مـعـرض دبـي لـلـطـيـران 2015

12212309_907310999338104_331980880_n.jpg


رئيس كلية التقنيات العليا محمد عمران الشامسي يتفقد جناح الكلية

12207602_907310149338189_1259654017_o.jpg


12218849_907311026004768_722020422_o.jpg
 
12212309_907310999338104_331980880_n.jpg


رئيس كلية التقنيات العليا محمد عمران الشامسي يتفقد جناح الكلية

12207602_907310149338189_1259654017_o.jpg


12218849_907311026004768_722020422_o.jpg


رااائع ... بدأت كليات التقنية تعرض ابداعاتها في مجال الـUnmanned

كما ان لديهم مشروعا كبيرا لصنع اول طائرة تدريب محلية تدعى ( عين الصقر )
3336380514.jpg

90aa.jpg





الصورة اعلاه تعود لنسخة المعرض سنة 2011 ... ربما ستعرض هذه السنة مكتملة والله اعلم
 

طائرة تابعة لطيران الإمارات من نوع A380 على مدرج معرض دبي للطيران 2015

CTRl5ReUkAAIvrn.jpg
 
أكبر وأصغر طائرة للناقلة في دبي للطيران 2015
طيران الإمارات تعرض أول A380 بنظام الدرجتين

المصدر:
  • دبي – البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
50180383.jpg

 الناقلة تعرض إيه 380 بنظام الدرجتين



تكشف طيران الإمارات، النقاب عن أولى طائراتها الإيرباص A380، بتوزيع الدرجتين، وذلك خلال معرض دبي للطيران 2015، الذي يفتتح اليوم، ويستمر حتى 12 نوفمبر.

وتسلمت طيران الإمارات طائرة الإيرباص A380، وهي الـ 68 من هذا الطراز ضمن أسطولها، من مصنع إيرباص في هامبورغ بألمانيا، واتجهت الطائرة إلى موقع معرض دبي للطيران مباشرة، ما سيتيح الفرصة لزوار المعرض دبي للطيران لأن يكونوا أول من يطلع على الكابينة الداخلية لهذه الطائرة العملاقة، ذات الطابقين. ومن المقرر أن تدخل هذه الطائرة إلى الخدمة ضمن أسطول الناقلة على خط كوبنهاغن، اعتباراً من الأول من ديسمبر المقبل.

وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة: «رسخ معرض دبي للطيران، مكانته في صدارة معارض الطيران والفضاء في العالم، وقد حرصنا على أن نعرض هذه الطائرة في المعرض، في إطار مشاركتنا النشطة الرامية لإبراز النمو القوي التي حققته طيران الإمارات كناقلة دولية رائدة، ترسخ معايير متفوقة في صناعة الطيران. كما سننتهز فرصة مشاركتنا في المعرض للتعريف بالدور المتنامي الذي تلعبه طيران الإمارات في تلبية الطلب المستقبلي على الطيارين ذوي الكفاءة العالية».

وفي هذا الإطار، ستعرض طيران الإمارات طائرة «سيروس SR22» و«إمبراير فينوم 100E»، التي تعاقدت حديثاً على شراء 27 طائرة منهما، لاستخدامها في أكاديمية طيران الإمارات لتدريب الطيارين. وتستثمر الناقلة في إنشاء الأكاديمية، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الطيارين المؤهلين في العالم. وتتضمن هذه الطلبية، البالغة قيمتها 39 مليون دولار أميركي، 22 طائرة «سيروس SR22» ذات المحرك الواحد، و5 طائرات «إمبراير فينوم 100E» النفاثة ذات المحركين.

وقد تم تجهيز طائرة الإيرباص A380 ذات الدرجتين، التي يتوقع أن تحظى بإقبال كبير من زوار معرض دبي للطيران، بحيث تضم 58 مقعداً قابلة للتحول إلى أسرة مستوية في درجة رجال الأعمال، و557 مقعداً فسيحاً في الدرجة السياحية. كما تضم مرافق متفوقة، تشمل «الصالون الجوي»، وأكبر شاشات شخصية من نوعها في العالم للمسافرين في الدرجة السياحية، إذ يبلغ قياسها 13.3 بوصة.

وكانت طيران الإمارات أول ناقلة في العالم، تتقدم بطلبية لشراء طائرات الإيرباص A380، كما أصبحت اليوم أكبر مشغل في العالم لهذا الطراز من الطائرات، إذ يضم أسطولها 68 طائرة من هذا الطراز، نقلت حتى الآن 47 مليون مسافر. ولدى الناقلة طلبيات مؤكدة لشراء 72 طائرة أخرى. وتشغل طيران الإمارات اليوم طائرات الإيرباص A380 لخدمة رحلاتها إلى 34 وجهة مختلفة حول العالم، وقد باتت تحظى بشعبية واسعة بين المسافرين.

 
صفقات ضخمة عززت مكانة الحدث عالمياً
«دبي للطيران» يكمل 26 عاماً من النجاح والإنجازات
المصدر:
  • دبي - البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
2027163110.jpg

Ⅶ من دورات المعرض السابقة


ما بين انطلاقته وولادته قبل أكثر من 26 عاماً، والافتتاح المرتقب لأحدث دوراته اليوم في 8 نوفمبر 2015، يسطر معرض دبي للطيران تاريخاً حافلاً بالإنجازات والتحديات، التي جعلت منه حدثاً عالمياً بمكانة مرموقة، بفضل رؤية القيادة وحكمتها في استشراف آفاق المستقبل، وتحويل التحديات إلى إنجازات ونجاحات متواصلة.

يبقى معرض دبي للطيران، شاهداً على حجم الإنجاز وضخامة العمل الذي ما انفك ينمو حتى أصبح يافعاً، ينافس ويجذب كبار اللاعبين إلى ساحته، حيث نما مع نمو دبي، وشب معها في رحلة الإبداع والرقي، ومن يعمل في دبي، لا بد أن يمتلك القدرة على مسايرة انطلاقتها الواثقة ومسيرتها الزاخرة الوثابة.

بات معرض دبي للطيران اليوم، علامة فارقة في تاريخ الطيران المدني، والكلام ليس ملقى على عواهنه، بل إن الأرقام تؤكد أن المعرض يتحرك ويزاحم المنافسين بقوة ممن انطلقوا قبله بسنوات طوال. ويكفي أن نعلم أن الحدث كان شاهداً على صفقات تاريخية في صناعة الطيران المدني، فاقت 200 مليار في آخر دوراته عام 2013..

1742455.jpg


كان ثقلها للشركات والناقلات الوطنية التي ما زالت تغرد خارج سرب الروتين. ومنها أيضاً في دورة عام 2007، والتي شهدت أكبر صفقة في تاريخ الطيران المدني آنذاك، حين وقعت طيران الإمارات صفقات تعدت قيمتها 35 مليار دولار، ما بين شراء طائرات أو محركات.

ونمت أعداد الزوار، لتصل إلى 60 ألف زائر في الدورة الأخيرة، يتوقع أن ترتفع إلى 65 ألفاً في دورة العام الحالي، ومشاركة 1100 عارض. ولك أن تتخيل حجم النمو وهذا الإنجاز، إذا علمنا أن الدورة الأولى للمعرض، والتي أقيمت في عام 1989، استقطبت 200 عارض فقط، و25 طائرة.

قيادة ومستقبل

ما ساهم في تحقيق هذا النجاح المذهل للمعرض، ذلك الدعم اللا محدود الذي يحظى به من جميع المستويات الحكومية الرسمية وغير الرسمية، بدءاً من القيادة، متمثلة بصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الذي يؤكد دوماً على الدور الاستراتيجي لصناعة الطيران في تحقيق التنمية الشاملة لدولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط.

ويقول سموه في تصريحات سابقة حول المعرض، إن قطاع الطيران لعب دوراً هاماً في تمهيد الطريق لتحقيق نمو سريع ومستدام في قطاعات اقتصادية وتجارية عديدة.

وقد جنت دبي، ثمار تطور معرض دبي للطيران، الذي بات حدثاً عالمياً، يحظى بمكانة دولية وإقليمية راسخة.

ومعرض دبي للطيران، ارتكز أيضاً على نمو كبير في قطاع الطيران، الذي نما خلال السنوات الأخيرة بمعدلات وصلت إلى 5.2 في المئة، مقابل 3.9 في المئة للمعدل العالمي...

1742454.jpg


كما أن التوقعات تسير إلى أن أعداد الطائرات التجارية في المنطقة، ستتضاعف 3 مرات حتى عام 2028، وهناك 730 طائرة سيتم تسليمها بحلول عام 2018، و689 طائرة أخرى حتى عام 2028، وهي طلبيات تتجاوز قيمتها أكثر من 300 مليار دولار.

1989 بداية الرحلة

كانت البداية لمعرض دبي للطيران في عام 1989، لتبدأ بعدها سلسلة من المعارض التي حققت نجاحاً كبيراً، ورسخت مكانة دبي كمركز إقليمي للطيران، خصوصاً أن هذه المكانة تعزز مع وجود مطار دبي الدولي، الذي يستحوذ على أكثر من 30 في المئة من حركة النقل الجوي في المنطقة..

وناقلة عالمية حققت في 20 عاماً نمواً مذهلاً، باتت اليوم واحدة من أكبر شركات الطيران في العالم. كانت مساحة المعرض في دورته الأولى 7 آلاف متر مربع، وشارك فيه 200 عارض و25 طائرة للعرض، واستقطب عشرة آلاف زائر فقط، لكنها كانت البداية فقط.

الدورة الثانية 1991

النجاح الكبير الذي حققته الدورة السابقة، لفت اهتمام شركات الطيران والمؤسسات العالمية العاملة في هذا القطاع، ودفعها إلى المشاركة في هذا الحدث الفتي، الذي زيدت مساحته لتستوعب الشركات الجديدة، وأضيفت مرافق وقاعات جديدة، تعبر عن حرص دبي على توفير كافة وسائل الراحة لضيوفها وزوراها من مختلف دول العالم.

وشارك في الحدث 400 شركة من 40 دولة، وعرضت 67 طائرة، ورغم سيطرة الجانب العسكري على المدني في هذه الدورة، إلا أن المعرض بعد ذلك شهد سيطرة للطيران التجاري والمدني.

