من ماذا يتكون القمر الصناعى ؟

الف شكر ايه دة كله جايبلى علماء بيردوا على موضوعى المتواضع

شكرا جزيلا :D

كم اسعدنى مروك وتقيمك

ودة اللى هيخلينى اكمل باذن الله
 
الف شكر ايه دة كله جايبلى علماء بيردوا على موضوعى المتواضع

شكرا جزيلا :D

كم اسعدنى مروك وتقيمك

ودة اللى هيخلينى اكمل باذن الله

اولآ:العفو انا في الخدمه في اي شئ يخص علوم الفضاء والكواكب
ثانيآ:لا تستهين بموضوعك لهذه الدرجه
موضوعك قي جدآ ومهم جدآ
وانا كنت بحضر لذلك الموضوع وموضيع مهم ثانيه ايضآ
وان كنت علي استعداد ان تقوم بالمساعده في هذه الموضيع انا شاكر لك جدآ
 
ماهي تقنية الارسال المستخدمه في اقمار البث التلفاز مالذي يجعلها سريعه بالنقل وخاصة بنقل تصوير عالي الدقه بدون تقطيع
 
ماهي تقنية الارسال المستخدمه في اقمار البث التلفاز مالذي يجعلها سريعه بالنقل وخاصة بنقل تصوير عالي الدقه بدون تقطيع

ليس هناك تقنية معقّدة ٫ نفس الأمواج التي تبث عليها أقمار الإتّصال ٫٫ لكن البث التلفزيوني الرقمي الحديث يستخدم التشفير و الرقمي بتقنية DVB ,, و تعني : Digital Video Broadcasting ,,, بفضل هذه التقنية يمكن بث الفيديو بمعايير MPEG عالية الدقّة بكل أنواعها ٫٫٫ و تكون جودة الفيديو مماثلة لباقي الفيديوهات الرقمية في أقراص DVD و غيرها
 
ماهي تقنية الارسال المستخدمه في اقمار البث التلفاز مالذي يجعلها سريعه بالنقل وخاصة بنقل تصوير عالي الدقه بدون تقطيع



تعتبر خدمة البث التلفزيوني على شبكة الإنترنت إحدى الخدمات الجديدة التي تواكب التحول إلى المجتمع الرقمي. فقد أصبح بالإمكان من خلال بروتوكول الإنترنت الحصول على البث المباشر للقنوات الفضائية switched video service بالاعتماد على بروتوكول الإنترنت من قبل شركات الاتصالات، كما نشاهد القريب منها الآن عبر شركتي الاتصالات السعودية وموبايلي من خلال عرضهم للبث المباشر من خلال شبكة الجوال.
وتعتبر خدمة البث المباشر باستخدام بروتوكول الإنترنت أحد الأساليب الحديثة في تقديم محتوى الإنترنت والسيطرة عليه، فهي ليست خدمة "تحميل فقط"، بل هي توصيل مباشر بالقناة الإذاعية عن طريق أجهزة switched video service.
وقد بدأ عدد كبير من محطات التلفزيون على مستوى العالم ببث برامجها عبر شبكة الإنترنت والتنسيق مع شركات الإنترنت بحيث يتيح البث نقل المحتوى الرقمي مباشرة اعتماداً على بروتوكول الإنترنت.
لاشك أن موقع Jump TV استطاعت شهرته أن تلمع في كافة أرجاء العالم عندما خصص أجهزة خوادم خاصة بخدمات الفيديو من خلال تجميعه للقنوات الفضائية وتحويلها على الأجهزة الخاصة ليستطيع متصفحو الإنترنت عبر بروتوكول الإنترنت الحصول على أفضل مشاهدة لجميع قنوات العالم.
موقع Jump TV من المواقع التي تقدم خدمة التلفزيون عبر بروتوكول الإنترنت الشهيرة، حيث يقدم الموقع خدمة عرض عدد كبير من محطات التلفزيون العامة والخاصة من كافة قارات العالم. من قائمة الدول الموجودة بصدر الموقع يستطيع المستخدم اختيار اسم الدولة من أي قارة من القارات لتظهر له القنوات المتاحة تحت اسم البلد الذي تم اختياره، ومن ثم اختيار القناة التي يرغب في مشاهدتها والاشتراك بها.
وتعتمد واجهة استخدام الموقع على ثلاث لغات هي: الإنجليزية، العربية والإسبانية. وتصنف جميع القنوات في الموقع إلى فئات تتضمن: فئات التسلية، والأفلام، والوثائقية، والمتخصصة، والإخبارية، والموسيقى ونحوها.
ويعد دخل الموقع من خلال نظام الاشتراك عن طريق اختيار القناة المطلوبة أو الحزم والباقات متعددة القنوات من قبل المستخدم، ويزود الموقع مشتركيه من أسماء دخول لحساباتهم الخاصة من خلال الموقع، بحيث أوجد الموقع تصنيفات للاشتراك متفاوتة الأسعار يمكن للجميع الحصول عليها. ويمتاز الاشتراك بمشاهدة القنوات المختلفة حيثما وجدت خدمة الإنترنت. ولا يسمح الاشتراك للمستخدم باستخدام الخدمة في أكثر من جهاز حاسوب في الوقت ذاته.
وتمكن خدمة التلفزيون عبر بروتوكول الإنترنت في عمومها من الحصول على ومشاهدة القنوات المختلفة التي لا تصلها خدمات البث أو نطاق القمر الصناعي، ومن خلال هذا الموقع لا يحتاج المستخدم سوى تقنيات DSL وADSL وISDN التي تمكن من استقبال الصورة والبث التلفزيوني في مضاهاة للبث التلفزيوني الاعتيادي.


كيف تعمل هذه التقنية؟

بينما تعمل وحدات البث التلفزيوني الفضائي الاعتيادي على التقنية التلفزيونية عبر الأقمار الصناعية والبث الهوائي، تأتي هذه الخدمة عبر الكيابل الأرضية من خلال خوادم خاصة تقوم الشبكة عند طلب قناة معينة بتوجيه الرزم والاتصال إلى جهاز الحاسوب لتوفير البث التلفزيوني.
ويتطلب هذا الإجراء اتصال إنترنت سريعا، فالتقنيات الضغط الحالية بالوضوح العادي تتطلب سرعة اتصال بسعة تصل إلى نحو 4 ميجابت في الثانية، بينما يحتاج محتوى الفيديو أو التلفزيون عالي الوضوح سعة من 16 إلى 20 ميجابت في الثانية. وباستخدام تقنيات الضغط الأحدث لمعيار MPEG4 فإن متطلبات سعة الموجة تقل إلى النصف أي 2 ميجابت في الثانية و8 إلى 10 ميجابت في الثانية للمحتوى عالي الوضوح.
شهدت الأعوام العشرة الأخيرة ولادة تقنية التلفزيون عالي الوضوح HDTV التي تتيح بث محتويات الفيديو عالية الوضوح عبر الأقمار الاصطناعية. وقد كان لهذه العوامل دورها في دفع عجلة التطور الذي تشهده ساحة البث التلفزيوني. وكانت آخر ثمار هذا التطور تقنية تلفزيون الإنترنت IPTV التي تتيح نقل المحتوى الرقمي اعتمادا على بروتوكول الإنترنت IP، يعد هذا أحد الأسباب التي جعلت كثيرا من محطات التلفزيون تقوم بتقديم البث التلفزيوني عبر الإنترنت بالاشتراك أو التنسيق مع شركات الإنترنت.
لا شك أن قدرة IPTV على التقاط بث أكثر من قناة تلفزيونية في الوقت ذاته أمر مهم لتكون هذه التقنية جديرة بالمنافسة مع التقنيات الحالية المستخدمة في البث التلفزيوني، وذلك لأن هذه الميزة ضرورية للتعامل مع أكثر من قناة تلفزيونية في الوقت ذاته. فقد يرغب المستخدم في متابعة برنامج ما وتسجيل برنامج آخر يتم بثه على قناة أخرى في الوقت ذاته. وتتطلب هذه العملية بالتأكيد توافر جهاز تسجيل فيديو رقمي DVR يتم وصله مع جهاز الاستقبال بشكل مباشر. كما أن هناك عاملا حاسما في تحديد مستقبل هذه التقنية، ففي البيت الواحد يوجد أحيانا أكثر من تلفزيون، ولذلك فمن المهم أن تلبي التقنية الجديدة رغبات مشاهدي كافة هذه التلفزيونات بعرض قنوات تلفزيونية مختلفة عليها اعتمادا على جهاز استقبال واحد. إذ ليس من المعقول تخصيص جهاز استقبال مستقل لكل تلفزيون وإنشاء حساب مستقل لدى مكتب المحطة التلفزيونية.

أجهزة استقبال عبر الإنترنت

انتشرت في الآونة الأخيرة بعض أجهزة البث عبر الأقمار الصناعية "الستلايت" يتوافر بها منفذ شبكة لشبكات الإنترنت DSL وADSL وISDN التي تتطلب اتصالا سريعا بالإنترنت عبر خط المشترك الرقمي. حيث يتم استخدام جهاز صغير يوصل بشبكة الإنترنت عبر الاتصال السريع. ويكون هذا الجهاز مسؤولا عن إعادة تجميع حزم البيانات ومن ثم فك تشفير هذه البيانات للحصول على محتويات الفيديو الأصلية. وقد يكون من الممكن تضمين هذا الجهاز ضمن الكمبيوتر ليقوم بهذه الوظيفة، إلا أن الأمر سيتطلب عندها إبقاء الكمبيوتر في وضعية التشغيل كي لا يحدث انقطاع في العمل، أي أنها تعمل وفق برامج تشفير وفك تشفير يمكن فتح جميع القنوات المشفرة، وهذا ما لا يمكن السيطرة عليه.
وبالعودة إلى آلية البث التلفزيوني، فإن محتويات كافة القنوات التلفزيونية تمر بنظام لمراقبة هذه المحتويات وتشفيرها عند الضرورة، ويتم عادة الاعتماد على النسق MPEG-2 أو أحد الأنساق المعتمدة في نظام التشغيل ويندوز، ويتم بعدها تجزئة المحتويات الرقمية إلى حزم من البيانات يتم بثها باستخدام بروتوكول الإنترنت انطلاقا من مركز الاتصالات الرئيسي. وستتضمن هذه الحزم كافة أنواع البيانات كالصورة والصوت والبيانات الأخرى، إضافة إلى محتويات الفيديو، وهذه هي فائدة التقنية الجديدة. فبدلا من الاعتماد على الاتصال بأكثر من شبكة ستكون كافة أنواع البيانات التي تتطلبها متوافرة عبر الاتصال بشبكة IPTV التي ستحل محل الشبكات الأخرى. وتتطلب العملية مراقبة من مركز الاتصالات الرئيسي الذي يتولى مراقبة جودة محتويات الفيديو. كما يتولى مراقبة الضغط الذي تشهده محطة البث اعتمادا على وسائل ضمان الجودة QoS وهي اختصار للكلمات quality of service التي تتحكم ببث القناة لمنع حدوث تأخير في وصول المحتويات أو انقطاع في الإشارة التلفزيونية. ويتم استقبال الإشارة التلفزيونية بعدها عبر مكاتب المحطات التلفزيونية أو وسائل الإعلان التي تعتبر بمثابة الوسيط في تقنية IPTV إذ إنها تعالج مسائل عديدة كتحديد المستخدمين المخولين بالتقاط هذا البث، كما أنها تعالج طلبات المستخدم في حال رغبته في تغيير القناة التلفزيونية التي يشاهدها، وفي الوقت ذاته فإن هذه المكاتب تكون مسؤولة عن استقطاع أجور الاشتراك في خدمة البث هذه من المشتركين، إضافة إلى دورها الرئيسي في تأمين البنية التحتية وتزويد المستخدمين بالتجهيزات اللازمة لاستقبال البث التلفزيوني. وبعد استقبال الإشارة الخاصة بالقنوات التلفزيونية في مكتب الاتصال الرئيسي، يتم إعادة بث هذه المحتويات إلى مكاتب المحطات التلفزيونية المحلية في الوقت ذاته، وهذه المكاتب بدورها تعتمد على شبكات الاتصال السريعة المحلية، مثل خط المشترك الرقمي الذي يمكن أن ينقل البيانات بعرض حزمة يصل إلى 4.5 جيجابت في الثانية.

