من المصادر العربية النادر والتي عاصرت فتح القسطنطينية مؤلفه البقاعي أحد تلاميذ العلامة ابن حجر العسقلاني جمع مذكراته لتكون ذيلا لمذكرات ابن حجر انباء الغمر وانتهى منها إلى حوادث عام ٨٧٠هج.
كتاب مفتاح السعادة للعلامة طاش كبري زادة ت ٩٦٨هج وهو من علماء الدولة العثمانية في عهد السلطان سليمان القانوني والكتاب يقع في ثلاثة مجلدات ويحوي موسوعة في شتى العلوم الشرعية والادبية.
تأليف العلامة ابن كمال باشا ت ٩٤٠هج من أبرز علماء الدولة العثمانية
رافق السلطان سليم الاول في حملته على مصر عام ٩٢٣ عندما كان قاضيا للاناضول وفي عهد السلطان سليمان القانوني عين مفتيا لمدينة القسطنطينية حتى وفاته. ويقع الكتاب في عدة مجلدات.
السلطان العثماني عبدالعزيز بن السلطان محمود الثاني ولد عام ١٨٣٠م حكم ( ١٨٦١- ١٨٧٦) السلطان العثماني الوحيد الذي زار مصر بعد السلطان سليم الاول كما زار باريس ولندن وفيينا خلع بمؤامرة دبرها الانجليز مع اعضاء تركيا الفتاة وتم اغتياله بعد خلعه ب٤ أيام في قصر جرغان.
الامبراطور الالماني غليوم الثاني عند زيارته لاستانبول يحيي شيخ الاسلام ويبدو السلطان محمد رشاد الخامس على يسار الامبراطور وخلفه انور باشا وزير الحربية وخلف الامبراطور يقف طلعت باشا وزير الداخلية ويقف على يمين الامبراطور خديو مصر السابق عباس حلمي الثاني
رغم وفاة الصدر الاعظم محمد كوبريللي عام ١٦٦١م وابنه أحمد عام ١٦٧٦م رحمهم الله الا أن ريع أوقافهما أستمرت ترسل للأهل الحرمين بعدهما لما يقارب القرنين والنصف من الزمن.
وهذا نموذج من دفتر الصرة بالمبالغ المرسلة كل عام مع محمل الحج العثماني.
مبنى بلدية دارما ( شرق اليونان حاليا) أثناء الحكم العثماني. الصورة ألتقطت عام ١٩٠٤م وقد سقطت المدينة بيد البلغار عام ١٩١٢ الى عام ١٩٢٠م حيث استولت عليها اليونان. وتوجد اليوم فيها جالية مسلمة تحدت الصعاب حتى تحافظ على هويتها.
#مكة_المكرمة في العام 851هـ حج وزير من وزراء السلطان العثماني مراد الثاني، وجاء بصدقات جزيلة وخيرات لأهل الحرمين ورمى في سقاية العباس بالمسجد (63) رأس سكر، وعدة قناطير من العسل، وسقى بها الحجاج، وخرج خدمة بقِرَبْ الشربيت إلى المسعى يسقون الناس، وتصدق بمال جزيل.