Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
جميل..لكن ماذا عن الإحتياطيات المالية لماذا لا نرها تتوسع أيضا
لماذا هي في تقلص و إضمحلال لاقدر الله
ألم يحن الوقت بعد للتدخل
ما وضح لاحقا من مشاركاتك هو خلط للحابل بالنابل دون معرفة لابسط قواعد الاقتصاد بشكل عام ووضع الاقتصاد المصرى بشكل خاصلست أنتقد صفقات الجيش لشيء سوى لكونها أثرت كثيرا على إقتصاد الدولة و هذا ما سنوضحه بالأرقام لاحقا.
اتمنى ان تفيدنا بالارقام التى تجاوزت الخطوط الحمراء لان الوضع فى العالم الواقعى مختلف بشكل كبير وحديثك عن انقاذ الاقتصاد على حساب المواطنين وزيادة الضرائب فرض جدلى يجافى الحقيقةألا تلاحظون أنه ومع كامل الآسف كل أرقام الإقتصاد المصري تجاوزت الخطوط الحمراء
و أصبح الوضع يتطلب تدخلا فوريا لترشيد النفقات على رأسها صفقات الجيش الأخيرة
فمع هذه الوتيرة الجنونية في الإنفاق لن يتبقى لإحتياطي النقد الأجنبي سوى شهور و ينقضي
هل لكم أن تتخيلوا ذلك ؟ و ما الحل حينئذ !! الإستدانة الخارجية..
لا بديل الآن عن إيقاف الصفقات العسكرية عند هذا الحد فهو أكثر من كاف أم أن للبعض هنا حلول أخرى لإنقاذ الإقتصاد
على حساب المواطنين وزيادة الضرائب وما إلى ذلك
دون الدخول فى تفاصيل عن الميزان التجارى والتضخم والعجز فى الموازنة ومعدل البطالة والتصنيف الائتمانى غيرهم من عوامل تقييم اى اقتصاد , اكتفى بقارنة الوضع فى 2014 وبما جاء فى تقرير حديث للبنك الدولى عن موقف الاقتصاد المصرى فى النصف الاول من 2015فلغة الأرقام لا تكذب وهي التي ستوضح الأمور كما هي على أرض الواقع
فبلغة الأرقام أبرمت صفقات عسكرية بالميارات من الدولارات في الفترة الممتدة من الثورة إلى الآن وهي فترة عرفت فيها البلاد ركودا إقتصاديا كبيرا و تراجعا في البورصة والعملة و المداخيل و كذا الإحتياطات المالية الإستراتيجية
فقد أعلن البنك المركزي المصري أول أمس عن تراجع ليس هو الأول في إحتياطات مصر من النقد الأجنبي إلى مستوى قياسي إلى مايقارب 16 مليار دولار بعد أن كان يقدر ب18 مليارا نهاية أغسطس الماضي أي بتراجع قارب المليارين من الدولارات في شهر واحد فقط!
رقم مهول أليس كذلك ؟ فكيف لو إسمترت هذه الوتيرة هكذا خاصة و أن هذا الإحتياطي لم يعد يكفي سوى لتغطية نفقات الواردات لأقل من ثلاث شهور فقط بينما كان يغطي ضعف هذه النسبة قبل ثورة 2011 إذ كان يبلغ 36 مليار دولار وهو أيضا رقم غير كبير لدولة كبيرة كمصر و مكانتها في المنطقة فكيف بالإحتياطيات الحالية الماضية في التراجع دون أن نشاهد أي تحرك ملموس لوقف هذا النزيف
ألم تكن هي و المشاريع التنموية و الإستثمارات أولى بأموال تلك الصفقات التسلحية.
الاحتياطات المالية لم تتوسع كما تقول لان وبالرغم من زيادة ايرادات السياحة باكثر من 4 مليار دولار الا ان هناك 6 مليار دولار انخفاض فى التحويلات النقدية فـى ٩ أشهر لتسجل تراجع من ٢٣ إلى ١٧ مليار دولار فى نهاية مارس ٢٠١٥جميل..لكن ماذا عن الإحتياطيات المالية لماذا لا نرها تتوسع أيضا
لماذا هي في تقلص و إضمحلال لاقدر الله
ألم يحن الوقت بعد للتدخل
هذا ما رد عليه الاخوة اكثر من مرة وفى اكثر من مناسبة والخلاصة فيما قاله الاخ المخابرات العامة فى مشاركة سابقةماذا تنفق لكي تطور الجيش ؟ المال! من أين يأتي ذلك المال ؟
الجيش يُسلح نفسه بنفسه و لا يُحمل الدولة اعباءً زائدة ..
