صور ووثائق وخرائط ومعلومات عن مواقع وشخصيات وأحداث تاريخية


طلال الجويعد العازمي

من الكتب التي أنصح بها والتي تناولت التاريخ العثماني بموضوعية وعقلانية وصاحب الكتاب ذو روح اسلامية معتدله بعيدة عن العواطف المؤثرة على الحقيقة. وفيه رد على اتهام فدوى نصيرات حول اتهامها للسلطان عبدالحميد الثاني بتسهيل هجرة اليهود لفلسطين.

DYd0Y0SU0AA8ILf.jpg

 

مستشفى السلطانة خرم سلطان الخيري للنساء بنته في استانبول في منتصف القرن ١٦م وأوقفت عليه العديد من الأوقاف واستمر بالعمل لعدة قرون. وقد

رسمت هذه اللوحة مطلع القرن ١٩م.

DY97-gRVMAAr04d.jpg

 

مشجرة سلاطين الدولة العثمانية من عهد السلطان عثمان الاول الى عصر السلطان سليم الثالث. ( ١٢٩٩- ١٧٨٩م)

DYy-Nl4VoAIQsTn.jpg

 

مجموعة طوابع بريدية اصدرتها الدولة العثمانية تتعلق بجمعية الهلال الاحمر العثماني.

DX0Y9zLUMAALhuC.jpg

 
خريطة تركيا في عهد جمهورية أتاتورك عام ١٩٢٧م.

يلاحظ انها كتبت بالاحرف العربية

DX0Zt0KVAAIWOSB.jpg
 

الخليفة عبد المجيد الثاني على صهوة جواده يستعرض الجنود بعد بيعته عام ١٩٢٢م

DXb8Aw3V4AAI5re.jpg

 

بقايا قصر السلطان سليمان القانوني الذي بناه له المعمار سنان باشا في مدينة أدرنة

والجدير بالذكر أن معظم القصور العثمانية في أدرنة تعرضت للتدمير بسبب الحرب مع روسيا عامي ١٨٢٩ و١٨٧٧م. حيث كانت أدرنة العاصمة الثانية للسلاطين بعد استانبول.

DXbM6bCVMAA1vnu.jpg

 

رسالة السلطان مراد الثالث الى الملكة اليزابيث الاولى ملكة انجلترا عام ١٥٩٣ حيث كانت العلاقات العثمانية الانجليزية حسنة

وكانت اليزابيث تطلب من السلطانة صفية زوجة السلطان مراد الثالث ارسال الكريمات والزيوت والعطور ومواد التجميل التي كانت تستخدمها لشهرتها وجودتها.

DXa_ZJrU8AExCed.jpg

 

طلال الجويعد العازمي

لوحة تمثل المخترع العثماني حسن لاكري ينطلق محمولا على صاروخ أمام الجمهور في حفل ميلاد الاميرة قايا بنت السلطان مراد الرابع.

DXa6Gv2V4AA4XUR.jpg



لاكري حسن جلبي

يعد العالِم العثماني حسن جلبي الملقب بـ “لاگري” أو “لاگاري” واضع اللبنة الأولى لعلم الصواريخ الصاعدة للفضاء، وهو أول إنسان في التاريخ استقل صاروخًا ليصعد به إلى السماء.[1]

سجل الرحالة العثماني الشهير “أوليا جلبي” في كتابه الضخم “سياحة نامة”، أن “حسن جلبي” قام أثناء الاحتفالات بولادة الأميرة “قايا” بنت السلطان “مراد الرابع بحشو البارود بوزن 50 أوقية تقريبًا بداخل صاروخ بطول سبع أذرع، ثم ركب هذا الصاروخ وقام أحد مساعديه بإشعال فتيل الصاروخ، حيث نجح بالطيران به إلى أعلى لمسافة معينة، وعندما انتهى بارود الصاروخ، قام بنشر أجنحة كان قد هيأها من قبل حيث نزل على البحر قرب ساحل القصر السلطاني.

وقد كافأه السلطان مراد وأنعم عليه وسجله ضمن صنف “السباهي” في الجيش الإنكشاري. ثم سافر بعد ذلك حسن إلى القرم واستقر بها إلى أن توفي هناك.

يصور “أوليا جلبي” هذه الحادثة في كتابه كما يلي: “في مساء ولادة بنت السلطان مراد الرابع الأميرة ‘قايا’، أقيمت أفراح ذبح أضحية العقيقة، وكان “حسن لاگري” قد اخترع قذيفة ذات سبعة أذرع تحتوي على خمسين أوقية من معجون البارود، وقام من داخل قصر السلطان في سراي بورنو وأمام السلطان بركوب هذه القذيفة، ثم أشعل معاونوه فتيلة القذيفة، وقبيل طيرانه نحو السماء، خاطب السلطان قائلاً له: يا مولاي! أستودعك الله، أنا ذاهب للتحدث مع عيسى عليه السلام.

ثم انطلق إلى السماء، ثم أشعل القذائف الأخرى التي كانت معه فنشر الأنوار في السماء، وبعد نفاد البارود بدأت القذيفة بالتوجه نحو الأرض، وهنا نشر أجنحة النسر التي كانت معه، ونزل على البحر قرب قصر سنان باشا، ثم أتى إلى حضرة السلطان وقال له مازحًا: مولاي! إنَّ عيسى عليه السلام يسلم عليك، وقد أنعم السلطان عليه بكيس من الذهب كما سجله سباهيا براتب قدره 70 أقجة.

وقد ذكر العالِم النرويجي Mauritz Roffavik مدير متحف النرويج للطيران في حديث له مع جريدة Weekly World News بتاريخ 15 ديسمبر 1998 أن أول محاولة لرجل للصعود للفضاء كان لرجل تركي استقل صاروخ وطار عن سطح الأرض مسافة 900 قدم -أي ما يزيد عن 275 متر تقريبا-. وقد أضاف "موريتز" بأن الصاروخ تكون من جزئين، الجزء الأسفل هو قاعدة تم فيها تركيب 6 صواريخ صغيرة كي ينطلق الصاروخ إلى السماء، أما الجزء الثاني فهو الجزء الذي يُدفع إلى الأعلى بواسطة الصواريخ الستة السابقة.[2]



 

فرمان السلطان مراد الرابع عام ١٦٣١م والذي يحظر فيه بيع واستعمال التبغ داخل الدولة العثمانية.

DXXkpttUQAAR1Pb.jpg

 

نور الدين بك القائد العثماني الذي هزم الانجليز في معركة كوت العمارة عام ١٩١٥م بالعراق. صورته موجودة في متحف الحربية في استانبول.

DXSbFRFWsAItrBh.jpg

 

قبر السلطان عبدالحميد الاول ( ١٧٧٤- ١٧٨٩) وبجانبه قبر ابنه السلطان مصطفى الرابع ( ١٨٠٧م - ١٨٠٨) في حي بقجة سراي

وبجانب القبرين خزينة زجاجية فيها أثر من قدم النبي صلى الله عليه وسلم.

DXSfjUtX4AA029L.jpg

DXSflOUWAAEzgdp.jpg

DXSfnHGWAAAYgpx.jpg
 

المسلة الفرعونية في ميدان السلطان أحمد في استانبول وقد جلبها البيزنطيين من مصر من قبل الإسلام.

DXRyKQEWAAAzxPf.jpg

 

جامع نور عثمانية في استانبول بدأ ببناءه السلطان محمود الاول وتم في عهد أخيه عثمان الثالث

من الطريف أنه وجد في مكتبته النسخة الكاملة من مخطوطة منهاج السنة لابن تيمية.

DXOiZbGXUAAPusg.jpg

 

مجسم للتوسعة المجيدية التي أمر بها السلطان عبدالمجيد الأول للمسجد النبوي الشريف محفوظة في قصر طوب قابي.

DXNOy5AXkAE2rHB.jpg

 
عودة
أعلى