معادلة معروفة بأمريكا ويعرفها الشعب تمام المعرفة وهي: لن تتم اي عمليات عسكرية كبيره او حروب في عهد اي رئيس ديمقراطي. من يتجرأ هم الجمهوريين. الجمهوريين اهتمامهم بالغالب دوليا بينما الديموقراطيين فهم ينكفأوون داخليا لأصلاح ما افسده الجمهوريون ولتحقيق وعود انتخابيه ولكن نسأل رب العزه والجلال بأن يحفظ علينا ديننا وامن اوطاننا ويكفينا اللي فيه شر.شغل الاستخبارات على أصوله
السعودية ومعها دول التحالف ودول عالمية
أوباما الفاشل سيرحل قريبا
الجمهوريون سيستلمون دفة الحكم بأمريكا
الجمهوريون هدفهم دائما وابدأ الحرب مثلا أندرو الجمهوريون جورج بوش الأب والابن وانظرو إلى الشاكلة الأخرى ك أوباما وكلينتون
الجمهوريون أصدقاء للمملكة
روسيا سوف تتخلى عن الأسد وغيره بحالة وجود الجمهوريين
الشغل الاستخباراتي الآن سيكون على أغلى مستوى من عمليات جراحية بالإضافة لدعم إعدائك
1) دعم البلوش والاحوازيين .....الخ لتمزيق إيران بعمليات نوعية
2) دعم الثوار في سوريا بأسلحة فتاكة ودفع جوي وخلافه
3) دعم العشائر السورية والعراقية الممتدين للقبائل الأردنية والسعودية بأسلحة فتاكة
4 ) دعم أعداء روسيا الشيشان .....الخ سواء في سوريا أو .....الخ
5) اقتصاديا الحرب النفطية ومحاربة روسيا اقتصاديا
6 ) الدول الأوروبية مع السعودية ونحن نرى ذلك
7 ) الصين همها الأكبر الدخول إلى الشرق الأوسط ممكن اللعب على هذا الوتر
8 ) قص أيدي إيران وعملائها من العراق ودعم العشائر السنية
ويوجد أشياء كثيرة من الممكن عملها
الامان نعمة لا يعرفها الا من فقدها
التعديل الأخير: