عهد أوباما انتهى: استطلاع للرأي كيف يصنف الجيش الأميركي إرثه؟!!

اتمنى حد يتعامل مع التعليقات المكررة لأن الكتابة عن طريق الفون محدودة و خارج السيطرة . .
شكرا
 
كلك ذوق اداء ممتاز جدا . . و مجهود رائع .

.
نقطة اخيرة الإستطلاع يبدو انه كان ينقصه ايضاح نسب الافرع العسكرية كلا على حدا فالمعروف ان هناك مايشبه "الطبقية" بالجيش الامريكى و تختلف الاراء من فرع عن الأخر .
.
حيث ان القوات البرية و مشاة البحرية يعتبروا "الطبقة الكادحة الفقيرة" التى تقوم بالعمل الصعب الصعب و ارائهم اعتقد هى من ستكون اكثرها حدية و سلبية ،بعكس القوات الجوية المعروفة و المشهورة بالرفاهية و التدليل و تقوم بالعمل السهل يعتبروا الطبقة فوق المتوسطة الغنية و ارائهم تميل للإيجابية او عدم المبالاة .
و اخرهم و اهمهم فى رأيى القوات البحرية وهم مايشبه الطبقة المتوسطة او الحكماء و ارائهم كانت ستكون اكثر واقعية

وهذا ما يفسر لماذا أكثر من 60% من مشاة البحرية الذين شملهم الاستطلاع قالوا لا يفضلون أوباما وأنه غير مرغوب فيه
الحقيقة أنا استوقفتني هذه النسبة كثيراً، لأن من المعروف أن الطبقة الكادحة الفقيرة في أميركا هم القاعدة الشعبية للحزب الديمقراطي، ولطالما دعموا أوباما في انتخاباته لفترتي الرئاسة، وكذلك كانوا يدعمون هيلاري كيلنتون، وقبلهما كانوا يدعمون بيل كيلنتون

 
وهذا ما يفسر لماذا أكثر من 60% من مشاة البحرية الذين شملهم الاستطلاع قالوا لا يفضلون أوباما وأنه غير مرغوب فيه
الحقيقة أنا استوقفتني هذه النسبة كثيراً، لأن من المعروف أن الطبقة الكادحة الفقيرة في أميركا هم القاعدة الشعبية للحزب الديمقراطي، ولطالما دعموا أوباما في انتخاباته لفترتي الرئاسة، وكذلك كانوا يدعمون هيلاري كيلنتون، وقبلهما كانوا يدعمون بيل كيلنتون


.
هم قاعدة شعبية تبحث ان امتيازات و خدمات و زيادة فى الاجور بطبيعة الحال و إن عدنا للتعليق الأول و توزيع الاسس التى بنى عليها افراد الجيش ارائهم سنجد ان النفقات العسكرية و الأجور كان له نصيب الاسد فى الاسس التى بنوا عليها رأيهم .
اذا يبدوا ان اوباما لم يحقق لهم ماكانوا يطمحوا إليه و قد يفسر هذا نتيجة الإنتخابات الرئاسية .
 
.
هم قاعدة شعبية تبحث ان امتيازات و خدمات و زيادة فى الاجور بطبيعة الحال و إن عدنا للتعليق الأول و توزيع الاسس التى بنى عليها افراد الجيش ارائهم سنجد ان النفقات العسكرية و الأجور كان له نصيب الاسد فى الاسس التى بنوا عليها رأيهم .
اذا يبدوا ان اوباما لم يحقق لهم ماكانوا يطمحوا إليه و قد يفسر هذا نتيجة الإنتخابات الرئاسية .