الدورة الثالثة 93

مرة أخرى، استمر نمو هذا الحدث من حيث مساحة المعرض وأعداد العارضين، حيث زيدت مساحته لتصل إلى 28 ألف متر مربع، بمشاركة 450 عارضاً من 33 دولة و8 أجنحة وطنية و84 طائرة، واستقطب 20 ألف زائر متخصص، وتميز بمشاركة من روسيا وعروض جوية لمقاتلات السوخوي والميغ.

الدورة الرابعة 1995

مع نمو الاهتمام العالمي بالمعرض، عملت دبي على زيادة أخرى في مساحة المعرض، التي امتدت لتصل إلى 30 ألف متر مربع، وشارك فيه 500 عارض من 24 دولة و104 طائرات متنوعة للعرض، منها طائرات بوينغ 777-200 والانتونوف الروسية العملاقة..

وهي أكبر طائرة شحن في العالم، وأكبر هليكوبتر في العالم Mi-26، وعروض لشركة إيرباص بطائراتها A330 وA340، والطائرة الفرنسية رافال، إضافة إلى لعروض السوخوي والميغ.

الدورة الخامسة 1997

2استمر المعرض في جذب عارضين جدداً، وبدأ يرسخ مكانته على الصعيد الدولي، ويلفت اهتمام شركات ومؤسسات عسكرية جديدة، تتطلع إلى دخول السوق الإقليمي.

الدورة السادسة 1999

تميزت هذه الدورة بالكثير من الإبداع والتجديد، كونها آخر دورة حدثت في القرن الماضي، وأطلق على المعرض دبي 2000، وفيه تم الإعلان عن العديد من الصفقات والمشاريع، ومنها إقامة مركز معارض مطار دبي الدولي الدائم، وتجاوزت قيمة الصفقات في المعرض حاجز الملياري دولار.

الدورة السابعة 2001

استمر المعرض في جذب كبار اللاعبين في صناعة الطيران المدني، ما زاد من قيمة الصفقات والمشاريع التجارية، ووصلت قيمة الصفقات إلى 5 مليارات دولار.

الدورة الثامنة 2003

تجاوزت صفقات المعرض حاجز 7 مليارات دولار، أسدل الستار على هذه الدورة مع طلبيات تجاوزت 7 مليارات دولار، وتميزت بكونها الأكثر مبيعاً في تاريخ المعرض، وشارك في المعرض 550 شركة من 36 دولة، وتم بيع جميع مساحة المعرض، التي نمت بنحو 12 في المئة، مقارنة مع الدورة الماضية.

الدورة التاسعة 2005

شهد الحدث في دورته التاسعة التي أقيمت في الفترة من 20 إلى 24 نوفمبر، مشاركة أكثر من 726 عارضاً، يمثلون 46 دولة، وعرض 100 طائرة متنوعة، من بينها 40 من طائرات رجال الأعمال، وكانت تلك الدورة، واحدة من أكثر دورات المعرض نجاحاً، ومرة أخرى، زادت مساحة المعرض لتصل إلى 10 آلاف متر مربع...

وطلبيات وصفقات بقيمة 21.3 مليار دولار. وفي هذا الحدث، استعرضت إيرباص طائرتها العملاقة الإيه 380، كأكبر طائرة تجارية في العالم، ولونت بألوان طيران الإمارات، باعتبارها أكبر زبون لهذه الطائرة في العالم. وزار المعرض أكثر من 30 ألف زائر من 100 دولة.

الدورة العاشرة 2007

سجل المعرض في هذه الدورة، أكبر صفقة في تاريخ الطيران المدني، حين أعلنت طيران الإمارات، عن طلبيات من الطائرات والمحركات، قوامها 35 مليار دولار، ونمت مساحة المعرض لتصل إلى 40 ألف متر مربع، وشارك فيها 850 عارضاً من 47 دولة.

وشهد مشاركة فرق قدمت عروضاً جوية أبهرت زوار المعرض. تجاوز حجم صفقات المعرض في دورته هذه، حاجز 150 مليار دولار. ومنها صفقات لدبي لصناعات الطيران.

وصفقات وطلبيات شراء غير مسبوقة، شملت كافة قطاعات الصناعة من شركات صناعة الطائرات والخطوط الجوية الإقليمية وشركات الطيران الخاص وموفري خدمات الصيانة والتجديد والإصلاح. وتضمنت العقود المعلنة خلال الحدث، صفقة الخطوط الجوية اليمنية لشراء 10 طائرات إيرباص أ 350 إكس دبيلو، إلى جانب عقد صيانة وتجديد وإصلاح قيمته 500 مليون دولار، منحته طيران الاتحاد لشركة أبوظبي لتقنيات الطائرات..

كما أبرمت الخطوط الجوية العمانية، عقداً لشراء خمس طائرات من أ 330، فيما استقطب المعرض أيضاً العديد من الوفود الرسمية والشخصيات العامة المرموقة..

وأقطاب صناعة الطيران المدني والعسكري من المنطقة والعالم. في معرض 2007، كانت المشاركة الأولى لـ 130 عارضاً، واستقطب أكثر من 45 ألف زائر، أي أكثر بـ 10 آلاف زائر عن دورة 2005، بالإضافة إلى أكثر من 140 طائرة تم عرضها على أرض المعرض.

استمرار النمو رغم التحديات العالمية

1742666.jpg


بالرغم من التحديات والأوضاع الاقتصادية في العالم، إلا أن المعرض في دورته الأخيرة، سيشهد مشاركة أكثر من 900 عارض من 48 دولة، بنمو 10 في المئة عن الدورة السابقة.

يفتح معرض دبي للطيران 2009 في الخامس عشر من نوفمبر، بمشاركة أكثر من 900 عارض، يمثلون 48 دولة في العالم، محققاً نسبة نمو بلغت 10 في المئة، مقارنة مع الدورة السابقة في 2007، رغم التحديات الاقتصادية التي يواجهها العالم. ويتوقع أن يستقطب أكثر من 50 ألف زائر من 100 دولة.

أما المنطقة، فسيمثلها أكثر من 200 عارض، أي ما نسبته نحو 25 في المائة من مجموع الشركات العارضة، تمثل دولاً مثل الأردن ومصر والبحرين والسعودية، إضافة إلى الإمارات.

وهناك شركات ودول ضاعفت بالفعل مساحة مشاركتها في الحدث، ومنها شركات مطارات أبوظبي ومبادلة ودبي وورلد سنترال وغيرها.

يمتد المعرض على مساحة تصل إلى 326 ألف متر مربع، منها القاعة الجديدة، وهي قاعة طيران الإمارات، التي تصل مساحتها إلى أكثر من 7 آلاف متر مربع، وارتفاع سقفها تسعة أمتار، ما يجعل حجمها الإجمالي 60 ألف متر مربع.

ومن المتوقع مشاركة نحو 130 طائرة في المعرض، بعضها ثابت للعرض في الساحة الخارجية، وبعضها خاص للطلعات الجوية وعروض الطيران. وهناك 13 جناحاً لدول تمثل النمسا وبلجيكا وكندا وفرنسا وألمانيا والأردن وهولندا وروسيا والسويد وأوكرانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية.

الدورة الثانية عشرة 2011

استقطب المعرض أكثر من 55 ألف زائر، ومشاركة 1000 عارض، منها 182 شركة من الإمارات، بنمو 15 في المئة عن دورة 2009. واستضاف إكسبو مطار دبي، المعرض على مساحة تصل إلى 325000 متر مربع، جعلت منه أكبر معرض تجاري في دبي، بالإضافة إلى ثلاث قاعات للعرض، تشمل 103 شاليهات، و11 جناحاً، ومنطقة كبيرة لعرض الطائرات الثابتة، تتسع لما يزيد على 100 طائرة من أنواع وأحجام مختلفة.

وشارك في الحدث في ذلك العام، 150 شركة جديدة لأول مرة، من دول مثل أستراليا واليابان والكويت ولبنان والبحرين. كما شهدت مشاركات دول عدة، نمواً في أعداد العارضين، مثل الولايات المتحدة بـ 145 عارضاً، بنمو 10 في المئة عن دورة 2009، وكندا 18 شركة، بنمو 10 في المئة، والصين 15 شركة بنمو 10 في المئة.

دورة 2013

وهي أكبر دورات المعرض، وفاقت صفقات هذه الدورة، حاجز 200 مليار دولار، كان للشركات والناقلات الوطنية نصيب الأسد منها، كما وقعت مجموعات وطنية كبرى، مثل مبادلة لصناعة الطيران، شراكات استراتيجية، تستهدف توطين التصنيع، وخاصة تصنيع مكونات الطائرات التجارية. وانتقل المعرض في هذه الدورة إلى موقعه الجديد، بالقرب من مطار آل مكتوم، وزادت مساحته لتصل إلى 645 ألف متر مربع.

 
النائب التنفيذي لرئيس طيران الإمارات:
35 مليار درهم لتمويل 36 طائرة العام المالي المقبل
المصدر:
  • دبي – البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
2923339433.jpg

 طيران الإمارات تواصل الاستثمار في الابتكار


كشف عادل الرضا النائب التنفيذي لرئيس طيران الإمارات والرئيس التنفيذي للعمليات في طيران الإمارات أن الناقلة ستحتاج إلى 34.8 مليار درهم «9.5 مليارات دولار» لتمويل 36 طائرة، تتسلمها خلال العام المالي المقبل، الذي يبدأ في أبريل المقبل.

وستتسلم الناقلة خلال العام المقبل 20 طائرة من طراز ايه 380 و 16 طائرة من طراز بوينغ 777.

وكانت الناقلة قد أمنت تمويلاً لـ 29 طائرة خلال العام المالي الماضي.

أكد الرضا في تصريحات صحافية أن الناقلة ستنهج كعادتها آليات متنوعة في تمويل طلبياتها من الطائرات، وهي قادرة على توفير ذلك بناء على سمعتها العالمية التي حققتها في هذا المجال، خلال العقود الثلاثة الماضية.

