الامير عبد المجيد بن عبدالعزيز ( ١٨٦٨- ١٩٤٤) اخر الخلفاء العثمانيين ( ١٩٢٢-١٩٢٤) وهو بلباسه العسكري أثناء الحرب العالمية الاولى. طرده أتاتورك من تركيا وعاش منفيا في بباريس وبعد وفاته رفض الكماليون استقبال جثته لدفنه في استانبول فارسل جثمانه الى المدينة المنورة ليدفن بالبقيع.
الأمير سليم أكبر أبناء السلطان عبدالحميد الثاني ولد في استانبول عام ١٨٧٠م وتوفي في بيروت عام ١٩٣٧م بعد ان طرد أتاتورك الأسرة العثمانية من تركيا. ولا تزال ذرية الامير سليم موجودة وعلى رأسها حفيده الامير هارون بن عبدالكريم بن سليم وابنه الامير أورخان.
عثمان نوري باشا ( توفي ١٩٠٠) ابرز القادة العثمانيين في عصر السلطان عبدالحميد الثاني وبطل معركة بلفنة عام ١٨٧٧م. عينه السلطان واليا على الحجاز وتزوج ولداه بنات السلطان.
مجموعة من أمراء الأسرة العثمانية باللباس العسكري. فقد كانت التربية العسكرية جزءا من المنهج الدراسي للأمراء في مدرسة القصر وكان الأمير يحمل رتبة عسكرية بعد ذلك.
الشيخ محمود ابو الشامات الدمشقي العالم الذي كتب له السلطان عبدالحميد الثاني رسالته الشهيرة بعد خلعه من الحكم والتي أشار فيها إلى موقفه الرافض من الاستيطان الصهيوني في فلسطين وطرده لزعيم الصهاينة هرتزل.
مجموعة من الأهالي والموظفيين العثمانيين أمام المسجد الأقصى في القدس عام ١٩١٥م. لم يعلم هؤلاء أن مدينتهم المقدسة سوف تقع بيد المغتصب الانجليزي الذي سيسلمها للغاصب الصهيوني إلى اليوم. نسأل الله أن يطهرها منهم ويعيدها إلى حوزة المسلمين.
مذكرات السكرتير الخاص للسلطان غبدالحميد الثاني تحسين باشا الذي خدم السلطان من عام ١٨٩٤ الى ١٩٠٨م وعاصر اهم الاحداث وكتب عنها يعد من أهم المصادر التي تناولت عصر السلطان عبدالحميد الثاني ولا غنى للباحث في التاريخ العثماني عنها.
زيارة السلطان العثماني محمد رشاد الخامس لمدينة سلانيك عام ١٩١١م واستقبال الاهالي له بمختلف أطيافهم
والمؤلم أن سلانيك كانت من كبرى المدن الاسلامية طيلة ٥ قرون حتى استولى عليها اليونانيين عام ١٩١٢ ومسحوا آثار الاسلام فيها فلا تجد اليوم فيها أي أثر للمسلمين.