بالضبط أخي الكريم هذا ما كنت أرمي إليه في تعليقي السابق
عندما قلص أوباما ميزانيات نفقات الدفاع، الطبقات الكادحة الفقيرة في الجيش الأميركي وأغلبهم في مشاة البحرية صارت نظرتهم سلبيه تجاهه
ولذلك أصوات الكثيرين منهم ذهبت إلى ترامب

 
الامبراطورية البريطانية
الامبراطورية المغولية
الدولة الاموية
الاقوى عبر التاريخ امتلكو القوة الاقتصادية والصناعية والعلمية والازدهار وفي الاخير اين هم الان ؟ لاشيئ يدوم لم تدم اي حضارة واي امبراطورية كل شيئ يبداء صغير يكبر يصل الى الذروة ويبداء في الانكماش وينتهي وان شاء الله يطيل عمرك وتشهد انهيار امريكا
جاء في الحديث (حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعهُ)
ما من امبراطورية في التاريخ إلا ولها صعود وهبوط
 
اذا ارادت امريكا ان تقوم بأي عمل عسكري او اقتصادي او اجتماعي او اي عمل بسيط جدا تعمل استطلاعات للرأي

وترى النتائج
اذا كانت النتائج سلبية قامت بالترويج لهذا الاستطلاع اما بالاخبار حتى وان كانت كاذبة او مبالغ فيها او بالافلام واما بوسائل التواصل الخ..
ثم تقوم باستطلاع اخر
وترى النتائج
اذا كانت سلبيه مرة اخرى غيرت طريقة الترويج
واذا كانت ايجابية فهي وصلت الى ما تريد بان غالبية الشعب او الفئة المستهدفة من الاستطلاع سوف تؤيد ما ستقوم به الحكومة الأمريكية

كان هناك استطلاعات للرأي عن ضرب الارهاب قبل عام 2000 وكانت النتائج سلبيه
وبعد ضرب البرجين تم عمل استطلاع وكانت النتائج ايجابية بشكل كاسح

وهكذا هي الأمور في امريكا

استطلاعات الراي في امريكا ليست لمجرد الاحصاء أو مجرد عبث أو مجرد أرقام
هي محاولة لكسب التأييد الشعبي في أي أمر كان حتى تكسب غالبية تعاطف الشارع مع الخطوات التي تقوم بها

اذا اردت ان تعرف ما هي خطوة امريكا القادمة فقط عليك بمتابعة نتاج الاستطلاعات في امريكا وهناك مواقع امريكية متخصصه في الاستطلاعات

اذا رأيت الاستطلاعات القادمة تخص الصين ومحاولة شيطنتها فاعلم ان التحرك القادم ضد الصين اما باجراءات عسكرية او اقتصادية
وكذلك الحال بالنسبة للشرق الأوسط

ولا تستغرب اذا رأيت في الايام القادمة استطلاع بهذا الشكل

هل تؤيد التدخل الامريكي في سوريا للقضاء على الارهاب ؟

اذا كانت ايجابية سيتم التدخل

واذا كانت سلبيه سترى العديد من العمليات الارهابية داخل امريكا

ثم يعاد استطلاع مرة أخرى

ليس لأخذ موافقة الشعب وانما لكسب التأييد الشعبي حتى تنجو من الضغوطات الداخليه
 
حتى في الانتخابات الامريكية
كل مرشح يعمل استطلاع غير رسمي في الولايات المختلفه ويرى النتائج

اذا كانت هناك ولاية لم تصوت له فإنه يكثف حملتة الدعائية داخلها حتى يكسب تأيديها وقت الاستطلاع الرسمي

هناك مراكز متخصصه لا حصر لها تقوم بالاستطلاع وقياس الرأي العام بشكل يومي لكل صغيرة وكبيرة في الشأن الامريكي

اهمها موقع بيو لاستطلاعات الرأي
http://www.pewresearch.org/

 
خطاب "حالة الاتحاد" زرع الحرب في "قلوب وعقول" الأمريكيين
"الحقيقة".. الضحية الكبرى للحرب على العراق

واشنطن - من روب كنيدي
الحقيقة هي الضحية الاولى للحرب.. الا ان خبراء الاعلام المتابعين لعملية الحشد للحرب التي تقودها الولايات المتحدة في العراق يقولون انه تم فرض حصار على الحقيقة في كبريات الصحف الامريكية قبل ان تطأ القوات الغربية ارض العراق بوقت طويل. وذهب بعض المعلقين لابعد من ذلك وقالوا ان الاعلام لعب دورا في جعل الغزو حقيقة واقعة.