1752322.jpg


وأضاف أن مركز صيانة المحركات الذي أنشأته الناقلة بالتعاون مع شركة جنرال إليكتريك بتكلفة تصل إلى 500 مليون درهم بدأ فعلياً أعمال الصيانة لمحركات الناقلة منذ شهور عدة، وأنجز حتى اليوم صيانة نحو 60 محرك، موضحاً أن طيران الإمارات تتطلع إلى توسيع أعمال الصيانة لتشمل الصيانة العميقة للمحرك والتقنيات العالية فيه.

وقال إن طاقة المركز تصل إلى 300 محرك سنوياً ونتوقع مع نهاية العام الجاري صيانة نحو 80 محركاً داخل المركز، مشيراً إلى أن الناقلة ستكون قادرة على الصيانة من أطراف أخرى من خلال شراكتها مع جنرال إليكتريك وفق عقود توقعها هذه الشركات مع الشركة العالمية.

وأشار إلى أنه ووفق معدل التشغيل الحالي للمركز فإنه سيكون قادراً على التعامل مع نحو 150 محركاً خلال العام المقبل، مؤكداً أن الناقلة تستهدف أعمال الصيانة العميقة والعالية التقنية، بما فيها الأجزاء الداخلية للمحرك في هذا المركز.

مفاوضات

وأكد الرضا استمرار المحادثات مع عملاقي الصناعة حول طلبية طيران الإمارات المقبلة، التي يتوقع أن تختار خلالها إما طائرة إيرباص 350 وإما بوينغ 787 مشيراً إلى أن هناك اهتماماً كبيراً من كلتا الشركتين باحتياجات الناقلة.

وقال الرضا إن الناقلة لن تجمع بين الطائرتين وإنما ستطلب طرازاً واحداً إما ايرباص 350 وإما بوينغ 787 موضحا أن دخول كلتا الطائرتين في الخدمة أعطى طيران الإمارات صورة واضحة حول كفاءة كل طائرة وميزاتها التشغيلية.

وحول طلب طيران الإمارات لنسخة جديدة من طائرة إيرباص 380 أشار الرضا إلى أن الناقلة مازالت ترغب في تحسينات إضافية على هذه الطائرة وخاصة من حيث الكفاءة التشغيلية والتحسينات الأخرى داخل الطائرة.

وقال إن أعمال الإنشاء بدأت فعلياً في أكاديمية طيران الإمارات لتدريب الطيارين بالقرب من مطار آل مكتوم والبالغة كلفتها نحو 650 مليون درهم وستكون قادرة على تلبية احتياجات الناقلة من الطيارين.

وأشار إلى أن تكلفة أعمال الصيانة بلغت خلال العام الماضي نحو 7.5 مليارات درهم حيث تستحوذ أعمال صيانة المحرك على 40% من هذه التكاليف والباقي للمكونات وقطع الغيار الأخرى.

وتمتلك طيران الإمارات اليوم مخزوناً ضخماً من قطع الغيار ومكونات الطائرات بما فيها المحركات والهياكل تصل قيمته إلى 9 مليارات درهم. وتمتلك الناقلة 90 محركاً للاحتياط قيمتها 5.5 مليارات درهم.

وقال إن الناقلة تواصل معدلات النمو سواء في المسافرين أو في المحطات والوجهات ويتوقع أن ترتفع أعداد المسافرين بنسب تتراوح بين 10-12% مع نهاية العام المالي الجاري الذي ينتهي في 30 مارس 2016.

وتمتلك الناقلة اليوم أسطولاً يتألف من 241 طائرة بما فيها طائرات الشحن. وأشار إلى أنه وخلال الشهور الماضية عملت الناقلة على تعزيز خدماتها لعدد من المحطات من خلال تشغيل طائرات اكبر على عدد من الوجهات وفقاً للطلب الكبير عليها.

وستقوم الناقلة وخلال معرض دبي للطيران بعرض طائرتها من طراز ايه 380 بنظام الدرجتين لأول مرة وستكون العاصمة الدنماركية أول محطة لهذه الطائرة في ديسمبر المقبل.

وأكد أن الناقلة ملتزمة بقوانين الحرية الخامسة والتي تتيح لها تشغيل رحلات عبر مطارات خارجية إلى وجهات أخرى غير دبي موضحا أن هناك رغبة كبيرة من هذه المطارات بوجود ناقلة عالمية مثل طيران الإمارات التي توفر خدمات ومنتجات عالية الجودة كما حدث في رحلاتها إلى نيويورك عبر مدينة ميلان الايطالية.

وقال إنه ورغم تراجع أسعار الوقود والذي يشكل اليوم نحو 27% من تكاليف الوقود إلا أن هناك تحديات تشغيلية أخرى تتمثل في تغيير مسارات الطيران لبعض المحطات بسبب الأحداث السياسية في عدد من الدولة الأمر الذي يعني مزيداً من الوقت وبالتالي المزيد من استهلاك الوقود كما أن تغيير صرف العملات مع تراجع قيمة بعضها تشكل هي الأخرى تحديات على تكلفة التشغيل.

وأكد مواصلة طيران الإمارات الاستثمار في تطوير وتحسين منتجاتها وخدماتها ومنها خدمات الاتصال في الطائرة، حيث تتمتع اليوم كل طائرات ايه 380 بخدمات الواي فاي وعددها 67 طائرة إضافة إلى اكثر من نصف أسطول طائرات البوينغ أي أن لدينا نحو 100 طائرة تتمتع بهذه الخدمة.

شركات الطيران تنفق 6.8 مليارات لصيانة ايه 380

وفي تقرير ل «ام آر او بروسبيكتر» يتوقع أن تنفق شركات الطيران اكثر من 6.8 مليارات دولار على صيانة طائرات ايه 380 فقط خلال الفترة من 2015-2019 منها 800 مليون دولار في العام الجاري ترتفع إلى 1.6 مليار دولار في العام المقبل و1.5 مليار في 2017 و 1.9 مليار في عام 2019 حيث يتوقع أن يصل أعداد طائرات ايه 380 إلى 286 طائرة.

ويشير التقرير إلى أن محركات هذه الطائرة وعددها أربعة ستكون محور عمليات الصيانة وهي الأكثر تكلفة بين مكونات الطائرة العملاقة ويتوقع أن تنفق شركات الطيران اكثر من 176 مليون دولار على صيانة محركات ايه 380 وهي من طراز رولز رويس ترنت 900 وانجين اللاينس 7000 خلال العام الجاري لكن العام المقبل ومع دخول هذه المحركات عامها العاشر في الخدمة فإن التكلفة سترتفع إلى 600 مليون دولار.

ويوضح التقرير أنه ومع نمو اعداد طائرات ايه 380 لتصل إلى 286 طائرة في عام 2019 فإن الإنفاق على صيانة المحركات سترتفع إلى 2.1 مليار دولار أي نحو 31% من إجمالي تكلفة الصيانة فيها.

وأشار التقرير إلى أن مكونات الطائرة والتعديلات فيها تشكل ثاني بند لنفقات الصيانة بعد المحركات ويتوقع أن تصل إلى 1.6 مليار دولار خلال الفترة من 2015-2019 حيث ستشهد نفقات مكونات الطائرة ارتفاعاً مستمراً حتى عام 2019 من 225 مليون دولار في العام الجاري إلى 425 مليون دولار في العام 2019 مدفوعاً بنمو أعداد الطائرات من هذا الطراز حيث تعد طيران الإمارات اليوم اكبر مشغل لها وتمتلك 58 طائرة.

عمليات صيانة

أجرت طيران الإمارات خلال العام الماضي 106 عمليات صيانة ما بين الصيانة الخفيفة والثقيلة كما أنجزت خلال الشهور الماضية عمليتي صيانة ثقيلة «3 سي شيك» لطائرتين من طراز ايه 380 وهي عمليات تجري عادة كل سنوات.

ويضم المركز الهندسي في طيران الإمارات مكونات وقطع غيار متنوعة لتلبية الاحتياجات المتنامية لأعمال الصيانة في الناقلة التي تقوم اليوم بمعظم عمليات الصيانة داخل المركز الهندسي الذي يضم 11 حظيرة صيانة منها 4 للصيانة الدورية الخفيفة و3 للصيانة الثقيلة وحظيرة للدهان.


 
الطائرات الحديثة مراكز بيانات محلقة
إنترنت الأشياء قادمة لتغيير وجه صناعة الطيران
المصدر:

  • دبي - البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
2829915967.jpg

Ⅶ الطائرات الحديثة مراكز ضخمة للبيانات


يؤكد خبراء التقنية أن إنترنت الأشياء هي انفجار معرفي قادم لا محالة ليس فقط ليلعب دوراً محورياً في الاقتصاد العالمي بل انه سيغير وجه الاقتصاد بما فيه قطاع الطيران المدني الذي سيكون متصلاً كغيره من القطاعات الاقتصادية الضخمة.


ويقول جيم بيترز المدير التقني لشركة سيتا العالمية إن إنترنت الأشياء سيعطي قيمة اقتصادية مضافة إلى صناعة الطيران المدني وهذا يتطلب من الشركات العاملة في هذا القطاع أن تكون في الواجهة مستعدة لثورة الاتصالات هذه.


ويوضح بيترز بالقول إنه لن يمضي وقت طويل حتى تكون هذه الثورة داخل المنازل تخبرك بما يتوجب أكله وحاجتك من الطعام والشراب في الثلاجة والطفل سيكون متصلاً ليتمكن الوالدان من تتبع حركته أينما توجه.

ويقول بيترز الرسالة بسيطة تتمثل في أن كل شيء سيكون متصلاً بأجهزة تتبع واستشعار وهذا الاتصال للآلات بكل شيء سيحول وجه الصناعة وطبيعة العمل فيها وممارساتها ليتم إدارتها بطريقة أكثر فاعلية سواء لشبكات الكهرباء أو المصانع إضافة إلى الطائرات والمطارات على حد سواء.
الطائرة المتصلة


ويشير بيترز إلى أن الطائرة المتصلة هي مجال واحد لما هو قادم صناعة الطيران في المستقبل. نحن نرى اليوم العديد من الأشياء في المطار متصلة أو ترتبط ببعض مثل المباني والآلات والحقائب والعربات وهذا مثال بسيط على الربط أو الاتصال.


