أصبح الجنرال البحري جو دنفورد (59 عاماً) المعروف باسم "جو المقاتل" في 25 أيلول/سبتمبر الرئيس الجديد لأركان الجيوش الأميركية خلفاً للجنرال
http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1443255331-sdarabia000_Was8965849.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff مارتن ديمبسي الذي شارف على نهاية ولايته. وأقسم الجنرال دنفورد اليمين أمام الرئيس باراك أوباما ووزير الدفاع أشتون كارتر خلال احتفال أقيم في قاعدة هندرسون ماير العسكرية في فيرجينيا.
يشار إلى أن رئيس أركان الجيوش الأميركية هو أعلى ضابط أميركي ويعتبر المستشار العسكري الرئيسي للرئيس الأميركي والذي يمارس نفوذاً كبيراً على الإدارة.
ويحظى الجنرال دنفورد بثقة الرئيس أوباما منذ أكان قائدا للقوات الأميركية والحلف الأطلسي في أفغانستان من شباط/فبراير 2013 إلى آب/أغسطس 2014. وأشرف دنفورد على انسحاب عشرات آلاف الجنود الأميركيين الذين حل محلهم الجنود الأفغان في الحرب ضد طالبان، مقنعاً البيت الأبيض بترك حوالى 10 آلاف رجل في أفغانستان وهي قوة سوف يتحدد قريباً مصيرها.
ومن بين الملفات الأخرى التي سيعالجها رئيس الأركان الجديد هي الالتزام العسكري ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق والنتائج المثيرة للجدل والميزانية. ويخشى أن تحصل اقتطاعات في الميزانية العسكرية الأميركية في حال لم يتوصل الجمهوريون والبيت الأبيض إلى اتفاق عام حول الميزانية الفدرالية.
وعلى المدى القصير، سوف يهتم الجنرال دنفورد أيضاً بملف الانفتاح على النساء في كل المراكز القتالية. وبوصفه قائدا لقوة المارينز حيث تنتهي مهمته هذا الأسبوع، أعرب عن رغبته في أن تبقى قوة المارينز محصورة بالرجال خلافاً للتوجهات التي حددتها إدارة أوباما.
وسوف يتخذ وزير الدفاع قراراً نهائياً بهذا الشأن في كانون الثاني/يناير 2016. وحصل جون دنفورد على لقب "المقاتل" في العام 2003 في العراق حيث كان يقود كتيبة المارينز.
http://defense-arab.comdefense-arab.../preview_news.php?id=38086&cat=7#.VgdlhM-xVyU
AFP
http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1443255331-sdarabia000_Was8965849.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff مارتن ديمبسي الذي شارف على نهاية ولايته. وأقسم الجنرال دنفورد اليمين أمام الرئيس باراك أوباما ووزير الدفاع أشتون كارتر خلال احتفال أقيم في قاعدة هندرسون ماير العسكرية في فيرجينيا.
يشار إلى أن رئيس أركان الجيوش الأميركية هو أعلى ضابط أميركي ويعتبر المستشار العسكري الرئيسي للرئيس الأميركي والذي يمارس نفوذاً كبيراً على الإدارة.
ويحظى الجنرال دنفورد بثقة الرئيس أوباما منذ أكان قائدا للقوات الأميركية والحلف الأطلسي في أفغانستان من شباط/فبراير 2013 إلى آب/أغسطس 2014. وأشرف دنفورد على انسحاب عشرات آلاف الجنود الأميركيين الذين حل محلهم الجنود الأفغان في الحرب ضد طالبان، مقنعاً البيت الأبيض بترك حوالى 10 آلاف رجل في أفغانستان وهي قوة سوف يتحدد قريباً مصيرها.
ومن بين الملفات الأخرى التي سيعالجها رئيس الأركان الجديد هي الالتزام العسكري ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق والنتائج المثيرة للجدل والميزانية. ويخشى أن تحصل اقتطاعات في الميزانية العسكرية الأميركية في حال لم يتوصل الجمهوريون والبيت الأبيض إلى اتفاق عام حول الميزانية الفدرالية.
وعلى المدى القصير، سوف يهتم الجنرال دنفورد أيضاً بملف الانفتاح على النساء في كل المراكز القتالية. وبوصفه قائدا لقوة المارينز حيث تنتهي مهمته هذا الأسبوع، أعرب عن رغبته في أن تبقى قوة المارينز محصورة بالرجال خلافاً للتوجهات التي حددتها إدارة أوباما.
وسوف يتخذ وزير الدفاع قراراً نهائياً بهذا الشأن في كانون الثاني/يناير 2016. وحصل جون دنفورد على لقب "المقاتل" في العام 2003 في العراق حيث كان يقود كتيبة المارينز.
http://defense-arab.comdefense-arab.../preview_news.php?id=38086&cat=7#.VgdlhM-xVyU
AFP