لا يوجد شيئ اسمه توزيع عادل للثروة على كافة مؤسسات الدولةبالضبط هذا ما نريده "توزيع عادل للثروة" على كافة مؤسسات الدولة و عدم تفضيل واحدة على حساب أخرى
و هذا لن يتأتى دون تخفيض بعض النفقات على رأسها الإنفاق العسكري و المقصود هنا الصفقات العسكرية الأخيرة
شكرا على الإطراء
و بصراحة لست أنتقد صفقات الجيش لشيء سوى لكونها أثرت كثيرا على إقتصاد الدولة و هذا ما سنوضحه بالأرقام لاحقا..
ثم كيف لا نربط ميزانية الدفاع بتقليص النفقات, هل يجب أن نستهدف الصحة و التعليم و باقي الموازنات الحيوية لنقلصها و هي مقلصة بما فيه الكفاية.
بالضبط هذا ما نريده "توزيع عادل للثروة" على كافة مؤسسات الدولة و عدم تفضيل واحدة على حساب أخرى
و هذا لن يتأتى دون تخفيض بعض النفقات على رأسها الإنفاق العسكري و المقصود هنا الصفقات العسكرية الأخيرة
لا ضير في بعض الصفقات العسكرية لتدعيم الجيش و تحديثه بل على العكس
المهم أن تتماشى مع إمكانات الوطن المادية
لذا فالسؤال هنا هل الظرفية الإقتصادية تسمح بمثل هذه الصفقات ؟ ربما..
للإبتعاد عن القيل و القال و كل التكهنات و ماخفي كان أعظم وما إلى ذلك سنمر للحديث بلغة الأرقام
فلغة الأرقام لا تكذب وهي التي ستوضح الأمور كما هي على أرض الواقع
فبلغة الأرقام أبرمت صفقات عسكرية بالميارات من الدولارات في الفترة الممتدة من الثورة إلى الآن وهي فترة عرفت فيها البلاد ركودا إقتصاديا كبيرا و تراجعا في البورصة والعملة و المداخيل و كذا الإحتياطات المالية الإستراتيجية
فقد أعلن البنك المركزي المصري أول أمس عن تراجع ليس هو الأول في إحتياطات مصر من النقد الأجنبي إلى مستوى قياسي إلى مايقارب 16 مليار دولار بعد أن كان يقدر ب18 مليارا نهاية أغسطس الماضي أي بتراجع قارب المليارين من الدولارات في شهر واحد فقط!
رقم مهول أليس كذلك ؟ فكيف لو إسمترت هذه الوتيرة هكذا خاصة و أن هذا الإحتياطي لم يعد يكفي سوى لتغطية نفقات الواردات لأقل من ثلاث شهور فقط بينما كان يغطي ضعف هذه النسبة قبل ثورة 2011 إذ كان يبلغ 36 مليار دولار وهو أيضا رقم غير كبير لدولة كبيرة كمصر و مكانتها في المنطقة فكيف بالإحتياطيات الحالية الماضية في التراجع دون أن نشاهد أي تحرك ملموس لوقف هذا النزيف
ألم تكن هي و المشاريع التنموية و الإستثمارات أولى بأموال تلك الصفقات التسلحية.