 
تعتبر خدمة البث التلفزيوني على شبكة الإنترنت إحدى الخدمات الجديدة التي تواكب التحول إلى المجتمع الرقمي. فقد أصبح بالإمكان من خلال بروتوكول الإنترنت الحصول على البث المباشر للقنوات الفضائية switched video service بالاعتماد على بروتوكول الإنترنت من قبل شركات الاتصالات، كما نشاهد القريب منها الآن عبر شركتي الاتصالات السعودية وموبايلي من خلال عرضهم للبث المباشر من خلال شبكة الجوال.
وتعتبر خدمة البث المباشر باستخدام بروتوكول الإنترنت أحد الأساليب الحديثة في تقديم محتوى الإنترنت والسيطرة عليه، فهي ليست خدمة "تحميل فقط"، بل هي توصيل مباشر بالقناة الإذاعية عن طريق أجهزة switched video service.
وقد بدأ عدد كبير من محطات التلفزيون على مستوى العالم ببث برامجها عبر شبكة الإنترنت والتنسيق مع شركات الإنترنت بحيث يتيح البث نقل المحتوى الرقمي مباشرة اعتماداً على بروتوكول الإنترنت.
لاشك أن موقع Jump TV استطاعت شهرته أن تلمع في كافة أرجاء العالم عندما خصص أجهزة خوادم خاصة بخدمات الفيديو من خلال تجميعه للقنوات الفضائية وتحويلها على الأجهزة الخاصة ليستطيع متصفحو الإنترنت عبر بروتوكول الإنترنت الحصول على أفضل مشاهدة لجميع قنوات العالم.
موقع Jump TV من المواقع التي تقدم خدمة التلفزيون عبر بروتوكول الإنترنت الشهيرة، حيث يقدم الموقع خدمة عرض عدد كبير من محطات التلفزيون العامة والخاصة من كافة قارات العالم. من قائمة الدول الموجودة بصدر الموقع يستطيع المستخدم اختيار اسم الدولة من أي قارة من القارات لتظهر له القنوات المتاحة تحت اسم البلد الذي تم اختياره، ومن ثم اختيار القناة التي يرغب في مشاهدتها والاشتراك بها.
وتعتمد واجهة استخدام الموقع على ثلاث لغات هي: الإنجليزية، العربية والإسبانية. وتصنف جميع القنوات في الموقع إلى فئات تتضمن: فئات التسلية، والأفلام، والوثائقية، والمتخصصة، والإخبارية، والموسيقى ونحوها.
ويعد دخل الموقع من خلال نظام الاشتراك عن طريق اختيار القناة المطلوبة أو الحزم والباقات متعددة القنوات من قبل المستخدم، ويزود الموقع مشتركيه من أسماء دخول لحساباتهم الخاصة من خلال الموقع، بحيث أوجد الموقع تصنيفات للاشتراك متفاوتة الأسعار يمكن للجميع الحصول عليها. ويمتاز الاشتراك بمشاهدة القنوات المختلفة حيثما وجدت خدمة الإنترنت. ولا يسمح الاشتراك للمستخدم باستخدام الخدمة في أكثر من جهاز حاسوب في الوقت ذاته.
وتمكن خدمة التلفزيون عبر بروتوكول الإنترنت في عمومها من الحصول على ومشاهدة القنوات المختلفة التي لا تصلها خدمات البث أو نطاق القمر الصناعي، ومن خلال هذا الموقع لا يحتاج المستخدم سوى تقنيات DSL وADSL وISDN التي تمكن من استقبال الصورة والبث التلفزيوني في مضاهاة للبث التلفزيوني الاعتيادي.