وتقول سيتا إن الجيل الجديد من الطائرات سيكون عبارة عن مراكز بيانات طائرة أو محلقة في الأجواء بحلول العام 2022 وسيكون هناك 10 آلاف طائرة من هذا النوع وجميعها ستكون متصلة سواء في الأجواء أو في الأرض معتمدة على تكنولوجيا المعلومات وتبادل البيانات لتحقيق أعلى كفاءة ممكنة.


ويبدو أن مصنعي الطائرات هم أيضاً أكثر شهية لتوسيع آفاق الطائرات اللاتي يصنعونها، فمثلاً محركات جنرال الكتريك الجديدة مزودة بـ 6 أجهزة استشعار تنتج قراءة في الثانية وهذا يعني أن محركات طائرة واحدة لبوينغ يمكنها أن تولد 10 تترابايت من البيانات كل 30 دقيقة ..

وهذا على افتراض أن هناك 4 محركات لكل طائرة بمعدل 25 ألف رحلة يومياً. ولك أن تتخيل كم البيانات التي يمكن أن تحصل عليها بدءاً من البيانات التشغيلية للطائرة من خلال أجهزة الاستشعار المثبتة في المحركات وهذا يعطي شركات الطيران قدرة كبيرة على تحليل البيانات الكبيرة والقيام بعمليات الصيانة الوقائية.


أما الأجهزة المحمولة فهي أيضاً لديها قصة أخرى من الاتصال تبقي الجميع على اتصال وتواصل في الأرض والأجواء بما فيهم المسافرين أو أطقم الطائرة. لكن الثورة الجديدة ستعمل على تعزيز حجم الاتصال داخل المطارات مع وجود المزيد من الأشياء التي يمكن ربطها بالاتصال مثل المباني والآلات والحقائب وحتى العربات.


والسؤال لماذا تحدث هذه الثورة الآن؟ والجواب هو البلوتوث «ذو الطاقة المنخفضة» أو المشاعل والأجهزة الصغيرة «بيكون» التي يمكن تثبيتها أو «زرعها» في مختلف مرافق المطار للاتصال بين كل هذه الأشياء.

لربط الأشياء السابقة تحتاج خدمات واي فاي إلى موصل وكوابل، وهي هنا تستهلك الكثير من الطاقة وبالتالي لا يمكن زرع الكثير من أجهزة الاستشعار في مرافق المطار المختلفة إذا كان ذلك يعني المزيد من الأسلاك والكثير من الطاقة.


أما «البيكون» أو المنارات، وهي الأجهزة الصغيرة أو أجهزة الاستشعار، فيمكن بسهولة تركيبها ويمكنها أن تساعد في المزيد من خفض الطاقة ومراقبة الأصول وبطريقة لم تكن معروفة سابقاً، أي أن خدمة «البلوتوث منخفضة الطاقة» يمكنها أن تربط جميع المرافق بخدمات الاتصال ببطاريات تدوم لسنوات.


ويوضح بيترز بالقول إن تركيب هذه الأجهزة سيعطينا معرفة تامة ومعمقة حول سلوك واتجاهات المسافرين ومعرفة كيفية تدفقهم وحركتهم بشكل لم نعهده من قبل بفضل البيانات الجديدة التي نحصل عليها من خلال ربط المطار مع الطائرة والأجهزة المحمولة المرافقة للمسافرين.
بحيرة البيانات
هذه الحساسات أو أجهزة الاستشعار تنتج كمية بيانات ضخمة جداً وهذه بالطبع لا نسميها مجموعة بيانات أو قاعدة بيانات بل هي فعلياً «بحيرة بيانات» وهذه هي مملكة البيانات

.
والسؤال هنا ماذا يمكن أن نعمل بهذه البحيرة من البيانات التي تشكل قيمة كبيرة. وجزء كبير منها يحتاج أيضاً إلى التحليل، ويستعمل كذكاء الأعمال في إدارة المطارات وتحويلها إلى مطارات ذكية وأكثر فاعلية، وإبقاء الموظفين وكوادر المطار على اطلاع تام لتمكينهم من اتخاذ قرارات فاعلة وسريعة بالوقت نفسه.


وتقوم سيتا حالياً بالعمل مع العديد من شركات الطيران والمطارات في مختلف أنحاء العالم لتركيب أجهزة الاستشعار هذه «بيكون» التي لا زالت في مراحلها الأولى من مسيرة هذه الثورة «ثورة أجهزة الاستشعار أو إنترنت الأشياء التي باتت حقيقة واقعة ستغير وجه اللعبة في قطاع الطيران.


وتزداد أهمية هذه الأجهزة الصغيرة «بيكون» إذا علمنا أنه سيكون هناك 26 مليار جهاز محمول متصل بالإنترنت عام 2020 وهذه الأجهزة بالطبع ترسل وتستقبل البيانات وهذه يعني عملية إدارة لكل الأشياء الحسية أو المادية في كل مكان.


المسافر المتصل سيعطي لكل هذه الثورة المزيد من الأهمية والتعرف بعمق على المزيد من اتجاهات المسافرين وحركتهم والتعامل مع مختلف القضايا بكفاءة عالية اعتماداً على حجم البيانات المتوفرة لدينا وتحسين فاعلية عمليات المطارات وخاصة مسائل الازدحام أمام نقاط التفتيش وأكشاك إنجاز إجراءات السفر وتوجيهها بما يخدم المسافر والمطار على حد سواء وتوفير تجربة مثمرة للمسافر.

وفي كل هذه الثورة ستلعب الأجهزة الصغيرة المسماة «بيكونز» والتي تثبت في المطارات دوراً مهماً في عملية تعزيز ذكاء المطارات التي ستتعامل مع أكثر من 7.3 مليارات مسافر في عام 2034 مقارنة مع 3 مليارات مسافر في العام الماضي، الأمر الذي يتطلب حلولاً ناجعة لازدحام وتكدس الطوابير.

وستكون التكنولوجيا الحديثة هي الحل الأمثل والاستثمار فيها سيعطي قيمة اقتصادية أكبر ذلك أن توفير الوقت على المسافر واختصار إجراءات السفر تضمن له توفير وقت كافٍ للتجول في المطار واستخدام متاجره وأسواقه الحرة مما يعني مزيداً من العائدات لهذه المطارات.


الاتصالات المتنقلة التفاعلية لشركات الطيران

1751221.jpg

توضح دارسة سيتا أن شركات الطيران تسعى حالياً إلى ضبط الاتصالات لتطويرها بسرعة من الموجة الأولى من خدمات الإشعارات، والتي تم إنشاؤها لتصبح الاتصالات المتنقلة التفاعلية هي المعيار بالنسبة للغالبية العظمى من شركات الطيران.

وأشارت «سيتا» ستركز هذه الخدمات الجديدة خلال السنوات الثلاث المقبلة على استخدام المعلومات المستندة إلى الموقع، فمن أجل حل المشكلات المتعلقة بالأمتعة ومساعدة الركاب للصعود إلى الطائرة في الوقت المحدد مع تلقي الإشعارات استناداً إلى مواقعهم، تقدم نحو 60% من شركات الطيران اليوم خدمات الإشعار بالرحلة للركاب عبر تطبيقات الهاتف الذكي ومن المتوقع أن يزيد عدد متلقي الإشعارات إلى أكثر من 96% بحلول عام 2018.

وتعتبر هذه هي بالفعل الخدمة رقم واحد التي تستخدم فيها شركات الطيران تكنولوجيا «البيكون» وخلال الثلاث سنوات المقبلة، سيستخدم 57% من المشغلين تكنولوجيا «البيكون» باعتبارها توفر تطبيقات الحصول على الإشعارات.

وتقول سيتا إن الوقت لا زال مبكراً بالنسبة لتقنيات «إنترنت الأشياء» ولكنها أصبحت حقيقة واقعة، وستكون هذه ثورة حقيقية من شأنها أن تغير الطريقة التي نقوم فيها بعمل الأشياء، ليس فقط في صناعة النقل الجوي ولكن في جميع جوانب حياتنا.

وأضاف «يمكن لشركات الطيران والمطارات معاً استخدام تكنولوجيا «البيكون» كبوابة لتقنية إنترنت الأشياء، من أجل وجود المطارات الذكية، والاستغلال الكامل لمراكز استقصاء المعلومات التجارية والتحليلات لتقديم تجربة أفضل للركاب».

200


يبلغ أسطول طائرات بومبارديه في منطقة الشرق الأوسط 200 طائرة يمتلكها 55 عميلاً ما بين شركات الطيران أو الطائرات الخاصة التي يملكها أشخاص

ينمو أسطول بومبارديه من الطائرات التجارية في الشرق الأوسط وأفريقيا نمواً مستقراً متضمناً Q Series المروحية والنفاثات الإقليمية CRJ وطائرة C Series، إما في الخدمة أو قد تم طلب شراءها من حوالي 55 عميلاً ومشغلاً في المنطقة.
وستعرض بومبارديه جزءاً من طائراتها في معرض دبي للطيران.

وتتوقع بومبارديه للطائرات التجارية في الفترة من 2015-2034 الطائرات ذات 60-150 مقعداً تسليم 450 طائرة للشرق الأوسط و550 طائرة لأفريقيا. وبوجود مكتب إقليمي للشركة في منطقة دبي الحرة بالقرب مطار دبي الدولي يستطيع فريق بومبارديه للبيع والتسويق أن يقدم حلولاً متقدمة لعملائه الحاليين والمحتملين.

 
مدير مساعد تطوير الأعمال لـ«البيان الاقتصادي»:
37 ملياراً استثمارات «نبراس العين» لصناعة الطيران
المصدر:

  • أبوظبي- عبد الفتاح منتصر
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
779502114.jpg


مرافق شركة أمروك


كشف إسماعيل علي عبد الله مدير مساعد تطوير الأعمال بقطاع صناعة الطيران والصناعات الهندسية بشركة مبادلة للتنمية «مبادلة» عن أن المرحلة الأولى من مجمع «نبراس العين» لصناعة الطيران ستكتمل مطلع شهر فبراير المقبل، مشيراً إلى أن نسبة الإنجاز بها تجاوزت 75% في حين بلغت نسبة الإشغال (تأجير الأراضي) 60%.