دعوة للنقاش بإستحضار العقل و الإبتعاد عن العاطفة رجاءا
هذا ما تساوية قيمة صفقة سفينة إنزال من نوع ميسترال التى تعاقدت علها مصر
فى إعتقادى من المهم إختيار صفقات التسليح بعناية اكثر و أختيار ما يتناسب مع التحديات التى تواجهها مصر مع الوضع فى الأعتبار تكاليف التشغيل
فمصر لا تحتمل تكاليف تشغيل سلاح مرتفعة .... فالاعباء الإقتصادية الطاحنة قد تهلك السلاح بدون حرب .... كما نذكر موقف روسيا بعد تفكك الاتحاد السوفيتى و إتجاهها الى تقليس حجم قواتها و تقليس تكاليف التشغيل بسبب الظروف الإقتصادية الطاحنة التى مرت بها
فمصر تمتلك جيش نظامى ضخم بأعباء تشغيل مرتفعة
فمثلا دولة مثل المانيا الناتج المحلى لها 3.7 تلريون دولار يعنى أكثر من 10 أضعاف الناتج المحلى لمصر و تمتلك المانيا 250 دبابة قتال رئيسية فقط فى حين تمتللك مصر أكثر من 3000 دبابة قتال رئيسية
ملخص الكلام
اولا يجب ان تتجة مصر الى تقليص النفقات و التخلص من الاعباء المالية و الاسلحة المتقادمة الغير فعالة فى الجيش
ثانيا يجب أن تبحث مصر عن حلول إقتصادية قبل ما أن تبحث عن سلاح يكلفها المليارات فى تشغيلة و المحافظة علية
ثالثا يجب أن يكون هناك استراتيجية واضحة فى التسليح تتماشى مع التحديات الحالية و المحتملة
رابعا الإتجاة الى الكيف و ليس الكم
خامسا المشاركة فى مشاريع تصنيع مشترك و الإعتماد على الإنتاج الحربى الوطنى لتوفير العملة الصعبة
اخيرا و ليس أخرا .........الجيش القوى و الإقتصاد القوى .. وجهان لعملة واحدة
هذا ما تساوية قيمة صفقة سفينة إنزال من نوع ميسترال التى تعاقدت علها مصر
فى إعتقادى من المهم إختيار صفقات التسليح بعناية اكثر و أختيار ما يتناسب مع التحديات التى تواجهها مصر مع الوضع فى الأعتبار تكاليف التشغيل
فمصر لا تحتمل تكاليف تشغيل سلاح مرتفعة .... فالاعباء الإقتصادية الطاحنة قد تهلك السلاح بدون حرب .... كما نذكر موقف روسيا بعد تفكك الاتحاد السوفيتى و إتجاهها الى تقليس حجم قواتها و تقليس تكاليف التشغيل بسبب الظروف الإقتصادية الطاحنة التى مرت بها
فمصر تمتلك جيش نظامى ضخم بأعباء تشغيل مرتفعة
فمثلا دولة مثل المانيا الناتج المحلى لها 3.7 تلريون دولار يعنى أكثر من 10 أضعاف الناتج المحلى لمصر و تمتلك المانيا 250 دبابة قتال رئيسية فقط فى حين تمتللك مصر أكثر من 3000 دبابة قتال رئيسية
ملخص الكلام
اولا يجب ان تتجة مصر الى تقليص النفقات و التخلص من الاعباء المالية و الاسلحة المتقادمة الغير فعالة فى الجيش
ثانيا يجب أن تبحث مصر عن حلول إقتصادية قبل ما أن تبحث عن سلاح يكلفها المليارات فى تشغيلة و المحافظة علية
ثالثا يجب أن يكون هناك استراتيجية واضحة فى التسليح تتماشى مع التحديات الحالية و المحتملة
رابعا الإتجاة الى الكيف و ليس الكم
خامسا المشاركة فى مشاريع تصنيع مشترك و الإعتماد على الإنتاج الحربى الوطنى لتوفير العملة الصعبة
اخيرا و ليس أخرا .........الجيش القوى و الإقتصاد القوى .. وجهان لعملة واحدة
ايوه يعني حضرتك عاوز الحكومة تعطي كل مواطن 18 يورو احسن ما تشتري الميسترال ولا ايه !!!!!!!!!