كيف تعمل هذه التقنية؟

بينما تعمل وحدات البث التلفزيوني الفضائي الاعتيادي على التقنية التلفزيونية عبر الأقمار الصناعية والبث الهوائي، تأتي هذه الخدمة عبر الكيابل الأرضية من خلال خوادم خاصة تقوم الشبكة عند طلب قناة معينة بتوجيه الرزم والاتصال إلى جهاز الحاسوب لتوفير البث التلفزيوني.
ويتطلب هذا الإجراء اتصال إنترنت سريعا، فالتقنيات الضغط الحالية بالوضوح العادي تتطلب سرعة اتصال بسعة تصل إلى نحو 4 ميجابت في الثانية، بينما يحتاج محتوى الفيديو أو التلفزيون عالي الوضوح سعة من 16 إلى 20 ميجابت في الثانية. وباستخدام تقنيات الضغط الأحدث لمعيار MPEG4 فإن متطلبات سعة الموجة تقل إلى النصف أي 2 ميجابت في الثانية و8 إلى 10 ميجابت في الثانية للمحتوى عالي الوضوح.
شهدت الأعوام العشرة الأخيرة ولادة تقنية التلفزيون عالي الوضوح HDTV التي تتيح بث محتويات الفيديو عالية الوضوح عبر الأقمار الاصطناعية. وقد كان لهذه العوامل دورها في دفع عجلة التطور الذي تشهده ساحة البث التلفزيوني. وكانت آخر ثمار هذا التطور تقنية تلفزيون الإنترنت IPTV التي تتيح نقل المحتوى الرقمي اعتمادا على بروتوكول الإنترنت IP، يعد هذا أحد الأسباب التي جعلت كثيرا من محطات التلفزيون تقوم بتقديم البث التلفزيوني عبر الإنترنت بالاشتراك أو التنسيق مع شركات الإنترنت.
لا شك أن قدرة IPTV على التقاط بث أكثر من قناة تلفزيونية في الوقت ذاته أمر مهم لتكون هذه التقنية جديرة بالمنافسة مع التقنيات الحالية المستخدمة في البث التلفزيوني، وذلك لأن هذه الميزة ضرورية للتعامل مع أكثر من قناة تلفزيونية في الوقت ذاته. فقد يرغب المستخدم في متابعة برنامج ما وتسجيل برنامج آخر يتم بثه على قناة أخرى في الوقت ذاته. وتتطلب هذه العملية بالتأكيد توافر جهاز تسجيل فيديو رقمي DVR يتم وصله مع جهاز الاستقبال بشكل مباشر. كما أن هناك عاملا حاسما في تحديد مستقبل هذه التقنية، ففي البيت الواحد يوجد أحيانا أكثر من تلفزيون، ولذلك فمن المهم أن تلبي التقنية الجديدة رغبات مشاهدي كافة هذه التلفزيونات بعرض قنوات تلفزيونية مختلفة عليها اعتمادا على جهاز استقبال واحد. إذ ليس من المعقول تخصيص جهاز استقبال مستقل لكل تلفزيون وإنشاء حساب مستقل لدى مكتب المحطة التلفزيونية.

أجهزة استقبال عبر الإنترنت

انتشرت في الآونة الأخيرة بعض أجهزة البث عبر الأقمار الصناعية "الستلايت" يتوافر بها منفذ شبكة لشبكات الإنترنت DSL وADSL وISDN التي تتطلب اتصالا سريعا بالإنترنت عبر خط المشترك الرقمي. حيث يتم استخدام جهاز صغير يوصل بشبكة الإنترنت عبر الاتصال السريع. ويكون هذا الجهاز مسؤولا عن إعادة تجميع حزم البيانات ومن ثم فك تشفير هذه البيانات للحصول على محتويات الفيديو الأصلية. وقد يكون من الممكن تضمين هذا الجهاز ضمن الكمبيوتر ليقوم بهذه الوظيفة، إلا أن الأمر سيتطلب عندها إبقاء الكمبيوتر في وضعية التشغيل كي لا يحدث انقطاع في العمل، أي أنها تعمل وفق برامج تشفير وفك تشفير يمكن فتح جميع القنوات المشفرة، وهذا ما لا يمكن السيطرة عليه.
وبالعودة إلى آلية البث التلفزيوني، فإن محتويات كافة القنوات التلفزيونية تمر بنظام لمراقبة هذه المحتويات وتشفيرها عند الضرورة، ويتم عادة الاعتماد على النسق أو أحد الأنساق المعتمدة في نظام التشغيل ويندوز، ويتم بعدها تجزئة المحتويات الرقمية إلى حزم من البيانات يتم بثها باستخدام بروتوكول الإنترنت انطلاقا من مركز الاتصالات الرئيسي. وستتضمن هذه الحزم كافة أنواع البيانات كالصورة والصوت والبيانات الأخرى، إضافة إلى محتويات الفيديو، وهذه هي فائدة التقنية الجديدة. فبدلا من الاعتماد على الاتصال بأكثر من شبكة ستكون كافة أنواع البيانات التي تتطلبها متوافرة عبر الاتصال بشبكة IPTV التي ستحل محل الشبكات الأخرى. وتتطلب العملية مراقبة من مركز الاتصالات الرئيسي الذي يتولى مراقبة جودة محتويات الفيديو. كما يتولى مراقبة الضغط الذي تشهده محطة البث اعتمادا على وسائل ضمان الجودة QoS وهي اختصار للكلمات quality of service التي تتحكم ببث القناة لمنع حدوث تأخير في وصول المحتويات أو انقطاع في الإشارة التلفزيونية. ويتم استقبال الإشارة التلفزيونية بعدها عبر مكاتب المحطات التلفزيونية أو وسائل الإعلان التي تعتبر بمثابة الوسيط في تقنية IPTV إذ إنها تعالج مسائل عديدة كتحديد المستخدمين المخولين بالتقاط هذا البث، كما أنها تعالج طلبات المستخدم في حال رغبته في تغيير القناة التلفزيونية التي يشاهدها، وفي الوقت ذاته فإن هذه المكاتب تكون مسؤولة عن استقطاع أجور الاشتراك في خدمة البث هذه من المشتركين، إضافة إلى دورها الرئيسي في تأمين البنية التحتية وتزويد المستخدمين بالتجهيزات اللازمة لاستقبال البث التلفزيوني. وبعد استقبال الإشارة الخاصة بالقنوات التلفزيونية في مكتب الاتصال الرئيسي، يتم إعادة بث هذه المحتويات إلى مكاتب المحطات التلفزيونية المحلية في الوقت ذاته، وهذه المكاتب بدورها تعتمد على شبكات الاتصال السريعة المحلية، مثل خط المشترك الرقمي الذي يمكن أن ينقل البيانات بعرض حزمة يصل إلى 4.5 جيجابت في الثانية.


بعد البحث اكتشفت ان اقمار البث التلفزوني العاديه تبلغ سرعة نقل البيانات فيها بالجيجابت بمعنى اوضح قبل كان قمر عربسات يبث 30الى 40قناة تقريبا والسبب انه يخصص سرعة 270ميقابت بالثانيه لكل قناة لكن مع تقنية MPEG-4 وضغط حجم الفيديو اصبح بأماكن استخدام 8الى10ميقا لكل قناة في حال كانت تبث بدقة عاليه واقل في حال كنت تبث بدقة اقل وهذا منح الاقمار الصناعيه اماكنيه بث مئات القنوات وليس العشرات.
 
بعد البحث اكتشفت ان اقمار البث التلفزوني العاديه تبلغ سرعة نقل البيانات فيها بالجيجابت بمعنى اوضح قبل كان قمر عربسات يبث 30الى 40قناة تقريبا والسبب انه يخصص سرعة 270ميقابت بالثانيه لكل قناة لكن مع تقنية MPEG-4 وضغط حجم الفيديو اصبح بأماكن استخدام 8الى10ميقا لكل قناة في حال كانت تبث بدقة عاليه واقل في حال كنت تبث بدقة اقل وهذا منح الاقمار الصناعيه اماكنيه بث مئات القنوات وليس العشرات.

كل هذا حسب امكانيات القمر الصناعي
 
عودة
أعلى