وتقدر الاستثمارات الإجمالية لمجمع «نبراس العين» لصناعة الطيران بنحو 37 مليار درهم (10 مليارات دولار أميركي) ويقع على مساحة 25 كيلو متراً بالقرب من مطار العين الدولي، ويهدف لاستقطاب الشركات الصغيرة والمتوسطة في صناعة الطيران لجعل أبوظبي مركزاً لصناعة الطيران في العالم.

871471.jpg


وقال إسماعيل علي عبد الله في حوار لـ«البيان الاقتصادي» إن المرحلة الأولى يتم خلالها تنفيذ كل أعمال البنية التحتية الأساسية وأعمال تسطيح الأرض على مساحة 25 مليون قدم مربعة ( 2.5 كيلو متر مربع) حيث يجري تجهيز الأراضي الخاصة بالشركات المستأجرة بالكامل ليتم البناء عليها مباشرة عقب استلامها ..

موضحاً أن المجمع سيضم مشاريع صناعية وتجارية ومرافق للمكاتب ومناطق سكنية متعددة الاستخدامات تستكمل بخدمات مجتمعية ومرافق ترفيهية عالمية المستوى مع تخصيص مساحة لصناعة الطيران.

وأكد أن المجمع يعد أول مجمع متكامل لصناعة الطيران بالمنطقة متوقعاً أن توفر المرحلة الأولى نحو 10 آلاف وظيفة منها نحو 5 آلاف فرصة للمواطنين سيعملون من خلال المصانع التي ستعمل بعد استكمال المرحلة الأولى.

وقال إن المرحلة الأولى من المجمع تشتمل على 50 ألف متر مربع مساحات مكتبية، تم تأجيرها بالكامل مشيراً إلى أن الشركات العاملة من خلال مجمع «نبراس العين» لصناعة الطيران ستتمتع بميزات المناطق الحرة.

وأضاف أن هناك عدداً كبيراً من الطلبات من شركات محلية وعالمية للعمل بالمجمع يجري دراستها بعناية للاختيار بدقة ومن أهم المعايير التي يتم الاختيار على أساسها المساهمة في بناء اقتصاد المعرفة ودعم تكنولوجيا صناعات الطيران مشيراً إلى أنه يجري حالياً دراسة 5 طلبات لشركات للتواجد في المجمع ضمن المرحلة الأولى.

تعاون مشترك

وقال مدير مساعد تطوير الأعمال بقطاع صناعة الطيران والصناعات الهندسية بشركة مبادلة للتنمية «مبادلة» إن 4 شركات كبرى تعزز تواجدها وانضمامها للعمل بالمجمع ضمن المرحلة الأولى تشمل مصنع ستراتا لتصنيع أجزاء الطائرات ومركز صيانة الطائرات «امروك» وأكاديمية الطيران الدولية وأكاديمية الاتحاد للطيران.

موارد متنوعة

وتعد «ستراتا» مورداً لمجموعة متنوعة لبرامج طائرات إيرباص وبوينغ و«أيه تي ار» تشمل الأسطح الخارجية لرفارف أجنحة طائرات إيرباص A330/340/380 وجنيحات طائرات إيرباص A330/340 وأجزاء تخفيف الرفع لطائرات إيرباص A330/340 والذيل العمودي والدفات لطائرات «أيه تي ار» وأضلاع المثبت الأفقي والعمودي لذيل طائرة بوينغ 777 و أضلاع المثبت العمودي لذيل طائرة بوينغ 787.

وفازت «ستراتا» مؤخراً بعقد تصنيع الأسطح الخارجية لرفارف أجنحة طائرات إيرباص A350 لشركة سابكا ويبلغ حجم التزامات العقود التي حصلت عليها ستراتا من كل من بوينغ وإيرباص 7.5 مليارات دولار حتى عام 2030 وتقوم ستراتا بإجراء مباحثات مع إيرباص وبوينغ لتحديد برامج الإنتاج المستقبلية المستحقة بموجب هذه الالتزامات.

وكثفت «ستراتا» جهودها منذ تأسيسها لتطوير المواهب الشابة والكوادر الوطنية لتلعب دوراً محورياً في مجال صناعة الطيران، من خلال برنامج التدريب المهني لتصنيع المواد المركبة وهو برنامج يخضع المرشحون فيه لدورة تدريبية مدتها 10 شهور، يتبعها برنامج تدريب مهني متكامل يشمل جميع الجوانب العملية وبلغ عدد خريجي هذا البرنامج 175 مواطناً ومواطنة..

حيث استطاعت «ستراتا» تحقيق نسبة توطين وصلت في نهاية عام 2014 إلى 45% شكلت منها المواطنات ما نسبته 84%وتهدف ستراتا إلى الوصول إلى نسبة توطين 50% بحلول نهاية العام الحالي.

«أمروك»

وسيفتتح مركز صيانة الطائرات «أمروك» مقره في مجمع «نبراس العين» لصناعة الطيران العام القادم حيث سيتم نقل الموظفين والعاملين بمركز «أمروك» إلى مقره الجديد بالمجمع ويتوقع أن يبلغ عددهم نحو 4 آلاف موظف تصل نسبة المواطنين منهم 75% بحلول عام 2020 حيث سيتم صيانة نحو 70% من أعمال صيانة طائرات القوات المسلحة بالمركز.

وتم تأسيس المركز العسكري المتطور للصيانة والإصلاح والعمرة «أمروك» نتيجة لاتفاقية الشراكة التي أبرمت عام 2009 مع سيكورسكي لخدمات الطائرات بهدف تأسيس مركز متقدم لصيانة وإصلاح وعمرة الطائرات العسكرية في أبوظبي ..

ويهدف لأن يكون أفضل مركز لصيانة وإصلاح وعمرة الطائرات العسكرية من خلال تقديم مجموعة واسعة من خدمات الطائرات من الصف الأول والصف الثاني والمستودعات، وتلبية الطلب المتزايد للقوات المسلحة لدولة الإمارات والمنطقة ككل.

الدولية للطيران

أما المقر الثالث فسيكون للأكاديمية الدولية للطيران وتعتبر الأكاديمية من بين أكاديميات محدودة عالمياً تجمع بين التدريب على الطائرات المدنية والعسكرية في الوقت نفسه ولديها طائرات للتدريب في القطاعين..

وتعد الأكاديمية الإماراتية الرائدة على مستوى الشرق الأوسط في مجال تدريب الطيارين على الطائرات الهليكوبتر وتضم قائمة عملائها عدداً من شركات النقل الجوي العالمية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية..

وشركات تشغيل الطائرات في قطاعي الدفاع والشرطة في دول المجلس ومنطقة الشرق الأوسط وتواصل الأكاديمية توسيع محفظتها التدريبية، بما يتماشى مع النمو السريع لقطاع الطيران في المنطقة والعالم، وتتبع المناهج الدراسية لهيئة الطيران المشترك الأوروبية، وتعد الأكاديمية الأولى والوحيدة في المنطقة التي تمنح شهادة متطلبات الطيران المشترك.

أكاديمية الاتحاد للطيران

والمقر الرابع سيكون لأكاديمية الاتحاد للطيران التي تم اختيارها خلال السبع سنوات الماضية لتعليم الطيارين المتدربين في الاتحاد للطيران، التي جاء إنشاؤها ضمن استراتيجية الشركة الرامية إلى تخريج أفضل الطيارين ودعم أسطولها من الطائرات، الذي يشهد نمواً سريعاً .

حيث تسعى الاتحاد للطيران لإنشاء مرافق حديثة تجمع بين برامج تدريب مبتكرة تتبنى أفضل الممارسات مدعومة بأفضل الخبرات في مجال التدريب على الطيران وتسعى هذه المرافق إلى تعزيز فرص العمل في قطاع الطيران ولا سيما بالنسبة للمواطنين الإماراتيين.

وتوفر الأكاديمية برنامج رخصة الطيار متعدد الطواقم ويؤهل الطيارين المتدربين إلى أن يصبحوا مساعدي طيار أول فور انتهاء الدورة التدريبية الخاصة بهم ويتولى قسم العمليات التشغيلية التابع للاتحاد للطيران تدريس أول برنامج يمنح رخصة طيار مهني مخصص لشركات الطيران ومعتمد من المنظمة الدولية للطيران المدني والهيئة الأوروبية لسلامة الطيران.

وتشهد أنشطة مبادلة في قطاع الطيران والفضاء نمواً وتقدماً كبيراً على جميع الصعد بفضل تنوع خدماتها وجودة منتجاتها، حيث تصدر العديد من المنتجات لكبار مصنعي الطيران على المستوى العالمي، حيث دخلت مبادلة بقوة مجال صناعة أجزاء الطائرات و صيانة الطائرات وإصلاح الطائرات ومحركاتها، إضافة إلى تدريب الطيارين ..

كما تقوم حالياً بدعم وتطوير المهارات والكفاءات المحلية العاملة في مجال صناعة الطيران، وتعد الإمارات حالياً شريكاً أساسياً للدول المتقدمة في مجال الصناعات المرتبطة بالطيران، حيث تعتزم الدولة مواكبة الجيل الجديد من تكنولوجيات الطيران، ولا تسعى للاستثمار في تكنولوجيات قديمة أو حالية بل تكنولوجيات مستقبلية تعتمد عليها الصناعة خلال السنوات المقبلة.

«مبادلة» تعرض قدراتها في «دبي للطيران»

1755591.jpg


تشارك المبادلة للتنمية (مبادلة) للمرة الخامسة على التوالي في «معرض دبي للطيران»، من خلال جناح يضم الشركات التابعة لها، العاملة في مجال صناعة الطيران، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التي تشمل «الياه للاتصالات الفضائية» (الياه سات)، و«بياجيو آيروسبيس»، و«مجمع نبراس العين»، و«سند لحلول الطيران»، و«إس آر تكنيكس» و«ستراتا للتصنيع» (ستراتا)، و«الخدمات والحلول التوربينية لصناعة الطيران».