تصدق برضة الـ 18 يورو هيعملوا نقلة اقتصادية في حياة المواطن المصري تصل لحد الرفاهية
هذا ما تساوية قيمة صفقة سفينة إنزال من نوع ميسترال التى تعاقدت علها مصر
فى إعتقادى من المهم إختيار صفقات التسليح بعناية اكثر و أختيار ما يتناسب مع التحديات التى تواجهها مصر مع الوضع فى الأعتبار تكاليف التشغيل
فمصر لا تحتمل تكاليف تشغيل سلاح مرتفعة .... فالاعباء الإقتصادية الطاحنة قد تهلك السلاح بدون حرب .... كما نذكر موقف روسيا بعد تفكك الاتحاد السوفيتى و إتجاهها الى تقليس حجم قواتها و تقليس تكاليف التشغيل بسبب الظروف الإقتصادية الطاحنة التى مرت بها
فمصر تمتلك جيش نظامى ضخم بأعباء تشغيل مرتفعة
فمثلا دولة مثل المانيا الناتج المحلى لها 3.7 تلريون دولار يعنى أكثر من 10 أضعاف الناتج المحلى لمصر و تمتلك المانيا 250 دبابة قتال رئيسية فقط فى حين تمتللك مصر أكثر من 3000 دبابة قتال رئيسية
ملخص الكلام
اولا يجب ان تتجة مصر الى تقليص النفقات و التخلص من الاعباء المالية و الاسلحة المتقادمة الغير فعالة فى الجيش
ثانيا يجب أن تبحث مصر عن حلول إقتصادية قبل ما أن تبحث عن سلاح يكلفها المليارات فى تشغيلة و المحافظة علية
ثالثا يجب أن يكون هناك استراتيجية واضحة فى التسليح تتماشى مع التحديات الحالية و المحتملة
رابعا الإتجاة الى الكيف و ليس الكم
خامسا المشاركة فى مشاريع تصنيع مشترك و الإعتماد على الإنتاج الحربى الوطنى لتوفير العملة الصعبة
اخيرا و ليس أخرا .........الجيش القوى و الإقتصاد القوى .. وجهان لعملة واحدة
مصر لا تتحمل اعباء تشغيل الحاملتين ؟؟؟ من أين لك بتلك المعلومه ؟؟؟ هل انت من العاملين في هيئه الشئون الماليه بالقوات المسلحه ام ماذا ؟؟؟ باقي تعليقك يحتاج لمراجعه لان منطق المقارنه اصلا غير صحيح فلقد تلعمنا قديما ان المقارنه تأتي بين النظائر لا بين ما هو أقصى الشرق وما هو أقصى الغرب
هذا ما تساوية قيمة صفقة سفينة إنزال من نوع ميسترال التى تعاقدت علها مصر
فى إعتقادى من المهم إختيار صفقات التسليح بعناية اكثر و أختيار ما يتناسب مع التحديات التى تواجهها مصر مع الوضع فى الأعتبار تكاليف التشغيل
فمصر لا تحتمل تكاليف تشغيل سلاح مرتفعة .... فالاعباء الإقتصادية الطاحنة قد تهلك السلاح بدون حرب .... كما نذكر موقف روسيا بعد تفكك الاتحاد السوفيتى و إتجاهها الى تقليس حجم قواتها و تقليس تكاليف التشغيل بسبب الظروف الإقتصادية الطاحنة التى مرت بها
فمصر تمتلك جيش نظامى ضخم بأعباء تشغيل مرتفعة
فمثلا دولة مثل المانيا الناتج المحلى لها 3.7 تلريون دولار يعنى أكثر من 10 أضعاف الناتج المحلى لمصر و تمتلك المانيا 250 دبابة قتال رئيسية فقط فى حين تمتللك مصر أكثر من 3000 دبابة قتال رئيسية
ملخص الكلام
اولا يجب ان تتجة مصر الى تقليص النفقات و التخلص من الاعباء المالية و الاسلحة المتقادمة الغير فعالة فى الجيش
ثانيا يجب أن تبحث مصر عن حلول إقتصادية قبل ما أن تبحث عن سلاح يكلفها المليارات فى تشغيلة و المحافظة علية
ثالثا يجب أن يكون هناك استراتيجية واضحة فى التسليح تتماشى مع التحديات الحالية و المحتملة
رابعا الإتجاة الى الكيف و ليس الكم
خامسا المشاركة فى مشاريع تصنيع مشترك و الإعتماد على الإنتاج الحربى الوطنى لتوفير العملة الصعبة
اخيرا و ليس أخرا .........الجيش القوى و الإقتصاد القوى .. وجهان لعملة واحدة
افكار مثل تقليص حجم القوات والاعتماد على الكيف دون الكم ...الخ الخ الخ
هو مايطالب ويلح علية الامريكان من اواخر التسعينات
اى تحويل الجيش المصرى من جيش نظامى تقليدى الى جيش حروب لا تماثلية (مكافحة ارهاب ،هجرة غير شرعية ..الخ)
ياريت الناس بس تقرأ الاول قبل ان تدلى برأيها
مصر تمتلك ما يقارب 3000 دبابة جميل ولكن كم دبابة يمتلكها جيراننا (اسرائيل اقصد)
يبدو انك لم تفهمني , كلامي واضح الصفقات الاخيرة لا تأثير لها علي الاقتصاد ومؤسسات الدولة المختلفة بها اموال لكن العملية في التوزيع داخل كل مؤسسة
العملية توزيع فقط ولا علاقة للجيش ولا اقتصاده بهذا
ايوه يعني حضرتك عاوز الحكومة تعطي كل مواطن 18 يورو احسن ما تشتري الميسترال ولا ايه !!!!!!!!!
