقط على الفور. لذلك، كلما تناقصت سرعة السقوط، كلما زادت قدرة الطائرة على المناورة، فالطيارون يستخدمونها في مناوراتهم مع الطائرات الأخرى بحيث يقوم الطيار بإبطاء سرعة طائرته إلى اقلها حتى تضطر المقاتلة التي تطارده أن تتخطاه وبالتالي يتمكن هو من ركوبها والارتفاع عليها ثم ضربها وبهذه الطريقة أصبحت سرعة سقوط الكافير أعلى من سرعة سقوط أي طائرة بالقوات الجوية المصرية وبالتالي خرجت الكافير من الخدمة وتمكن أكرم من الفرار إلى القاهرة بعدما أتم مهمته على خير وجه وهكذا انتقمت المخابرات المصرية لضلوع الموساد في إيقاف برنامج تصنيع مصر للمقاتلات الجوية.
(( قصة حقيقية من ملفات المخابرات المصرية إتعمل لها فيلم فى مصر ))
مصر كان عندها مشكلة فى (الجيروسكوب) الخاص بالطائرة وفرنسا كانت هى إلى حتورد الجهاز لمصر لكن الضغط الإسرائيلى وقف العملية كلها وكمان الضغط السوفيتى عشان (الميج-21) إلى كنا بنستوردها منهم وكان هدفهم ربط مصر دايماََ بالسوفيت ..
المشروع المصرى لو كان قدر له النجاح كانت حتكون أسرع طائرة فى العالم فى وقتها وكل دول العالم الثالث والأفريقية والعربية والإسلامية كانت حتكون الزبون الرسمى ليها ... شوف إحنا كنا فين ساعتها ..
(( إيه بأة صلة مصر بالموضوع فالحكاية كالتالى )) ..
طلبت إسرائيل من فرنسا مساعدتها بتطوير المقاتلة الإسرائيلية (الكافير) ولكن فرنسا كانت قد قامت مسبقا بحظر تصدير السلاح إلى الدول المتحاربة بالشرق الأوسط خاصة قبل إبرام معاهدة كامب ديفيد.
قامت إسرائيل بعمل خطة لتطوير الطائرة المستنسخة من الميراج لتلبي احتياجات إسرائيل الملحة خاصة في مجال طائرات الاعتراض والدفاع الجوي وكانت الاختبارات الأولى للتحديث تهدف إلى تزويدها بمحرك قوي ولكن كان المحرك المستخدم كان يستهلك وقودا بكميات كبيرة مما يعيق الطائرة بالمكوث بالجو مدة كافية.
فقرر سلاح الجو الإسرائيلي تزويدها بالمحرك النفاث (G-79) من شركة جنرال إليكتريك ..
ولكن ذلك قد تطلب إضافة بعض الكماليات لتلاءم التغييرات داخل جسد الطائرة كل ذلك تم مع تغليف المحرك بمادة التيتانيومِ لمقاومة درجة الحرارة المرتفعة وقد قدم النموذجَ نجاحا باهرا بعد التعديلات.
لكن واجهت إسرائيل مشكلة وهي احتمالية كبيرة لاختلال توازن الطائرة وسقوطها وفكرت في التواصل مع فرنسا لحل تلك المشكلة حيث كانت الطائرة الفرنسية ( الكونكورد ) تعاني من نفس المشكلة واتصلت فرنسا ( بمصر ) لتساعدها في حل هذه المشكلة لوجود خبير مصري (( أكرم المصري )) ضابط في القوات المسلحة له خبرة كبيرة في هذه الجزئية ويستطيع حلها وهنا تدخلت المخابرات المصرية لكي تتعرف على كل إمكانيات الطائرة الكافير وتفسدها وفي الوقت ذاته تصلح العطل في الطائرة الفرنسية الكونكورد وتمنع وصول هذا الحل للكيان الصهيوني وتم للمصريين ذلك عبر خطة في منتهى الذكاء وغير مسبوقة.
توصل أكرم إلى الكافير بعد أن طلبت الموساد منه إصلاحها لكنه اقنع المهندسين الإسرائيلي بذكاء شديد جدا بأنه لافائدة من محاولاتهم، حتى جاء اليوم الرابع وأصلح العيب الموجود بالكافير لكن على حساب الـ ( stall speed ) للطائرة.
والـ (stall speed ) هذه هي سرعة سقوط الطائرة..فكل طائرة لها سرعة قصوى (Maximum speed) وأدنى سرعة للطائرة (stall speed) فإذا حلقت المقاتلة بسرعة اقل من الـ ( stall speed ) تسقط على الفور. لذلك، كلما تناقصت سرعة السقوط، كلما زادت قدرة الطائرة على المناورة، فالطيارون يستخدمونها في مناوراتهم مع الطائرات الأخرى بحيث يقوم الطيار بإبطاء سرعة طائرته إلى اقلها حتى تضطر المقاتلة التي تطارده أن تتخطاه وبالتالي يتمكن هو من ركوبها والارتفاع عليها ثم ضربها وبهذه الطريقة أصبحت سرعة سقوط الكافير أعلى من سرعة سقوط أي طائرة بالقوات الجوية المصرية وبالتالي خرجت الكافير من الخدمة وتمكن أكرم من الفرار إلى القاهرة بعدما أتم مهمته على خير وجه وهكذا انتقمت المخابرات المصرية لضلوع الموساد في إيقاف برنامج تصنيع مصر للمقاتلات الجوية.
(( قصة حقيقية من ملفات المخابرات المصرية إتعمل لها فيلم فى مصر ))
- إنضم
- 30 يوليو 2015
- المشاركات
- 593
- التفاعل
- إنضم
- 14 مايو 2008
- المشاركات
- 1,689
- التفاعل
JF-17 برقبتها مع ردار EASA صينى أو إيطالى ,وذخائر صينيه ... كانت معروضه عليهم
مش عارف هما إتحَوَلو ولا إيه !!!!!!!!!
الصفقه سياسيه أكثر ما هى عسكريه ...
الأرجنتين وجهت صفعه قويه لإسرائيل بخصوص فلسطين فى الأمم المتحده ، وهى الان تصالحها ... الى بيشيل قربه مقطوعه بتخر على دماغه ....