وأكد حميد الشمري، الرئيس التنفيذي لقطاع صناعة الطيران والخدمات الهندسية في «مبادلة»: «إن معرض دبي للطيران يعد اليوم واحداً من أكثر الفعاليات المتميزة على مستوى العالم في مجال صناعة الطيران، وتضطلع «مبادلة» من خلال هذا المعرض بدور محوري بالتعاون مع شركائها في إبراز إمكانات هذه الصناعة أمام العارضين والزوار من المنطقة والعالم».

وأضاف: «يتيح المعرض الفرصة لتعريف العارضين والزوار بإمكانات الابتكار والنمو لقطاع الطيران في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك قدراتنا وعروض المنتجات والخدمات التي نوفرها في إطار مساهمتنا في تحقيق الرؤية الاقتصادية «2030» لإمارة أبوظبي بهدف تطوير مركز لصناعة الطيران في أبوظبي».

وتعتزم «مبادلة» استعراض مسيرتها في مجال صناعة الطيران خلال هذه الدورة من معرض «دبي للطيران»، بدءاً من تكوين الشراكات وإطلاق الاستثمارات مع الشركات الرائدة في هذا المجال عام 2007، وصولاً إلى دمج خبراتها العالمية مع موارد محلية، وهي الجهود التي أثمرت اليوم عن تأسيس شركتين متخصصتين في مجالي التصنيع والخدمات.

وتأسست «ستراتا»، وهي إحدى شركات «مبادلة» الرائدة المتخصصة في مجال تصنيع أجزاء هياكل الطائرات من المواد المركبة، منذ ست سنوات. ويعمل لديها نحو 700 موظف، حيث تتخذ من مدينة العين مقراً لها. وبلغت نسبة التوطين في «ستراتا» 45%،..

فيما فاقت نسبة الإماراتيات العاملات في الشركة 84% من إجمالي عدد المواطنين. أما شركة «بياجيو آيروسبيس»، التابعة لـ«مبادلة»، التي تتميز بقدرتها على الجمع بين قدرات التصميم والتصنيع والصيانة والإصلاح والعَمرة للطائرات ومحركات الطائرات، فهي تعمل على تعزيز قدرات «مبادلة» العالمية في مجال التصنيع.

وتوفر «مبادلة» قدراتها في مجال الخدمات من خلال كل من شركة «إس آر تكنيكس»، التي تعد اليوم واحدة من الشركات الرائدة في العالم المزودة لحلول الصيانة والإصلاح والعَمرة لهياكل الطائرات ومحركاتها ومكوناتها، وشركة «الياه للاتصالات الفضائية» (الياه سات)، وهي ثامن أكبر مشغّل للأقمار الاصطناعية في العالم..

حيث تعتزم الشركة إطلاق قمرها الثالث «الياه 3» خلال الربع الأخير من عام 2016.

كما تشمل الشركات التابعة لـ«مبادلة» في مجال الخدمات كلاً من شركة «الخدمات والحلول التوربينية لصناعة الطيران»، المزوّد المتميز لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة للمحركات في المنطقة، التي تعمل مع مصنّعي المعدات الأصلية في جميع أنحاء العالم، و«سند لحلول الطيران»، الشركة الرائدة في مجال توفير حلول التمويل والتأجير المتكاملة لقطع غيار الطائرات ومكوناتها.

 
تمثل 25 % من إجمالي المشاركين
275 شركة إماراتية في المعرض
المصدر:

  • دبي – البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
3412929196.jpg



تفتتح اليوم برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، فاعليات معرض دبي للطيران 2015 في دورته الرابعة عشرة.

وينظم الحدث بالتعاون مع دائرة الطيران المدني بدبي ومطارات دبي والقوات المسلحة بدولة الإمارات.

وسيكون الحضور الإماراتي قوياً في دورة هذا العام مع مشاركة 275 عارضاً يمثلون 25 % من إجمالي الشركات. كما أن المنطقة ستمثل المعرض بأكثر من ثلث أعداد الشركات البالغ عددها 1100 شركة.

وتشير توقعات الشركة المنظمة إلى أن المعرض سيجذب نحو 65 ألفاً.

ومن خلال موقعه الجديد الذي يمتد على مساحة 645 ألف متر مربع والذي انتقل إليه في دورة عام 2013 دشن المعرض مرحلة جديدة من النمو في قطاع الطيران، بإضافة المزيد من التسهيلات والفعاليات مع سهولة الوصول إليه من الطرق السريعة الرئيسية في دبي ومن جميع الإمارات الأخرى.

لا يبعد الموقع أكثر من 20 أو 30 دقيقة بالسيارة من معظم المواقع الرئيسية في دبي، ونحو 40 دقيقة من مطار أبوظبي الدولي، ما يجعله نقطة مركزية متميزة بين المدينتين.

وتتوفر في الموقع مواقف سيارات تتسع لأكثر من 5,300 سيارة، أي أكثر ثلاث مرات من الطاقة الاستيعابية لمواقف السيارات في الموقع القديم في إكسبو مطار دبي، كما يتوفر اختيار صف السيارة وركوب وسائل المواصلات في محطة مترو ابن بطوطة والعديد من الفنادق. ومن المتوقع أن تكون إدارة الحركة المرورية سهلة وميسرة للغاية.

وسوف تقام عروض الطيران يومياً بين الساعة 2 بعد الظهر و5 مساء.

ويضم المعرض الذي يقام على مدار 5 أيام 103 شاليهات في الساحة الخارجية التي ستعرض فيها 160 طائرة من بينها الطائرات التجارية الضخمة مثل إيرباص 380 التابعة لطيران الإمارات وياه 350 و بوينغ 787 التابعة للخطوط الجوية القطرية إضافة إلى الطائرات الصغيرة والمتوسطة المخصصة لرجال الأعمال وكبار الشخصيات.

تدريب

ويقام على هامش المعرض مؤتمر الخليج للتدريب الذي يناقش التحديات التي تواجه قطاع الطيران المدني في ظل الحاجة إلى المزيد من الكوادر البشرية المؤهلة وخاصة الطيارين والفنيين. ويحظى المؤتمر بمشاركة خبراء من أكثر من 20 دولة في المنطقة والعالم. وسيكون محور مناقشات المؤتمر قضية نقص الطيارين التي تواجه شركات الطيران في المنطقة في ظل النمو الكبير الذي تشهده هذه الشركات وتوسع أساطيلها المحلية.

وفي الجانب العسكري يتوقع أن يزور المعرض أكثر من 70 وزيراً للدفاع و50 رئيساً لهيئات الأركان والعشرات من كبار العسكريين يُمثّلون جيوشاً مختلفة من العالم.

سباق المُصنّعين

تتسابق الشركات المصنعة للطائرات والتقنيات الحديثة في هذا القطاع الحيوي إلى سوق الشرق الأوسط الذي يعد واحداً من أسرع أسواق العالم نمواً.

وتعد كبريات شركات الطيران في الشرق الأوسط من العملاء الرئيسيين للطائرات الحديثة من عملاقي الصناعة بوينغ وإيرباص وخاصة الشركات الخليجية وفي مقدمتها طيران الإمارات والاتحاد للطيران والخطوط الجوية القطرية، حيث تُفضّل هذه الشركات الطائرات الأبعد مدى وخاصة طائرات بوينغ 777 و 787 وإيرباص 350 الجديدة وقد وقعت شركات الطيران في المنطقة صفقات ضخمة في هذا المجال خلال الدورة الماضية في 2013.

ومن أبرز الشركات الوطنية المشاركة في الحدث طيران الإمارات ومجموعة مبادلة وأبوظبي للطيران وغيرها.



 
أنجزت أكثر من مليون ساعة تحليق
طيران أبوظبي تفتتح أكبر مركز تدريب عبر المحاكاة في المنطقة
المصدر:

  • أبوظبي – البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
1533719052.jpg


 نادر الحمادي


كشف نادر الحمادي رئيس مجلس إدارة طيران أبوظبي، أن الشركة أنجزت أكثر من مليون ساعة طيران، بسجل سلامة متكامل.

وقال إن الشركة تعمل على إنشاء مركز للتدريب عبر محاكاة الطيران، يعتبر الأهم والأكبر من نوعه في المنطقة، على أن يتم افتتاحه بحلول منتصف 2016، ويضم المركز 16 جهاز محاكاة للتدريب على أنواع الطائرات «أجوستا» و«يستلاند» و«Aw139» و«Bill 212» و«Bill 412»، حيث تعتبر هذه الطائرات المروحية الأكثر استخداماً في الدولة والخليج والشرق الأوسط.

وأوضح الحمادي أن شركة طيران أبوظبي، ستتولى تدريب الطيارين، بعد أن كان التدريب يتم في أوروبا وأميركا وماليزيا، ما سيوفر على العاملين في القطاع جهد السفر وتكلفة التدريب، وسيعمل المركز على تدريب 300 طيار في الشهر، بمعدل 6000 ساعة طيران، وذلك على جهاز واحد لكل جهاز.

وأضاف أن طيران أبوظبي، تتبع فلسفة سياسة إدارة الجودة في السلامة، وفي كافة عمليات اتخاذ القرار، خاصة بالنظر إلى العدد الهائل من عمليات الإقلاع والهبوط، بمعدل سبع دورات في الساعة، وللوصول إلى هذا المستوى من النشاط، لا بد من وجود أطقم طيران وصيانة تتمتع بأعلى درجات من الكفاءة، مدعومة بنظام تدريب متواصل.

تنويع الدخل

وفي ما يتعلق باستراتيجية التوسع التي تتبعها طيران أبوظبي، قال الحمادي: «تواصل طيران أبوظبي تلبية متطلبات الأسواق المحلية والإقليمية، ويتم ذلك من خلال توسيع الأسطول أو ترقية وتحديث الطائرات والعمليات..

ويأتي ذلك بالتوازي مع استراتيجية تنويع مصادر الدخل، فبالنظر للحالة الاقتصادية العالمية، نرى أن مجال الطيران هو المجال الأسرع في التأثر بالوضع الاقتصادي، والمجال الأكثر بطئاً في التعافي، خاصة في مجال الطيران الخاص، وبما أن طيران أبوظبي شركة مساهمة وطنية، فهي تأخذ بعين الاعتبار، ثبات صعود أسهمها ورضا مساهميها، من هنا ارتأينا ضرورة التنوع في مصادر الدخل»..