تصدق برضة الـ 18 يورو هيعملوا نقلة اقتصادية في حياة المواطن المصري تصل لحد الرفاهية
الناس بتتكلم عن التصنيع وكأنه شئ بسيط وسيوفر لك , لكن الحقيقة ان من الممكن تصنيع سلاح يكلفك اكر من شررائه وخصوصا ان التطوير يعمل بوتيرة سريعة جدا ,فتصنع حاجة وبعد كده تظهر تكنلوجيا جديدة وتجعل ماتنتجه من الماضي , الافضل الان وهو مااراه تفعله مصر وبلاد عربية اخري انهم يحاولوا صناعة الالكترونيات والصواريخ وغيرها واي سلاح تشتريه في المستقبل , تضع فيه مكوناتك هذه مثلما فعلت اسرائيل , فهذا اوفر واسرع
شكرا لأرائكم ..... انا تناولت الموضوع من الناحية الإقتصادية ....... أما موقف التسليح مقارنة مع إسرائيل ... فا فى ناس كتير فى الجيش بتفهم اكتر منى و منك تقدر تحدد كميات و انواع السلاح اللازمة و مش معنى ان انا اتخذت المانيا مثال بإن إحنا نبقى زيها ........ انا بقارن مابين ايرادات و نفقات فقطولماذا تقارنى بدوله مهزومه فى الحرب العالميه الثانيه تعيش فى وسط اوربا الامن تحميها القواعد الامريكيه ببساطه دوله محتله غير مسموح لها بتكوين جيش اصلا العدل والانصاف يقول ان تقارنى بدوله الصهاينه التى على حدودى كم دبابه تمتلكها وكم مدرعه وكم طياره وحجم الانفاق العسكرى الصهيونى بالنسبه لناتج الدوله الصهيونيه هذا هو المثال الاوقع والاصح ان تقارنى بالعدو الصهيونى القابع على حدودى ويتسلح بصوره جنونيه ايضا ويطور من نفسه اه بالمناسبه واضح ان البعض لا يريد الفهم او يتعمد الا يفهم لغرض ما فى نفسه اقتصاد الجيش لا يتخطى 15% من الاقتصاد المصرى بناه من الصفر وبعرق جبينه وبانضباطه وكفاءته صنع اقتصاد خاص به ويعد من انجح وافضل مؤسسات الدوله المصريه بسبب انخفاض نسبه الفساد فيه بالاضافه للانضباط وحسن الاداره فلا تحاسبه على نجاحه والسبب فى ذلك هو عدم تحميل الدوله اى اعباء لميزانيته التى من المفترض كالصهاينه تتجاوز ال20 مليار دولار ثانيا لكى لا يتأثر بالهزات الاقتصاديه التى تحدث فى الاقتصاد المحلى والعالمى من وقت لاخر واخيرا دول كثيره كانت تعيش افضل منا مليون مره مثل ليبيا وسوريا لكن بسبب ضعف جيشهم تكالبت على دولتهم كل كلاب العالم وتم تدمير بلادهم وتخريبها وتقسيمها وتفتيتها ولم ينفعهم غناهم وسيارتهم الفارهه ومساكنهم فى حمايه اعراضهم واموالهم ونسائهم جيشهم ضعيف التسليح تم تدميره ومعه الدوله وتحولت الرفاهيه لفقر وفساد وسرقه من الاخر الجيش هو اساس الدوله المصريه وسيظل العمود الرئيسى فى الخيمه وستستمر الصفقات رغم انف الحساد بدون اى تأثير على الاقتصاد المصرى لان تمويل الصفقات هو من الاحتياطى الاستراتيجى للجيش الذى كونه على مدى 20-30 سنه من خصم نصف مرتبات الضباط بالاضافه الى اقتصاده الخاص وليس من حق احد ان يحاسبه على ما يفعله فى ماله الخاص اذهب وحاسب المؤسسات الاخرى المدنيه المليئه بالفساد والبيرقراطيه وسوء الاداره ام ان الجيش يجب ان يكون مؤسسه فاشله مثل المدنيه حتى يرضيكم هناك بعض البشر كل ما يهمهم هو الاكل والشرب اما نحن فلا يهمنا الا الكرامه والعزه وان ابات امن على اهل بيتى من الناتو والصهاينه الذين لا يتوانون على التحليق بطياراتهم فوق قصور من لا يملك جيش قوى يحميه
ان اسف اولا تحياتي لكل من شارك في الموضوع لكن حقيقي ان مش فاهم اي حاجه صاحب الموضوع اصلا مش عارف هو بيناقش اي فا بالتالي الناس بترد علي حاجه مش مفهومة وان صدعة صراحه
انت بتتكلم عن تكاليف شراء سلاح و لا بتتكلم عن اقتصاد بلد بحجم مصر ؟
لو عن شراء سلاح و الجيش بيجيب فلوسه منين فأعتقد ان الأخوة اسبهوا في ده و شرحوا ما هو معلوم بخلاف ماهو غير معلوم ..
و سردوا ازاي ان الجيش له اقتصاده الخاص بعيدا عن اقتصاد الدولة , و إزاي ان الجيش موفر احتياجاته المادية من مشاريعة و احيانا تضحياته الخاصة ..
و ازاي ان الجيش ساعد البلد كتير و ضخ من امواله الخاصة في الاحتياطي المركزي ..
يبقى من الاخر الجيش مش مكلف الدولة مليم احمر في صفقات تسليحه .. عشان نكون على نور
أما عن اقتصاد الدولة ..
دولة بحجم مصر تعاني اساسا من ازمات اقتصادية منذ عقود فضلا عن أربع سنوات عجاف أكلت كل شيء ..
هل تتوقع أن تاتي معجزة في يوم و ليلة و يأتي علينا الصباح لنجد مصر في عيش و رغد و احتياطي بمئات المليارات ؟
هل تتوقع ان مشاكل عقود سيتم حلها في يوم و ليلة ؟ , عصر المعجزات انتهى يا عزيزي , نحن الأن في عصر العلم و العمل
و جاحد من ينكر ما تم عمله و انجازه في عام و شهرين على الصعيد الاقتصادي .
جاحد من لا يرى مشروع بضخامة مشروع قناة السويس من قناة جديدة و توسعة للقديمة و محور اقتصادي يتم تخطيطه و انشاؤه و العمل عليه من ميناء الادبية على البحر الاحمر الى ميناء العريش على المتوسط مرورا بمدن القناة الثلاثة ..
جاحد من لا يرى 4000 كيلومتر من الطرق و الكباري في مشروع قومي لشق شرايين حياة في حركة الاقتصاد المصري..
جاحد من لا يرى 4 مليون فدان على وشك الاستصلاح الزراعي ..
جاحد من لا يرى مشروع مدينة العلمين و مدينة هضبة الجلالة و المشروع النووي في الضبعة ..
جاحد من لا يرى ازمة كهرباء تم حلها بعد ان كانت مشكلة عانت منها مصر لمدة 4 سنوات .. فلا تنمية بدون طاقة
جاحد من لا يرى استقرار الاحتياطي و ثبات سعر الصرف و انخفاط معدل التضخم و ارتفاع النمو الاقتصادي الى مافوق 4 % بعد ان وصل الى 1 % في سنوات المؤامرة الكبرى منذ 2011 حتى 2014
الخلاصة يا عزيزي ..
كل ما سبق من انجازات حدثت و انجازات على وشك الحدوث يأتي بالتوازي مع تحديث و تسليح و تطوير القوات المسلحة لاسباب لا يغفلها عاقل اهمها :-
السبب الاول : لا تنمية و لا اقتصاد بدون قوة تحميها ..