وتأييد الرأي العام ضروري عند شن أي حرب, خاصة اذا كان الهجوم بدون مبرر. وعندما شنت الولايات المتحدة وحلفاؤها اولا الضربة الصاروخية التي استهدفت الزعيم العراقي صدام حسين, كان نحو 70 في المائة من الامريكيين يؤيدون الحرب.

ويقول الخبراء ان الدليل على فشل الاعلام الامريكي في التساؤل عن الخطر الحقيقي الذي يمثله العراق يتبين في استطلاعات رأي عديدة اجريت خلال الشهور التي سبقت الحرب مباشرة.

واثناء عملية الحشد للغزو قال 60% من الامريكيين انهم يعتقدون ان العراق يمثل تهديدا وشيكا للولايات المتحدة.. وفي استطلاع للرأي اجرته شبكة (ايه بي سي) الاخبارية اعرب 55% عن اعتقادهم بأن صدام حسين يساند بصورة مباشرة منظمة القاعدة الارهابية, واعرب نصف الامريكيين تقريبا عن اعتقادهم بان العراق مسئول عن هجمات 11 سبتمبر عام 2001م على مركز التجارة العالمي ومقر البنتاجون (وزارة الدفاع الامريكية).

وحتى يومنا هذا فان الادلة على وجود صلة بين العراق والجماعات الارهابية مازالت قليلة في احسن الاحوال بل ان الخبراء يقولون انها غير موجودة. كما ان التهديد الذي يمثله العراق لامريكا مازال غير مثبت بالحقائق الثابتة.

وكان الربط بين العراق واحداث سبتمبر نقطة مهمة في حشد تأييد الامريكيين لتجريد صدام حسين من اسلحة الدمار الشامل المزعومة وايضا لضرورة شن ادارة الرئيس جورج بوش (حربا اجهاضية).

ويثور تساؤل هنا الى أي مدى اقتنع الرأي العام الامريكي بوجود تعاون وثيق بين العراق والقاعدة لتدمير الولايات المتحدة؟

ويرى خبراء الاعلام ان الادارة الامريكية بذرت بذور الحرب في (قلوب وعقول) الشعب الامريكي خلال خطاب بوش عن حالة الاتحاد في يناير 2002م حيث كانت مشاهد الدمار في هجمات 11 سبتمبر لا تزال ماثلة بقوة في اذهان الامريكيين وكانت الحرب في افغانستان التي جاءت ردا على الهجمات مازالت دائرة.

وحذر بوش في خطابه من ان (حربنا على الارهاب مازالت في بدايتها), معلنا ان ايران وكوريا الشمالية والعراق هي دول مارقة.

وقال بوش (ان الولايات المتحدة الامريكية لن تسمح لاخطر الانظمة في العالم بتهديدنا بالاسلحة الاكثر تدميرا في العالم. هذه الدول وحلفاؤها الارهابيون يمثلون محورا للشر وخطرا كبيرا ومتزايدا).

وتكرر ذكر العراق وصدام حسين بصورة متزايدة في وسائل الاعلام الامريكي في المناقشات عن الحرب على الارهاب. وسرعان ما طفت على السطح اتهامات لبغداد بنشر اسلحة دمار شامل خلال المؤتمرات الصحفية لادارة بوش.

وورد احد الامثلة الفاضحة على فشل الاعلام الامريكي في التحقق الكافي من ادعاءات التهديد العراقي لامريكا في تقرير للجنة مراقبة عدالة ودقة وسائل الاعلام, القى الضوء على مقابلة بين كوني تشونج مذيع شبكة (سي ان ان) الاخبارية وعضو مجلس النواب مايك طومسون (النائب الديمقراطي عن ولاية كاليفورنيا).

ففي المقابلة التي اذيعت في السابع من اكتوبر 2002م وبعد ان قال طومسون للمذيع انه لايبدو ان هناك ادلة على العراق يمثل خطرا وشيكا على الولايات المتحدة او حلفائها, قال مذيع الشبكة: حسنا, لنستمع لبعض ما قاله الرئيس بوش الليلة, ثم قل ما اذا كان ذلك لا يقدم لك الادلة التي تريدها.