ومن هذا المنطلق، أشار الحمادي إلى أن الشركة بادرت بإنشاء مركز التدريب، بالإضافة إلى تأسيس شركة لصيانة الطائرات وبيع قطع غيار الطائرات وأكسسواراتها، وذلك بالتعاون بين طيران أبوظبي وشركة أجوستا المتخصصة في صناعة الطائرات. كما قامت الشركة مؤخراً بإنشاء شركة إيه دي إيه ميلينيوم لاستشارات الأعمال وتقديم دراسات جدوى..

واستشارات اقتصادية، بالتعاون بين طيران أبوظبي مع شركة JCBA البريطانية، المتخصصة في استشارات الأعمال، وإضافة لكل ذلك، فإن طيران أبوظبي تملك 50 % من رويال جت شركة النقل الفاخر، كما تملك جميع أسهم شركة ماكسيموس للشحن.

عقود خارجية

تعتبر طيران أبوظبي أول شركة تلبي احتياجات القطاع البترولي، وهي شركة شبه حكومية، تأسست بمرسوم أميري رقم (1) في سنة 1976، وهي أول شركة طيران بدأت العمل في داخل الدولة، لتلبي احتياجات القطاع البترولي، ثم توسعت لبناء عقود خارجية تأسست برأسمال قدره 60 مليون، وفي مسيرة نجاحاتها المتواصلة، يقدر رأسمال الشركة حالياً بـ 444 مليون درهم، بحسب الحمادي، الذي أضاف: «إضافة لخدمات الدعم المقدمة لحقول البترول وشركات النفط داخل الدولة وخارجها، تقدم خدمات الصيانة لطائرات الجيش والشرطة وشركات من داخل الدولة وخارجها وخدمات إضافية.


 
تشمل أنظمة باتريوت والصواريخ والدفاع الجوي
ريثيون تعرض الحلول المبتكرة والتقنيات المثبتة
المصدر:

  • دبي – البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
3428220848.jpg




تعرض شركة ريثيون الأميركية أحدث أنظمة الدفاع العسكري والتي تتراوح بين الدفاع الجوي والصواريخ الاعتراضية إضافة إلى نظام الباتريوت المثبت وأنظمة الدفاع الصاروخية المختلفة.

وأكدت الشركة أن اهتمامها بالمشاركة الفاعلة في معرض دبي للطيران نظراً لأهمية الحدث ودوره الفاعل في نشر التقنية الحديثة الخاصة بقطاع الطيران بشقيه التجاري والعسكري.

وأشار متحدث باسم الشركة أنه نظراً لدور معرض دبي للطيران كإحدى أبرز الفعاليات الخاصة بالابتكار التكنولوجي، تحرص شركة ريثيون على استمرارية تقاليدها وسجلها الطويل في هذه المجال حيث تعرض أنظمة القيادة والتحكم والمعلومات والاتصالات والمحمية من قبل الأنظمة السيبرانية.

وقالت إن تجميع وإدارة المعلومات المتعلقة بالمعركة أكثر تحدياً من أي وقت مضى، ويعتمد عدداً متزايداً من الدول في ست قارات على شركة ريثيون، فيما يتعلق بأنظمة القيادة والتحكم C5I، والتي تعمل على تحديث ودمج أنظمة العملاء الحالية عبر الأدوات الدفاعية المطلوبة في القرن الواحد والعشرين. وينتج عن هذا إطار تشغيلي موحد في بيئة محمية من ناحية الأمن السيبراني لتتيح اتخاذ القرارات السريعة، والمقدرة على تقييم وتنفيذ المهام.

وأوضحت الشركة أنه يتوجب على القادة العسكريين فهم ما يحدث من حولهم بشكل كامل، ويعمل مركز الابتكار الهندسي «الخاص بريثيون على نقل الزائرين إلى بيئة تحاكي مواقع عملياتهم التشغيلية، حيث تحركت مجموعة من السفن الحربية والطائرات والقوات البرية في مشهد ساحلي بدا وكأنه حقيقي.

حيث تمثل هذه البيئة الافتراضية قوة أنظمة القيادة والتحكم C5I من خلال تصوير المتغيرات المختلفة في الأرض والبحر والجو، وحتى في المجال السيبراني في الوقت الحقيقي».

وفي هذا الإطار، قال تشاك تايلور، مدير تطوير أعمال أنظمة القيادة والتحكم في شركة «ريثيون»، وهو جنرال متقاعد يتمتع بخبرة واسعة في مجال تنفيذ العمليات المشتركة والبرية: «يمكننا أن نعرض كل شيء، سواء كان ذلك مركزاً متكاملاً للعمليات المشتركة أو سيناريوهات محددة تركز على العمليات البرية أو البحرية أو الجوية أو حتى الأمن السيبراني.

ويبرهن «مركز الابتكار الهندسي» قدرة النظام المتكامل على توفير الدعم اللازم لقائد العمليات وطاقمه بغية وضع الخطط أثناء تنفيذ المهام، مما يتيح له مراقبة ما يحدث والتنبؤ بالتهديدات والاستعداد مسبقاً للتعامل معها».

أنظمة باتريوت

وأشار إلى أن الاستدامة لا تقتصر فقط على مراعاة المعايير البيئية فالاستدامة بالنسبة لريثيون تعني صيانة وتحديث أنظمتها الدفاعية لمواجهة التهديدات المتزايدة. وربما لا يوجد برنامج يجسد هذا الالتزام أكثر من الحلول الشاملة للباتريوت، موضحاً أن نظام الباتريوت هو حجر الزاوية لأنظمة الدفاع الجوي والصاروخي في الولايات المتحدة ..

وفي (12) دولة حليفة أخرى في أوروبا، ودول المحيط الهادئ، ومنطقة الشرق الأوسط حيث شهد هذا البرنامج الناجح تطورات هائلة. إن منسوبي شركة ريثيون، سواء كانوا من داخل الشركة أو الخارج، يتفهمون العلاقات التي يتعين تنميتها من أجل أن تكون استدامة الباتريوت ناجحة.

وقال جون بوتينو، رئيس الفريق الهندسي في منشأة شركة ريثيون بمدينة آندوفر، ماساتشوستس التي يصنّع فيها الباتريوت. «إن باتريوت يحمي أرواح الناس. يتوجب علينا تصميم نظام خالٍ من العيوب وأن نوفر له أفضل مستويات المساندة. ولا يوجد حد لعمليات التطوير».

ويمضي «بوتينو» وفريقه يومهم في فحص وإعادة فحص تشكيل نظام الباتريوت. ويسعون بشكل حثيث نحو البحث عن خيارات جديدة لتصميم المعدات لضمان سهولة العمل عليها وقابليتها للتطوير. أيضاً، يتولى فريقه مسؤولية إيجاد طرق تجعل من نظام الباتريوت متاحاً بسعر أقل.

وأشار إلى أن هناك قلة تعرف نظام الباتريوت أفضل من «جوزيف دي آنتونا»، وهو مدير تطوير الأعمال لمنتجات شركة ريثيون للدفاع الجوي والصاروخي المتكامل. حيث خدم 30 سنة في الجيش الأميركي، وكانت معظمها بجانب نظام الباتريوت. ويقول، «لو قارنا بين الباتريوت الأصلي والباتريوت الحديث، فإن وجه الشبه الوحيد هو الاسم. لقد تم تحديثه بالكامل ليواكب التهديدات المتزايدة».

الدفاع الجوي

تعتبر منظومة صواريخ أرض-جو المتطورة، منظومة دفاع جوي عصرية وقابلة للتعديل والتي تمتاز بقدرتها على البقاء والقوة النارية الفائقة. يستطيع النظام تحديد واشتباك وتدمير التهديدات الحالية والناشئة بسرعة كبيرة كالطيران المعادي وطائرات الاستطلاع الصغيرة بدون طيار بالإضافة إلى صواريخ الكروز.


 
" دبي للطيران" يمهد لمستقبل الصناعة
المصدر:

  • دبي – علي الصمادي - غرافيك : حسام الحوراني
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
425392004.jpg




  • جاء انطلاق معرض دبي للطيران بمسماه القديم أو الحديث قبل 29 عاماً ليكمل منظومة دبي تجاه هذا القطاع الحيوي. وبات الحدث اليوم واحداً من بين أكبر ثلاثة معارض من نوعها في العالم..

    حيث عزز نجاحاته بمشاركة كثيفة من عمالقة القطاع في العالم سواء في التصنيع أو الخدمات الملحقة فضلاً عن الصفقات القياسية المليارية الضخمة التي حفل بها المعرض في عدد من دوراته. كما مثل المعرض منصة عالمية للأعمال والصفقات التجارية النوعية والكمية والشراكات الاستراتيجية التي وجهت الأنظار إلى منطقة الشرق الأوسط عامة والإمارات خاصة.

    756
    مليار درهم «206 مليارات دولار» قيمة صفقات دورة المعرض في العام الماضي والتي أقيمت في مطار آل مكتوم وكان نصيب الأسد منها لشركات الطيران الوطنية التي تواصل مسيرة النمو والتوسع في محطاتها.

    1986
    كانت سنة الانطلاق الأولى للمعرض بمسماه القديم «اراب اير» قبل أن يتحول إلى معرض دبي للطيران ويواصل رحلة النجاح التي حولته إلى حدث عالمي يستقطب كبار اللاعبين في الصناعة.

    2013
    كانت أكبر دورات المعرض من حيث أعداد الزوار وحجم الصفقات التي وقعت إضافة إلى موقع المعرض الجديد الذي وفر المزيد من المساحات والخدمات ممهداً لمزيد من النمو في أعداد الزوار والعارضين.
    645000متر مربع مساحة المعرض في موقعه بالقرب من مطار آل مكتوم، والذي انتقل إليه بدءاً من دورة عام 2013، وتمثل زيادة بنحو 48% عن المساحات التي كانت في موقع المعرض القديم في مطار دبي، ويتوقع أن تزيد هذه المساحة خلال السنوات المقبلة.
    65000
    زائر متوقع للمعرض من أكثر من 120 دولة من مختلف أنحاء العالم، التي تعتبر المعرض نافذة للتوسع في المنطقة وخارجها مع استمرار النمو في المنطقة، الذي يزيد على معدلات النمو العالمي.