فلا تتوقع استثمارات خارجية او حتى داخلية في بلد يشهد انفجارات أو حدوده غير مؤمنه و لا تتوقع البحث عن غاز في مياة اقتصادية عليها نزاعات و لا توجد قوة تحميها و لا تتوقع عبور سفن في مجرى ملاحي مُهدد و لا تتوقع شاحنات بضائع تتحرك من هنا الى هناك على طرق تشهد انفلات امني
السبب الثاني : فقه الاولويات في ظل ما تشهده المنطقة من فوضى و ارهاب اسقط دول و تدعمه في المقابل دول اخرى .. و ما شهدته مصر من مؤامرة كونية لاسقاطها من الداخل و الخارج كما حدث من قبل في العراق و سوريا , كل ذلك يُحتم على مصر الاهتمام اولا بالأمن ثم البحث عن الرخاء ..
أخيرا و ليس أخرا ..
ـ الجيش يُسلح نفسه بنفسه و لا يُحمل الدولة اعباءً زائدة ..
ـ التنمية الاقتصادية تمشي بالتوازي مع تنمية قدرة حمايتها و حماية مقدرات الدولة .. و تنامي الاحتياطي يأتي بعد سد عجز الموازنة و هذا سيأتي قريباً ان شاء الله .
ـ حتى لو حمل الجيش عبء التسليح على الدولة فلا غضاضة في ذلك لانه يعود على أمن الوطن و المواطن في الاخير و ما أكثر من يعيشون الأن بدون أوطان .. !
مثل و سؤال اخير ..
حينما تم دعوة المصريين بالاكتتاب على مشروع قناة السويس ماذا فعل المصرييون ؟
تحركوا في 8 ايام و دفعوا من مدخراتهم " الاقتصاد الغير رسمي " 64 مليار جنية اي ما يقرب من 9 مليار دولار حينها ..
ماذا سيفعل المصرييون عندما يُقال لهم ان الجيش يحتاج الى سلاح غير قادر على تمويله ؟
والله الذي لا اله الا هو , مئات الاضعاف من هذا المبلغ سيتم التبرع بها من ملايين المصريين في مدة قياسية ..
هذه هي مصر الدولة التي لابد عليها ان تحافظ على نفسها و يعي ذلك جيدا شعبها ..
اسمحلى حضرتك كلامك غية مغالطات كتير :انت بتتكلم عن تكاليف شراء سلاح و لا بتتكلم عن اقتصاد بلد بحجم مصر ؟
لو عن شراء سلاح و الجيش بيجيب فلوسه منين فأعتقد ان الأخوة اسبهوا في ده و شرحوا ما هو معلوم بخلاف ماهو غير معلوم ..
و سردوا ازاي ان الجيش له اقتصاده الخاص بعيدا عن اقتصاد الدولة , و إزاي ان الجيش موفر احتياجاته المادية من مشاريعة و احيانا تضحياته الخاصة ..
و ازاي ان الجيش ساعد البلد كتير و ضخ من امواله الخاصة في الاحتياطي المركزي ..
يبقى من الاخر الجيش مش مكلف الدولة مليم احمر في صفقات تسليحه .. عشان نكون على نور
أما عن اقتصاد الدولة ..
دولة بحجم مصر تعاني اساسا من ازمات اقتصادية منذ عقود فضلا عن أربع سنوات عجاف أكلت كل شيء ..
هل تتوقع أن تاتي معجزة في يوم و ليلة و يأتي علينا الصباح لنجد مصر في عيش و رغد و احتياطي بمئات المليارات ؟
هل تتوقع ان مشاكل عقود سيتم حلها في يوم و ليلة ؟ , عصر المعجزات انتهى يا عزيزي , نحن الأن في عصر العلم و العمل
و جاحد من ينكر ما تم عمله و انجازه في عام و شهرين على الصعيد الاقتصادي .
جاحد من لا يرى مشروع بضخامة مشروع قناة السويس من قناة جديدة و توسعة للقديمة و محور اقتصادي يتم تخطيطه و انشاؤه و العمل عليه من ميناء الادبية على البحر الاحمر الى ميناء العريش على المتوسط مرورا بمدن القناة الثلاثة ..
جاحد من لا يرى 4000 كيلومتر من الطرق و الكباري في مشروع قومي لشق شرايين حياة في حركة الاقتصاد المصري..
جاحد من لا يرى 4 مليون فدان على وشك الاستصلاح الزراعي ..