ثم اذاع تشونج فقرة من خطاب القاه بوش في مدينة سينسناتي قال فيه (ان بعض زعماء القاعدة الذين فروا من افغانستان ذهبوا الى العراق). وزعم بوش ان العراق يدرب اعضاء القاعدة على صنع القنابل والسموم والغازات القاتلة, مضيفا ان نظام صدام حسين احتفل بعد هجمات 11 سبتمبر.

وبعد انتهاء كلام بوش سأل المذيع: حسنا ايها النائب الا يفهمك هذا الكلام ان غزو العراق له ما يبرره؟.

وبدأ طومسون في الرد: نحن لا نرى أي دليل على حدوث أي شيء من هذا القبيل. وانا قد حضرت كافة الجلسات السرية بشأن القوات المسلحة حتى نهايتها.

وقاطع تشونج النائب قائلا: انت تعني انك لا تصدق ما قاله الرئيس بوش لتوه؟. ورد طومسون: لا, لا انا لم اقل ذلك ما قلته.. انا قلت انه لا يوجد شيء في جلسات الاستماع في لجان الكونجرس يدعم ذلك. فان كان هناك تدعيم, فاننا نريد ان نرى ذلك في الكونجرس لا ان نسمعه من جهاز التليفزيون.

وبعد ذلك في البرنامج قال تشونج ان التشكيك في بوش يعد بمثابة تأييد لصدام حسين. واضاف: يبدو الامر كما لو انك كنت تطلب من الشعب الامريكي ان يصدقوا صدام حسين ولا يصدقوا الرئيس بوش.

واجرت وكالة الانباء الالمانية اتصالات بصحيفة نيويورك تايمز وشبكة سي ان ان وصحيفتي واشنطن بوست ولوس انجلوس تايمز للرد على مزاعم الخبراء. وردت سي ان ان ونيويورك تايمز فقط بالنفي.. وقالت كارول تيرنر من سي ان ان للوكالة الألمانية: الشبكة تأسف لعدم وجود مسئول للرد على اسئلتكم.

غير ان لجنة مراقبة عدالة ودقة وسائل الاعلام اشادت بوكالة انباء امريكية لانها قامت بجهد للتحقق من مزاعم ادارة بوش. وقام صحفيان من سلسلة صحف نايت - رايدر, وهما وارن ستروبيل وجوناثان لانداي باجراء مقابلات مع اكثر من عشرة من مسئولي القوات المسلحة والاستخبارات والدبلوماسيين حول التهديد العراقي ونشر ذلك الموضوع في الثامن من اكتوبر 2002م.

ونقل الصحفيان كل ما قاله المسئولون وهو ان (صقور الادارة بالغوا في ادلة التهديد الذي يمثله الزعيم العراقي صدام حسين بما في ذلك تشويه صلاته بشبكة القاعدة الارهابية, كما بالغوا في حجم الدعم الدولي لضرب العراق وقللوا من التداعيات المحتملة لحرب جديدة في الشرق الاوسط).

وجاء في الموضوع الاخباري الذي نشرته صحيفة نايت رايدر ان المسئولين قالوا انه لا توجد ادلة دامغة على ان النظام العراقي والشبكة الارهابية يعملان سويا, او على ان صدام فكر في تقديم اسلحة كيمائية او بيولوجية للقاعدة التي توجد بينها وبينه اختلافات ايديولوجية عميقة.

الا ان ستيف راندال كبير المحللين في لجنة مراقبة عدالة ودقة وسائل الاعلام قال لوكالة الانباء الالمانية ان الموضوع الذي نشرته الصحيفة والذي شككت فيه في مزاعم ادارة بوش هو نموذج نادر في وسائل الاعلام الامريكية.


http://www.alyaum.com/article/1045574
 
اسف على الاطالة

ونعود للموضوع الاساسي

هذا التصويت ليس عبث وانما سيعقبة عدة تصويتات ستحدد ملامح المرحلة المقبلة لترامب

وهذا التصويت كأنه يقول بطريقة غير مباشرة
هل انت مع سياسة اوباما الناعمة او تفضل الطريقة الخشنه بالتدخل المباشر؟
هل تريد ان تتدخل امريكا عسكريا للقضاء على الارهاب ؟
هل تؤيد عودة القوات الامريكية للعراق ؟
هل تريد طرد المسلمين من امريكا ؟