    ثلاثي الأبعاد
    سيشهد المعرض لأول مرة عرض تقنية التصنيع بالطباعة ثلاثية الأبعاد التي باتت تستخدم اليوم في أجزاء محركات الطائرات لخفض الأوزان واستخدمت أخيراً هذه لإنتاج أكثر من 1000 جزء داخلي في طائرات إيرباصA350 XWB.

    صنع في الإمارات
    شهد المعرض خلال دوراته السابقة العديد من اتفاقيات الشراكة التي وقعتها شركة مبادلة مع عمالقة تصنيع الطائرات. وبدأت الشركة فعلياً توريد مكونات وقطع الطائرات لعملاقي الصناعة بوينغ وإيرباص.

    160
    طائرة في منطقة العرض الثابت وتشمل طائرات مدنية تجارية حديثة مثل أيه 380 وأيه 350 و787 والطائرات الخاصة إضافة إلى الطائرات العسكرية المتطورة والمروحيات.

    1100
    عارض يمثلون مختلف قطاعات الطيران سواء التصنيع أو الصيانة أو الخدمات الملحقة بدءاً بالشركات التي تشارك للمرة الأولى إلى الشركات الكبرى في صناعة الطيران والفضاء، ما يؤكد مكانة المعرض على أنه الموقع المثالي للقيام بالأعمال في هذه الصناعة.

    إضافات جديدة
    مثل جناح الطباعة ثلاثية الأبعاد ومشاركة وكالة الإمارات للفضاء ومؤتمرات جديدة، وجميعها تشكل بُعداً جديداً لقيمة المعرض بالنسبة للزوار التجاريين الذين سيحضرون الحدث وهناك فاعليات تعود مرة أخرى للحدث مثل «جناح ومؤتمر الخليج للتدريب» و«يوم المستقبل».

    صفقات قياسية
    شهد المعرض على مدار تاريخه صفقات قياسية عدة كان بعضها وقت إعلانه الأكبر في قطاع الطيران وتصدرت هذه الصفقات طيران الإمارات التي كانت دوماً تفاجئ الصناعة بطلبيات تلائم معدلات نموها.
    10000
    متر مربع جديد ستضاف إلى مساحة المعرض اعتباراً من العام 2017 في خطة نمو لعشر سنوات بالتنسيق مع مختلف الأطراف ذات العلاقة بهدف استيعاب النمو المستقبلي للزوار والعارضين والفاعليات الجديدة مما يمنحه مجالاً أكبر لمواصلة النمو في المستقبل.

    نمو العارضين
    2007- 850 شركة
    2009- 850
    2011 – 1000
    2013- 1045
    2015 – 1100
    -----------------------
    نمو زوار المعرض

    2015 – 65000 زائر
    2013 – 60000
    2011 – 55000
    2009 – 52000
    2007– 45000


 
طائرات
المروحيات الروسية تعرض أحدث حواماتها متعددة المهام
التاريخ: 08 نوفمبر 2015




تعرض شركة المروحيات الروسية (راشان هليكوبتر) وهي فرع من مؤسسة روستيك الحكومية التابعة للدولة الروسية، أحدث مروحياتها المتوسطة متعددة المهام Mi-171A2 وطائرة أنسات الخفيفة متعددة المهام، التي جرى تصميمها لتلبية احتياجات كبار الشخصيات، إضافة إلى نسخة الطائرة العمودية Ka-32A11BC المخصصة لمكافحة الحرائق، وذلك خلال مشاركتها في معرض دبي للطيران خلال الفترة ما بين 8 و12 نوفمبر الجاري.

وتجمع طائرة Mi-171A2 بين أفضل المواصفات التي تتميز بها سلسلة طائرات Mi-8/‏17 مع أحدث التكنولوجيا في صناعة الطائرات. وتشمل هذه المزايا محرك جديد أكثر قوة واقتصادية طراز كليموف في كي2500PS-03، الدوار الرئيس بشيفرات مركبة، وديناميكيات هوائية بنحو أفضل، وذيل دوار على شكل حرف أكس، وإلكترونيات هوائية جديدة متكاملة تماماً ويجري تشغيلها باستخدام قمرة قيادة ذات هيكلية مفتوحة (كي بي أو- 17)..

إضافة إلى نظام إدارة الرحلات المتطور المزودة بأنماط يدوية وأوتوماتيكية بالكامل أو شبه أوتوماتيكية. وتتميز الطائرة Mi-171A2 بفاعليتها خلال العمل في المناطق الجبلية وكذلك في المناطق ذات الرطوبة العالية ودرجات الحرارة العالية. وبفضل أنظمة القيادة والملاحة على متن الطائرة، تعمل هذه الطائرة العمودية بشكل جيد تماماً سواء أثناء النهار والليل وكل الظروف الجوية وفوق المياه. دبي - البيان


 
فاعليات
" يوم المستقبل" يُلهم الأجيال الجديدة في قطاع الطيران والفضاء
المصدر: دبي - البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015



يشارك أكثر من 3000 طالب من جامعات إماراتية في حدث «يوم المستقبل» بمعرض دبي للطيران. ويهدف «يوم المستقبل» إلى تشجيع الشباب على اختيار مسيرة مهنية مميزة في قطاع الطيران في المنطقة، ويشمل ندوات ونقاشات وجلسات تفاعلية، ليمنح الطلاب المواطنين امكانية التعرف على الفرص الوظيفية مباشرة وفهم تنوع مجالات العمل في صناعة الطيران.

وسيتحدث خلال الحدث عدد من الخبراء من بينهم الدكتور محمد ناصر الأحبابي المدير العام، وكالة الإمارات للفضاء، وفيل ماركيز، يل ماركيز، رئيس قسم التحكم بالحركة الجوية في مطار دبي الدولي، وبدر العلماء الرئيس التنفيذي لستراتا، بالإضافة إلى ممثلين عن بوينغ وايرباص واكس جيت.

سيحضر فعاليات «يوم المستقبل» طلبة الجامعات من مختلف أنحاء الدولة، ومن بينها الجامعة الأميركية في دبي وجامعة أبوظبي وكلية الإمارات للطيران وجامعة هيريوت وات وغيرها من الجامعات. وقالت ميشيل فان أكيليجين، المديرة التنفيذية لشركة فيرز اند اكزيبيشنز ايروسبيس، المنظمة لمعرض دبي للطيران:

«انها مناسبة رائعة لهذه الصناعة في المنطقة، حيث تعمل أعداد متزايدة من الشركات الرائدة على تأسيس عملياتها هنا. وحسب تقرير توقعات الأسواق لشركة بوينغ، ستحتاج منطقة الشرق الأوسط إلى 55000 طيار جديد و62000 موظف صيانة للعمل لصالح الناقلات في المنطقة من الآن وحتى 2033».يرعى الحدث شركتا ايرباص وبوينغ .


 
«برات آند ويتني» تبدأ تجارب الطيران على محرك «بيور باور» الخاص
المصدر:
  • دبي – البيان
التاريخ: 08 نوفمبر 2015
3955120261.jpg



أعلنت «برات آند ويتني» على هامش مشاركتها في معرض دبي الدولي للطيران، أن محرك الطائرات الذي تنتجه بي دبليو 1900 جي وهو محرك توربيني مروحي نفاث، الخاص بـ«إمبراير إي 190 – إي2»(E190-E2 and ) و«إي 195 – إي2»(E195-E2)، أنها أنهت بنجاح برنامج اختبار أول رحلة طيران أجريت في هذا الإطار.

واستخدم نموذج محرك«بي دبليو 1900 جي»(PW1900G) الذي تم تجميعه في مركز«برات آند ويتني» في ميدل تاون في كونيتيكت، خلال رحلة طيران على متن«747 أس بي»التابعة لـ«برات آند ويتني» في مركز الاختبارات التابع للشركة الذي يقع في ميرابيل في مقاطعة كيبيك الكندية. ويشار في هذا الصدد إلى أن«برات آند ويتني» هي إحدى الشركات التابعة لـيونايتد تكنولوجيز كورب.

وقال باولو سيزار سيلفا، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة «إمبراير» للطيران التجاري في معرض تعليقه على هذا النجاح: إن بداية هذا الاختبار لمحرك الطائرات يشكل مرحلة مهمة بالنسبة إلينا، حيث نجحنا في تحويل الجيل الثاني من إي – جيتس (E-Jets) من مشروع تصوّري إلى واقع ملموس. وتابع «إن إضافة محركات بيو باور إلى طائراتنا الحائزة جوائز يوفر القيمة المقترحة الضرورية لعملائنا».

من جهته، قال غريغ غيرنهارد رئيس «برات آند ويتني» للمحركات التجارية: إننا متحمسون للغاية لكي نكون جزءاً من برنامج إي – جيتس إي2 الخاص بشركة إمبراير من خلال توفير مزايا الصناعة الرئيسية لمحرك توربيني مروحي نفاث، بما في ذلك تخفيض نسبة الضوضاء والإنبعاثات واستهلاك الوقود.

وأضاف، «إنها لحظة تاريخية بالنسبة إلينا، مع بداية إجراء تجارب الطيران على برنامج للجيل الرابع من بيور باور المهم جداً لعملائنا العاملين في حقل هياكل الطائرات».

محركات بيور باور

وأكملت عائلة محرك «بيور باور» أكثر من 23 ألف ساعة من الاختبارات و40 ألف دورة، كما أن محرك «في 2500» متوفر من محركات ايرو الدولية والمعروفة اختصاراً بـ«آي إيه اي»وهو كونسورتيوم محرك متعدد الجنسيات يضم كلاً من«برات آند ويتني»و«برات آند وتني أيرو إنجينز إنرناشيونال»، وشركة محركات ايرو اليابانية و«أم تي يو للمحركات الجوية».

 
عودة
أعلى