جاحد من لا يرى مشروع مدينة العلمين و مدينة هضبة الجلالة و المشروع النووي في الضبعة ..
جاحد من لا يرى ازمة كهرباء تم حلها بعد ان كانت مشكلة عانت منها مصر لمدة 4 سنوات .. فلا تنمية بدون طاقة
جاحد من لا يرى استقرار الاحتياطي و ثبات سعر الصرف و انخفاط معدل التضخم و ارتفاع النمو الاقتصادي الى مافوق 4 % بعد ان وصل الى 1 % في سنوات المؤامرة الكبرى منذ 2011 حتى 2014
الخلاصة يا عزيزي ..
كل ما سبق من انجازات حدثت و انجازات على وشك الحدوث يأتي بالتوازي مع تحديث و تسليح و تطوير القوات المسلحة لاسباب لا يغفلها عاقل اهمها :-
السبب الاول : لا تنمية و لا اقتصاد بدون قوة تحميها ..
فلا تتوقع استثمارات خارجية او حتى داخلية في بلد يشهد انفجارات أو حدوده غير مؤمنه و لا تتوقع البحث عن غاز في مياة اقتصادية عليها نزاعات و لا توجد قوة تحميها و لا تتوقع عبور سفن في مجرى ملاحي مُهدد و لا تتوقع شاحنات بضائع تتحرك من هنا الى هناك على طرق تشهد انفلات امني
السبب الثاني : فقه الاولويات في ظل ما تشهده المنطقة من فوضى و ارهاب اسقط دول و تدعمه في المقابل دول اخرى .. و ما شهدته مصر من مؤامرة كونية لاسقاطها من الداخل و الخارج كما حدث من قبل في العراق و سوريا , كل ذلك يُحتم على مصر الاهتمام اولا بالأمن ثم البحث عن الرخاء ..
أخيرا و ليس أخرا ..
ـ الجيش يُسلح نفسه بنفسه و لا يُحمل الدولة اعباءً زائدة ..
ـ التنمية الاقتصادية تمشي بالتوازي مع تنمية قدرة حمايتها و حماية مقدرات الدولة .. و تنامي الاحتياطي يأتي بعد سد عجز الموازنة و هذا سيأتي قريباً ان شاء الله .
ـ حتى لو حمل الجيش عبء التسليح على الدولة فلا غضاضة في ذلك لانه يعود على أمن الوطن و المواطن في الاخير و ما أكثر من يعيشون الأن بدون أوطان .. !
مثل و سؤال اخير ..
حينما تم دعوة المصريين بالاكتتاب على مشروع قناة السويس ماذا فعل المصرييون ؟
تحركوا في 8 ايام و دفعوا من مدخراتهم " الاقتصاد الغير رسمي " 64 مليار جنية اي ما يقرب من 9 مليار دولار حينها ..
ماذا سيفعل المصرييون عندما يُقال لهم ان الجيش يحتاج الى سلاح غير قادر على تمويله ؟
والله الذي لا اله الا هو , مئات الاضعاف من هذا المبلغ سيتم التبرع بها من ملايين المصريين في مدة قياسية ..
هذه هي مصر الدولة التي لابد عليها ان تحافظ على نفسها و يعي ذلك جيدا شعبها ..
ان مش فاهم اصرر البعض علي الحديث عن مزانية الجيش وبيجيب منين حضرتك احنا بنثق في جشنا وهم عارفين بيعملو اي كويس اوي وفهمين كل الكلام الابتقلوه لكن كل الحديث هنا جزء من الحقيقة لكن هم يعلمون كل الحقيقة ويتخذون القررات علي هذا الاساس فايريت نخليني في هوايتنا كا هوه عسكريين وبلاش نقلبه منتدي اقتصادي عن عدم علم ومعرفه تحياتي
حضرتكان مش فاهم اصرر البعض علي الحديث عن مزانية الجيش وبيجيب منين حضرتك احنا بنثق في جشنا وهم عارفين بيعملو اي كويس اوي وفهمين كل الكلام الابتقلوه لكن كل الحديث هنا جزء من الحقيقة لكن هم يعلمون كل الحقيقة ويتخذون القررات علي هذا الاساس فايريت نخليني في هوايتنا كا هوه عسكريين وبلاش نقلبه منتدي اقتصادي عن عدم علم ومعرفه تحياتي