اعلى نسبة في كل التصويت كانت اهتمام امريكا بنفسها ب 83%

ثم ثاني اعلى نسبة من نصيب داعش والقاعده وكانت 70%

ثم ثالث اعلى نسبة وكانت من نصيب الاسلاميين المحليين وكانت 67%

في التصويتات القادمة سينحسر التصويت بين قضيتين او ثلاث فقط وسيتم التركيز عليها والترويج لها اعلاميا
 
الغريب ان الاستطلاع يصف لسان حال ترامب عن
الصين وايران,داعش,قوة الجيش
لم يذكر روسيا حتى
 
اذا ارادت امريكا ان تقوم بأي عمل عسكري او اقتصادي او اجتماعي او اي عمل بسيط جدا تعمل استطلاعات للرأي

وترى النتائج
اذا كانت النتائج سلبية قامت بالترويج لهذا الاستطلاع اما بالاخبار حتى وان كانت كاذبة او مبالغ فيها او بالافلام واما بوسائل التواصل الخ..
ثم تقوم باستطلاع اخر
وترى النتائج
اذا كانت سلبيه مرة اخرى غيرت طريقة الترويج
واذا كانت ايجابية فهي وصلت الى ما تريد بان غالبية الشعب او الفئة المستهدفة من الاستطلاع سوف تؤيد ما ستقوم به الحكومة الأمريكية

كان هناك استطلاعات للرأي عن ضرب الارهاب قبل عام 2000 وكانت النتائج سلبيه
وبعد ضرب البرجين تم عمل استطلاع وكانت النتائج ايجابية بشكل كاسح

وهكذا هي الأمور في امريكا

استطلاعات الراي في امريكا ليست لمجرد الاحصاء أو مجرد عبث أو مجرد أرقام
هي محاولة لكسب التأييد الشعبي في أي أمر كان حتى تكسب غالبية تعاطف الشارع مع الخطوات التي تقوم بها

اذا اردت ان تعرف ما هي خطوة امريكا القادمة فقط عليك بمتابعة نتاج الاستطلاعات في امريكا وهناك مواقع امريكية متخصصه في الاستطلاعات

اذا رأيت الاستطلاعات القادمة تخص الصين ومحاولة شيطنتها فاعلم ان التحرك القادم ضد الصين اما باجراءات عسكرية او اقتصادية
وكذلك الحال بالنسبة للشرق الأوسط

ولا تستغرب اذا رأيت في الايام القادمة استطلاع بهذا الشكل

هل تؤيد التدخل الامريكي في سوريا للقضاء على الارهاب ؟

اذا كانت ايجابية سيتم التدخل

واذا كانت سلبيه سترى العديد من العمليات الارهابية داخل امريكا

ثم يعاد استطلاع مرة أخرى

ليس لأخذ موافقة الشعب وانما لكسب التأييد الشعبي حتى تنجو من الضغوطات الداخليه




بعد ضرب البرجين انتفضت شعوب العالم من شرقه إلى غربه
ضد الغزو العراقي ، اليابان و أوروبا حتى الشعب الأمريكي نفسه
و عبارة (لا للحرب على العراق) على لافتات المتظاهرين باللغة الإنجليزية ،
لكن الأرعن بوش ضرب العالم أجمع ب عرض الحائط و احتل العراق ..

و لماذا توقفت الحرب على الإرهاب في دولتين فقط ؟
رغم إن محور الشر كان يشمل إيران ، و ظهرت في وقتها أنباء
عن ضرب سوريا و ليبيا ..!
 
والله يا اخوان ممكن اوباما ماعندة شعبية داخل الجيش
لكن بالنسبة لشعب الامريكي فهو من اكثر الرؤساء شعبية ان ماكان اكثرهم عند نهاية ولايته بنسبة رضا مايقارب 50% والنسبة راح تزيد بعد خروجه حاله حال كل الرؤساء السابقين ومنهم المجنون بوش
 
عودة
أعلى